العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > قسم الاخبار
 

قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02 / 07 / 2015, 31 : 04 PM   #711
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

فرنسا.. الحليف المتناغم.. والفرصة التاريخية

4:39 م - 1 يوليو 2015
Free size

عماد المديفر
من مقالات الكاتب

التخادم الإيراني الداعشي«داعش» .. مسمار إيران.. فهل يتسلح بـ F16؟!مجلس التعاون الخليجي – الأمريكي (2-2)مجلس التعاون الخليجي – الأمريكي «1-2»غداة كامب ديفيد.. اليمن ينتصر.. والعرب كذلكعماد المديفر يكتب .. يُجعجع.. والعاصفة تطحنحين يعصف «الحزم».. تُمحق «بذرة الشيطان»سلمان – السيسي.. وأمن المواطن العربي



التاريخ يقول إن فرنسا هي الأعمق فهماً، والأقدم صلة بالمنطقة وتاريخها، وإِنسانها، وحضارتها، ومساهمة الفرنسيين في الحضارة العربية الحديثة بارز بوضوح، تماماً كما هي مساهمة العرب في الحضارة الفرنسية، وعلاقتنا بالفرنسيين، قديمة، ووثيقة، وإيجابية،
هذه الإيجابية التي قفزت بشكل لا مثيل له في العقود القليلة الماضية، لتصبح «إيجابية جداً»، وهو ما يولد عمقاً في الشراكة الاستراتيجية مع دول المنطقة، قد لا يتوافر نظيره.
كما أن العوامل الموضوعية الجيو استراتيجية، هي الأخرى، الأمنية منها والعسكرية، والمصالح الاقتصادية، وطبيعة القضايا المشتركة، والتحديات التي نتشارك في مواجهتها مع الفرنسيين، وتتطابق عندها الرؤى، وتتناغم، في جميع الملفات المنظورة دون استثناء، وعلى رأسها قضايا الإرهاب، والوضع في سوريا، ولبنان، واليمن، والعراق، وليبيا، والملف النووي الإيراني، وحل القضية الفلسطينية على أساس الدولتين وعاصمتيهما القدس وفق قراري مجلس الأمن 242 و336، ذلك كله يدفع بهذا الاتجاه.
وهو ما عكسته وتعكسه مؤشرات قياس أداء العلاقات السياسية الثنائية بين المملكة وفرنسا في الفترة الأخيرة، بدءاً من تكثيف تبادل الزيارات الرسمية البينية، واللقاءات على مستوى القمة، والوزراء، وقادة الرأي ورجال الأعمال والمثقفين، مروراً بمؤشرات توقيع مذكرات التفاهم، والاتفاقيات العسكرية والاقتصادية والأمنية والاستثمارية والثقافية، وليس انتهاء بالمناورات والتدريبات العسكرية الثنائية، وتبادل المعلومات الاستخبارية والأمنية، وتصريحات المسؤولين في البلدين، وحجم التبادل التجاري، والاستثمارات البينية والمشروعات المشتركة، صناعية كانت أو تجارية، والبعثات الطلابية، والتعليمية، وغيرها.
إن حضور فخامة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، ضيف شرف على قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربي الأخيرة المنعقدة في الرياض، مقر الأمانة العامة للمجلس، وبدء أعمال اللجنة التنسيقية السعودية الفرنسية الدائمة برئاسة سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومعالي وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في باريس قبل عدة أيَّام، وتوقيع عدد كبير من الاتفاقيات البينية، إضافة إلى اتفاقيات أخرى تحت الدراسة، لهي رسالة واضحة تؤكد متانة هذا التحالف، ورسوخ هذه الشراكة الاستراتيجية الوثيقة بين فرنسا ومنظومة دول مجلس التعاون، والمملكة على وجه الخصوص.
هذه الأطراف مجتمعة، تسعى للوصول إلى توازن قوي يحتوي حالة «الانحسار الأمريكي التدريجي»، أو «الفراغ» كما يسميها بعض المحللين، الذي بدأت تبرز ملامحه، كنتيجة للاستراتيجية الأمريكية الجديدة في المنطقة، أو «استراتيجية أوباما وفريقه» التي أقل ما توصف بها أنها «مترددة»، و»غير واضحة»، حيث – وبحسب مراقبين – لا يستمع البيت الأبيض – حالياً – بشكل كاف لنصائح وكالة الاستخبارات الأمريكية والبنتاغون، خصوصاً فيما يتعلق بالوضع العالق في سوريا، وبملف التعامل مع إيران – والنووي الإيراني إحدى تفصيلات هذا الملف وليست كل الملف – ومحاربة الإرهاب والجماعات المتطرفة الشيعية والسنية، والوضع في العراق، وقضية السلام في الشرق الأوسط، ولا شك أن جميع هذه الملفات الشائكة تقع ضمن نطاق أمننا الاستراتيجي بشكل مباشر.
إن التحديات التي تواجه منطقتنا لا شك كبيرة، لكن فرصها الحالية والمستقبلية أكبر من أي تحديات فيما لو عرف الفرنسيون كيف يلتقطون هذه الفرصة التاريخية، وليفتحوا الباب للراغبين من حلفائهم الأوروبيين للانضمام للحلف السعودي الفرنسي.
إنها شراكة استراتيجية راسخة، بعيدة المدى، دائمة ومستقرة، مع دولة ذات ثقل جيوسياسي واقتصادي وأيديولوجي كبير، وليعود ذلك بالنفع على شعوب قلب العالم القديم (الشرق الأوسط وأوروبا) في إطار حضاري واعد، قوي ومتين، وغني بالقواسم المشتركة، وليمتد أثره الإيجابي على الجميع.
نقلا عن صحيفة الجزيرة







توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04 / 07 / 2015, 16 : 04 AM   #712
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

أنت وهابي؟


خالد بن محمد الشبانة

سألني مرة خارج البلاد شخص من عامة الناس: هل أنت وهابي؟ لم أتردد بالإجابة بمثل ترددي كيف أوضح له اللبس في مفهوم الوهابية المشوه في ذهنه، الذي يمثل شريحة كبيرة جداً من عوام العرب المسلمين بل الغربيين تجاه ذلك الحكم.

