|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطّلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما و لملأت ما بينهما ريحا ))

اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك وجميع سخطك ..
اللهم أمن روعاتنا واستر عوراتنا ..
اللهم إنا نسالك قبل الموت توبه وعند الموت شهاده وبعد الموت رحمه وغفران ..
اللهم آمين

للهم إن حسناتي من عطائك وسيئاتي من قضائك فجد بما أنعمت علي ما قضيت وامح ذلك بذلك جللت أن تطاع إلا بإذنك أو تعصى إلا بعلمك اللهم ما عصيتك حين عصيتك إسخفافا بحقك ولا إستهانه بعذابك لكن لسابقة سبق بها علمك فالتوبة إليك والمغفرة لديك لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد ، وهو على كل شئ قدير

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ شُعْبَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِذَا فَسَدَ أَهْلُ الشَّامِ فَلَا خَيْرَ فِيكُمْ ، وَلَا تَزَالَ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي مَنْصُورِينَ ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ " أخرجه أحمد والترمذي والألباني

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ شُعْبَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِذَا فَسَدَ أَهْلُ الشَّامِ فَلَا خَيْرَ فِيكُمْ ، وَلَا تَزَالَ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي مَنْصُورِينَ ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ " أخرجه أحمد والترمذي والألباني

عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِي اللَّه عنْهُما قَال :
قالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم :
« منْ لَزِم الاسْتِغْفَار ، جعل اللَّه لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مخْرجاً ، ومنْ كُلِّ هَمٍّ فَرجاً ، وَرَزَقَهُ مِنْ حيْثُ لا يَحْتَسِبُ » رواه أبو داود .

اللهمَّ اجعلني من المتوكلينَ عليكَ ، الفائزينَ لديكَ ، المقربينَ إليكَ ، يا غايةَ الطالبينَ

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

- اللهم أجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه.