|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
08 / 10 / 2014, 28 : 11 AM | #58351 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
"أبا العري": من المتوقع مغادرة 1.250.00 حاج.. وأكملنا الاستعدادات
|
||
08 / 10 / 2014, 38 : 11 AM | #58352 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
وضع خطة تشغيلية مُقدّرة بـ3500 موظف و2700 عامل
|
||
08 / 10 / 2014, 52 : 11 AM | #58353 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
«جوجل» تُحدّث حواسب «كروم بوك» بميزات جديدة أصدرت شركة جوجل تحديثًا جديدًا لنظام تشغيلها السحابي “كروم أو إس”، يتيح لمُستخدمي حواسب “كروم بوك” المحمولة سهولةً أكبر في نقل البيانات بين أجهزة أندرويد وحواسب “كروم بوك”. كما يجلب التحديث تحسينات في اللمس بالنسبة للأجهزة التي تحمل شاشات لمسية. التحديث الذي بدأت جوجل إرساله لحواسب “كروم بوك” الثلاثاء، يقدم دعمًا لبروتوكول MTP وهو البروتوكول الذي يتيح نقل الملفات بين الهواتف والحواسب اللوحية بنظام أندرويد وأجهزة الكمبيوتر. ويقوم التحديث الجديد بإظهار الملفات الموجودة على أجهزة أندرويد وذلك ضمن تطبيق الملفات Files على “كروم أو إس”. ورغم أن “كروم أو إس” يعتمد بشكل أساسي على الخدمات السحابية ويقدم وسيلة سهلة لنقل الملفات عبر الإنترنت، إلا أن دعم جوجل للميزة الجديدة يتيح سهولةً أكبر في نقل الملفات التي لا يرغب المستخدم برفعها على الإنترنت، أو أثناء عدم توافر اتصال بالإنترنت. كما قالت جوجل بأن التحديث الجديد يُحسن خصائص اللمس، إلا أنها لم توضح مزيدًا من التفاصيل حول تحسين دعم الشاشات اللمسية.وفقا للبوابة العربية. يُذكر بأن التحديث يصل تلقائيًا إلى مُستخدمي أجهزة “كروم بوك” حيث سيحصل المستخدم على إشعار بوصول التحديث ضمن شريط المهام في نظام التشغيل.
|
||
08 / 10 / 2014, 55 : 11 AM | #58354 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
صحيفة محلية: تغريدة الذوق العام تناقض ماكان يفعله رئيس ولاعبو النصر بعد الفوز صحيفة المرصد: قالت صحيفة محلية أن تغريدة رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي حول الذوق العام أثارت مؤخرا جدلاً كبيراً داخل الأوساط الرياضية وبين المتابعين الذين أكدوا تناقضها الكبير مع ماكان يفعله رئيس ولاعبو النصر من حركات مستفزة بعد الفوز. وغرد رئيس النصر بحسب ما ذكرت صحيفة الجزيرة قائلا: إن النادي لا يتشرف بالتعاون مع احدى الصحف الرياضية بسبب إسائتها وإثارتها للتعصب بين الجماهير وذلك انتصاراً للروح الرياضية وللذوق العام، حيث تساءل المتابعون وفقا للصحيفة ذاتها عن غياب الروح الرياضية حينما كان عدد من لاعبي النصر يضعون أيديهم على أنوفهم في حركة غير مقبولة عُرِفت في الأوساط الرياضية بمسمى (أبو جلمبو) كإشارة إلى «غصب عليكم» متناسين بذلك القاعدة الشهيرة «تواضع عند الفوز وابتسم عند الخسارة» وهل يمكن اعتبار هذه الحركة ضمن الذوق العام؟ بل أن الأدهى والأمر انتشار هذه الحركة فيما بعد وكأنها أمراً عادياً. وفي نفس الاتجاه كان إداري فريق ناشئي الرائد أحمد الرميخاني قد حذر لاعبيه من عدم الفرح بهذه الطريقة التي لا يمكن قبولها منوهاً أن الرياضة تنافس شريف وأخلاق قبل أن تكون فوز وخسارة موضحاً مدى حرصهم على تربية الشباب على التربية الصحيحة التي يفتخر بها كل مسلم وكل منتمٍ للكيان الرائدي.