في الفكر الإسلامي والغربي يكثر مصطلح الوهابية على ألسن كثير من الكتّاب والمفكرين بين مَن ينعت ذلك بتهمة على التشدد والتمسك بالإسلام، وتهمة تتصل بالإرهاب ونبذ الآخر.. والحقيقة أن مصطلح الوهابية يقصد به منهج دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب، الذي جدد التوحيد في قلوب المسلمين، ودعا إليه، ولم يزد أو يبتدع فيه شيئاً، ولأنه أيضاً ليس إلا الدعوة الصافية إلى الإسلام الخالص النقي المطهر من شوائب الشرك والوثنية، وهو الإسلام كما جاء به النبي - صلى الله عليه وسلم - خالصاً لله ملغياً كل واسطة بين الله والناس؛ إذ تكوّن ذلك الفكر العقدي من بيئة محلية، لا يمكن أن يقاس عليها بيئات أخرى، ومن ثقافة فكر إسلامي، فيه شيء من الرجوع للخلف.

وتلك الصورة المشوهة بين من يدس عليها الشبهة والأكاذيب، وجاهل، ومريض لم ينقّ التوحيد في قلبه.. ذلك أنهم يرون الإسلام ناقصاً، وأنه أوسع مما جاء به القرآن الكريم وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بأن يضيفوا من اجتهاداتهم التي تمتد إلى المسلَّمات في الدين، كالعقائد والتشريعات التعبدية، التي يجب أن يتعبد بها المسلم كما فعلها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

انظر مثلاً إلى من تعلقت قلوبهم بغير الله بالغلو في الأنبياء والصالحين، وتوجيه الدعاء لهم والقبور، وتمسكوا بالخرافات والبدع والأقوال الموضوعة والمختلقة على بعض الصحابة أو بعض التابعين، أو حتى تعلقهم ببعض الأحياء، وهو المنهج الذي كان مجدِّد الدعوة يحاربه، ويدعو إلى تركه. وهنا يكمن السب والشتم والاتهام بالتشدد إبعاداً للمسلمين عن دينهم الحقيقي.
ولما أراد الله تعالى لدينه العلو والنصر جعل الشيخ محمد بن عبد الوهاب يجدِّد عقيدة الإسلام في العصر الحديث من إطار التجديد الفردي والفكري إلى إطار الدعوة إليه التي قيّض الله تعالى لها دولة تحميها، وتدعو لها بوسطية واعتدال وعلم صحيح.

هنا يكمن الأمر الذي جعل لدعوته من التأثير والاستمرارية والتمدد والرسوخ ما لم تحظَ بها دعوات تجديدية أخرى، والانتشار الذي ليس لغيرها..
وبقدر البُعد عن أصل تلك الدعوة يكون التشويه والدس وسوء الفهم.

وبما أن مدرسة الشيخ محمد بن عبد الوهاب الفقهية حنبلية في غالب آرائها وموافقتها لما صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وبما توصل به اجتهاد ما يبنى على اجتهاد الفقهاء، كان اختيار الشيخ في إطار المذهب الحنبلي، واستدعاء نصوص ومقولات أعلامه، خاصة الإمام أحمد بن حنبل وشيخ الإسلام ابن تيمية، وغيرهما. وهنا يمكن الاختلاف السائغ بين أرباب المذاهب الفقهية فيما يرونه من الدليل وفي العبادات، وليس العقائد المتفق عليها.

فلا مسوغ أن تنعت دولة التوحيد السعودية بالتشدد أو التكفير أو فَهم الإسلام بضيق ومحدودية وانحسار. فالسعودية الآن تمثل المنهج الوسطي بين دول العالم الإسلامي، خاصة سياسة وديناً وعلماً ومنهجاً. ومن هنا كان لعلمائها منهج علمي معتدل في تدريس الدين وفتاواه، وإن حصل فهم مغلوط لبعض الأقوال فإنه يرجع إلى تنزل الفتوى على حادثة مكان ليس لغيره.

وقد تباركت دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب مع الإمام محمد بن سعود مؤسس الدولة السعودية الأولى، الذي أيدها، ونصرها، ونشرها، ودافع عنها.. حتى اتسعت دولته، وامتدت إلى ثلاثة قرون؛ إذ خرجت من قرية الدرعية، وملكت وحكمت أغلب شبه الجزيرة العربية.

ولعلي هنا أسوق بعض الأقوال من مفكرين وعلماء وفلاسفة عن تلك الحركة الإصلاحية تذكيراً بمكانتها، وإبراءً لها من التهم والتضليل الحاصل اليوم عند بعض الكتّاب العرب والغربيين والإعلام..

يقول شكيب أرسلان - رحمه الله - في مقالات للمستقبل: "إن منزع النجديين في الدين منزع إصلاح وترقية وتنقية مشرب، بعيداً بالمرة عن الخرافات والأوهام. وهذا المشرب مستحب جداً في العصر الحالي. وإذا سألت الأوروبيين قالوا لك إن هذا المشرب هو الذي فك قيود الأفكار، وحل عُقُل العقول، وكان فاتحة عهد الارتقاء في الغرب".

