آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

في كلمة المملكة خلال الدورة الـ 77 للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية


السعودية تؤكد ضرورة محاسبة النظام السوري لاستخدامه غاز الكلور ضد شعبه







الثلاثاء 13 ذو الحجة 1435 الموافق 07 تشرين اﻷول (أكتوبر) 2014


عاجل - ( واس ) :أكدت المملكة العربية السعودية مجدداً أهمية تنفيذ اتفاقية الأسلحة الكيميائية، انطلاقاً من سياستها الرامية لنزع جميع أسلحة الدمار الشامل في ظل رقابة دولية صارمة وفعالة ووفقاً للفقرة الأولى من ديباجة الاتفاقية، مشيرة إلى أن التزامها بالاتفاقية واهتمامها بتنفيذها على المستويين الوطني والدولي، هو امتداد لسياستها الهادفة للإسهام بفعالية في جهود حظر جميع أسلحة الدمار الشامل ومنع انتشارها.
جاء ذلك في كلمة المملكة خلال الدورة الـ 77 للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي ألقاها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة هولندا مندوب المملكة الدائم لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية عبدالله بن عبدالعزيز الشغرود، التي بدأت أعمالها اليوم في لاهاي .
وقال إن التزام المملكة بالاتفاقية واهتمامها بتنفيذها على المستويين الوطني والدولي، هو امتداد لسياستها الهادفة للإسهام بفعالية في جهود حظر جميع أسلحة الدمار الشامل ومنع انتشارها، وبما يؤدي إلى جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من هذه الأسلحة الفتاكة، وقد دعت المملكة المجتمع الدولي في مناسبات عدة لتقديم الدعم اللازم في سبيل تحقيق هذا الهدف، الذي نراه حقاً مشروعاً لشعوب المنطقة، وهي داعمة رئيسة لأمن المنطقة واستقرارها.

وأضاف أن المملكة تعتقد يقيناً في أن عدم إتمام تدمير المخزونات من الأسلحة الكيميائية يعد مصدر قلق للجميع، فاستكمال الدول الحائزة للأسلحة الكيميائية لتدمير مخزوناتها من هذه الأسلحة يُعد أحد الأهداف الرئيسة للاتفاقية، والمتمثلة في تعزيز الأمن والسلم الدوليين ، كما تأمل من الدول الحائزة لتلك الأسلحة الوفاء بالتزاماتها بأسرع وقت ممكن، وفقاً للتدابير المنصوص عليها في قرار مؤتمر الدول الأطراف في دورته السادسة عشرة ، وتجدد دعوة الدول التي ما زالت حائزة لأسلحة كيميائية لأن تكثف من جهودها للتخلص منها وفق الآجال المحددة سلفاً، ووفقاً لقرارات المجلس التنفيذي للمنظمة،مفيداً أن استخدام الأسلحة الكيميائية وتحت أي ظرفٍ كان هو أمر لا يُمكن التسامح معه، وهو أمر مستهجن ومستنكر ومدان بأشد العبارات لتعارضه مع المعايير الأخلاقية والقانونية للمجتمع الدولي.

وأوضح أن وفد المملكة العربية السعودية اطلع على التقرير المقدم من المدير العام بشأن إزالة برنامج الأسلحة الكيميائية للنظام السوري ، ويُقّدر وفد المملكة الجهود الكبيرة التي قامت بها المنظمة ، وكذلك البعثة الأممية المشتركة وفريق خبرائها على الأرض في سورية في ظل ظروف عمل استثنائية، ولا يفوتنا ان نتقدم بالشكر إلى السيدة سيغريد كاغ وفريق البعثة المشتركة التي انتهت مهمة عملهم على التقدم الذي تم تحقيقه في نقل وتدمير الأسلحة الكيميائية السورية المعلنة، إلا أن هذا كله لا يُبدد قلقنا البالغ من عدة أمور أولها الغموض في دقة وبيانات الإعلان السوري ، حيث أنه لم يتم التأكد حتى الآن بنسبة 100% من عدم وجود أسلحة كيميائية متبقية لدى النظام السوري، وهنا نشجع الأمانة الفنية على مواصلة جهودها للحصول على المعلومات المطلوبة من النظام السوري ، ونشير في هذا الجانب إلى الاستخدامات المتكررة والمتواصلة لاستخدام غاز الكلور ضد الشعب السوري وآخرها في شهر سبتمبر الماضي، ومع ترحيبنا بما حققته لجنة تقصي الحقائق بشأن الهجوم بالأسلحة الكيميائية في تقريرها الثاني الذي صدر بتاريخ 10 سبتمبر الماضي الذي يشير بوضوح إلى الاستخدام الممنهج والمتكرر وبواسطة الطائرات العمودية لهذه الأسلحة التي راح ضحيتها الآلاف من الشعب السوري ، وهو ما يعد دليلاً قوياً يبرهن على أن النظام السوري هو الذي استخدم هذه الأسلحة حيث أنه هو الوحيد الذي يملك الطائرات العمودية ، فإننا نشجع على أن تواصل اللجنة أعمالها حتى يتم معاقبة المسئولين عن هذه الهجمات البربرية وغير الأخلاقية واللاانسانية وتقديمهم للمحاكمة الدولية . كذلك يجب سرعة الانتهاء من تدمير المرافق الـ12 المتبقية.

