|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
30 / 01 / 2015, 33 : 04 AM | #581 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
السعودية .. دولة الرجال قبل البترول! توجت الاستقبالات الكبرى للملك سلمان بمجيء زعيم أكبر وأعظم دولة في العالم، وربما في التاريخ، وهي الولايات المتحدة الأمريكية. الدولة التي تمسك بالملفات والأزمات، والحليف الاستراتيجي للسعودية منذ عهد روزفلت والملك عبدالعزيز، أي منذ الأربعينيات وإلى الآن. استقبال من ملك أكبر وأهم دولة إسلامية وعربية وهي السعودية، لزعيم أمريكا البلدة السينمائية الساحرة، حلم أحلام البشر بأن يذهبوا إليها ويسكنوا بها ويعملوا على أرضها. الصورة أبلغ من القول، ذلك أن الشراكة بين الدولتين ليس سببها النفط فقط، بل هناك شراكات أخرى، منها الأثر الذي تقوم به السعودية على المسلمين جميعا، والدور في مكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى قدرة السعودية الاستثنائية على القبض على ملفات المنطقة بكل أشكالها. الملك سلمان قالها «نحن دولة رجال قبل أن نكون دولة نفط»، وفي كلمة له قال: «نحن لسنا بالبترول، نحن بالرجال، نحن بقلب يمشي بالعقيدة، ثم بالرجال الذين سعوا وعملوا حتى توحدت هذه البلاد، وعلى رأسهم قائدهم وزعيمهم الملك عبدالعزيز.. لقد كان هدفه نشر الكتاب والسنة والتآخي»! السعودية دولة صانعة للأحداث، ومتحكمة بالمنعطفات في المنطقة، لقد أسهمت في إيقاف زحف المد الأصولي الكارثي بعد أحداث ما سمي بالربيع العربي، وهي قادرة على التأثير بأكثر من قضية كما فعلت مع لبنان وفلسطين وليبيا. والملك الراحل عبدالله ذكر مرارا أن النفط وسيلة وليس غاية، وإلا هناك دول عديدة تمتلك نفطا ثمينا فخما، لكنها لم تصل إلى ربع التأثير الاستراتيجي السعودي، أضرب مثلا بليبيا التي بقيت هامشية في أحداث العرب طوال أربعين عاما رغم أنها دولة تمتلك نفطا نقيا غاليا، غير أن النفط ليس كل شيء، بل بالقيادة التي تسير الأحداث، وتعتبر النفط وسيلة ضمن السياسات الاستراتيجية، وليس غاية بحد ذاته. السعودية بالرجال، لا بالنفط والمال!
|
||
30 / 01 / 2015, 46 : 04 AM | #582 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
كلمة الرياض هل سيتورط حزب الله في الدخول في حرب مع إسرائيل يحرج بها حكومة لبنان ويضطر لسحب قواته من سورية تحسباً لمعركة طويلة؟، وماذا عن موقف إيران؟ هل تهب لمساعدة حزب الله في حال تورط في هذه الحرب؟ وما انعكاسات ذلك على المفاوضات مع الغرب وأمريكا حول المفاعلات النووية، وكيف ستسير الأمور في الداخل السوري، هل يغامر الأسد بنقل المعركة خارج أرضه مدفوعاً مع حزب الله لتلبية الرغبة الإيرانية؟..