ويقول محمد جلال كشك: "وهكذا نرى أننا نظلم الشيخ محمد بن عبدالوهاب، ونظلم دعوته، بل نظلم السلفية والسلفيين عندما نتحدث عنهم بالمفهوم السوقي الشائع، بينما فلسفته وتاريخه وما ترتب على دعوته تؤكد أنها كانت ثورة على الواقع، دعوة للرفض، دعوة لتحرير الإنسان المسلم، لتحرير الفكر الإسلامي، وإسقاط الكهنوتية عن كل الفكر البشري في عصره.. دعوة للتحرر من التخلف الذي أخفى جوهر الدعوة الإسلامية.. فالثورة تبدأ بالاعتزاز بالتراث، وجعله قاعدة البناء الحضاري المطلوب، لا هدمه، ولا النوم تحت أنقاضه".

ونجد كثيراً من الغربيين المنصفين الموضوعيين وصفوا دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله - بالنقاء والصفاء والرجوع لأصل الإسلام.. وكما يقال: (ومليحة شهدت لها ضَرَّاتُها *** والفضل ما شهدت به الأعداءُ).

خذ مثلاً بدائرة المعارف البريطانية، التي عرفت دعوة الشيخ بأنها: "الحركة الوهابية اسم لحركة التطهير في الإسلام. والوهابيون يتبعون تعاليهم الرسول وحده، ويهملون كل ما سواها. وأعداء الوهابية هم أعداء الإسلام الصحيح".

ونجد المستشرق الغربي جولد تسيهر يقول: "الوهابيون أنصار للديانة الإسلامية على الصورة التي وضعها النبي محمد وأصحابه. فغاية الوهابية هي إعادة الإسلام كما كان". وقال المستشرق الإسباني أرمانو: "إن كل ما ألصق بالوهابية من سفاسف وأكاذيب لا صحة له على الإطلاق؛ فالوهابيون قوم يريدون الرجوع بالإسلام إلى عصر صحابة محمد - صلى الله عليه وسلم –". ويقول جون لويس بوركهارت، الذي تعلم العربية ورحل بين ديار العرب: "وما الوهابية -إن شئنا أن نصفها- إلا الإسلام في طهارته الأولى". وقال: "لكي نصف الدين الوهابي فإن ذلك يعني وصف العقيدة الإسلامية؛ لذا فإن علماء القاهرة أعلنوا أنهم لم يجدوا أي هرطقة - أي بدعة أو خروجاً عن الدين - في الوهابية".

كما نجد أيضاً المفكر برنارد لويس يقول: "باسم الإسلام الخالي من الشوائب الذي ساد في القرن الأول نادى محمد بن عبد الوهاب بالابتعاد عن جميع ما أضيف للعقيدة والعبادات من زيادات باعتبارها بدعاً خرافية ردة عن الإسلام الصحيح". وترى الباحثة "ناتانا دي لونج باس" أن الشيخ محمد بن عبدالوهاب يحتل مكانة سامقة بين أعلام القرن الثامن عشر الميلادي من حيث رؤيته الفكرية والدينية الواسعة، واحتل كذلك مكانة في القرون التالية (التاسع عشر والعشرين والواحد والعشرين) من حيث أثره الكبير على النشاط الديني والفكري السائد، ومن حيث أثره على عدد كبير من علماء ومفكري تلك القرون. وكان الشيخ محمد مجدداً ومصلحاً ومفكراً عظيماً، ولم يتوانَ لحظة في طريق الاجتهاد الديني. لقد كان ثاقب الفكر تجاه علوم الدين الإسلامي، ولم يتوانَ في نقد الممارسات الدينية أو المذهبية، وكان منفتحاً على مدارس النقد الديني، وكان يعد التقليد الديني السائد في وقته حجر عثرة في سبيل تقدم المسلمين؛ لذا كان ينادي بالعودة إلى مصادر التشريع الأساسية: (القرآن الكريم والحديث الشريف)، عودة تتزامن بالوعي والفقه. وهو لم يكن منقطعاً عن أدبيات الفقه الإسلامية المتراكمة عبر العصور، لكنه أضاف إلى تلك المعرفة نظره الخاص واجتهاده الشخصي بالنظر إلى المجتمع الذي يعيش فيه، تاركاً ما عليه المجتمع من تقاليد بالية طالما أنها تتعارض مع المصدرَيْن السابقَيْن، حتى ولو قال بها علماء دين سابقون له. وتصف الباحثة الشيخ بأنه يرى الجهاد جهاد النفس، والجهاد فيما ينفع الناس. أما الحرب بمعناها التقليدي فهي حرب امتناع ودفاع؛ لذلك اتجه آخر حياته للردود العلمية المفحمة بالحجة والدليل، وهذا هو الجهاد الذي بذل فيه وقته وجهده. وهذا رد على من يتهم دعوة الشيخ بأنها دعوة حرب وتوسع وطمع.

وهناك من الأقوال الكثيرة ما لا يتسع المقام لذكرها هنا، غير أن من ينقل صورة الحركة الفكرية والعقدية عن الدعوة تجده ينقل نقلاً تلقائياً غير ممنهج بالتقارير العلمية، إنما نقولات رحالة وتجار ووفود رسمية ونحوها، التي لا تعطي نتائج صادقة في حقيقة ما تصف. وليست الوهابية كما يصورها أعداؤها أنها حركة تكفير أو سفك دماء أو أدلجة فكرية أو قائمة على الغلبة العسكرية، وأنها منهج لا يصلح للمدنية، بل إن تاريخ المجتمع النبوي مشهور ومعلوم في نقائه وتأسيسه الصافي حين أنشأ رسول الله - عليه الصلاة والسلام - مجتمعا مدنياً راقياً بلحمة واحدة مع المسلمين، وتعايش سلام مع غير المسلمين من اليهود والنصارى وغيرهم. وهكذا كانت الدعوة الإصلاحية.