وبين السفير الشغرود أن المطلوب من النظام السوري أن يفي بالتزاماته فوراً وبدون مماطلة طبقاً لقرارات المجلس التنفيذي ولقرار مجلس الأمن الدولي (2118).
وأكد أن المملكة تقوم بجميع الجهود الممكنة في دعم الأنشطة المتعلقة بتنفيذ المادة السابعة من الاتفاقية بما في ذلك تقديم الإعلانات السنوية في موعدها المحدد، وكذلك إقامة العديد من الورش والدورات التدريبية بالتنسيق مع المنظمة، حيث أن الاتفاقية أكدت على التنمية الاقتصادية والتقنية والتعاون الدولي في ميدان الأنشطة الكيميائية في الأغراض غير المحظورة بموجبها، ومع التقدير لما بُذل في الماضي، إلا أننا نرى الحاجة الملحة لبذل المزيد من الجهود لتحقيق متطلبات المادة الحادية عشرة من الاتفاقية، وخاصة فيما يتعلق بنقل التكنولوجيا والمعدات والخبرات المرتبطة بالصناعات الكيميائية غير المحظورة بموجب الاتفاقية إلى الدول النامية، وإزالة الحواجز التي تضعها العديد من الدول في هذا الجانب، الأمر الذي سيُسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية الدولية، ويعود بالنفع على جميع الأطراف.
وقال إن وفد المملكة يدعو إلى زيادة تفعيل المادة العاشرة من الاتفاقية في تقديم المساعدة والحماية من قبل المنظمة والدول التي لديها القدرة لبقية الدول الأطراف لدى الحاجة وبناء على طلبها. وإننا ندرك تماماً طبيعة عمل منظمتنا الفنية، وحدود ولايتها والمهام والمسئوليات المناطة بها، ونرى أن اضطلاعها بهذا الدور ومن خلال تنفيذ الدول الأطراف وبشكل فعّال وغير تمييزي لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية يُشكل مساهمة فعالة في الجهود الدولية المبذولة في مكافحة الإرهاب على الصعيد الدولي.

قالت إن الروابط الأسرية القوية تميز المجتمع السعودي



كاتبة أمريكية: أتمنى العيش في السعودية من أجل الأذان والتمر




خالد علي- سبق- جدة: أبدت كاتبة أمريكية رغبتها في ترك الولايات المتحدة الأمريكية والانتقال للعيش في السعودية لعدة أسباب منها: الأذان، والتمر، والروابط الأسرية التي تميز المجتمع السعودي.

وذكرت الكاتبة الأمريكية "جني بليف" في مدونتها، أنها تعلم بأن ولاية نيفادا مسقط رأسها تختلف كثيراً عن السعودية، إلا أن ما يجمعهما هو الأجواء الصحراوية والرطبة.

وقالت إن من أسباب رغبتها في الانتقال إلى السعودية هو تعلم اللغة العربية التي ترى أنها تبعث الراحة في النفس، إضافة إلى الخطوط العربية التي تجعلها تقف أمام فن راقٍ جدير بالتأمل، مؤكدة جديتها في تعلم اللغة العربية.