هذه الأسئلة مدار الأحاديث والتعليقات خلال الساعات الماضية، وربما أن «نتنياهو» حصل على فرصة العمر بإشعال هذه الحرب وتدمير أكبر كم من عتاد حزب الله ليكسب جولة الانتخابات القادمة، ويعزز هيبة جيشه، ويرسل خطاب إنذار لإيران بأن ذراع إسرائيل طويلة، وماذا عن موقف المجتمع الدولي، وخاصة الحليف لسورية وإيران ونعني روسيا وأيضاً أمريكا وأوروبا المتحالفتين مع إسرائيل، أم الأمور في الظروف الحالية لا تقاس بأزمنة سابقة عندما كانت إسرائيل هي من يختار الضربة ويقرر وقفها أو الاستمرار بها إذا علمنا، ومن مصادر إسرائيل نفسها، أن تسليح حزب الله قوي ويعادل أضعاف قوة الجيش اللبناني، وأن التورط في حرب استنزاف طويلة قد تخلق لإسرائيل ظروفاً لا تستطيع معها المغامرة، وأن عملية تدمير غزة قد لا تكون بنفس السهولة مع جنوب لبنان؟.. التوقعات بحرب وشيكة ربما لها دوافعها، أي رد الاعتبار لحزب الله الذي واجه أكثر من ضربة وادعاؤه أنه خط المقاومة تجاه إسرائيل يفرض عليه، على الأقل، بهذا الدافع أي عنصر المقاومة أن يتحرك ولو بشكل محدود، نفس الأمر مع إسرائيل فهي تخشى مفاجآت حرب خنادق ووسائل أخرى تعيد سيرة حروبها مع غزة والضفة والتي فرضت عليها بناء حائط صد ضد تلك الغزوات، غير أن امتناعها عن استعمال ضرباتها ستواجَه الحكومة في الداخل بعناصر القوى الضاغطة والتي ربما تطيح ب «نتنياهو» لصالح تيار أكثر تشدداً وعنفاً؟ الموقف الدولي سيبقى متفرجاً إلا إذا حدث مالم تتوقعه الدول الأعضاء في مجلس الأمن بالبحث عن حل غير تواجد قوات الأمم المتحدة على حدود البلدين غير أن إسرائيل بموازين القوى الأكبر من حيث التسلح والتدريب وتجارب خوض المعارك، تدعمها استخبارات تعرف -ربما- أسرار حزب الله وكل ما يدور في لبنان، ومع ذلك فكل حرب تولّد مقاومة وقد لا يكون الشعب اللبناني محايداً، أمام مثل هذه المعركة، رغم أن بعض الأحزاب وأعضاء في الحكومة والطوائف الأخرى يتمنون مثل هذه المعركة للتخلص من قوة حزب الله ليكون الجيش في المستقبل هو من يفرض هيمنته وإدارته للدولة المنزوعة الرئاسة وشبه المجمدة بسبب ذلك الحزب.. إسرائيل أيضاً قد لا تريد إضعاف حزب الله وهو يخوض حربه في سورية لأن نشوء (داعش) جديدة في لبنان وسورية على حدودها، يعني أن الأمور ستفرض عليها الدخول في معارك طويلة مع جماعات انتحارية لا يهمها أن تدمر كل سورية، وأن وجود حزب الله على حدودها ويقوم بدور المحارب لجماعات الإرهاب يخدمها، وهذا أمر يجعل جميع الاحتمالات قائمة، ولكن ستصحبها مفاجآت لا أحد يدري نتائجها.
|
||
30 / 01 / 2015, 14 : 11 PM | #583 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
31 / 01 / 2015, 02 : 12 AM | #584 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
أيها الشعب..هنا سلمـان أبارك لكم هذه القرارات الملكية والصادرة من قيادة حكيمة والتي بعثت فينا التفاؤل ورؤية مشرقة للمستقبل وابتهج الشعب فيها ولم تختص البهجة في صرف الراتبين, بل أغلب القرارات كانت محل اهتمام المواطن السعودي. وقد يكون قرار دمج الوزارتين وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي في وزارة واحدة وتسميتها بوزارة التعليم, قرار تخطيطي وتنظيمي لعملية التعليم في المملكة وتعيين وزير كان قريب من المعلمين ومناصر لقضاياهم ومطالبهم يشكل اهتمام القائد سلمان بمصلحة من هم تحت ظل هذه الوزارة وكذلك الأمر الملكي بتعيين مستشارين أكفاء والتفات روح الشباب من حوله يعطي فكرة عن مدى احتواءه لطاقة وفكر الشاب وهم أقرب لاحتياجات ومتطلبات الشباب السعودي . لن أسهب كثيراً في إيجابيات الأوامر الملكية فكل مواطن محب لن يتوقف حديثه خلال الفترة القادمة عن مدى سعادته بها والأكيد أنه سيتطلع لمزيد من القرارات والأوامر في المستقبل التي تصب في مصلحة المواطن والوطن. أخيراً وليس آخراً أيها الشعب في مدة لا تتجاوز بضعة أيام من توليه الحكم وبعد كم من القرارات الحاسمة والمهمة الحكمة نقول: هنا سلمان.
|
||
31 / 01 / 2015, 08 : 05 AM | #585 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
أهنئك على وفاء شعبك هنيئاً لك يا سلمان د.عصام الخرساني
لست أهنئك بالحكم، فأنت قد خبرت الحكم منذ صغرك، لكن اهنئك على وفاء شعبك وإخلاصهم لدينهم ولملكهم ولوطنهم. قليل من الشعوب هم مخلصون لحكامهم. أذكر منهم في الماضي القريب وفاء شعب دولة الامارات العربية المتحدة لقائدهم الشيخ زايد آل نهيان - رحمة الله عليه - لدرجة ان احد مواطنيهم أرسل لي معزياً بفقد الرجل الصالح الملك عبدالله، وهو يقول: فقدنا زايدين الآن بفقدنا الملك عبدالله - طيب الله ثراه -. لقد ضرب شعبنا أسمى صور التلاحم مع القيادة، وكيف لا يقف هذا الموقف والمصاب واحد؟ فالكل أصيب بموجع بوفاة الملك عبدالله - رحمه الله -، فآثار الحزن كانت عفوية وبلا تصنع؛ لأنه - رحمه الله - كان قريباً للقلب، يخاطب الشعب بكل بساطة وصراحة منقطعة النظير، بل ويطلب منه أن يدعو له. نعم هنيئاً لك يا سلمان على هذا الشعب الذي وقف بجانبك يشد من أزرك ويواسيك في مصابك بفقد أخيك وغاليك عبدالله، هنيئاً لك يا سلمان بهذا الشعب الذي أعطى الدروس لشعوب العالم قاطبة، وهو يُعلمهم كيف تكون محبة الرعية للحاكم، وكيف يكون التلاحمُ بين الشعب والقيادة. لقد عاشت مملكتنا أياماً عصيبة بفقد القائد الوالد الذي استحوذ على قلوب مواطنيه بمحبته، واستحوذ على عقول الشعوب الاخرى بإنسانيته، لكن الذي ربط على قلوبنا هو ايماننا الراسخ بالله عز وجل، ثم رؤية أخيه سلمان بن عبدالعزيز يقفُ مُمسكاً بزمام الامور، حافظاً للعهد والوعد، مُدركين أنه سيكون اليد الأمينة التى ترعانا بعد الله عز وجل. هنيئاً لك يا سلمان هذا الوفاء وانت رابط الجأش تصلي على أخيك، وأنت تتخلى عن مركبتك وتظل وفياً مخلصاً وترافق أخاك الى مثواه الأخير. عندما يرى شعبك فيك هذا الوفاء فماذا تتوقع منه؟؟ لقد سطر شعب هذه المملكة من شرقها الى غربها ومن شمالها الى جنوبها ملحمةً في التكاتف والتعاضد مع القيادة الجديدة وملحمة الوفاء للقائد الراحل. لقد اخفنا الاعداء وزلزلنا الارض تحت اقدام المرجفين الحاقدين، بولائنا وتلاحمنا مع حكامنا وولاة امورنا، وكم كان منظرنا مهيباً ونحن نُعزي، وكم كانت هيئتنا تُخرس الألسن الحاقدة ونحن نبايع. أعداؤنا الذين طالما تمنوا ان يجدوا منفذاً ليبثوا سمومهم، ماتوا بغيظهم مما رأوا وشاهدوا. يا خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ويا مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ويا محمد بن نايف آل سعود انتم الآن عنوان وحدتنا، وانتم قادتنا، وانتم ولاة امورنا، نبايعكم على السمع والطاعة، ونعاهدكم بأن نذود عنكم كما نذود عن عيالنا وعن أعراضنا. ونُشهد الله جلت قدرته بأننا سنحمي حمى مملكتنا بإذن الله، ونحرس كل شبر من اراضيها بكل ما نملك. فاليوم هو يوم الوفاء لأهل الوفاء الذين اعطوا بلا حدود، وجعلوا رفاهية المواطن فوق كل شيء. نريد ان يسمع من لم ير أننا لا نريد ديموقراطية جوفاء، ولا نريد أحزاباً تجُرنا الى خراب ودمار الديار، بل نريد ان نستمر على نهج الآباء والأجداد، وعلى ما بايعوا عليه القائد المؤسس عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - وأن نشكر الله عز وجل على نعمة الامن والاستقرار، فعندما يُفقدُ الامن يضيعُ الامان، لذلك فإن من واجب كل من يعيش على هذه الارض الطاهرة ان يحافظ على هذه النعمة العظيمة التي لمسناها عند انتقال السلطة الى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - رعاه الله - فلا استنفار ولا نزول للجيش ولا مدرعات في الشوارع، بل امن وامان وطمأنينة واستقرار. نسأل الله الكريم رب العرش العظيم ان يديم علينا هذه النعمة، وان يحفظ لنا ديننا وملكنا ووطننا وهنيئاً لنا بسلمان.
