*صــــــورة وحـــــــــرف*

[align=center]
تحلقين من زهره إلى زهــــــره
تتقافزين...هنا وهناكـ
ترتعش أزاهيراك المنثورة على اجنحتك الرقيقه
مدينة الورد مدائنكـ ..دائمــــا مسافره على جسدك الصغير
تجمعين شذى الأقاح..ياصديقة الورد
مدينة الورد مدائنك وعنــــوانك
وسكة الريح دربك وفصل الربيع شهادة ميلادك الفتي
حينما يلحق بك طفل صغــــير
يروقك اللعب معه..فتتغاوين..تقتربين ثم تبتعدين فجـــأه
وتنسين مدائن الورد
تهربين على مدى الأفق
ثم تعاودين الرجوع ناشرة جناحيك الصغيرتين..متحـــــــــديه
حتى تكــــــل قدما الصغير..فتبتعدين منتصرة
أحبك يافراشة..يامليكة الحقول..أيتها المتوشحة أبدا بوشــــاح الجمال..
أحب حريتك الجميلة..
ومدائنك وسفـــرك الدائـــــم..
حضورك يعني مواكب الجمال وأعراس الربيع
حضورك يعني أن تخرج الأرض كنوزهاا
فياللحضور الآســــــــر
يامليكة الحقول والحضور..[/align]

[align=center]
ليل دامس السواد وسماء بلا نجوم
وقمر ميت بلا نور معلق في الفضاء
أمشي وحيده
ارتدي الحزن وعيناي تغرقان في محيط الدموع
وقدماي تتمردان إلى البعيد
صمت رهيب يرعب وحدتي
وطيف يحفر ذاكرتي وفتاة صغيره[/align]

أحسـ نفسيـ طفلتكـ
مجنونهـ واللهـ بدنيتكـ

دلعتنيـ بمحبتكـ واتحمل
انتـ الليـ يجيكـ

/
\

\
/
/ يــوم كنا صغــــار /
ما عدنا الاثنين الصغــــار..
مشى الزمـــن / فينا والوقــــت دار ..
وصرنا [ كبــــــــار ]
/
\

/
\
وتغـيــــر كل شـــي
.. إلا ..!!
مسكت كفـــك لكفّــــي
تذكــــــر يوم قالوا لك :
لاعاد تمسك يدها .,
/ كبرتـــــــوا /
.. خلاص يكفّــــي ..!!كنت تناظرنــي .,
تبتســــم .. تجرّنـــي .. وتــقـفّـــي
آآآآآآآآآآآآهـ يا مقــفّــــي
كنت دايـــمـ واقـف بصفـــــي
\
/

يالرووووعة شعيب الشوووووكي بتمير

ياجعل ديار التمارى تجني السيل

....... يوم المزن يبرق ويرعد شماله


الضــــــامي

من معلـّـمهم يطيرو في أدبهم وإحترام
كيف كل منهم وفا وبينهم نفس المسافه!!!

يابني آدم تعلـّـم من طبع هذا الحمام
ما تلاقي طير منهم حاقد وطبعه اللقافه!!!

[align=center]
.
.
أين أنت الآن ؟؟
أموت بدونك
كما تموت الأوراق على أغصان الشجر
شيئا فشيئا تذبل
ينسحب منها اللون بهدوء يوما بعد الآخر
وعندما تُصبح عارية بلا لون وبلا معنى تنحني وتبكي مع الريح على انكسارها
وتنتظر الخريف ليدفعها نحو الأرض فتموت تحت أقدام أي عابر سبيل لا يرى منها سوى وجهها الذابل
ولا يسمع سوى صوت تهشمها الرقيق
مثلها أنا أنتظر الخريف لأرحل معه
تأخر الخريف ياسيدي
وبهت لون الحياة عندي
وها أنا أنحني حزنا أحيانا وأرتفع أملا أحيانا أُخرى
ولاشيء يجعلني اتشبث بالحياة الا أمل لقائك
لاتتركني أنتظر خريفا قد يأتي وقد لا يأتي
أكثير علي أن يمنحني حلولك ربيعا أنتهي عنده؟؟؟؟
لا أرغب في الموت تحت أقدام عابر احساس
لا أطمع في نهاية لا تكون معك
لا أحلم بخريف لاتكون أنت فيه الريح والبرد والعواصف
أُريدك النهاية
كما كنت دائما [/align]البداية

[align=center]
أنت صغيري .. ماذا يزعجك ؟!
لم تبكي ؟!
لم تسد أذنيك ؟!
من جرؤ على أن يبكيك ؟ !
فأنت نقي نقاء الثلج ..
نقي
بنقاء ما يلتف بك ..
ماذا أرى خلفك ؟!
جناحين صغيرين ..
هيا أفرشهما وحلق !!
.. لا تستطيع ..
أعلم حبيبي
لكن هيا حاول سترى
أنك ستفعل
ثق بذلك[/align]

[align=center]
.
.
تجيد يا صديقي فن الاسكات
لطالما علمتني الصمت
رائحة البحر تكفيني
حقا كما قلت
تأخذنا الى عالم الخيال
سأغامر
قليلاً ما تجد اناساً تغامر من اجلهم[/align]

..
قويت بلحظة [mark=FFFFFF]الوداع[/mark] اداري دمعتي لاتطيح
لكن يوم انت اقفيت عجزت [mark=FFFFFF]وطحت[/mark] انا كلي
,’