وأضافت أن ما تجده أيضاً مشجعاً جداً على العيش في السعودية هو: قوة الروابط الأسرية التي تميز المجتمع السعودي، مشيرة إلى أنها قابلت الكثير من السعوديين، ولاحظت احتفاظهم بروابطهم الأسرية، واستمرار التواصل معهم، وهو من الخصل التي اندثرت في المجتمع الأمريكي منذ وقت طويل، على حد وصفها.

وأوضحت "جني بليف" أنها ترغب في العيش في السعودية هرباً من الضغوط المادية، حيث إن المجتمع الغربي منكب على المادة، وأصبحت خصلة بغيضة متفشية في المجتمع الأمريكي، في حين أنها أقل في السعودية لأن تعاليم الدين الإسلامي تخفف من هذه الخصل البغيضة.

وأكدت أنها تحب سماع الأذان، وتحب التمور المزروعة في السعودية، مؤكدة أن التمور التي تحصل عليها من أصدقائها السعوديين لها مذاق رائع ومميز، لا يوجد في أنواع أخرى من التمور.

المملكة تدعو إلى محاسبة نظام الأسد لاستخدامه غاز الكلور

الرياض ( صدى ) :أكدت المملكة العربية السعودية مجدداً أهمية تنفيذ اتفاقية الأسلحة الكيميائية، انطلاقاً من سياستها الرامية لنزع جميع أسلحة الدمار الشامل في ظل رقابة دولية صارمة وفعالة ووفقاً للفقرة الأولى من ديباجة الاتفاقية، مشيرة إلى أن التزامها بالاتفاقية واهتمامها بتنفيذها على المستويين الوطني والدولي، هو امتداد لسياستها الهادفة للإسهام بفعالية في جهود حظر جميع أسلحة الدمار الشامل ومنع انتشارها.
جاء ذلك في كلمة المملكة خلال الدورة الـ 77 للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي ألقاها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة هولندا مندوب المملكة الدائم لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية عبدالله بن عبدالعزيز الشغرود، التي بدأت أعمالها اليوم في لاهاي .
وقال إن التزام المملكة بالاتفاقية واهتمامها بتنفيذها على المستويين الوطني والدولي، هو امتداد لسياستها الهادفة للإسهام بفعالية في جهود حظر جميع أسلحة الدمار الشامل ومنع انتشارها، وبما يؤدي إلى جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من هذه الأسلحة الفتاكة، وقد دعت المملكة المجتمع الدولي في مناسبات عدة لتقديم الدعم اللازم في سبيل تحقيق هذا الهدف، الذي نراه حقاً مشروعاً لشعوب المنطقة، وهي داعمة رئيسة لأمن المنطقة واستقرارها.
وأضاف أن المملكة تعتقد يقيناً في أن عدم إتمام تدمير المخزونات من الأسلحة الكيميائية يعد مصدر قلق للجميع، فاستكمال الدول الحائزة للأسلحة الكيميائية لتدمير مخزوناتها من هذه الأسلحة يُعد أحد الأهداف الرئيسة للاتفاقية، والمتمثلة في تعزيز الأمن والسلم الدوليين ، كما تأمل من الدول الحائزة لتلك الأسلحة الوفاء بالتزاماتها بأسرع وقت ممكن، وفقاً للتدابير المنصوص عليها في قرار مؤتمر الدول الأطراف في دورته السادسة عشرة ، وتجدد دعوة الدول التي ما زالت حائزة لأسلحة كيميائية لأن تكثف من جهودها للتخلص منها وفق الآجال المحددة سلفاً، ووفقاً لقرارات المجلس التنفيذي للمنظمة،مفيداً أن استخدام الأسلحة الكيميائية وتحت أي ظرفٍ كان هو أمر لا يُمكن التسامح معه، وهو أمر مستهجن ومستنكر ومدان بأشد العبارات لتعارضه مع المعايير الأخلاقية والقانونية للمجتمع الدولي.
وأوضح أن وفد المملكة العربية السعودية اطلع على التقرير المقدم من المدير العام بشأن إزالة برنامج الأسلحة الكيميائية للنظام السوري ، ويُقّدر وفد المملكة الجهود الكبيرة التي قامت بها المنظمة ، وكذلك البعثة الأممية المشتركة وفريق خبرائها على الأرض في سورية في ظل ظروف عمل استثنائية، ولا يفوتنا ان نتقدم بالشكر إلى السيدة سيغريد كاغ وفريق البعثة المشتركة التي انتهت مهمة عملهم على التقدم الذي تم تحقيقه في نقل وتدمير الأسلحة الكيميائية السورية المعلنة، إلا أن هذا كله لا يُبدد قلقنا البالغ من عدة أمور أولها الغموض في دقة وبيانات الإعلان السوري ، حيث أنه لم يتم التأكد حتى الآن بنسبة 100% من عدم وجود أسلحة كيميائية متبقية لدى النظام السوري، وهنا نشجع الأمانة الفنية على مواصلة جهودها للحصول على المعلومات المطلوبة من النظام السوري ، ونشير في هذا الجانب إلى الاستخدامات المتكررة والمتواصلة لاستخدام غاز الكلور ضد الشعب السوري وآخرها في شهر سبتمبر الماضي، ومع ترحيبنا بما حققته لجنة تقصي الحقائق بشأن الهجوم بالأسلحة الكيميائية في تقريرها الثاني الذي صدر بتاريخ 10 سبتمبر الماضي الذي يشير بوضوح إلى الاستخدام الممنهج والمتكرر وبواسطة الطائرات العمودية لهذه الأسلحة التي راح ضحيتها الآلاف من الشعب السوري ، وهو ما يعد دليلاً قوياً يبرهن على أن النظام السوري هو الذي استخدم هذه الأسلحة حيث أنه هو الوحيد الذي يملك الطائرات العمودية ، فإننا نشجع على أن تواصل اللجنة أعمالها حتى يتم معاقبة المسئولين عن هذه الهجمات البربرية وغير الأخلاقية واللاانسانية وتقديمهم للمحاكمة الدولية . كذلك يجب سرعة الانتهاء من تدمير المرافق الـ12 المتبقية