|
||
01 / 02 / 2015, 48 : 12 AM | #586 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
وزارة التعليم قرار استشراف المستقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله- قائد محنك، رؤيته تتجاوز المألوف إلى استشراف المستقبل، قرارات مهمة شاملة متكاملة اتسمت بإدراكها لما تتطلبه المرحلة من خبرة وشمول، هدفت إلى تسريع اتخاذ القرار ومواكبة عمليات التنمية. وجاء قرار دمج وزارة التربية والتعليم على رأس هذه القرارات كقرار استراتيجي له أبعاده التي تنعكس إيجابًا على الزاوية الأساسية، والمحور الأساس في العملية التعليمية والتربوية، ألا وهو المتعلم. ومن أبعاد هذا القرار: ردم الفجوة التعليمية الحاصلة بين التعليم العام والعالي، هذه الفجوة التي وضعت لها عدة حلول لم تؤت نتائج مأمولة، مثل اختبارات القياس، وإقرار السنة التحضيرية. ومن أبعاد هذا القرار الاستراتيجي التخلص من بيروقراطية الأدء، وتسريع عملية اتخاذ القرار، ومن أبعاده تحاشي تداخل وتقاطع الصلاحيات التي أعاقت كثيراً من المشروعات والأفكار التعليمية والتربوية، ومن أبعاد هذا القرار الاستراتيجي كخطوة مستقبلية استقلال الجامعات مالياً وإدارياً. ومن أبعاد هذا القرار الاستراتيجي الحكيم إعادة بناء المناهج بناءً هرمياً يواكب العصر والمرحلة، ويرتبط بحاجة سوق العمل، وخطط التنمية، ومن أبعاده أيضاً توحيد سياسات التعليم، والانطلاق من رؤية واضحة وأهداف محددة. ولعل من أبرز أبعاد هذا القرار التاريخي هو توحيد الميزانيات، والاستفادة من تطبيق معايير الجودة في الجامعات على التعليم العام، ومن أبعاده الكبرى الاستفادة من الطاقات الأكاديمية في الجامعات لتطوير التعليم العام. لا شك أن قرار خادم الحرمين قرار استراتيجي تاريخي له أبعاد مستقبلية، لكن الأهم هو القرار التشغيلي الذي يعتمد على اللا مركزية، حيث يتم اتخاذه على مستوى الإدارة والأقسام التشغيلية، كل حسب ظروفه ومتطلباته، ومعالي وزير التعليم قادر بإذن الله على تحقيق رؤية خادم الشريفين المستقبلية، وهو أمام منعطف تاريخي وطني سوف يسجله له أبناء هذا الوطن. نسأل الله أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ويمده بالصحة والعافية؛ ليواصل مسيرة الخير والعطاء، وأن يشد عضده بولي العهد وولي ولي العهد، وأن يحفظ بلادنا من كل حاقد وحاسد.
|
||
01 / 02 / 2015, 54 : 05 PM | #587 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
راتب الشهرين بين الحكومة والقطاع الخاص! جميل أن تبادر بعض مؤسسات القطاع الخاص لمواكبة القرار الملكي بمنح موظفي الحكومة راتب شهرين، فإذا كانت الحكومة منحت موظفيها راتب شهرين مكافأة ملكية على مشاركة العمل والإنجاز، فإن القطاع الخاص ملتزم تجاه موظفيه بمشاركة النجاح والربحية! أما المؤسسات الصحفية التي بادرت لمنح موظفيها مرتبين، فإنها تستحق الثناء، فليس لائقا أن تحمل أخبار الفرح للآخرين ولا تحمله لمنسوبيها، ورغم أن كتاب الأعمدة جزء لا يتجزأ من جسد الصحيفة وعنصر أساسي في تسويقها، إلا أنهم في الغالب يعاملون كغرباء عن صحفهم وليس لهم من قرصها نصيب! ومثل هذه القرارات الشعبية يجب ألا تغفل عن موظفي القطاع الخاص والمتسببين والعاطلين، فالمجتمع لا يتشكل من الموظفين الحكوميين وحدهم، وبالإمكان إيجاد أكثر من صيغة لبث الفرح ونثر السعادة لتشمل الجميع دون تخصيص فئة دون أخرى! أما القطاع الخاص، فإنه يتحمل مسؤولية أخلاقية ومهنية تجاه منسوبيه، فهم شركاء النجاح والربحية، وتحفيزهم بمواكبة الأمر الملكي بمنح الراتبين سينعكس إيجابا على روح الالتزام والعطاء وتعزيز دافع الأداء، وبالتالي تحقيق المزيد من النجاح والربحية! هنيئا لكل من استفادوا من قرارات العطاء الملكية الأخيرة من الموظفين الحكوميين والمستفيدين من الضمان الاجتماعي والمعوقين، وكذلك السجناء المدينين الذين تم قضاء ديونهم ولم شمل أسرهم، فهم مواطنون يستحقون كل الخير من وطنهم، لكن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين، فتكييف الإنسان لمستوى معيشته على قدر دخله يجنبه الوقوع في هاوية الدين، إلا من كان يستدين لعلاج أو مسكن، فأسأل الله أن يفرج له ويغنيه عن الحاجة!.
|
||
02 / 02 / 2015, 06 : 12 AM | #588 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
02 / 02 / 2015, 42 : 02 AM | #589 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
02 / 02 / 2015, 43 : 03 AM | #590 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
صفحة جديدة للشباب في قيادة الدولة سكينة المشيخص منح الفرصة للشباب للمشاركة في إدارة شؤون الدولة تطور مثالي في عملية البناء وتحفيز الأجيال لبذل أفضل ما لديها في السياق الوطني، ذلك بناء واقعي وبراجماتي مهم يواكب المرحلة ويعزز استيعاب الجميع في المنظومة الوطنية، الى جانب قيمة أخرى مضافة وهي الاعتراف بقدرات الشباب وفتح المجال لاستكشاف قدراتهم وتفجير طاقاتهم، وذلك كفيل بفتح أبواب المستقبل على مصراعيها للمضي قدما في تطوير الذوات ورفع سقوف الطموحات التي تبنى بعقل جماعي يستوعب جميع تفاصيل التطلعات والآمال. التشكيل الجديد لمجلس الوزراء قدّم نخبة شبابية تؤكد أن الدولة انتقلت الى مرحلة جديدة في تقديم الشباب والاعتماد عليهم وتوليد الحافز الذاتي ليعملوا بانفتاح أكبر يصل بهم الى استحقاقات كبيرة والأهم منها ثقة القيادة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قدرتهم على إعانته في تحمّل المسؤوليات والقيام بواجبات البناء والتنمية على الوجه الأبيض الكامل. في إطار هذا الهيكل الشبابي الجديد اتوقف عند نموذجي وزارتي الثقافة والإعلام والعدل، فوزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي يأتي في سياق وزارة لها أبعادها السيادية، والأمر تكليف أكبر منه تشريفا للشباب، فقضايا الثقافة والإعلام من الأهمية بما يجعلها رأس الرمح التنموي والوطني، لأن الثقافة تبني المجتمع وتشكّل منظومته الحضارية التي تستوعب المتغيرات، والإعلام يعكس مجريات التطور والنهضة ويحمي ثقافة المجتمع والوطن من الانهيار والتشويه، وهو جدير بأن يعي ما تم تكليفه به باعتباره «ابن المهنة» وله قدراته العلمية والمهنية وتجربته في المجال الثقافي والإعلامي التي تضع أمامه معادلة المطلوب للتطور. بالنسبة لوزارة العدل التي تولاها الشيخ وليد بن محمد الصمعاني، فهو أيضا تأهل علميا في كل مجريات العملية العدلية والقضائية، وله خبراته العميقة في القضاء، وهو فعليا يقف في ثغرة مهمة للمجتمع والوطن، فإذا اكتمل له الإحاطة بكل ما يتعلق بعدالة الناس أو أغلبها فإنه يختصر للدولة والوطن والمجتمع مشوارا طويلا لتحقيق استقرار الناس، وأعان القيادة الى حد كبير في إقامة العدل وتطوير القضاء وتأهيل القضاة، لأن الدولة الوطنية بلا عدل حقيقي تتعرض لكثير من التخريب والتعرض للتشويه، وبما أن الوزيرين يمثلاننا نحن معشر الشباب فلا نقبل منهما بأقل من مطابقة الثقة الملكية والوطنية بما تستحقها من منجزات سلسة تؤكد دور الشباب في المساهمة الإيجابية الفاعلة في قيادة الدولة وتحقيق تطلعاتها من خلال شبابها الذين وصلوا الى السقف التنفيذي والإداري الأعلى في الدولة بدعم القيادة وثقتها في إنجازهم لمنجزات تكتسب تاريخا جديدا للشباب في بلادنا.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 339 ( الأعضاء 0 والزوار 339) | |
|
|
|