العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > قسم الاخبار
 

قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 23 / 10 / 2013, 47 : 06 PM   #571
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: موسم حج هذآ العام 1434هـ ( تغطيات - تقارير - متابعات - كل مايخص الحج ) ...

تخللها الابتسامات وبعض الكلمات المعروفة عربياً وإنجليزياً
"لغة الإشارة" للتعامل بين الحجاج والباعة والتجار بالمدينة المنورة



Free size
واس- المدينة المنورة: سجلت لغة "الإشارة" حضورها في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة، مع توافد ضيوف الرحمن لزيارة مسجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، بعد فراغهم من أداء فريضة الحج، حيث احتضنت "طيبة" الطيبة زواراً من مشارق الأرض ومغاربها، جمعتهم كلمة التوحيد، وتنوعت ثقافاتهم بما فيها لغاتهم.

وكان التواصل بين الحجيج والباعة في المنطقة، يعتمد - في العرض والطلب إلى حدٍ كبير - على لغة "الإشارة"، تتخللها الابتسامات، وبعض الكلمات المعروفة عربياً وإنجليزياً.

ولم يجد "المتبضعون" حرجاً أو عائقاً، في انتقاء واقتناء ما طاب لهم من السلع، لاسيما أن البائعين في هذه المنطقة اعتادوا على التعامل مع زبائنهم من جميع الجنسيات، ومن أي مكانٍ في العالم، فرحابة الصدر، وطيب المعاملة، هي أبرز أساليب التعامل التي يتخذها الباعة في تسويق منتجاتهم، منطلقين من مبدأ "إنما المؤمنون إخوة".

يقول لافي الحربي، صاحب مهنة الصرافة (تبديل العملات النقدية) لمحرر "واس": إن هذه المهنة الأكثر احتكاكاً بالحجاج، وإن معظم أصحاب هذه المهن يجيدون أكثر لغات الحجاج؛ بفضل الممارسة أثناء عملية تبديل العملات للحجاج.

ولفت "الحربي" النظر إلى أن أكثر اللغات تداولاً هي اللغة الإنجليزية، والفرنسية، بجانب اللغة العربية, ومفيداً بأن هناك لغة أخرى - أيضاً - للتواصل مع الزوار، وهي لغة "الإشارة"، وخاصة مع أولئك الحجاج الذين لا يجيدون سوى لغة بلدانهم الأصلية.

وبين حسن معتوق، أحد بائعي الفاكهة: أن حسن النية وخدمة الحاج، هي أساس التعامل مع ضيوف الرحمن, مؤكداً أن لغة "الإشارة" هي السائدة، بحيث يبين لك الحاج طلبه والكمية بأصابع يده، ويبادله البائع باللغة نفسها؛ لأخذ المبلغ وسط أجواء أخوية.

من جهته ذكر الحاج زاهد مأمون، من جمهورية باكستان: أن أكثر الباعة المتجولين وأصحاب المحلات، يجيدون معرفة بعض الأرقام لأكثر اللغات شيوعاً؛ مما يسهل على الطرفين معرفة المطلوب, موضحاً كذلك أن حسن النية، وصفاء القلوب، وروحانية المكان والزمان، تطغيان على طبيعة هذا التواصل.
أحس "باري" من أوزباكستان بسعادة كبيرة؛ لما ابتاعه من تراثيات ومسابح، يقول: "الناس هنا طيبون، وهذا هو الأهم"، "أنا لا أجيد إلا لغتي الأم (الأوزبكية)، ولم أجد مشكلة في التعامل مع الباعة هنا".

محمد سواري، من إندونيسيا، بلغته الإنجليزية الضعيفة يثني على الباعة، ويقول: "سوء فهمي - في النادر - يخلق أجواء مرحة بيني وبين الباعة، إلا أنهم يحاولون مساعدتي في الوصول لما أحتاجه"، ويضيف: "أنا ممتن للجميع في هذه الأرض المباركة، فما أن وطأت أراضيها، وابتسامتي لم تفارق شفتي".








توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24 / 10 / 2013, 45 : 11 AM   #572
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
 

سُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond reputeسُلاَفْ القَصِيدْ has a reputation beyond repute
افتراضي رد: موسم حج هذآ العام 1434هـ ( تغطيات - تقارير - متابعات - كل مايخص الحج ) ...

قالوا إنهم لم يتوقعوا هذا المستوى الراقي من الخدمات في كل شيء



مسلمون جدد: الحج أكد لنا أن الإسلام هو "القيمة الحقيقية" بالعالم



Free size
سبق- الرياض: أوضح عدد من المسلمين الجدد الذين أدوا الحج ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، هذا العام أن أداءهم فريضة الحج أكد لهم عظمة الدين الإسلامي، وأن دين الإسلام ليس لأحد بعينه، بل هو للعالم أجمع.

وقالوا: إنهم خرجوا بعد أداء الحج بانطباع مفاده أن: "العالم الحقيقي هو الإسلام، وأن الإسلام هو القيمة الحقيقية في هذا العالم"، مشيرين إلى أنهم لم يتوقعوا تأدية الحج بهذه السرعة، خصوصاً مع حداثة عهدهم بالإسلام، مشددين على أن الحج ضاعف من إيمانهم، وزودهم بتعاليم جديدة عن هذا الدين العظيم.

ونوهوا بالخدمات والتسهيلات التي قدمت لهم ووصفوها بأنها متميزة على كل المستويات، مؤكدين أنهم لم يتوقعوا هذا المستوى الراقي من الخدمات في كل شيء، مشيدين بجهود المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، في نشر الإسلام، وخدمة المسلمين، وتصحيح المفاهيم الخاطئة عن الإسلام.

وثمنوا - في الوقت نفسه - دور وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، وجهود العاملين في البرنامج التي ساعدتهم على أداء حجهم بيسر وطمأنينة.

وقال الحاج "بيدرو لويس بيريز" من البرازيل: إن دخوله الإسلام كان نقطة تحول في حياته، حيث قرأ عن الإسلام عبر "الإنترنت"، ثم تواصل مع بعض المسلمين في المراكز الإسلامية في البرازيل التي قدمت له الكتب عن الإسلام، واستمع إلى الدروس الدينية، واقتنع بعظمة الدين الإسلامي، ودخل فيه.

وأضاف: أن أداءه فريضة الحج أكد له أن هذا الدين ليس لأحد بعينه، بل هو للعالم أجمع، فالدافع الذي يحمل مئات الآلاف من الحجيج للمجيء إلى السعودية، وأداء مناسك الحج، وتحمل مشقته، يؤكد قوة إيمان هؤلاء الحجيج، وأن أعمالهم صدرت عن قوة إيمانية كبيرة.

وتابع "بيريز": "لدي انطباع بعد الحج أن العالم الحقيقي هو الإسلام، وأن الإسلام هو القيمة الحقيقية في هذا العالم"، واصفاً الخدمات المقدمة لهم منذ وصولهم بأنها ممتازة، داعياً الله أن يثيب كل من يسر له حجه، خاصة خادم الحرمين الشريفين.

وقال الحاج "سيلينو فرناندو" من البرازيل: إنه فوجئ بمستوى التنظيم والترتيب في الخدمات، حيث كانت أكثر من توقعاته، مشيراً إلى أنه انبهر من الخدمات الموجودة في منطقة المشاعر في عرفات، والمزدلفة، ومنى.

وأضاف أن حسن المعاملة، والتفاني في خدمة ضيوف الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود فاق تصوراته، وأن ما سمعه عن المشقة في الحج كان مبالغاً فيه، حيث وجد كل الخدمات والتسهيلات.