رئيس قسم الجيولوجيا بجامعة سعود: آثار ما عرف بدرب الفيل موجودة



صور حصرية.. مكتشفون سعوديون يتتبعون رحلة أصحاب الفيل




عبير الرجباني- سبق- الرياض: في سابقة فريدة قام شباب سعوديون مهتمون بالآثار برحلة استكشافية غريبة من نوعها قاموا خلالها بتتبع آثار "أصحاب الفيل"، وهم الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم في سورة الفيل.

وقد وردت في كتاب الله قصة الفيل وأصحابه وروت كتب التاريخ كيف كانت نهايتهم، لكن طريق وأحداث الرحلة والأماكن التي عبرها جيش أبرهة ما زالت حتى وقتٍ قريب بعيدة عن عيون الإعلام والعدسات، وقد قام عددٌ من الرحالة والمكتشفين من أبناء تلك المناطق بتتبع طريق أصحاب الفيل وتوثيق أماكن وقوفهم ونقوشهم وآبارهم وطرقهم الجبلية من شمال نجران حتى شرق عسير إلى شرق الباحة.

ورصدت "سبق" عن طريق الشباب المكتشفين بعض نتاج تلك الرحلات الاستكشافية وأهمها نقوش الفيل في جبال القهر جنوب شرق تثليث وآبار مركز الحفائر شرق عسير والطريق المرصوف قرب مركز كرا التابع لمحافظة العقيق.

وقد خص هؤلاء الشباب "سبق" بصور حصرية تنشر للمرة الأولى تمثل بعض آثار رحلة أبرهة من شمال ظهران الجنوب مروراً بشرق عسير حتى شرق الباحة.

من جانب آخر أكد الدكتور محمد العمري رئيس قسم الجيولوجيا في جامعة الملك سعود وجود هذه الآثار.

وقال لـ "سبق" لقد اطلعت على آثار أصحاب الفيل في تلك الأماكن في منطقة تثليث ودرب الفيل"موجود في منطقة الباحة".

وأوضح العمري أن المناطق التي مر بها أصحاب الفيل وهي منطقة الدرع العربي وهي صخور نارية متحولة وتم تشبيك المنطقة بتثليث والباحة بسبب مرور الحجاج في السابق على هذا الطريق.

وأكد وجود الكتابات باللغة الحميرية على بعض الجبال، ورآها بنفسه هي والآبار والصخور في شرق تندحة.

