غـــڷآتِـڪّ مِثل آڷمطر ٺمُـووٺ آڷأرض مِن دونَـہ .. !

حآولت . .
أخيط من الأماني ثيابي ,
وأثر الأماني كبار وانا | صغيرة !



....

.
خلو بقآيَآ عطرهم ’، في كفوفِيْ !
رآححو ، ! وأنآ لـ أنفَآسسهمْ كنتْ / محتآج ..

.

: (

أتْجَاهَلْ النَاسْ لامِنْ قَالَوا اشْلُونِك ؟
اخَآفْ انْطِقْ بِدُونْ ( شْعُور ) [ مَوْجُوعَه ]
مِثِل الذِي صَاْبِرِن عَـ العِيشِه بْدُونِك
وبَيْن كِلْ الخَلايِقْ / خَانَتَ ( ادْمُوعَه )


: (

إلهيَّ
طهر قَلبي منَ كُل المَعاصي
وَ جمِلنيّ بِ الإيمان
وَ اسعد اللهمَّ قلبي الذي بينَ يَديكْ
وَ اكتبْ لِحُلمي النُور
وَ لا تَجعلْ حاجتي لِسواكْ

ذبل ورد الكلام وجف ينبوع الحكي وَ ايقنت
بأن الصَمْـت فِي بَعْض الموَاقِف يُعتبَر حِكمَه !!

يآرب تجعلني على كثر " آلنعم " عبـد ٍ شكوٍر
.................وٍآنك تصبّرني على جرح آلزمآن ،، [وٍتستـره]

آلوٍقت مآقصّر بـ [طعنآته] وٍلآ حوٍله قصـوٍر
....................مدري كم بقى منـه // لكن " رآح آكثـره

السَعاده |-
أنَ تبْتَسمْ دُونَ مُنَاسَبه . . ! ؛
‏​و مَا بدآخلگ يهْمَس / . . ﭑلحَمْدُللَه
" اللهّم لك الحمَد حَتى ترضِى و لك ﭑلحمد إذا رضيت و لك ﭑلحمد بَعد ﭑلرضآ . . "

اللهَ خ‘ـلق | للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
يَنزَل « بَلآءهُ » لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ بيرفَعه

مَايكتبُ لمَؤمنَ ( ضَرر) الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
يَاشيخ ربَك مَا يَ‘ـضرُ المَؤمنَ الا يَنفعه ’،

يَا حُبّي الأوّل وَالأخِير تَدري فِي غِيابِك وِش يِصيرْ ..
تِظلم فِي عِيني دِنيتي وَأصبِح بَلا شُوفـك ضَريـرْ

أبكِي وَ تِسألنِي الدّمُوع مِتى مِتى وَقـت الرّجُـوعْ ..

وَ الشّوق اللّي بِين الضّلوع أَتعَبنِي فِي غِيابك كِثيرْ
تِوحَشني يُوم انتَ مَعاي وَتخيّل إن غِبت إِيش يصِيرْ

دنيّا غريبه .. والبشر صارو أشبآه
‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌وكلن ينادي.. ( بإختلافه عن الغير ) /!
يذكر خطأ غيره / وينسى سواياه
‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ كنه مطهر عن الذنب .. تطهير ..
آواه يالليل الوفـا .. بالحيل " اوآآه "
‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ماعاد بك ذمـه .. ولاعاد بك خير ..!

: (

غممّض عيونكَ ,
بس قلَ لي . ( وش تشوَوَف ) ؟
هو إنت مثليْ :
لَ غممَضت عينيُ " أ ش و ف ك " ! !