|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

إذا أُقِيمَت الصلاةُ فلا تأتُوهَا تَسعَوْنَ ، وأتُوهَا تمشُونَ ، عليكم السَّكينَةُ ، فمَا أدركْتُمْ فصَلُّوا ، وما فاتَكُم فأتِمُّوا .

قال النبي صلى الله عليه وسلم:
- من غسَّلَ يومَ الجمعةِ واغتسلَ ، وبَكَّرَ وابتَكرَ ، ومشى ولم يرْكب ، ودنا منَ الإمامِ ، فاستمعَ ولم يلغُ ، كانَ لَهُ بِكلِّ خطوةٍ عملُ سنةٍ ، أجرُ صيامِها وقيامِها

قال النبي صلى الله عليه وسلم:

إن الله : يبعث الأيام يوم القيامة على هيئتها ، ويبعث الجمعة زهراء منيرة لأهلها ، فيحفون بها كالعروس تهدى إلى كريمها تضيء لهم ، يمشون في ضوئها ، ألوانهم كالثلج بياضا ، رياحهم تسطع كالمسك ، يخوضون في جبال الكافور ، ينظر إليهم الثقلان ما يطرقون تعجبا ، حتى يدخلوا الجنة ، لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون

النبي صلى الله عليه وسلم قال :
خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ ، يومُ الجمعةِ . فيه خُلِق آدمُ . وفيه أُدخل الجنَّةَ . وفيه أُخرج منها . ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يومِ الجمعةِ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الغُسلُ يومَ الجمُعةِ واجبٌ على كلِّ مُحتَلِمٍ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
غسل يوم الجمعة على كل محتلم . وسواك . ويمس من الطيب ما قدر عليه

قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" من اغتسل ، ثمَّ أتَى الجمعةَ ، فصلَّى ما قُدِّر له . ثمَّ أنصت حتَّى يفرَغَ من خطبتِه . ثمَّ يصلِّي معه ، غُفر له ما بينه وبين الجمعةِ الأخرَى ، وفضلُ ثلاثةِ أيَّامٍ "

قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم :
إنَّ في الجمعةِ لساعةٌ . لا يوافقُها مسلمٌ قائمٌ يصلِّي ، يسألُ اللهَ خيرًا ، إلَّا أعطاه إيَّاه . وقال بيدِه يقلِّلُها ، يزهِّدُها

صلى الله عليه وسلم قَالَ :

( رِضَى الرَّبِّ فِي رِضَى الْوَالِدِ، وَسَخَطُ الرَّبِّ فِي سَخَطِ الْوَالِدِ ) صحيح سنن الترمذي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

إذا أُقِيمَت الصلاةُ فلا تأتُوهَا تَسعَوْنَ ، وأتُوهَا تمشُونَ ، عليكم السَّكينَةُ ، فمَا أدركْتُمْ فصَلُّوا ، وما فاتَكُم فأتِمُّوا .