حددت 3 تأشيرات كحد أدنى للمقاولات و2 للمطاعم والورش


"العمل" تمنع تسجيل المقاولات بأسماء النساء والطلاب







الثلاثاء 13 ذو الحجة 1435 الموافق 07 تشرين اﻷول (أكتوبر) 2014


الرياض (عاجل)
قال مصدر مطلع بوزارة العمل، إن الوزارة تمنع إصدار أي سجل تجاري لنشاط المقاولات بأسماء النساء أو الطلاب.

وأضاف المصدر أن الوزارة حددت 3 تأشيرات كحد أدنى لتأسيس مؤسسة تعمل في مجال المقاولات، وتأشيرتين للمطاعم والورش، وفقًا لما أوردته "عكاظ" الثلاثاء (7 أكتوبر 2014).

وأكد أن مكتب العمل لا يملك صلاحية إلغاء التأشيرات بعد صدورها، وإنما تلغى التأشيرة بواسطة صاحب المنشأة، حيث إن الإلغاء يتطلب دفع رسوم، مضيفًا أن العمالة الهاربة لا تعوض إلا بعد تأكيد مكتب العمل حاجة المؤسسة للعمالة.

وكانت التأمينات الاجتماعية كشفت في وقت سابق عن وجود 100 ألف امرأة تعمل في قطاع المقاولات، ما يشير إلى وجود تلاعب، مبينة أن مؤسسات المقاولات تدعي عدم وجود عمالة سعودية في بعض المهن رغم المليارات التي تصرف من قبل الدولة على معاهد وكليات التدريب سنويًّا.

نيابة عن الملك.. ويسلم الفائزين والفائزات بجائزة الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة



ولي العهد يفتتح المؤتمر الدولي الرابع للإعاقة في 25 من الشهر الحالي




سبق- الرياض: يفتتح صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع أعمال المؤتمر الدولي الرابع للإعاقة والتأهيل، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، ويسلم سموه الفائزين والفائزات بجائزة الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة في الخامس والعشرين من شهر ذي الحجة الحالي.

ورفع الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، ورئيس اللجنة الإشرافية العليا للمؤتمر، شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين على موافقته -حفظه الله- برعايته المؤتمر، ولسمو ولي العهد على شموله - حفظه الله- لرعايته وتشريفه حفل الافتتاح نيابة عن خادم الحرمين الشريفين.

ورأس الأمير سلطان بن سلمان الاجتماع الأول للجنة الإشرافية العليا للمؤتمر الدولي الرابع للإعاقة والتأهيل الذي يعقد في الرياض، خلال الفترة من 25-27/ 12 /1435هـ بفندق الريتزكارلتون، ووقف على مدى جاهزية اللجان التحضيرية والعاملة لانعقاد المؤتمر.

وفي مستهل الاجتماع وجّه الجميع بضرورة مضاعفة الجهود لإخراج المؤتمر بالصيغة المهنية العالية التي ترقى لما بلغته بلادنا من رقي وتقدم في صناعة المؤتمرات، وأصدر توجيهاته لرؤساء اللجان بالمتابعة الحصيفة والدقيقة على مدار الساعة للجان العاملة والتنفيذية.

وفي بداية الاجتماع استعرض عضو مجلس إدارة المركز وعضو اللجنة الإشرافية العليا، ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر، الدكتور قاسم بن عثمان القصبي، تقريراً مختصراً عن الإعداد والتحضير للمؤتمر، وجهود الجهات المنظمة للمؤتمر في الإعداد والتحضير للمؤتمر، وهي: مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، وجمعية الأطفال المعوقين.

كما تم استعراض جهود الجهات المشاركة في تنظيم المؤتمر، وهي: وزارة التربية والتعليم، ووزارة الشؤون الاجتماعية، ووزارة الصحة، ووزارة التعليم العالي، وجامعة الملك سعود، وقدر الجميع جهود الجهات المنظمة والمشاركة في الإعداد والتحضير للمؤتمر.

وأقرت اللجنة الإشرافية العليا للمؤتمر البرنامج الزمني لحفل افتتاح فعاليات المؤتمر.

