|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
25 / 05 / 2015, 19 : 12 PM | #671 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
25 / 05 / 2015, 09 : 01 PM | #672 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الكاتب أحمد الحوت في مقال جديد عبر “المواطن”: الصلاة بالحزام الناسف كان ظُهر يوم الجمعة الفائت شديدَ الحرارة بالرياض، وزاد من حرارته ما قامت به يد الغدر والإجرام من تفجير مسجد (قرية القديح) بالقطيف، حيث كان المصلون يذكرون الله ويجيبون نداءه، وإذا باليد الآثمة تتخطف أرواحَهم البريئة، لتصعد تلك الأرواحُ إلى الله شاكية ظُلْم الإنسان، ويبقى الإثم والمسؤولية يحيطان بمن موّل وحرّض ونفّذ هذا العمل الآثم. كنت أتخيل المشهد عن قرب، كيف دخل المنتحر بين المصلين الآمنين، وسمعهم يتلون كتاب الله، ووجوههم خاشعة، وتساءلتُ ألم يتردد في الإقدام على فعلته الشنيعة حين تلفت فرأى هذا المنظر؟ هل تذكر الله وقتئذ، أم تذكر صوت الذي وسوس له؟ ثم صحوت من عميق تفكيري وأنا أردد قول الحق سبحانه (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ الله عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (٢٠٤) وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَالله لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ) البقرة ٢٠٥. ثم ما هي إلا دقائق معدودة وإذا بالمنظر الشنيع تتداوله وسائل التواصل الاجتماعي، ليكشف عن حجم الجرم وقباحة فاعله، حيث تناثرت الأشلاءُ بكل أرجاء المسجد، لكن اللافت للنظر حداثة سنّ المنتحر، مما يشير إلى أن فئة الشباب غير الراشدين هم ضحايا الفكر الآثم، وهم وقود العمل التخريبي. إنه ليس بالأمر الصعب أن نربط بين محاولة إدخال المتفجرات عبر منفذ جسر الملك فهد قبل عدة أيام وبين الذي حصل بمسجد (القديح) فالممول واحد، والمقصد هو إيقاع أكبر عدد من الضحايا الأبرياء، وحتى يتكرر المشهد العراقي الذي رسمته إيران وأتباعها، لأجل إحداث فتنة طائفية يقتل فيها أهلُ البلد بعضهم بعضاً، انتقاماً وثأراً، وقد هدد بذلك بعض المسؤولين الإيرانيين علانية خلال الأسابيع الماضية، لقاء ما لحقهم من خيبات أمل، وخسائر ما كانت تظن إيران يوماً أنها ستخسرها. إن ما يحدث من اقتتال طائفي في البلاد العربية ابتداء من العراق الغريم التاريخي للفرس، إلى سوريا، فلبنان والبحرين، ثم اليمن، دليل مثل الشمس وضحاها، على أن قتل العرب بعضهم بعضاً هو هدف إيران الذي تخطط له، وتستعين بمن ينفذه، سواء من القاعدة التي احتضنتها إبّان هروبها من أفغانستان، أو داعش التي دربت بعض قادتها، فأمنت جانبها، وقد تستخدم بعض شيعة العرب الذين اغترّوا بوعود إيران، فباعوا ضمائرهم، وخانوا أوطانهم. وإن حادثة الأحساء التي حصلت بقرية (الدالوه) يوم 11 -1 – 1436هـ ثم هذه الحادثة تشير إلى ضرورة تعاون المواطنين في هذا الجزء من وطننا الغالي مع الجهات الأمنية، والوثوق بها، وعدم استعداء إخوانهم رجال الأمن، الذين يتواجدون لدرء المخاطر، واستتباب الأمن، وسدّ الثغرات على المفسدين، حمى الله بلادَنا جميعها من كل متربّص وكل خائن
