شاركونا بـ(المليون رد) ادخل وسجل حضورك ^-^

استغفرالله العظيم واتوب اليه

طلبت المعلمة من تلاميذها في المدرسة الابتدائية أن يكتبوا موضوعاً يطلبون فيه من الله أن يعطيهم ما يتمنون.
وبعد عودتها إلى المنزل جلست تقرأ
ما كتب التلاميذ، فأثار أحد المواضيع عاطفتها فأجهشت في البكاء.
وصادف ذلك دخول زوجها البيت، فسألها: ما الذي يبكيكِ ؟

فقالت: موضوع التعبير الذي كتبه أحد التلاميذ.

فسألها: وماذا كتب؟
فقالت له: خذ إقرأ موضوعه بنفسك!

فأخذ يقرأ:

إلهي، أسألك هذا المساء طلباً خاصاً جداً
وهو أن تجعلني تلفازاً!
فأنا أريد أن أحل محله!
أريد أن أحتل مكاناً خاصاً
في البيت! فتتحلَّق أسرتي حولي!
وأصبح مركز اهتمامهم،
فيسمعونني دون مقاطعة أو توجيه أسئلة،
أريد أن أحظ بالعناية التي يحظى بها
حتى وهو لا يعمل،
أريد أن أكون بصحبة أبي عندما
يصل إلى البيت
من العمل، حتى وهو مرهق، وأريد من أمي أن تجلس بصحبتي حتى وهي منزعجة
أو حزينة،
وأريد من إخوتي وأخواتي أن يتخاصموا ليختار كل منهم صحبتي.
أريد أن أشعر بأن أسرتي تترك كل شيء جانباً
لتقضي وقتها معي! وأخيراً وليس آخراً،
أريد منك يا إلهي أن تقدّرني على
إسعادهم والترفيه عنهم جميعاً.
يا ربِّ إني لا أطلب منك الكثير أريد فقط أن أعيش مثل أي تلفاز.

انتهى الزوج من قراءة موضوع التلميذ وقال:
يا إلهي، إنه فعلاً طفل مسكين،
ما أسوأ أبويه!!
فبكت المعلمة مرة أخرى وقالت: إنه الموضوع الذي كتبه ولدنا.

وتذكرت حينها قصة ذاك البروفسور الإنجليزي :
الذي لم يدخل التلفاز بيته،
ولما سُئل عن السبب قال: لأن التلفاز يفرض علينا رأيه، ولا يسمح لنا بمناقشته، وينغص علينا حياتنا.

ربأآه..

رجووتك ..قل لأُمنيتي كووني..~

[flash=http://saaid.net/flash/qav.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

والنفس تغتر بالدنيا وقد علمت ~*~ أن السلامة فيها ترك ما فيها

يالله حسن الخاتمه يارب

قريباً.. حبوب منع الحمل للرجال


اقترب العلماء وبشكل كبير من اطلاق علاج جديد يستخدم كحبوب لمنع الحمل ولكن هذه المرة للرجال. وفي خلال العقود الاربع الماضية اقتصرت معظم وسائل منع الحمل على النساء من حبوب اوابر او عن طريق تركيب الولب.
وبخلاف استخدام الواقي او اجراء عملية ربط الاسهر فلا توجد وسائل دوائية فعالة فيما يخص منع الحمل من ناحية الرجل. ومع وجود بعض المستحضرات الهرمونية واغلبها على هيئة حقن تعطى للرجل لخفض الحيامن الاانها لم تلق رواجا بسبب اثارها الجانبية المرتفعة او اثرها السلبي الدائم على الخصية.
وبحسب الباحثون فان هذه الحبوب الجديدة (gamendazole)المكونة من مزيج من هرمون التيستوستيرون والبروجستين قد ساعد في خفض الحيوانات المنوية الى مستوى غير متوافق مع الحمل الطبيعي في تقريبا 100% من الرجال محل الدراسة الا ان مايمنع الترخيص النهائي لهذا المنتج الطبي هو اتاحة الفرصة لدراسة الآثار الجانبية التي لم تتضح بعد وفقا للدراسة والتي ستعلن تفاصيلها الشهر القادم.

سبحاטּ الله وبحمده سبحاטּ الله العظيم