من جانب آخر استعرض نائب رئيس اللجنة المنظمة، وأمين عام المؤتمر، ومستشار اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور محسن بن علي فارس الحازمي، البرنامج العلمي للمؤتمر، موضحاً أن عدد الدول المشاركة في المؤتمر 24 دولة، وعدد المشاركات العلمية المقبولة 103 مشاركة علمية تتضمن كل المحاور العلمية للمؤتمر.

كما استعرض الإطار العام للبرنامج العلمي للمؤتمر، والمتضمن تصنيف المشاركات العلمية للمؤتمر إلى ثماني جلسات رئيسية، و72 جلسة علمية متزامنة، و28 ورشة عمل متخصصة، وثلاثة من حوارات المائدة المستديرة.

وأقرت اللجنة الإشرافية العليا البرنامج العلمي للمؤتمر، وأكد رئيس المؤتمر أهمية ورش العمل المتخصصة، وحوار المائدة المستديرة، كما اعتمدت اللجنة الإشرافية منح جوائز تشجيعية لأفضل المعلقات العلمية المشاركة في المؤتمر.

ورحب الاجتماع باعتماد الهيئة السعودية للتخصصات الصحية (21 ساعة) معتمدة كتعليم مستمر لفعاليات المؤتمر، والتسجيل والحضور لجميع فعاليات المؤتمر مجاناً للذكور والإناث.
واستعرض بدوره الدكتور سلطان بن تركي السديري، عضو اللجنة الإشرافية العليا، ورئيس لجنة دعم وتمويل المؤتمر.

ويترأس اللجنة الإشرافية العليا للمؤتمر الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، وتضم في عضويتها: الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السويلم، والدكتور محمد بن إبراهيم السويل، والدكتور قاسم بن عثمان القصبي، والدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر، والدكتور عبدالله بن عبدالعزيز اليوسف، والمهندس عبد العزيز بن صالح العبودي، والدكتور محسن بن علي فارس الحازمي، والدكتور سلطان بن تركي السديري، وضيف الله بن سليم البلوي، وعوض بن عبدالله الغامدي

