- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

ماعرفت ان القلوب تجيبها صدق النوايا
لين راسلني وقال اطلب واناكلي هدايا
من سمته صابني رعشة ووجا بالقلب خفة
قلت اناضايع وجيت ابلغك كل التحايا
لي

صديت عن عيني وأنا خاطري فيك .
. وأقول في نفسي عسى الأمر خيره

ابي {وعــد} منك ../انك ماتخليني
ولاتساوي غلاي بـ واحدٍ {ثاني}
وان {كانك} تحبني ../ صدق و تغليني
لامني اخطيت سامحني على {شاني}
اما انا في {محبتك} ../مايلزم توصيني
من يمك الروح تآمرني و { تنهاني

بعلمك وش داخل الصدر وأهديك
بيتٍ على بحر الأحاسيس موزون

يومي ليا منـه بدآ و إنتهى فيك
إي وٱلله إني أسعد إنسان فالكون

بين الضمير الـحي والخاطر الشين
معادله منتوجها [(مش حالك )

صرير الباب له قصه وداع وماضي مقهور
عجزت أنسى خروجك من حياتي دون تقفيله ..

انتظرتك و طال انتظاري

صبرت حتى الصبر مل مني وجفاني

تركني اصارع وحدتي واعاني

الفكر حاير و العقل تساوره الظنوني

والصدر ضايق والقلب تلفه الهمومي

و الدموع حايرة بين رمشي والجفوني

انتظرتك و طال انتظاري

البال ضايق والصدر حيل مخنوق ..
ودموع عيني يا (حبيبي ) سكيبه ..!

ونومي غدى من بين الاجفان مسروق ..
حالي واعرفه زييين [ هذا نصيبه] ..!

جعل السعادة فوق قلبك غيوم ,,
تمطر على ارض المشاعر وترويك ,,
وان كان في صدرك تعاليل وهموم ,,
تغسل مجاري خافقك لين ترضييك ,,

مازلت أنا الاول أبد ماتغيرت
ذاك القديم بطيبتي وبصفاتي
يجوز حدتني الظروف وتعثرت
بس المهم تبقي عزيز بحياتي