|
||
01 / 06 / 2015, 18 : 02 AM | #673 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
06 / 06 / 2015, 18 : 03 PM | #674 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
07 / 06 / 2015, 58 : 02 PM | #675 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
08 / 06 / 2015, 13 : 05 AM | #676 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الهلال.. حكاية حب تتجدد مع البطولات سمير هلال
فعلها الهلال وعاد في وقت توقع فيه الكثيرون انه في هذا الموسم لن يعود ولكنه عاد بطلا ليبرهن للجميع انه زعيم لا يتأثر مهما عصفت به الأيام. مرض في هذا الموسم وشمت فيه عذاله ولكنه لم يمت ورغم كل الآلام فهو لا يبتعد كثيرا فيأتي ثالثا بالدوري ويلعب نهائيين ويتأهل الى الدور ربع النهائي لدوري ابطال اسيا. من غيره هذا الزعيم يفعل كل هذا وهو في اضعف مواسمه ويحقق اغلى الكؤوس وامام اصعب منافسيه (النصر) أليست هذه شخصية بطل مختلفة جدا لا يملكها سواه. الهلال حكاية حب تتجدد مع البطولات وعشق ارتبط بالذهب ففي غيابه تشعر بالاستغراب وفي حضوره تشعر بشموخ الكبار كيف لا وهو الذي ولد كبيرا وعاش مع الكبار. عندما يبتعد في موسم (ما) عن البطولات تشعر في غيابه ان هناك بطلا غائبا وعندما يحضر له حضور دائما مختلف لسبب واحد فقط لأنه (الهلال) ليس له شبيه. الهلال مهما يغيب لا يعتاد ان يطول غيابه لأنه عود عشاقه ومحبيه في كل موسم ان لا يغيب مهما كانت الظروف فقد عودهم على الذهب وتعودوا منه الذهب. الهلال باختصار فريق ولد في المنصات وتربى على البطولات وعاش سنوات عمره على الإنجازات انه من عائله تعشق الذهب ولا تعشق سواه. الهلال أشبه (بالأسد) حتى وهو جريح مرعب والجميع يهابه وعندما يغضب ويزأر من الصعب ان يقف احد امامه انها شخصية صنعها الهلال لنفسه منذ زمن. الهلال في لحظات كانوا يعتقدون انه انتهى في ملعب المباراة وتناسى هؤلاء ان هذا الزعيم لا يستسلم ولا يعرف اليأس وقادر ان يغير كل شيء في طرفة عين. انتفض الزعيم وقلب موازين المباراة بهدف تعادل قاتل وحول حزن جماهيره لفرح وأهداهم كأسا غالية بعد ان نجح لاعبوه بإتقان في ضربات الترجيح. الهلال رغم كل الظروف والمعاناة التي عاشها في هذا الموسم ورغم الانكسارات والبعد عن المستويات للاعبيه إلا انه ختم موسمه وهو بطل. الغريب في هذا الهلال انه يرفض ان يعود لمجرد العودة ولهذا هو يعرف ان طريق عودته يجب ان تكون عبر بوابة فريق كبير حتى يثبت للجميع ان بطولته لم تكن مجرد بطولة. في حضرة والد الجميع (ملك الحزم سلمان) كان الهلال هو الحازم في ملعب المباراة وأنهى قصة ليلة كبيرة بتتويجه بطلا لكأس الملك فهنيئا لعشاقه ومحبيه. أخيرا... نتعلم من الهلال.. ان الكبار وحدهم هم من يتركون في كل موسم بصمة لهم ويحققون بطولة مهما كانت ظروفهم.
