... بأحساس القصائد أسألك (من أنت) ...

لا تشتكي .. ظلّم المحبه والاماني .. والسنين !
وين الضياع اللي تعيّشه يا مسولف ( بالضياع )

حتى أبفراقي ما شعرت انك على حاجه حزين
رحلت .! ما طاحت من عيونك ولا دمعة وداع !

كل ليلة آرتب آحآديثآ لك
ملآ آلعتآب آطرآفهآ...

و يآتي الصبآح وآفقد صوتي...!!

ماهو صحيح ان البشر كلها ذوق

ولا هو صحيح إن البشر كلها اخلاق !

بعض البشر حطهـ على الراس من فوق

و بعض البشر عن شوفتهـ رغبة فراق !

ما لِمَح قلبي السعاده ... إلا فيك ،
موت حزني " إنت " سبّة مولده !

إنثر الأشعار كلها بين إيديك ،
وفي لسانك خل تذوب المُفرده .

يا صمت : و إن كثّر عليك الحكي . عيّ
........... الهرج .. / .. مايعرف نوايا سكوتي . !

و يا / صاحبي : لو خافقي ينكوي كيّ
........... ما جيتك .. أشكي لك و أزعزع ثبوتي

إن كان .. ماحسيت فيني و أنا حيّ
........... وش فايدة ؟ تحس بي عقب موتي ..!

أوعدك تلقاني جنبك و { أحتويك } !
يوم غيرك كان حلمه ... أوعده ،

انا الحب والشوق

فمن انت/ـي

حتى " الهوا " في جوّهم والله ما كنه هَوا
أتنفّسه ثم " أختنق " وأفتك منه بّ زفرتي
أصيح للغيمه ظما و اشوفها توحي النداء
من بعدها تمطر تعب , لا وا حسافة وقفتي
أيقنت بأن البحر يعكس للبشر وجه السماء
مير البلا وجه البشر ما يعكس الاّ حسرتي

متىآ إلشوآرِعَ , تجمعَ إثنينَ صدفةة !
. . . . لآصأرً شبأكَ آلمٌوآعِيدَ مجفيَ : (

أنآديلك .. ويبقى للحكي في دآخلي ميعاد
ولآ أدري ليه لآ ضقت بزمآني قمت أنآديلك ؟


عتقك الغيم وأمطرك السحآب وجيت لك منقآد ..
ألوح بالضمآ .. وأمسح دموعـي في منآديلك !