المملكة تؤكد ضرورة محاسبة النظام السوري لاستخدامه المتواصل لغاز الكلور ضد الشعب

8:27 م - 7 أكتوبر 2014

الرياض - الوئام :
أكدت المملكة العربية السعودية مجدداً أهمية تنفيذ اتفاقية الأسلحة الكيميائية، انطلاقاً من سياستها الرامية لنزع جميع أسلحة الدمار الشامل في ظل رقابة دولية صارمة وفعالة ووفقاً للفقرة الأولى من ديباجة الاتفاقية، مشيرة إلى أن التزامها بالاتفاقية واهتمامها بتنفيذها على المستويين الوطني والدولي، هو امتداد لسياستها الهادفة للإسهام بفعالية في جهود حظر جميع أسلحة الدمار الشامل ومنع انتشارها.
جاء ذلك في كلمة المملكة خلال الدورة الـ 77 للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي ألقاها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة هولندا مندوب المملكة الدائم لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية عبدالله بن عبدالعزيز الشغرود، التي بدأت أعمالها اليوم في لاهاي .
وقال إن التزام المملكة بالاتفاقية واهتمامها بتنفيذها على المستويين الوطني والدولي، هو امتداد لسياستها الهادفة للإسهام بفعالية في جهود حظر جميع أسلحة الدمار الشامل ومنع انتشارها، وبما يؤدي إلى جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من هذه الأسلحة الفتاكة، وقد دعت المملكة المجتمع الدولي في مناسبات عدة لتقديم الدعم اللازم في سبيل تحقيق هذا الهدف، الذي نراه حقاً مشروعاً لشعوب المنطقة، وهي داعمة رئيسة لأمن المنطقة واستقرارها.
وأضاف أن المملكة تعتقد يقيناً في أن عدم إتمام تدمير المخزونات من الأسلحة الكيميائية يعد مصدر قلق للجميع، فاستكمال الدول الحائزة للأسلحة الكيميائية لتدمير مخزوناتها من هذه الأسلحة يُعد أحد الأهداف الرئيسة للاتفاقية، والمتمثلة في تعزيز الأمن والسلم الدوليين ، كما تأمل من الدول الحائزة لتلك الأسلحة الوفاء بالتزاماتها بأسرع وقت ممكن، وفقاً للتدابير المنصوص عليها في قرار مؤتمر الدول الأطراف في دورته السادسة عشرة ، وتجدد دعوة الدول التي ما زالت حائزة لأسلحة كيميائية لأن تكثف من جهودها للتخلص منها وفق الآجال المحددة سلفاً، ووفقاً لقرارات المجلس التنفيذي للمنظمة،مفيداً أن استخدام الأسلحة الكيميائية وتحت أي ظرفٍ كان هو أمر لا يُمكن التسامح معه، وهو أمر مستهجن ومستنكر ومدان بأشد العبارات لتعارضه مع المعايير الأخلاقية والقانونية للمجتمع الدولي.
وأوضح أن وفد المملكة العربية السعودية اطلع على التقرير المقدم من المدير العام بشأن إزالة برنامج الأسلحة الكيميائية للنظام السوري ، ويُقّدر وفد المملكة الجهود الكبيرة التي قامت بها المنظمة ، وكذلك البعثة الأممية المشتركة وفريق خبرائها على الأرض في سورية في ظل ظروف عمل استثنائية، ولا يفوتنا ان نتقدم بالشكر إلى السيدة سيغريد كاغ وفريق البعثة المشتركة التي انتهت مهمة عملهم على التقدم الذي تم تحقيقه في نقل وتدمير الأسلحة الكيميائية السورية المعلنة، إلا أن هذا كله لا يُبدد قلقنا البالغ من عدة أمور أولها الغموض في دقة وبيانات الإعلان السوري ، حيث أنه لم يتم التأكد حتى الآن بنسبة 100% من عدم وجود أسلحة كيميائية متبقية لدى النظام السوري، وهنا نشجع الأمانة الفنية على مواصلة جهودها للحصول على المعلومات المطلوبة من النظام السوري ، ونشير في هذا الجانب إلى الاستخدامات المتكررة والمتواصلة لاستخدام غاز الكلور ضد الشعب السوري وآخرها في شهر سبتمبر الماضي، ومع ترحيبنا بما حققته لجنة تقصي الحقائق بشأن الهجوم بالأسلحة الكيميائية في تقريرها الثاني الذي صدر بتاريخ 10 سبتمبر الماضي الذي يشير بوضوح إلى الاستخدام الممنهج والمتكرر وبواسطة الطائرات العمودية لهذه الأسلحة التي راح ضحيتها الآلاف من الشعب السوري ، وهو ما يعد دليلاً قوياً يبرهن على أن النظام السوري هو الذي استخدم هذه الأسلحة حيث أنه هو الوحيد الذي يملك الطائرات العمودية ، فإننا نشجع على أن تواصل اللجنة أعمالها حتى يتم معاقبة المسئولين عن هذه الهجمات البربرية وغير الأخلاقية واللاانسانية وتقديمهم للمحاكمة الدولية . كذلك يجب سرعة الانتهاء من تدمير المرافق الـ12 المتبقية.
وبين السفير الشغرود أن المطلوب من النظام السوري أن يفي بالتزاماته فوراً وبدون مماطلة طبقاً لقرارات المجلس التنفيذي ولقرار مجلس الأمن الدولي (2118).
وأكد أن المملكة تقوم بجميع الجهود الممكنة في دعم الأنشطة المتعلقة بتنفيذ المادة السابعة من الاتفاقية بما في ذلك تقديم الإعلانات السنوية في موعدها المحدد، وكذلك إقامة العديد من الورش والدورات التدريبية بالتنسيق مع المنظمة، حيث أن الاتفاقية أكدت على التنمية الاقتصادية والتقنية والتعاون الدولي في ميدان الأنشطة الكيميائية في الأغراض غير المحظورة بموجبها، ومع التقدير لما بُذل في الماضي، إلا أننا نرى الحاجة الملحة لبذل المزيد من الجهود لتحقيق متطلبات المادة الحادية عشرة من الاتفاقية، وخاصة فيما يتعلق بنقل التكنولوجيا والمعدات والخبرات المرتبطة بالصناعات الكيميائية غير المحظورة بموجب الاتفاقية إلى الدول النامية، وإزالة الحواجز التي تضعها العديد من الدول في هذا الجانب، الأمر الذي سيُسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية الدولية، ويعود بالنفع على جميع الأطراف.
وقال إن وفد المملكة يدعو إلى زيادة تفعيل المادة العاشرة من الاتفاقية في تقديم المساعدة والحماية من قبل المنظمة والدول التي لديها القدرة لبقية الدول الأطراف لدى الحاجة وبناء على طلبها. وإننا ندرك تماماً طبيعة عمل منظمتنا الفنية، وحدود ولايتها والمهام والمسئوليات المناطة بها، ونرى أن اضطلاعها بهذا الدور ومن خلال تنفيذ الدول الأطراف وبشكل فعّال وغير تمييزي لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية يُشكل مساهمة فعالة في الجهود الدولية المبذولة في مكافحة الإرهاب على الصعيد الدولي.