ولأن الدولة السعودية –حماها الله – دولة قامت على الكتاب والسنة وتوحيد الله تاركة كل ما أُضيف على ذلك التشريع من أقوال وأفعال البشر، فإن ذلك ردٌ على كل من يتهمها بأنها دولة تشدد في ديانتها وعلاقاتها. وإنما أُخذ ذلك الوصف مأخذ الجدية بسبب عصف العلمانية في دول العالم، الذي أفرزه انحراف أديانهم، وأدى التمسك بتعاليمها المحرفة إلى ضلال واقتتال وشقاء يشهد به تاريخ أوروبا مثلاً في العصور الوسطى.

وبذلك يعلم أن كل ما جاء بعد عهد النبوة من زيادة التشريع غير صحيح، وأن الإسلام لا يمثله طائفة ولا فرد، وإنما هو شرع ومنهج حياة، فمن أخذه كما جاء بنقائه ووسطيته فهو على خير وصلاح، ومن زاغت به الأفهام والأفكار والسلوك فالإسلام منه براء.

وأتمنى تكثيف الإعلام الممنهج بالإسلام الصحيح في بيان حقيقة التوحيد وما قامت عليه بلادنا المباركة، وآثار ذلك التحكيم، والعمل على مزيد من اللقاءات وحلقات النقاش مع الغرب خاصة في بيان مصطلح الوهابية وما يتضمنه من صفاء ونقاء للإسلام، سواء من القنوات الإعلامية أو من المكتبات ودور النشر المهتمة بذلك، وعلى رأسها دارة الملك عبدالعزيز التي أنشأت وحدة تعنى بالدراسات الوهابية، وكذا التوصية والتوعية والتذكير بحمل قيم وأخلاق الإسلام، وممارسة ذلك بصدق وعفوية من السائحين والمسافرين لبلاد العالم؛ ما سيعطي بالتأكيد صورة غير مضللة.








توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04 / 07 / 2015, 20 : 04 AM   #713
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

إيران ستركع للشيطان الأكبر


مبارك آل عاتي

بعد عشر سنوات من المفاوضات الماراثونية تسارع طهران حث الخطى لتوقيع اتفاق مع الدول الكبرى (6 1)، وبوجه أخص مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما؛ وذلك لأسباب عدة، أهمها أن طهران تدرك أن عهد الرئيس الأمركي الحالي باراك أوباما كان عصراً ذهبياً لها، ولا تريد أن تفوت هذه الفرصة في إنهاء أزمة ملفها النووي بتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب، والقبول بأخف الأضرار عليها.

وطهران مقتنعة بأن عهد الرئيس (الأكاديمي) أوباما ربما لن يتكرر؛ إذ إن مزاج وتوجه البيت الأبيض سيتغير مع تغيُّر سيده.. فيما يريد الرئيس باراك أوباما الخروج من البيت الأبيض بإنجاز حل أحد ملفات الشرق الأوسط المعقدة والمثيرة للجدل والخلافات بين كل القوى الإقليمية والعالمية، بين مؤيد للانعتاق من مشكلات طهران، ومعارض للاعتراف بإيران نووية حتى ولو كان الثمن التخلي عن حلفاء استراتيجيين لها في المنطقة.

ورغم أن التمديد لا يزال هو سيد الموقف في المفاوضات إلا أن التوصل إلى اتفاق نهائي بات حتمياً ولامحالة من اتمامه؛ لأن إيران تعتمد على سياسة الرفض والتمنع في المفاوضات إلى أقصى حد يمكنها من تحقيق مكاسب لها، لكنها في المحصلة تدرك أيضاً أن الوقت ليس في صالحها؛ فعهد أوباما لم يتبقَّ عليه سوى عام واحد، وتخشى من تغير السياسة الأمريكية مع تغير رئيسها؛ لذلك ستخضع في النهاية للقبول بأكثر إن لم يكن كل الشروط الدولية في سبيل الحصول على ما لا يقل عن نصف تريليون دولار مجموع ما احتُجز لها من أموال في العواصم الغربية من جراء العقوبات الدولية عليها.

طهران و"أوباما" كل منهما يدرك أنه في النهاية سيتم الاتفاق لحاجة الطرفين لإنجازه، كل حسب مصلحته؛ فطهران تريد أن تكون قوة دولية تفرض نفسها على جيرانها قبل أعدائها، و"أوباما" يريد أن يخرج من البيت الأبيض (بإنجاز) مهما كان ثمنه السياسي والاستراتيجي على مصلحة الولايات المتحدة.

كل المؤشرات تؤكد أن الولايات المتحدة والدول الأوروبية تسعى بالفعل إلى تسوية هذا الملف، والتوصل إلى اتفاقات نهائية، لأسباب عدة، بينها إشراك إيران فيما أسموه بمكافحة الإرهاب، وتعويض جزء من الدور التركي الذي بدأ يتراجع بسبب التناقضات الكثيرة بين أنقرة من جهة وكل من واشنطن وبروكسل من جهة ثانية.

المفاوضات حتى اللحظة تتعثر في نقاط خلافية، تتركز على نسبة تخصيب اليورانيوم، وعلى الفترة الزمنية المتوقعة أو المقررة لرفع العقوبات بشكل كامل عن إيران، كما تصر ايران على رفض تفتيش مواقعها النووية من قِبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتقول بوجوب الرفع الفوري للعقوبات، في حين يصر الغرب على رفع تدريجي يقاس بمدى التزام طهران بالاتفاق، مع إعادة فرضها في حال الإخلال بتطبيق الاتفاق.

