|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
13 / 01 / 2015, 47 : 11 AM | #65251 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
|
||
13 / 01 / 2015, 55 : 11 AM | #65252 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
|
||
13 / 01 / 2015, 58 : 11 AM | #65253 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
|
||
13 / 01 / 2015, 05 : 12 PM | #65254 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
الخطوط السعودية تُسخِّر إمكاناتها لإجازة منتصف العام الدراسي تبدأ الخطوط الجوية العربية السعودية تطبيق خطتها التشغيلية للرحلات الداخلية والدولية لإجازة منتصف العام الدراسي اعتباراً من بعد غدٍ الخميس وحتى يوم السبت 4 / 4 / 1436هـ. وتتضمن الخطة زيادة في عدد الرحلات والسعة المقعدية على القطاع الداخلي إلى جانب تعزيز تواجدها الدولي وحصتها التسويقية وبخاصةٍ المحطات التي تشهد كثافة في حركة السفر حيث يهدف هذا الإجراء إلى تلبية رغبات المسافرين في هذه الفترة التي تشهد تنامياً ملحوظاً على السفر جواً. وأوضح رئيس شركة الخطوط السعودية للنقل الجوي عبدالعزيز بن رحيّم الحازمي مرونة النمط التشغيلي للمؤسسة الذي يراعي دائماً مواسم الذروة التي تستوجب تأمين المتطلبات التشغيلية والمتمثلة في توفير الإمكانات البشرية والآلية اللازمة لذلك حفاظاً على الوقت وانضباط مواعيد الرحلات في ظل التشغيل بكامل الطاقة في موسم الذروة. وبيّن أنه ولمواجهة الكثافة في أعداد المسافرين خلال فترة الإجازة فقد تم تخصيص 3372 رحلة مجدولة داخلية في الاتجاهين بسعة مقعدية بلغت ” 469.210 ” مقاعد, بينما تم إضافة 20 رحلة في الاتجاهين لخدمة محطات الرياض وجدة والدمام، فيما خُصصت 1843 رحلة دولية مجدولة وإضافية في الاتجاهين بسعة ” 448.221 ” مقعداً, وحظيت المحطات الدولية ( دبي، أبوظبي، القاهرة، شرم الشيخ ) بزيادة في أعداد الرحلات إليها. وحثّ الحازمي عموم المسافرين على التواجد المبكر قبل موعد الرحلة بوقتٍ كافٍ لتوفير وقتهم والحصول على أفضل الخدمات، كما نوه بالخدمات المقدمة عبر موقع ” السعودية ” على شبكة الإنترنت التي يمكن للمسافرين من خلالها إنجاز إجراءات سفرهم ابتداءً من إجراء الحجز وانتهاءً بإصدار بطاقة صعود الطائرة.
|
||
13 / 01 / 2015, 07 : 12 PM | #65255 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
غرفة الخرج تطرح 50 وظيفة للشباب بألبان المراعي تستقبل الغرفة التجارية والصناعية بالخرج بالتعاون مع شركة ألبان المراعي يوم غدٍ الأربعاء 23 /03/ 1436هـ الموافق 14/01/2015م حملة التوظيف في شركة المراعي وللراغبين في التوظيف من خلال توفير (50) وظيفة شاغرة في مختلف التخصصات وسيتم منح المقبولين بالوظائف مزايا كالتأمين الطبي والتأمينات الاجتماعية والرواتب المحفزة . علماً بأنه موعداً إجراء المقابلات الشخصية في تمام الساعة 8.30 صباحاً بمقر الغرفة الواقع على طريق الملك فهد ” القاعدة سابقاً. “ رابط الخبر بصحيفة الوئام: غرفة الخرج تطرح 50 وظيفة للشباب بألبان المراعي
|
||
13 / 01 / 2015, 12 : 12 PM | #65256 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
|
||
13 / 01 / 2015, 07 : 01 PM | #65257 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
ذهب لتقديم "العزاء" فسبقه القدر وتوفى بحادث سير في العارضة
الاثنين 21 ربيع الأول 1436 الموافق 12 كانون الثاني (يناير) 2015 جازان- علي الجريبيلقي رجل أمن متقاعد بإحدى قرى جازان مصرعه، في حادث مروري، مساء الإثنين (12 يناير 2015)، خلال توجهه من منزله إلى قرية أخرى لتقديم واجب العزاء. والقدر كان أسرع، عندما وافته المنية في الطريق، إثر انقلاب سيارته قبل وصوله إلى منزل العزاء بكيلومترات قليلة. وقال أحد أقارب المتوفى، إن "عبده يحي خبراني"، رجل أمن متقاعد، خرج -بعد صلاة المغرب- من منزله بقرية الجوة، في طريقه بسيارته الخاصة إلى قرية "قائم أحمديني" بمحافظة العارضة، بيد أنه تعرض لحادث. وأضاف لـ"عاجل"، أن "خبراني" توجه لزيارة إحدى الأسر وتقديم واجب العزاء في فقيد لهم، وأثناء سيره بالطريق الرئيسي المؤدي إلى قرية "قائم أحمديني"، تفاجئ بمنعطف حاد ضمن عدة منحنيات خطيرة بالطريق لم يستطع معها السيطرة على سيارته، ليتعرض لحادث انقلاب أدى إلى وفاته. ولم تكن المسافة التي تفصل خبراني، عن القرية التي كان يقصدها سوى مسافة بسيطة جدًّا، ولكن القدر حينها كان أقرب إليه. وقال بعض الأهالي لـ"عاجل"، إن الطريق الذي كان يسير فيه رجل الأمن المتقاعد سيّئ في تصميمه، ويضيق بسالكيه، وتغطي جوانبه الأشجار الكثيفة، وتشكل منعطفاته خطرًا على السيارات. وطالب الأهالي، الجهات المعنية بالتدخل لعمل صيانة وتوسعة عاجلة للطريق، حتى لا يكون هناك ضحايا آخرون.