شقيق السحيمي : «مشعل» التزم برمضان.. وأخشى سفره لمناطق الصراع

10:21 م - 7 أكتوبر 2014

الرياض - الوئام :
تكثف السفارة السعودية في سيدني من عمليات بحثها وإعلاناتها بين الطلبة السعوديين للعثور على الطالب المفقود مشعل السحيمي الذي اختفى عن الأنظار منذ نهاية شهر سبتمبر الماضي.
وبحسب معلومات السفارة السعودية عن السحيمي، فإن هاتفه الجوال مغلق منذ تاريخ 20 سبتمبر الماضي، وبحسب زملائه لم يعمد إغلاق هاتفه، لكن آخر رسالة وصلت منه قبل إغلاق هاتفه كان يقول فيها إنه بصحة جيدة.
وقبل اختفاء السحيمي، كانت حالته الصحية جيدة ولا يعاني أي مشاكل أخرى، لكن ظروف اختفائه دفعت بالسفارة لتكثيف عمليات البحث ونشر الإعلانات .
وكان المبتعث عبد الله القاضي الذي اختفى في ظروف مشابهة لاختفاء السحيمي، غاب عن الأنظار قبل نحو أسبوعين أيضا في ولاية لوس أنجليس الأميركية وكان بصحة جيدة وخرج لبيع سيارته الخاصة في آخر المعلومات المتعلقة بظرف اختفائه.
وقال شقيق مشعل السحيمي: «أخشى أن يكون شقيقي غُرِّر به وسافر إلى مناطق الصراع»، مشيرا إلى أن المبتعث مشعل التزم في رمضان وكان يبعث برسائل إلى والدته لأجل السماح له بالجهاد وكانت ترفض ذلك.

بالصور ..15 نوعاً من الخضار والفاكهة “الصديقة” لفصل الخريف

10:43 م - 7 أكتوبر 2014

الوئام - وكالات :
يتحول الطقس تدريجياً أن يكون بارداً، وقد يترافق ذلك مع موجة من الأمراض والفيروسات المرتبطة بفصل الخريف. لذا، ما هي خياراتك فيما يرتبط بالمأكولات المذهلة للجسم والروح معاً، والتي قد تمدك بالطاقة والفيتامينات المفيدة، والتي تتوفر في الوقت ذاته في جميع المحلات والمتاجر في الأسواق. وفيما يلي، بالصور أفضل هذه المأكولات:

التفاح

خضار تشبه الملفوف وتعرف باسم “براسل سبراوتس”

الجزر الأبيض

الإجاص


القرنبيط

الإسكواش

اليقطين

البطاطا الحلوة

اللفت الأصفر

الرمان

التمر

فاكهة الكيوي

فاكهة الغريب فروت

فاكهة اليوسيفي” أفندي”

رابط الخبر بصحيفة الوئام: بالصور ..15 نوعاً من الخضار والفاكهة “الصديقة” لفصل الخريف

بين ميكروباص وسيارة صغيرة والهلال الأحمر باشر الموقع



8 إصابات في حادث تصادم لحجاج في طريق القصيم




خالد الشاماني- سبق- المدينة المنورة: تباشر الآن فرق الهلال الأحمر حادث تصادم بين ميكروباص يقل عدداً من الحجاج وسيارة صغيرة، وذلك في طريق المدينة- القصيم بالقرب من مركز الصويدرة.
وعلمت "سبق" أنه نتج من الحادث ثماني إصابات من جنسية آسيوية، ولم تسجل أي حالة وفاة حتى الوقت الحالي.
"سبق" ستوافيكم بتفاصيل أكثر حال توفرها.