وأشارت صحيفة “لوموند” إلى ثلاث نقاط خلافية، هي: (فترة تجميد البرنامج النووي الإيراني)؛ إذ تدعو واشنطن إلى 10 سنوات، وتطالب فرنسا بـ 25 عاماً. و(برنامج تطوير للملفّ النووي) لضمان عدم تقدم البرنامج الإيراني وعدم تخصيب اليورانيوم بصورة أكثر تقدماص. و(العقوبات الدولية)؛ إذ تطالب طهران بإلغاء جميع العقوبات المفروضة من الغرب، لا مجرد تعليقها، بينما الأوروبيون والأمريكان يتحدثون عن إلغاء العقوبات التجارية دون رفع القرارات الأربعة التي تمّ اتّخاذها بين 2006 و2010 من قِبل مجلس الأمن التابع للأمم المتّحدة ضد إيران المتعلّقة بأنشطة انتشار النووي.

وتولي الوكالة الدولية للطاقة الذرية مراقبة كل المواقع النووية الإيرانية بشكل دوري، وهو ما ترفضه طهران حالياً، لكن المبالغ المالية كفيلة بجعلها ترضخ لكل الشروط؛ إذ ستحصل طهران بعد رفع الحظرعلى 100 مليار دولار مجمدة في الخارج بين أصول وأموال، منها 45 مليار دولار أموالاً نقدية ستحصل عليها بعد توقيع الاتفاق النهائي في حزيران/ يونيو 2015، إضافة إلى 417 مليار دولار هي الناتج المحلي للاقتصاد الإيراني بسبب عودة تصدير النفط بعد رفع الحظر.

ختاماً، ستركع إيران لما كانت تسميه بالشيطان الأكبر (الولايات المتحدة)، وستتحول طهران وواشنطن إلى علاقات حميمية، عنوانها المصالح المتبادلة.. وسنكتشف أن مفاوضات جنيف وفيينا ولوزان بين إيران والقوى الدولية ما كانت إلا ذراً للرماد في العيون، وأنها اتخذت (الملف النووي) واجهة فقط لمفاوضات أعمق وأخطر، تبحث توزيع مناطق النفوذ وتقاسم السلطة وتبادل الأدوار في منطقتنا العربية ومناطق ثروات العالم. إيران ضمنت للغرب أن أمن إسرائيل لن يتعرض للخطر، في حين يسمح الغرب لإيران بأن تتحول إلى قوة عسكرية، تمارس عبثها وتوسعها في المناطق العربية.








توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05 / 07 / 2015, 11 : 04 AM   #714
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

“سيلفي” مع الشيطان!!

1:44 ص - 5 يوليو 2015
Free size

عادل بن حميدي المالكي


دئمًا ما نجد حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم- بين الفينة والأخرى يتحقق في كثير من الصور اليومية، والمشاهد الحياتية، التي نراها في مجتمعنا، حيث قال عليه السلام: (حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)، فالكثير يرى أن أي شيء يأتي إلينا من ثقافة الأمم والشعوب الأخرى، هو “موضة” ودليل على مواكبة التطور، فتتسابق إليه الخطوات لاتباعه، وتنطق الألسنة بمدحه، سواء أكان له فائدة تُرجى، أم كان خاليًا من الفائدة.
وبغض النظر عن مدى الفائدة المأمولة، إلا أننا أصبحنا نقلد ما نشاهده، ونشجِّع أبناءنا بعمله وتطبيقه، ونتداوله في مجالسنا وملتقياتنا التقليدية أو الإلكترونية بالإشادة والثناء، وأصبحت للجميع غير مستنكَرةٌ، ولا الأنفس لها مُكْرِهة.
ولا شك أن “السيلفي” هو مثال من الاتباع والتقليد، حيث أخذ انتشارًا واسعًا بين الناس، صغارًا كانوا أم كبارًا، خصوصًا بعد أن قام به أحد الممثلين الأمريكيين، في إحدى حفلات توزيع الجوائز.
وهنا لا بد من التذكير بثقافة “السيلفي” وهي تقوم على أن يلتقط الشخص لنفسه صورة، إما مع أحد الشخصيات المشهورة، أو يكون خلفه شيء إيجابي يستحق التوثيق معه، ولكن الأمر خرج من المباح إلى المذموم، حيث وجدنا صورًا سيئة، فنجد من صوَّر نفسه مع طفلٍ فقيرٍ بحاوية النفايات، وشابٌّ يصور نفسه متلثِّمًا مع قوارير الخمر، وآخر يصور نفسه مع متوفى، وغيره يتفاخر ويصوِّر نفسه مع مقيم أجنبي، وهذا يصوِّر نفسه مع حادث مروري، وذاك يصوِّر نفسه وهو يصلِّي التراويح، وامرأة متعرِّية تصوِّر نفسها بالقرب من أحد رجال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكل هذه “السيلفيات” في كل صورةٍ من صورها، نجدها لم تراعِ الأخلاق والقيم، ولم تحترم حرمة الميت، ولم تراعِ شعور ذوي من مات في الحادث المروري، وأيضًا نزعت الحشمة والحياء وأحلت مكانها التبرج والتربية السيئة، بل دعت إلى التمييز في العرق، والمجاهرة بالمعاصي في بعض صورها.
وفي الحقيقة أن هذه الصور وغيرها مدرجة في ملف “سيلفيات” مذمومة، برعاية شيطانية شهوانية، من قلوب وأنفس مريضة، لها أهدافٌ تافهة حقيرة، أما “السيلفي” الأكثر سفهًا، والأكبر حماقة، هو عندما يكون ساخرًا بسنة الرسول –صلى الله عليه وسلم- كأصحاب اللحى، ومستهزئًا بلبسهم، وأقصد بأصحاب اللحى: مَنْ مَنَّ الله عليهم بالهداية والصلاح، لا أولئك المتطرفون كداعش ، وهو ما نلاحظه في مسلسل “سيلفي”، حيث قام بطلها وكاتبها من وضع المهتدين بحلقات قريبة من الحلقات التي تتطرق لداعش، وكأنهم يقولون: كل من أطلق لحيته هو سيئ، فيرى المشاهد صورًا سيئةً متنوعةً لأصحاب اللحى بين المهتدين وبين المتطرفين، ظالمةً للأوَّلين ومجحفة بحقهم، فينطبع ذلك في ذهن المشاهدين، وخصوصًا صغار السن وجهلة المجتمع.
فـ” كل هدف يتحقق بغير طريقة شريفة، وبدون أساليب نظيفة، فإنه تحقق بمباركة الشيطان، وأصحابها قد أخذوه لهم قدوة وسلطان”.







توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10 / 07 / 2015, 27 : 09 PM   #715
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

#سعود_الفيصل .. رحيل الكبار



Free size

A+ A A-



رحل الأمير سعود الفيصل مهندس السياسة السعودية على مدى أربعة عقود من الزمن قضاها في عمل دؤوب يجوب الكرة الأرضية ليؤصل للسياسة السعودية المعتدلة التي بنيت عليها هذه البلاد ، وانتهجها قادتها منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز – رحمه الله – وأبنائه سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله – رحمهم الله جميعا – واليوم وفي عهد ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – أصبحت هذه البلاد قبلة العالم دينيا وسياسيا لمواقفها المشرفة وسياساتها الثابتة تجاه قضايا العالم العربي والإسلامي ودورها الفاعل في السياسة العالمية وثقلها الاقتصادي ومركزها الديني حيث الحرمين الشريفين ومشاعر المسلمين في حجهم وعمرتهم
رحل الأمير سعود الفيصل بعد أن عمل لآخر لحظة لرفعة هذا الوطن وصيانة مكتسباته وبعد أن حققت السياسة الخارجية السعودية على يديه مكانتها العالمية التي أرادها قادتها لتكون الدولة العربية الإسلامية الوحيدة التي لايمكن تجاوزها في اتخاذ القرارات العالمية المصيرية ، ونحن نودع هذا العملاق إلى مثواه الأخير ندعوا الله له في هذه الأيام المباركة بالرحمة والمغفرة والعتق من النار لقاء ما قدم لدينه ووطنه وأمته ، ففراق سعود الفيصل ليس هينا لأنه فراق الكبار الذين يصعب أن يسد مكانهم أحد ، ولكن هذه البلاد التي أنجبت سعود الفيصل قد أنجبت وستنجب – بإذن الله – رجالا بحجم وكفاءة وإخلاص الفقيد ، وهكذا الكبار يرحلون ولكنهم باقون في وجدان الوطن والأمة
رحم الله فقيد الوطن سعود الفيصل وإنا لله وإنا إليه راجعون .

الأستاذ الدكتور ظافر بن عبد الله الشهري
رئيس مجلس إدارة نادي الأحساء الأدبي







توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10 / 07 / 2015, 28 : 09 PM   #716
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

سعود الفيصل ..طبت حيا وميتا



Free size

A+ A A-


يا رُبَّ حـيٍّ.. رخامُ القبرِ مسكنـهُورُبَّ ميّتٍ.. على أقدامـهِ انتصـبا
وترجل الفارس بعد مسيرة عطاء شامخة وبعد بذل عظيم كان ثمنه صحته ووقته وشبابه..
هذا هو الأسد سعود الفيصل ..أقدم وزير خارجية في العالم.. قال في أخر كلماته وهو يتحدث عن تدهور صحته..أحدثكم وأنا وضعي مثل وضع أمتنا العربية الأن .. حتى وهو يشكو المرض لم ينس أمته.. يا لك من شامخ ويا للنفس العظيمة .
رحمك الله أيها الفيصل وجعل الله ما قدمته في حسناتك ورحمك الله رحمة واسعه في هذه الليلة المباركة من رمضان حيث تفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب النار.
وهنا أتوقف فرب حال أفصح من مقال.







توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10 / 07 / 2015, 28 : 09 PM   #717
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

إلى محبي سعود الفيصل سؤال يحز في خاطري



Free size

A+ A A-


سعود الفيصل رحمه الله أبرز علم في السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية ! أربعون سنة من العطاء حتى عد الأطول خدمة في العالم على مستوى وزراءالخارجية! حينما ترجل من منصبه وقرر الابتعاد لم تستغن السياسة الخارجية عنه؟! فقد بقي مشرفاً على الشؤون الخارجية! كتب عنه الناس بعد استقالته ما لم يسمعه المجتمع السعودي منذ أربعين سنة عنه؟! حيث أشاد به عدد من الرؤساء والنظراء والساسة؟! دافع عن سياسة بلده من منطلق القوة والشموخ في مواقف عدة! ودافع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية بكل حرقة!
رحمك الله يا فقيد السياسة وأسكنك فسيح جناته فقد كنت طوداً شامخاً بوجه رياح عاتية مرت بها بلادنا بشكل خاص ومرت بها الأمة الإسلامية والعربية بشكل عام.
ولكن السؤال الذي يحز في خاطري! ينبعث حياً مترنحاً أمامي بعد كل وفاة لماجد عظيم من عظمائنا؟! لماذا لا نبصر ولا نسمع ولا ندرك إنجازات عظمائنا، ولا نكبر قدراتهم وعبقرياتهم إلا إذا غادروا الحياة؟ وانصرفوا بوجوههم عن وجوهنا ؟! لماذا لا يصنع كل صاحب منصب فرقاً وقيمة تسجل في تاريخه كما سجلت إنجازات سعود الفيصل عليه رحمة الله؟!
لاشك أن إنجازات الفيصل في حياته أثمن بكثير من تمجيدنا له! ولا شك أنه خدم وطنه دون أن يعلم أننا سنكتب حرفاً واحداً عن تاريخه! ولكنني أعتقد دائماً أن حق المنجزين والمخلصين علينا أن يروا أثر إنجازهم من خلال ابتهاجنا بهذا الإنجاز؟!
كلما قرأت وسمعت عن عقلية الفقيد ومنجزاته وقارنتها بمواقف بعضنا من سياستنا الخارجية لم اتمالك نفسي وقلت: تباً تباً لمن لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب؟!







توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12 / 07 / 2015, 42 : 04 AM   #718
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

#سعود_الفيصل


خالد بن محمد الشبانة

في حالة اصطفافي بجانب جدي وأبي في زمن طفولتي، نشاهد نشرة الأخبار، إلى اليوم وأنا أشاهد بتعجب وانبهار أداء عمل وجولات سمو الأمير سعود الفيصل - رحمه الله -. كانت حركته وركضه السريع بين الدول والمؤتمرات واللقاءات والاجتماعات مثيرة للاهتمام حقاً، جاذبة للهمة، شاحذة لطموح النفس أن تكون مثل إخلاصه وتفانيه لخدمة دينه ووطنه وأمته.
كان فعلاً قدوة في مهنيته وجديته وإخلاصه لولاته ولوطنه ولوظيفته مذ تولى مهمته.
لا تجد له تدخلاً في شأن آخر، ولا تجد له تصريحاً مسيئاً أو مثيراً للغوغاء.
إن تلك الصور النادرة في الهمم تضرب مثلاً للقدوة والامتثال للعهد والميثاق الوظيفي الذي يلتزم به أي موظف يُكلَّف بأعمال ومهام مقابل أجر وراتب. كان بإمكان الأمير - رحمه الله - أن يركن للدعة والخمول والراحة، ويكثر من الإجازات والاستجمام، ويخالط الكثيرين.. لكن شخصيته في كنف المربي الجاد والده الملك فيصل - رحمه الله - خلاف ذلك.
ترك سعود الفيصل لكل موظف في الدولة، من الوزير إلى أقل رتبة، صفحة مثال في أداء العمل وبذل الجهد والإخلاص فيه.
هل رأيت موظفاً في الدولة يمارس حياته العملية وهو في نقاهة المرض ولم تبرأ جروح عمليته الجراحية؟ أو يتوكز على عصاه؟ أو يستجمع الكلمات بصعوبة بالغة لما ألمّ به من مرض؟ للأسف، الحال في كثير من موظفي الدولة التكاسل والقعود عند أقل نزول في صحة الإنسان!! والأدهى افتعال الإجازات المرضية تزويراً وإضلالاً وكذباً أحياناً!!
إن الدول العظيمة لا تقوم إلا بهمم الرجال المخلصين.
أسأل الله تعالى أن يتغمد الأمير برحمته، وأن يخلف على أهله وأسرته ووطنه خيراً.
{إنا لله وإنا إليه راجعون}








توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16 / 07 / 2015, 33 : 05 AM   #719
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

الاتفاق النووي مع إيران هو ما يقرؤه العالـَم فقط!


أبو لجين إبراهيم آل دهمان

أبرمت الدول الست الكبرى (الولايات المتحدة، وفرنسا، والصين، وروسيا، وبريطانيا، وألمانيا) وإيران اتفاقاً حول البرنامج النووي الإيراني بعد محادثات استمرت 16 يوماً تقريباً.

وما تَرَشّح من أخبار وتقارير يؤكد جملة من البنود في هذا الاتفاق؛ منها:
- الاعتراف بسلمية البرنامج النووي الإيراني.
- إلغاء العقوبات الاقتصادية والمالية والنفطية على طهران.
- إلغاء تجميد المليارات الإيرانية في الخارج.
- السماح للمفتشين التابعين للأمم المتحدة بمراقبة المواقع العسكرية الإيرانية.

بيد أنه يمكن لإيران أن تُبدي الاعتراض على بعض طلبات دخول هذه المواقع, والحظر الأممي على تصدير الأسلحة إلى إيران سيبقى لمدة خمس سنوات، وكذلك الحال مع الحظر على الصواريخ يظل لمدة ثمانية أعوام بعد الاتفاق.

ولا يمكن بحال -على الأقل في الوقت الحالي- معرفة البنود الخفية من هذا الاتفاق؛ فالجزء المعلن في مثل هذه الاتفاقات هو ما يريد الطرفان أن يقرأه العالم ويعرفه عن الاتفاق؛ أما الجزء الغاطس فيبدو دائماً هو الأهم, والذي يحرص الطرفان على إخفائه ووضعه طي الكتمان.

هذا الجزء المعلن من الاتفاق يضمن لإيران -على الأقل- مجموعة من الامتيازات لم تكن تحلم بها.. فهو اتفاق يعترف بإيران نووية, وهذا الاعتراف سيكون بصك دولي وشهادة موثقة من الدول الست الكبرى في العالم؛ أما التفتيش على منشآتها النووية؛ فهو أمر متردد بين رغبات دولية وقبول إيراني؛ ما يعني أن أمر التفتيش على تلك المنشآت ما زال بيد الإيرانيين أنفسهم.