|
||
13 / 01 / 2015, 09 : 01 PM | #65258 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
|
||
13 / 01 / 2015, 20 : 01 PM | #65259 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
سيف العدل وهو أحد المخططين للتفجيرات الإرهابية في الرياض مايو 2003... تناول الأمير تركي الفيصل رئيس جهاز الاستخبارات السعودية الأسبق، في مقاله المنشور بصحيفة «الشرق الأوسط»، كيفية نشأة تنظيم “داعش”، مشيراً إلى أنه بدأ بإيواء إيران لأعضاء القاعدة الفارين من أفغانستان، قبل أن تسمح لهم بالتسلل للعراق إبان الاحتلال الأمريكي لها في 2003 ليعيديوا تشكيل أنفسهم تحت مسمى «القاعدة في بلاد الرافدين»، قبل أن يتسلل بعضهم لسوريا بموافقة بشار الأسد رئيس سوريا، لتكون نبتة تنظيم “داعش”.
وسرد الأمير تركي كيفية نشأة التنظيم، مشيراً إلى أن ضعف سلطة الحكومتين العراقية والسورية على الحدود بين البلدين، منح الفرصة لهذا النظيم في الانطلاق، مبيناً أن نوري المالكي رئيس وزراء العراق (المعزول) كان يسعى -في ولايته الأولى- لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن ضد سوريا، متهما بشار الأسد بتأييد الإرهابيين والسماح لهم بالعبور إلى العراق، قبل أن يتراجع ويفسح المجال لتكوين تنظيم القاعدة في العراق الذي لقي مقاومة عنيفة من قوات الاحتلال الأميركي والعشائر السُنية العراقية، مما أدى إلى دحر التنظيم وقتلِ عددٍ من قياداته وحبس البعض، قبل أن يفرج عنهم إبان خروج الأمريكان خلال فترة توليه الثانية، لينطلق التنظيم في العراق مستعيناً ببعض عناصر جيش صدام حسين. واضاف الأمير، أن التنظيم استغل تهميش نوري المالكي للمكون السُّني من الشعب العراقي، وإجراءاته التعسفية التي أدت إلى قتل وتشريد الآلاف من العشائر السُّنية إثر انتفاضتهم ضده ليكسب تعاطفهم ويأوونه بالتالي، مستعيناً بخلايا نائمة في مدن المحافظات السُنّية، وخاصة في الموصل، قبل أن يتطور الأمر ليستغلوا انتفاضة سوريا في وجه بشار وسماحه للإرهاب بالدخول إلى بلاده لضرب الثوار وتحويلها لحرب طائفية، لينقلب السحر على الساحر ويبدأ الإرهابيون في استغلال ضعف الدولة السورية، ودحر التنظيم لقوات المالكي في العراق لينطلق اسم التنظيم الجديد ويتحول من “الدولة الإسلامية في العراق” إلى الدولة الإسلامية في العراق وسوريا “داعش”. «فاحش وما أدراك ما فاحش» إيران والحماية لأعضاء من عائلة بن لادن عندما قام المجتمع الدولي بمعاقبة تنظيم القاعدة لارتكابه جريمة الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001 م، وإمارة أفغانستان الإسلامية، لإيوائها تنظيم القاعدة، فرت أعداد من التنظيم إلى إيران التي آوتهم ووفرت لهم الإقامة في مساكن آمنة تحت إشراف مخابراتها، وكان من الفارين أعضاء من عائلة أسامة بن لادن، لا زالوا يقيمون تحت حماية الحكومة الإيرانية إلى اليوم، بالإضافة إلى سيف العدل أحد كبار القادة العسكريين للتنظيم، وهو أحد المخططين للتفجيرات الإرهابية في الرياض في مايو (أيار) 2003 م، وكذلك صالح القرعاوي زعيم ما يسمى كتائب عبد الله عزام، الذي انتقل بعد ذلك إلى وزيرستان وأصيب بطائرة دون طيار، ثم تسلمته المملكة العربية السعودية من باكستان ، وعقب الاحتلال الأميركي للعراق وتدمير المؤسسات الحكومية العراقية – من جيش وأمن ووزارات – في عام 2003 م، سمحت الحكومة الإيرانية لمن أراد من مخلفات تنظيم القاعدة بالتسلل إلى العراق الذي وجدوا فيه بيئة خصبة لتنفيذ مخططاتهم، فأعادوا تشكيل أنفسهم تحت اسم «القاعدة في بلاد الرافدين»، وانضم إليهم آخرون جاءوا من دول الجوار، مثل: أبو مصعب الزرقاوي. وكذلك محسن الفضلي زعيم ما يسمى «كتائب خراسان»، وهو من عائلة شيعية كويتية معروفة، وهو المتهم بالتفجير الذي استهدف محمد باقر الحكيم في النجف، كما سمحت له الحكومة الإيرانية بالانتقال إلى سوريا بعد الثورة السورية. شكوي المالكي ضد بشار لمجلس الأمن ومن سوريا وفدت مجموعة أتاح لها بشار الأسد التسلل عبر الحدود الفاصلة بين البلدين ومنهم أبو محمد الجولاني زعيم «جبهة النصرة» وأبو محمد العدناني المتحدث باسم ما سمي «الدولة الإسلامية في العراق والشام». وكانت المفارقة العجيبة في تكوين هذا التنظيم أن نوري المالكي رئيس وزراء العراق (المعزول) كان يسعى – في ولايته الأولى – لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن ضد سوريا، متهما بشار الأسد بتأييد الإرهابيين والسماح لهم بالعبور إلى العراق. ثم تراجع عن ذلك مُفسحا المجال لتكوين تنظيم القاعدة في العراق الذي لقي مقاومة عنيفة من قوات الاحتلال الأميركي والعشائر السُنية العراقية، مما أدى إلى دحر التنظيم وقتلِ عددٍ من قياداته، ومن ضمنهم: أبو مصعب الزرقاوي. وزُجَّت في سجون القوات الأميركية قيادات التنظيم – ومن ضمنهم البغدادي – والتي توافقت على أن يُسَمَّى التنظيم: «الدولة الإسلامية في العراق». وحالما انسحب الأميركان من العراق، وتولت حكومة المالكي إدارة السجون، أُفرج عن البغدادي ورفاقه؛ وهي مفارقة عجيبة أخرى في تكوين هذا التنظيم، ومن ثم انطلق التنظيم الجديد في عملياته، واستعان ببعض عناصر جيش صدام حسين الذين كانوا مسجونين معهم فاستغلوهم، مستفيدين من جرائم حكومة المالكي الطائفية وما اتبعته من تهميش للمكون السُّني من الشعب العراقي، وإطلاق يد الميليشيات المسلحة الشيعية في اضطهاد المواطنين السُّنة، مما زاد من احتقان الوضع بين السُّنة والمالكي، ونتج عن ذلك الانتفاضة الشعبية الكبيرة في المحافظات السُنية التي طالبت باستقالة المالكي وتصحيح أوضاعهم المدنية. قابل المالكي هذه الانتفاضة بإجراءات تعسفية أدت إلى قتل وتشريد الآلاف من العشائر السُّنية، وخاصة في محافظة الأنبار التي هي البوابة الرئيسية للحدود بين العراق وسوريا. وبهذا التعسف من قبل المالكي ولغياب أي رادع دولي لبطشه، وجد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق» تعاطفا وملاذا في الأنبار وهذه مفارقة عجيبة تضاف إلى ما سبقها: أن تمنح العشائر السُنّية التنظيم الملاذ الآمن رغم معرفتهم أنه يخلف تنظيم القاعدة الذي سبق أن دحروه منذ عهد قريب. وكوّن التنظيم خلايا نائمة في مدن المحافظات السُنّية، وخاصة في الموصل، واستعان بضباط سابقين من جيش صدام، وبالطريقة النقشبندية الصوفية التي ينتمي إليها عزة إبراهيم الدوري النائب السابق لصدام، والذي لا يزال لاجئا لدى عناصر النقشبندية. بشار وتحويل الثورة السورية الى صراع إرهابي طائفي وعند اندلاع انتفاضة الشعب السوري ضد بشار الأسد التي اتسمت بسلميتها وببطش بشار، ولعدم قدرة شبيحة بشار وزلماته في القوات المسلحة السورية على قمعها، اتخذ بشار قراره الخبيث بأن يحول انتفاضة