وأكد أن أداء الحج وسط مئات الآلاف من الحجاج، والحرص على تأدية المشاعر، والتعاون بين الحجاج، يؤكد عظمة الإسلام، وأنه سعيد بدخوله هذا الدين العظيم، مشيراً إلى أنه يشكر الله أنه أدى هذه الفريضة بيسر وطمأنينة، خصوصاً أنه سمع وقرأ عن معاناة الحجيج في السابق، حيث كانوا لا يجدون أماكن مهيأة بكل هذه التجهيزات في منطقة المشاعر.

وأشار إلى أنه يشكر الله على أداء فريضة الحج، داعياً الله أن يثيب خادم الحرمين الشريفين؛ على ما قدمه للحجاج، كما يشكر القائمين على البرنامج؛ لما بذلوه من جهود لتسهيل أداء هذه الفريضة.

وقال الحاج "الميدا فرناندو" من البرازيل: إنه كان لا يتصور أن يؤدي الحج بهذه السهولة والسرعة، وهو شاب لا يزال حديث العهد بالإسلام، وقد كانت الأمور ميسرة تماماً، والخدمة فوق توقعاتنا، وهي أكثر من رائعة، من بداية وصولنا إلى هذه البلاد، وقد وجدت تسهيلات كبيرة جداً.

وذكر أنه يتمنى أن يحج مرة أخرى، فقد شعر في الحج بعظمة الإسلام، ويحمد الله كثيراً على إسلامه، مشيراً إلى أن اختياره لأداء مناسك الحج على نفقة خادم الحرمين الشريفين، كان مفاجأة له، وهو يؤكد حرص قادة هذه البلاد على المسلمين في كل أنحاء العالم، وخاصة المسلمين الجدد.

أما الحاج "ماركو أنتونيو" من بيرو، فأكد أنه بأداء فريضة الحج يكون حقق حلمه الذي ظل يراوده منذ دخوله الإسلام، وأن اختياره للحج كان مفاجأة له، وقد شعر بسعادة غامرة عندما تلقى اتصالاً من "الجمعية الإسلامية" في بيرو، عن اختياره للحج ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين.

وأضاف: أنه يشكر الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود؛ على هذه الجهود الكبيرة في خدمة الحجاج، وأنه كان لا يتوقع كل هذه التسهيلات، لافتاً إلى أنه جاء من مدينة صغيرة اسمهما "كوسكو" في بيرو، وهو أول مسلم فيها، وصار بها حالياً 32 مسلماً.

وعن تأثير الحج فيه، قال: إن الحج ضاعف إيمانه، مشيراً إلى أنه سينقل تجربة الحج لكل المسلمين في مدينته، وسيحدثهم عن عظمة أداء هذه الفريضة، مقدماً شكره لخادم الحرمين الشريفين، والعاملين في هذا البرنامج؛ على ما قدموه من خدمات لراحة الحجاج.

وقال الحاج عمر من كمبوديا: إن الخدمات المقدمة لهم مميزة جداً، وخصوصاً الخدمات الصحية التي وفرت لضيوف الرحمن في كل مكان، بداية من إقامتهم في مكة المكرمة، ثم في منطقة المشاعر المقدسة، مؤكداً أن الخدمات التي هيئت لضيوف بيت الرحمن، كان لها أبلغ الأثر - بعد الله - في تيسير وسهولة حج هذا العام.

وعبر عن الشكر والامتنان لحكومة خادم الحرمين الشريفين؛ على كرم الضيافة، وحسن الاستقبال، مشيراً إلى أن المملكة لها جهود خارج موسم الحج في دعم الجاليات والمنظمات الإسلامية، ببناء المساجد، وتوزيع الصحف، وتعليم المسلمين.

ولفت إلى أنه عاش فرحة كبيرة باختياره لأداء مناسك الحج على نفقة خادم الحرمين الشريفين، مؤكداً أن هذا "البرنامج" يؤكد حرص واهتمام السعودية بالإسلام والمسلمين في كل أنحاء العالم، مشيراً إلى أن الحج بالنسبة له كان حلماً كبيراً تحقق، وأنه عرف خلال فترة وجوده في السعودية الكثير من تعاليم الإسلام الصحيحة.








توقيع :
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 14 : 12 PM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم