{.. " فاكهــةً وأبا " متــجدد ..!!

ساعه عظيمه نغفل دايم عنها
يستجيب فيها الرب جلت عظمته لعبده حتى لو قال ربي اغفرلي غفر له الا وهي : حين تقلبك في النوم مثل أن تقوم وتعدل نومتك أو تشرب رشفة ماء فلا تنسى هذا الدعاء وبعده أدعي بما تحب " لا إله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير, سبحان الله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم "

"[ يَ بُنّيِ إنّهِ منَ : يَرَحَـِم يُرَحـِمْ , وَ منّ يصِصِمتُ يسّلُمِ ,
وَ منّ يَقُلِ الخَـِيّرَ يغنّمِ , وَ منِ يقُلِ الشرُ يأثمَ ,
وَ مِنَ لاَ يمّلكُ لسِسِانّهُ ينّدمِ . . ]"

لُقمِانِ الحكَيمْ

الناس لهم أحاسيس مهما بلغت في القرب منهم..!!
فلا تجرىء عليهم كثيرا من خلال مزاحك أو تعاملك معهم..!!
ومهما قبلوا مزاحك ومداعباتك .. إلا أنه تبقى هناك خطوط حمراء لايحبون أن تتعداها..
خاصة إذا كان ذلك "أمام الأخرين" ..
لا تجرحهم مهما بلغت منزلتك في قلوبهم ...

[[ د / محمد العريفي]]

لا يمكن القول بأن الحب " حرام " آو " حلال " لأنه امر فطري . .
يقع على الآنسان بغير اختياره و إنما التحريم آو الحل يقع في التصرف الذي يبنى على الاحساس به .

* د. سلمان العوده

يجب أن تعلموا أن مصباح علاء الدين قد انطفأ، وأن خاتم سليمان مفقود،
وأن الجنيات قد أصابها الموت، ولم يبق إلاّ التوكل على الله ثم عمل اليد.




د/ سلمان العوده

،

.
.
.

عندما نلمس الجانب الطيّب في نفوس الناس ، نجد أن هناك خيراً كثيراً
قد لا تراه العيون أول وهلة !…
لقد جربت ذلك.. جربته مع الكثيرين.. حتى الذين يبدو في أول الأمر
أنهم شريرون أو فقراء الشعور…
شيء من العطف على أخطائهم وحماقاتهم، شيء من الود الحقيقي لهم،
شيء من العناية- غير المتصنعة - باهتماماتهم وهمومهم …
ثم ينكشف لك النبع الخيّر في نفوسهم، حين يمنحونك حبهم ومودتهم وثقتهم،
في مقابل القليل الذي أعطيتهم إياه من نفسك،
متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص .


. . . | سّيد قطب

قال شيخ الإسلام ابن تيمية :

"العبد دائماً بين نعمة من الله يحتاج فيها إلى شكر، وذنب منه يحتاج إلى الاستغفار،
وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائماً ،
فإنه لا يزال يتقلب في نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجاً إلى التوبة والاستغفار،

يجب أن تعلموا أن مصباح علاء الدين قد انطفأ، وأن خاتم سليمان مفقود،
وأن الجنيات قد أصابها الموت، ولم يبق إلاّ التوكل على الله ثم عمل اليد.




د/ سلمان العوده

إذآ حآر آمرك مَعنَيين وَ لم تدرِ آين آلخطأ وَآين آلصّوآب ’
فَ خآلف هَوآگ ، فإن آلهَوى يقوُد آلنفس إلى مَ يعآب . . !


- آلإمآم آلشآفعي

إْنِنا حَيَنْ نُفسَحْ لِكُلَ الأصَوْاتّ أنٍ تِتحَدْثُ
وٍلكُلَ الأنِوْاعُ أن
تَتنفسْ فسُوْفَ تًطٍرْدَ العُمِلهْ الصحَيحهْ كًلْ عَمِلهُ مُزٍيفهْ.
.وْسَوٍفْ تَبقىْ
أجَوْاءُ الأُلفٍهْ وَالإقترٍابْ تُرِسّل ظَلالهْا للجًمْيعُ ..
وْسًوٍف يَكُونَ ذِلكَ
خيَرْاًلَنا جَمْيعّـاً..
وْحَينْ
نُخنَقْ أصَوْاتٍ الآخَرْينً فَسِوفْ نختٍنقَ بْهٍمْ..
والَسٍفينة حِيَنْ تِغرُقْ لاتسٍتثني أحَدْاً.


د/ سلمان العوده