|
||
08 / 06 / 2015, 00 : 01 PM | #677 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
08 / 06 / 2015, 29 : 02 PM | #678 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
08 / 06 / 2015, 50 : 03 PM | #679 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تعليمنا لا يكفي؟! وأبناءنا في مهب الإرهاب؟! ثلاثون سنة مرت على إقرار مادة التربية الوطنية كمقرر دراسي ضمن مقررات التعليم العام! ولكن عمر الإرهاب في السعودية القادم من الداخل لا يتجاوز خمس وعشرون سنة؟! ولست أقصد هنا أن العلاقة عكسية بمعنى أن مقرر التربية الوطنية كان سبباً في الإرهاب ولكنه لم يساهم في وقايتنا من الإرهاب؟! اكتب هذا تفاعلاً مع دعوة معالي وزير التعليم للمشاركة في تطوير المقررات الدراسية عبر حسابه على تويتر في الثالث عشر من شهر شعبان وهي دعوة تستحق الإشادة فقلما تقدم وزارة ما على استشارة الناس على اختلاف اتجاهاتهم واهتماماتهم ومعارفهم في بعض شؤنها وفي آليات تطويرها لمنتجاتها. يا معالي الوزير منذ إنشاء المديرية العامة للتعليم وحتى هذه اللحظة ما أكثر ما تجدد الوزارة من تصاميم الكتب المدرسية وما أكثر ما تغير الوزارة في خططها التعليمية وما أكثر أن تتحدث الوزارة عن التطوير والتغيير فمن دمج إلى فصل ومن فصل إلى دمج؟! ومن إقرار إلى تراجع ومن تراجع إلى إقرار؟! وهلم جرى ولكن ما أقل أن تتساءل الوزارة عن علاقة التعليم بما يحدث على الساحة المحلية سلوكياً وفكرياً؟! لقد كان الهم الأول في حقبة مضت هو محو الجهل ونشر التعليم ولكن لا أظن أن ذلك هو الهم الأول في هذه الحقبة! فنحن بحاجة إلى أن يكون الهم الأول هو تعليم ما يجب تعلمه والوقاية مما يسعى غيرنا لتعليمه لنا بالوسائل المختلفة؟! ومن هنا تبدأ غربلة المقررات الدراسية وتمحيصها وتقديمها لفلذات أكبادنا لكي تواكب الحقبة الزمنية الحالية بظروفها ومتغيراتها سيما أن أبناءنا يقضون على الأقل ستة عشر عاماً من أعمارهم في كنف التعليم؟! لابد أن ترتبط عملية التعليم بالتنمية ولابد أن يكون التغيير هدفاً خلف كل مفردة بالمقرر الدراسي! فعملية التعليم لوحدها لا تكفي؟! …. التأثير علم إذا لم يتم استثماره في العملية التعليمية فلن نحقق حتى الحد الأدنى من المخرجات الصحيحة التي ننتظرها! وخصوصاً في ظل استخدام قوى الشر كافة وسائل التأثير وأكثرها فتكاً؟! لا أتصور أن الكتاب المدرسي بألوانه الزاهية المتناسقة وصوره المصاحبة كاف لتطوير التعليم! ولا حتى إجراء بعض التعديلات على المحتوى أو إضافة بعض التطبيقات أو توفير مزيداً من الوسائل أيضاً يكفي! رغم أن ذلك مهم للغاية ومفيد جداً ولا غبار على حرص الوزارة عليه! ولكني أتصور أننا بحاجة إلى دراسة عميقة لكيفية استثمار هذا المحتوى في تحقيق رسالة تعليمية وفكرية وتنموية عبر وسائل مؤثرة تواكب العصر. يا معالي الوزير هل لنا أن نتوقع أن الوزارة ستراعي آليات التأثير ومصادر التغيير في عملية التطوير؟! هل نتوقع أن الطالب سيكون تحت السيطرة من الناحية الفكرية والتنموية؟! هل ستتعامل مقرراتنا الدراسية مع اللاواعي؟ وستخاطب العاطفة؟ وستحاور الفكر؟ بالقدر الذي يحصن أبناءنا من الانحراف السلوكي والفكري؟
|
||
08 / 06 / 2015, 21 : 04 PM | #680 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 360 ( الأعضاء 0 والزوار 360) | |
|
|
|