الشعب السوري المسالم ضده إلى صراع إرهابي طائفي؛ فأطلق سراح من كان مسجونا في سوريا بتهم الإرهاب ومن أشهرهم أبو خالد السوري، أحد قيادات «القاعدة» الذي أنشأ بدوره كتائب أحرار الشام. ودعا من هم بالخارج من الإرهابيين الذين كان له تواصلٌ معهم، وسمح لمجموعة منهم في السابق بالتوجه إلى العراق، ليعودوا إلى سوريا، ومن هؤلاء: أعضاء مؤسسون في تنظيمي «الدولة الإسلامية في العراق»، و«جبهة النصرة»، إضافة إلى جماعات أخرى، كما دعا قوات الحرس الجمهوري الإيراني وميليشيا حزب الله من لبنان والميليشيات الشيعية العراقية لمساندته في قتل شعبه. واستمر بشار في صب جام بطشه على الشعب السوري؛ فحينما استقوى الإرهابيون على الجيش السوري الحر، وذلك لتقاعس الدول الغربية عن دعمه، وفرْض سطوتهم الدموية على بعض سكان مدن وقرى سوريا، ابتدع بشار البراميل الحارقة ليلقيها على المواطنين السوريين؛ بل قصف الشعب السوري بالسلاح الكيماوي؛ فأصبح الشعب السوري وجيشه الحر يدافع عن نفسه على جبهتين، بشار من جهة والإرهابيين من جهة أخرى. في هذه الأثناء حوّلَ تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق» اسمه إلى «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، ومع فقدان سلطة الحكومتين العراقية والسورية على الحدود بين البلدين، انطلق التنظيم إلى احتلال الموصل بدعم الخلايا التي أسسها سابقا في الموصل، والضباط المسرّحين من الجيش العراقي وبعض من جماعات العشائر السُّنية ومن مؤيدي الطريقة النقشبندية. وفي مشهد مخزٍ لحكومة وقيادة نوري المالكي، استطاع ثلاثة آلاف من هذه التركيبة العجيبة أن يدحروا أكثر من أربعين ألفا من جيش المالكي، ثم أعلن البغدادي خلافته للمسلمين وقيام «الدولة الإسلامية» التي عُرفت باسم «داعش»، وجرى تداول الاسم على هذا النحو، في حين أن الاسم الذي أطلقته عليها واللائق بها والمطابق لمنهجها هو: «فاحش». لأن أصل الكلمة من الفُحْشِ وهو القبيح الشنيع من قول أو فعل. والفاحش هو من يفعل الفُحْشَ. فما الذي هو أفحش من قتل الأبرياء، وسَبْي المُحصنات، وتكفير المسلمين، وتشريد المؤتمنين، واستعراض نحر الرقاب، واستباحة دم من قال: لا إله إلا الله محمد رسول الله، ونهب المصارف، وارتهان من يَخْطَفُون، وابتزاز من هم في إمرتهم؟ إن اتخاذ هذا التنظيم الإرهابي لاسم «الدولة الإسلامية» هو أمر مجانب للواقع وجهل بالقوانين الدولية، لأن تعريف الدولة في المعاجم أنها: تجمع سياسي يؤسس كيانا ذا اختصاص سيادي في نطاق إقليمي محدد، ويمارس السلطة عبر منظومة من المؤسسات الدائمة. داعش خوارج خرجوا عن الإسلام والعناصر الأساسية لأي دولة هي: الحكومة والشعب والإقليم، بالإضافة إلى السيادة، والاعتراف بهذه الدولة بما يكسبها الشخصية القانونية الدولية؛ فلا العراق والشام يقعان تحت سيادة التنظيم، ولا هو يمارس سلطاته عبر مؤسسات دائمة، ولا يوجد أي اعتراف دولي بسيادته. وأما عن الانتماء الإسلامي واتخاذ صفة الإسلامية للدولة فهو باطل أيضا لأن أفراد التنظيم هم – بحق – الخوارج الذين خرجوا عن الإسلام، وأفعالهم تشهد على ذلك. «من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا».
|
||
13 / 01 / 2015, 36 : 01 PM | #65260 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 334 ( الأعضاء 0 والزوار 334) | |
|
|
|