وهذا الاتفاق يرفع عن كاهل إيران العقوبات الاقتصادية والمالية والنفطية التي أثقلت كاهل الدولة في الآونة الأخيرة, وإذا أضفنا إلى ذلك إلغاء تجميد ودائعها في الخارج؛ فإن هذا يمثل الحلم بالنسبة لإيران, وهو ما من شأنه أن يُنعش ميزانية الدولة المثقلة بنفقات حربية باهظة بمئات المليارات من الدولارات.

وبين يدي هذه البنود نتساءل:
ما هو موقف العرب السنة الآن, في ظل دولة فارسية نووية, ودولة يهودية نووية, وعالم مسيحي نووي بكامله وحتى النخاع؟!

هل تظل الدول العربية السنية على موقفها وهي تعيش بين فكين نوويين كبيرين لكل منهما أطماعه في أرض العرب ونفطهم؟!

هل يكتفى العرب السنة بمشاهدة الاتفاقات التي تمرر إيران نووية برعاية دولية وتنصيبها شرطياً على المنطقة بمخالب قوية, دون أن يكون لهم رد فعل مؤثر على سياق تلك التغيرات الاستراتيجية؟!

هل سيكون لهذا الاتفاق تأثيره البالغ على النفوذ الإيراني في المنطقة, وزيادة التمدد الفارسي جغرافياً وسياسياً وعقدياً على حساب العرب السنة؟!

هل سيكتب هذا الاتفاق نهاية مأساوية للثورة السورية, بعدما انتشل إيران من وهدة الركود الاقتصادي وأنعشها بمليارات أعادت التوازن إلى وضعها الاقتصادي المتردي؟!








توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20 / 07 / 2015, 04 : 04 AM   #720
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ

"الطاقة الشمسية" مستقبلنا الآمن


جمعان الكرت

الطموح الذي يراود الاقتصاديين يتمثل في استبدال الطاقة التقليدية بالطاقة البديلة والمتجددة(الطاقة الذكية الخضراء) وكانت أوراق العمل التي طرحت في منتدى الرياض الاقتصادي الأسبوع المنصرم تتحدث عن الخسائر الفادحة من جراء الهدر الضخم للبترول الذي يستهلك في توليد الطاقة الكهربائية، وتحلية المياه، ووضع المختصون تقديراً للخسارة المتوقعة، حيث تعادل ما يزيد عن 795 مليون ريال يومياً، بحلول عام 2035م، وبهذا الرقم المذهل، نحن إزاء منعطف خطير، فالإرهاصات تنبئ عن مجيء وقت لا محالة يتضاعف فيه الاستهلاك من منتجنا البترولي، وبطبيعة الحال تتقلص الاستفادة منه في التصدير إلى أقصى حد ممكن، وهذا لا يتوافق مع طموحاتنا، ولا يتناغم مع أحلامنا، ويبدّد التفكير في الاحتفاظ بالاحتياط للأجيال القادمة في ظل الظروف التي تسير عليه آلية الاستهلاك الجائرة من أجل توليد الطاقة التقليدية. ولكون التنامي الفكري والتقني يجعل الإنسان يفكر في البدائل المناسبة، فإن الطاقة البديلة هي الحل الناجع والأمثل لمشكلة قد تحدث في قادم السنوات.

ومن حسن الحظ أن بلادنا ولله الحمد تنعم بميزة قلّ تواجدها في كثير من بلدان العالم، وتتمثل في موفور الطاقة الشمسية والتي تعد الضوء الأخضر لمستقبل آمن إن شاء الله، سيما وأن مدير إدارة مشروع الطاقة الشمسية في أكاديمية الطاقة المتجددة يقول بأن المملكة لديها فرصة في استقبال طاقة شمسية هائلة لا تنضب، وأن ما يصلها في اليوم الواحد يكفي لإمداد العالم بالطاقة.

هذه النعمة التي أسداها رب العباد لبلادنا تحتاج إلى استثمار أمثل بتسخير الإمكانات، وتهيئة الدراسات والأبحاث، مع الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في هذا الصدد.

ولو عدنا إلى حقبة زمنية قريبة لوجدنا أن الحضارة الأوروبية الحديثة قامت أساسا على طاقة الفحم وأسهم في إخراجها من عصر الظلام إلى الانفتاح المعرفي والثورة الصناعية، ليتم فيما بعد اكتشاف طاقة أسهل استخراجا وإنتاجا وتصديرا وهو النفط الذي ساعد في تزايد الحركة الصناعية وأصبح البترول العمود الفقري في تحريك المكنة الحديثة، ولأن التطور عملية مستمرة لارتباطه بالفكر البشري ولكون الإنسان مستمر في عمليات الابتكار والاختراع والاستثمار، ولأن البترول مثله مثل الفحم قابل للنفاد، فإن استنهاض القدرات الفكرية والعقلية في الابتكار وصولاً إلى بدائل جديدة ومن بينها الطاقة الشمسية التي تعد البديل الأفضل في الوقت الراهن مما جعل الكثير من الهيئات العلمية في الدول المتقدمة تشتغل عليها بحثا ودراسة، وهذا الذي يجعنا نحمد الله سبحانه وتعالى أن وفر لبلادنا هذه الطاقة وعلى مدار العام.

المسارعة في استثمار الطاقة الشمسية يحقّق لنا عدّة أشياء أولا: التخفيف من الاستهلاك الضخم من البترول، فضلا عن الاستفادة من طاقة متجدّدة وغير قابلة للنضوب، وهي الطاقة الشمسية، ويصبح لنا كعب عال في التنافس الدولي، ينعكس أثره إيجابياً على مجتمعنا.








توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 353 ( الأعضاء 0 والزوار 353)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 57 : 07 AM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم