{.. " فاكهــةً وأبا " متــجدد ..!!

الهداية والفسق

وحكي عن الاصمعي قال:

رأيت امرأه عليها ثوب لين وهي منفثه مكتبئه وقد وضعت وجهها وهي منقوشة الاطراف

وقد تهيأت للزينه ,, وعلى كتفها سجادة وفي يدها سبحه فقلت لها : ياجارية ماهذا؟

قد جمعت الهداية والفسق فقالت: هذا لله سبحانه وتعالى

وهذا لزوجي وانشأت تقول شعراً:


فلله عندي جانب لااضيعه ....... واللهو عندي والتصنع جانب

.
.

لما كبر خالد بن الوليد ..
أخذ المصحف .. وبكى وقال .. ” شغلنا عنك الجهاد ” ..
فكيف و نحن الآن .. مالذي شغلنا عنه …
غير الدنيا وحطامها ..
فاللهم اجعلنا من أهل القرآن وخاصتك يارب .

“

قال شيخ الإسلام ابن تيمية :

"العبد دائماً بين نعمة من الله يحتاج فيها إلى شكر، وذنب منه يحتاج إلى الاستغفار،
وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائماً ،
فإنه لا يزال يتقلب في نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجاً إلى التوبة والاستغفار،


فما أحلى أن تكون بين استغفاروشكر

وَ لـ ربمآ اخـتزن الكريم لـسـآنَـــه
........................... حذرَ الجوآب ، وَ إنه لـ مفــوّه

وَ لـ ربمآ ابتسم الوقــور من الأذى
........................... وَ فــــؤآده مـــن حــرّه يـتأوّه



لـ علي بن أبي طآلب رضي الله عنه

سَبَقَ المُفَرِّدون ..!



يقولها الهادي عليه الصلاة والسلام
فيسأله الصحابة و كلهم إلى السبق مشتاق ..

ومن المفردون يارسول الله ؟

يقول :

الذاكرين الله كثيراً و الذاكرات ..,








هنيئاً للسباقين ..!

( أليس من أحب شيئاً أكثر من ذكره ؟!.. )

جزآك الله كل خير ..
ولاحرمك الاجر والثوآب ..

الأحمق الذي يطمئن إلى الدنيا ويثق بدوامها
ولم يحسب حساباً لتداول الدول وتبدل الأحوال، وظن أن ما نال منها من مالٍ ومجدٍ
وسلطان باقٍ له، وما علم أنه لو دام على من قبله ما وصل إليه !

* علي آلطنطآوي "رحمه آلله "

قال الغزالي رحمه الله

إذا رأيت الله يحبس عنك الدنيا ويكثر عليك الشدائد والبلوى ..
فاعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بمكان ..
وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه .. وأنه .. يراك ..
أما تسمع قوله تعالى .. (( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ))

بعضُ آلناسِ /
» عندَھ مَقدرھ عَجيبہ فِي تَكدير خَاطرِھ  ,
وَ جَلب آلهَم وَ الغَم لِنفسِہ ,:|
وَ يُجيد فَنّ آلخَيَالات آلفاسِدَھ لِذهنِہ:O ”
فَ گم يَصفُۆ لَہ مِن هَذه الحَياةِ 
اذا كَان دَائِما يتَذكَر آلمَاضِي بَ آلامِہ (n) ,
وَيتَوَقع حَوادث المُستقبَل ,
. . . وَ يَخَاف انّ مَرضا مَا سَۆف يُصيبہ:& '
* فَيَا مَن آرَادَ السّعادةَ وَ الرّاحہ (y) ː
" لآ تُقصّر حيَآتگ>:/ / فَهي قَصيرھ اَصلا
- عِش فِي حُدود يۆمِگ ,
- وَ لا تبگ عَلى مَافَات ,
- وَ اترُگ آلمُستقبل حتىّ يأتي ,
- وَ لا تلق بالاً لكلام آلحساد ,
- وَ توكل على ٱلَلّہ ,
. . فهۆ حسبگ وَ گفىO
[ همۆما وَ غموما وَ آحزانا `(n)
” آلحياة قصيرھ فَلا تقصرها آگثر

د/ عآئض القرني

مَا ارْتـَفَعَ شَيءٌ إلى السّمَاءِ .. أعْظَمُ مِنْ الإخْلاصِ ,
وَمَا نَزَلَ شَيْءٌ إلَى الأرْضِ
........ أعْظمُ مِنْ التـّوْفِيْقِ ,
وَ بِقَدْرِ الإخْلاصِ يَكُوْنُ التـّوْفِيْقُ ’







# الشيخ : صآلح بن عوَّاد المغامسيْ