- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الرآبع ] ! ‏

ما ظنّيت إن بعد تركك بتفرح
أظن جف عينك وما بقت دمعه
ظنّتي بتحزن وإنت عالأرض تسرح
مابك لا دم ولا حتى رجعه

وّينكْ أنّتَ
. . . . . . [ ياولّـَه رْوّحي ع‘ـلّيـَك ]
وّينَـكْ إْنّتٌ ؟
. . . . . . [ كلّهَـآ إْيّامَي تبَيْـكّ
فّـيَ غييابـّك صَارْتّ آوقّاتيَ عّنـْا
............أكّتَبْ آشّواقَي خّواطـر ، وّآحَتريكّ
» •
مـآإْبي هّالكـونّ كَلـْه }
.. . .. . .. { بـــس إْبــّـيـَـك

سامحت گل اللي جرحني وبحتہ
اللہ يبيحہ مآ .. ابي منہ / تبرير
واللي معہ قصرت .. والإ جرحتہ ؟
ابيہ يسامحني ..على گل .. تقصير

احتي وخليتي جروحك مكانك
ودموع عيني دم من سبة الجرح
لاصار من تغليه قفى وخانك
وفردموعك موقفك مايبي شرح
لي

_


من مات مات وسجت الناس عنه
. . . . . . . . . . . . . . . . إلا العمل يبقى على طول موجود

من جزانا بالوصل والغلآ ندبل جزآه
رفقت الطيب تنومس وترفع للعـلآ
افتخر في رفقة اللي يشرفني نبـآه
جعلني من رفقة أهل المعزه ماخلآ

ماخبرت الشوق في الحب صابر
ولادريت إنك بطريق الهوئ شقد ضيعت
القلب اللي جابك لي كان عابر
بسكة لقانا يالعيون كم إشتقت

كلما طول غابك تزايد بي غلاك
لاتطول خايف اني اموت من الغلا
لي

. . يَآشيّنهًآ [ لَآ قفىا ] خوّيَـك وخلّآك : ( !
وإنتَ علشّآنـه , هجَرتِ الخلَآيَق | !
. . ويَآشيَنهَآ لَآ صرّت بينّ هذَآ و هذّآك ,
الوّجـه ( يضّـحك ) وَدآخلَ الصدرّ ضآ آ آ آ يقَ :

اللي أقوله يختلف عن كلامي ،
ماكل كيف الحال قصدي بها الحال ،
أحيان (كيفك) تعني القلب ظامي ،
وأحيان (وينك) تعني البعد قتّال