|
||
08 / 10 / 2014, 13 : 12 PM | #58355 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
قال: "فهد الطبية" شاركت بفريق عمل قدّم رعاية صحية مميزة
|
||
08 / 10 / 2014, 18 : 12 PM | #58356 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
المغاربة تستهويهم المطرزة والإندونيسيون يفضّلونها "سعودية"
|
||
08 / 10 / 2014, 22 : 12 PM | #58357 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
الجمعيات الإسلامية تقدم خدمات لأعضائها بأماكن تواجدهم
|
||
08 / 10 / 2014, 12 : 01 PM | #58358 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
"أنجاي" ملازم بسيط تحوّل إلى داعية يُحلق حوله الشباب والعجزة في قريته
|
||
08 / 10 / 2014, 16 : 01 PM | #58359 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
أوضح ملابسات تغريدة "القطار" ودعوته للسيستاني وضجة "خطبة كورونا" وتحدث عن بيان" نصر الله" العلاقة مع الناس * من هو صديقك المقرّب؟ - لا يوجد صديق مقرّب أستطيع أن أقول لك بأنني أراه أسبوعياً. هناك مجموعة من الزملاء أراهم أصدقاء، وإذا احتجت إلى جلساء في جلسة لطيفة، أو مرافقين للسفر معي إلى بلد من البلدان فإنهم يكرمونني بذلك، وهم أربعة: الدكتور ناصر الحنيني، والدكتور عبد العزيز عرب، والدكتور محمد المهنا، والدكتور عبد الله المقحم. فهؤلاء يسافرون معي عادة، وإذا حصلت لديّ مناسبة في بيتي فإنني أدعوهم. كما أنهم يساعدونني إذا احتجت إلى مساعدة مع زحام "تويتر"، وضغط الفتاوى. * لكن كيف تبني علاقتك مع الناس؟ - أعتني بفن التعامل مع الناس غاية العناية منذ أن كنت طالباً في الصف الأول الثانوي، وعمري: (16 سنة). أردت كسب الناس، والتلطف معهم؛ لأني أعلم أن الطريق لدعوة الناس، والتأثير فيهم هو: فنّ التعامل، وإذا أحب الناس شخصاً فإنهم يقبلون منه. وأنا أضغط على نفسي في هذا الجانب، ففي الحج مثلاً: أكون مرهقاً بعد الانتهاء من إلقاء محاضرة، ويأتي من يريد أن يتصور معك. فأضطر إلى أن أتلطف، وأضغط على نفسي حتى أظهر بصورة طيبة أمامه، ولا يجد في نفسه عليّ. * هل هناك معيار معين لديك لمتابعة شخص ما في "تويتر" أو إعادة التدوير لتغريداته؟ - ليس عندي ضابطٌ معين في إعادة التغريد. بل إنني أعيد التغريد لليبراليين وعلمانيين وغير مسلمين إذا أعجبني ما ذُكر في كلامهم ووافق الحق. فليس عندي تحزبٌ معين في إعادة التغريد. أما المتابعة فقد كنت في السابق أتابع أشخاصاً معينين، ثم أبدلهم بغيرهم بعد فترة. فوجدت أنّ بعضهم يغضب من ذلك، ويقول: لماذا حذفتني بعد أن تابعتني. فقررت حذف كل المتَابعين عندي، وأرحت نفسي، وتابعت موقعي والمنتدى الخاص بالموقع. قضايا اليوم * أين تكمن إشكالية المسلمين اليوم؟ - تكمن في تفرقهم. الله - عزّ وجلّ - يقول: "وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا"، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الشَّيطانَ قد أيِسَ أن يعبُدَه المصلُّونَ في جزيرةِ العربِ ولَكنْ في التَّحريشِ بينَهم" (رواه مسلم). فالحاصل اليوم هو التحريش بين المسلمين من قِبل شياطين الإنس، وشياطين الجنّ، وزرع الخلافات بينهم. فالمسلمون يستقبلون قبلة واحدة، ويقرأون كتاباً واحداً، ويعبدون رباً واحداً، ويتبعون نبياً واحداً، وكثير منهم لغته واحدة، ومع ذلك ينتهون من صلاتهم ويتحاربون. لكن - والعياذ بالله - هناك مَن نجح في زرع الخلاف والشقاق بيننا، ولو اجتمعنا على شيء واحد لسلموا من ذلك كله. * بالنسبة إلى السعوديين: أين إشكاليتهم؟ - أحمد الله تعالى على أنّ السعودية بعيدة عن هذه الخلافات، وأسأله تعالى أن يحفظها على ذلك. هناك مَن يحاول - قدر المستطاع- أن يثير الخلافات: بين السنة والشيعة، أو بين السنة أنفسهم. ويثير قضايا فكرية، وكأنه يفرح بتتبع بهذه الأمور، أو يثير قضايا على الدعاة والعلماء والمشايخ لأجل أن يستثيرهم. وبالتالي ينبغي أن نكون عقلاء. هذه المرحلة التي نعيشها هي مرحلة العقل. وحتى تلاحظ هذا، ابحث في مسيرتي ومسيرة غيري من الدعاة. ستجدني قبل 4 سنوات تقريباً كنت أكثر حدة على مَن يتبنون المنهج العلماني، والتغريب. وكنت حاداً عليهم في خطبي وكتاباتي وصريحاً معهم. لكن العاقل في ضوء الأحداث التي تمر على البلد هو مَن يترك هذه الخلافات. يعني: أقول أن فلاناً علمانياً، أو ليبرالياً، لكنه يبقى مسلماً، ويبقى ابناً لبلدي، ومثلما كان يقول العوام قديماً: "مالك إلا رجلك وإن كانت عرجا". ولذلك منذ ذلك الوقت ابتعدت عن مثل هذه الأمور، واهتممت بما هو أكثر، وهو: حفظ البلد من التفكك. * لكن أين تقف بلادنا بين تلك البلدان، وبين الخلافات التي تحدث؟ -أستطيع أن أقول صادقاً: المملكة تختلف عن غيرها من كل البلدان. فالثورات والاضطرابات التي تحدث في البلدان من حولنا تظل مرتبطة بالبلد نفسه. والمسلمون في كل أنحاء العالم متعلقون بها، فهم يرتبطون بها في صلاتهم، وفي حجهم، وفي عمرتهم طوال العام، وأكثر المصاحف تطبع هنا، وأكثر الفتاوى يصدرها مشايخها، والناس ينظرون إلينا نظر الطير إلى اللحم، ويترقبون ماذا نقول، والأصل أن نكون على قدر المسؤولية، وأن نبتعد عن الخلاف. * ما تصورك للمستقبل القريب للعالم الإسلامي؟ - أنا متفائل بمستقبل العالم الإسلامي، وإن كان ليس أمام عيني الآن في الواقع الحاصل ما يدعو للتفاؤل. لكن ما قرأناه في الكتاب وفي السنة من البشارة بنصرة المسلمين، واجتماع كلمتهم، والتمكين لهم، وظهور العدل، واختفاء ما نراه من قتل وعنف ونحو ذلك، يدعونا للتفاؤل. وفي تصوري أنّ المسلمين لو حكموا العالم لما رأيت ما يقع في العالم اليوم من القتل، والاضطهاد، والاغتصاب، واستعباد النساء والأطفال من اللاجئين وغيرهم. الإسلام حرّم أن تذبح الشاة، والأخرى تنظر إليها، والنبي - صلى الله عليه وسلم - ذكر أّنه رأى المرأة التي عذّبت الهرة وهي في النار والهرّة تخمشها، وغير ذلك من الآيات والأحاديث التي تدعو للعناية بالحيوان، ومراعاة مشاعره، فكيف بمشاعر أم فرّق بينها وبين ابنها، أو مشاعر زوجة تُغتصب أمام زوجها وهو مكبّل وينظر إليها. إن أعظم لحظات الدنيا سعادة هي تلك اللحظات التي عاشها الإنسان في ظل الإسلام. ولو أجريت دراسات تاريخية عن الدول التي حكمها الإسلام مثل إسبانيا، لوجد أن العدل وانتشار الحق، واختفاء الظلم ، والتطور الحضاري حصل في ظل حكم الإسلام. * ما المطلوب من المرأة في بلادنا لتسهم في نهضة الأمّة؟ المرأة هي الأم، والأخت، والبنت، والزوجة. وقد قدّمها الله على الرجل في مواضع. فالمرأة هي أول مَن شرب من ماء زمزم، وهي أول مَن سعى بين الصفا والمروة، وهي أول مَن دخل في الإسلام، وأشياء كثيرة وردت في تقديم المرأة على الرجل لما لها من فضائل. ولذلك لا يُستهان بالمرأة، وكم من نساء ربّين رجالاً أصبح لهم شأنٌ كبير, وينبغي لها أن تطور من نفسها، وأن تهتم بالتربية، والتعامل مع الأبناء. الإنسان الحديث المستهلك * يُوصف الإنسان الحديث - المسلم بالأخص - بأنه إنسان مستهلك، وأن الاستهلاك يُسيطر على حياة اليوم. كيف ترى الطريق للخلاص من ذلك؟ - هذا أمر واقع، ومع انفتاح الدنيا على الناس، والترف الذي يعيشونه، فإنهم يستهلكون أكثر مما يُنتجون، وليس عندهم انضباط في التعامل مع النعمة، واحترامها، والتقليل من استهلاكها. ويبرز ذلك عند استخدامهم الماء، وعبثهم به مع أن مصدره الوحيد عندنا هو التحلية. كذلك طريقة تعاملهم في شراء الأطعمة من المطاعم وغيرها، حيث يتركون وراءهم طعاماً كثيراً، وربما ينتهي به الحال إلى الرمي في حاويات النفايات. وينبغي للخطباء، والإعلاميين، والآباء والأمهات أن يتنبهوا لهذا، ويرشدوا من تحت رعايتهم للصواب. ويجب تعويد النفس على ألا تستجيب لكل شيء تريده، خصوصاً في تعاملنا مع أبنائنا، وزوجاتنا، وأسرنا، وتعويدهم على الاقتصاد في المأكل والمشرب، وعلى تنوع المستويات في الطعام واللباس، وغيرها. * لكن ألا تعتقد أن هناك أبعاداً يُشير إليها (الاستهلاك) في علاقتنا مع الآخر؟ - بالتأكيد.. فنحن في بلادنا نعتمد كثيراً في دوائنا، ولباسنا، وطعامنا على أمم أخرى، وأكثر ما عندنا مستورد. ولكن علينا أن نسعى لإنشاء مصانع اكتفاء ذاتي على الأقل في الأمور الضرورية، حتى لا تكون أنت عالة على غيرك إن شاء أن يُغلق عنك صنبور الماء، وتتوقف حياتك. وأنا أرى وزير التجارة والصناعة معالي الدكتور توفيق الربيعة حريصٌ على هذه الأمور. السلام والغرب * هل تؤيد ثقافة السلام التي يروّج لها الغرب؟ - الغرب يروّج للسلام كلاماً، لكن إذا رأيت أفعاله لا تجد سلاماً. الغرب الذي قتل الملايين في العراق، والذي يرى من يُقتلون في سوريا بمئات الآلاف، والذي جوّع العراقيين حتى مات أطفالهم من سوء التغذية، يقول: أريد السلام. أيُ سلامٍ هذا! وكل الحروب التي وقعت كان هو من بدأ بها. كلمة السلام عند الغربيين هي عبارات مجردة يرددونها، لا حقيقة واقعية يطبقونها. * إذن: كيف نبرز المعنى الحقيقي للسلام؟ - لا نستطيع أن نبرز المعنى الحقيقي للسلام إلا إذا كنّا أقوياء. عندما يكون عندك خيار حرب، وخيار سلام، وكلاهما أنت قادر عليه، وتختار (خيار السلام)؛ فإن الغرب يقبله منك. لكن عندما تكون ضعيفاً أصلاً وليس عندك خيار إلا السلام، فإن الغرب لا يقبله منك، لأنه يدري أن هناك خياراً آخر مفقود لديك. ولذا على الأمّة أن تقوي نفسها، وأن تتحد وتتكامل فتشكل وحدةً تامةً وصادقة، وأنا على يقين أنه عندما يحصل ذلك فإنها ستصبح قوة عظمى لا يستطيع الغرب محاربتها، وسيكون هناك تكامل قوي، وموارد وفيرة، واقتصاد مستقر، وتكنولوجيا حديثة متطورة، وأعداد كبيرة تقف في وجه أولئك الغربيين، فيشعرون بتكاملنا، ونشعر باقترابنا من بعضنا. لا بد أن نكون جادين عند البحث عن الوحدة، وعندنا في العالم الإسلامي هيئات كبيرة، مثل: رابطة العالم الإسلامي، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، وجامعة الدول العربية، وغيرها من المسميات التي كان من المُفترض أنها تجمع الأمة، ولكن ليس لها ذلك التأثير القوي أو الفعلي. * كلمة أخيرة تقولها لـ "سبق"؟ - أُهنئكم في "سبق" على حرصكم، وعلى تحقيقكم المركز الأول - ما شاء الله - في قوة المتابعة على مستوى الصحف في الإحصائية الأخيرة التي صدرت. وأشكركم: أنت، وزملاءك المحررين والمراسلين على ما تقومون به من جهد، وعلى السقف المرتفع الذي تعملون من خلاله، والذي يُعطي القارئ نوعاً من الثقة فيما تكتبون. صحيح أنني لا أتوافق مع كل ما تكتبون، وتنشرون، وسبق أن حدث بيني وبينكم "هواش" لكنكم أصحابي، وجزاكم الله خيراً، ونفع بكم. * أخيراً: ما السؤال الذي كنت تنتظرني أن أسألك إياه؟ - ليس في ذهني شيءٌ محدّدٌ كنت أنتظره، سوى بعض الموضوعات التي قُتلت بحثاً - كما يُقال - مثل: قضايا سوريا، ومصر، واليمن ، وقد تكلمت فيها كثيراً. لكن: ما شاء الله عليكم، أحطتم بالموضوعات المتصلة بالحج، وبالدعوة، وبالجانب الشخصي أيضاً، و"عسى الله يوفقك يا ولدي".
|
||
08 / 10 / 2014, 19 : 01 PM | #58360 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر متجدده يومياً « من الصحف اليومــيه .. «●】
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 74 ( الأعضاء 0 والزوار 74) | |
|
|
|