●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

وديٍ يكَونِ ( آلوقـت ) فـيٍ ( رآحـة إيـديَ !!
وأغلـقِ كَفـوفيٍ . كَلِ مـآرحتِ عـنيٍ

والله ان برد الشتا ما منه خوف
والله ان برد الجفا ما هزّ راسي
عزّتي للشام من بطش الظروف
الشتا و الحرب و انواع المآسي

ياهـم! أشوفـك (معتلـي) راس (القلـوب الطيّبة)
هو مالقيـت بـ هالزمن لك بيـت غيـر الطيبين ؟!
رح للقلـوب اللـي (مباديهـا) غَـدت .. (متسيّبة)
(يمكـن) تحـس بقسـوتك ياهـمْ وبلحـظة تلين!

شد حيلك و آنتبه و آفطن لـ ذآتك
ولآ تخآيل بآرق جآفآك نوّه
حآول آنك مآتردّى في حيآتك
قد مآ تقدر تسوي آلطيب .. سوّه

أتعب لهم وأركض لهم خوف تقصير
ولا لقيت إلا ( شقى الحال ) منهم ,

حتى على حسابي . . تنازلت لـ الغير
صبرت ومارددت لـ القلب ( خنهم )

وبه سر / في قلبي / ومُستودعه بييير
( بكره يعرفونه . . إذا . . غبت عنهم )

يآ هبوب من شمآل هوآهآ ينشرى
آنعشي قلب آلمعنآ يآلهبوب آلبآرده
آلمشاعر في وجيه آلخلآيق تنقرى
وآلطوآري مع نسيمك تجينـي وآرده

آعزٌفْ علَىِ آلعٌوِدُ عًسِىْ آلِقَلبْ يِنسَآكْ . .
لُكنِ آلأَوتِآرْ خَآنتِنيُ وُغنّتِ " وْشلُونِ مآَ أغَليِكَ

المساء اللي يجيّ من حضرتك يارايق
مايشادي كون ليلٍ مثل ليل أعيادي
لو همومي تصطفق في صدري المتضايق
من تبسّامك يصير الوضع جداً عادي

اسـتـغـنِ باللهِ تكن غنيّـاً
ارضَ عنِ اللهِ تعش رضيّا

ﺎلبرق يبرق وﺎلسماء كلھا غيوم
وﺎلخير مقبل وُﺎلرجاء في رعدها
لندن على باريس ما تبھر ﺎليووم
سلم على [دآآري] وُلبى ﺎهلھا