- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

مرّني بـ أطراف شارعنا الكئيب ..
و ابتسم لو بيننا سكة هجر

و ارتسم في ناظري : فرحه و غيب ,
لو على فقدانها .. تاه الصّبر

تجاوزْ رحمةً عن كلِّ ذنبٍ= فربُّ العرش غفّارٌ رحيمُ
دعا للصفح بعد العفو حُبًّا= لغفرانِ الذنوبِ فهل تقومُ ؟

المرهف

جآبك آلله وجيت لـي مثل الخيآل
وجيت لك فآضي ولآ عندي غرض

لحظه يـ (عآبر) آذآ تسمح سؤآل
ليه آحس آلمساء بـ غيآبك مرض

تعـآل ، و أشبعنـي ؛ عتـآب و مشآريـه
خـل آلخـلآآيـق مـن عتـآبـك -» تـهـوّل

آظلم ، تمآدآ و آرجع آن قلت لك ليـه؟
لكـن دخيـلك! -» صـدتك ،،/ لآ تطـوّل

طيفـك و هو طيفـك؛ حروفـي تسمّيـه
( آلرآعـي آلرسمـي لهـآ ، و آلمُمـوّل

أرتب أوراق حبك في ملفاتي
ومن باكر ألقاك في وجهي مبعثرها
وما تدري أني عليك اجمع آهاتي
وما تدري انك بغلطاتك تكثرها

مدام غيـري علـى قلبـك مشاركني
وش هـو لـه اعلـق الأمـال وابنيهـا
يكفينـي انـك رحلـت ومنـت عايفنـي
هذا عـزا النفـس مـن كثـرة بلاويهـا"

أَنَّ جِيّتْ .. أَبِيْهِمْ : اغْلِقُوا دُوْنِيْ الْبَابِ ؟
وَلَوْ طِاحِتِ ( دُمُوْعِيْ وَلَهُ ) .. مابِكُوْنِيّ

نَآْسٍ آَبَدْ .. مَآَ آَعِدِهُمْ عَنِّيْ آغُرَابِ
كُنْتُ آتِوَلَمْ .. يَمَّهم .. وَآَتْرَكُوِنِيْ !

فِيْ ضِيْقَتِيْ .. وَالْقَلْبُ بَالحِيَلِ منصِآبْ
جِيّتْ آتُلْمسّ .. قُرْبُهُمُ .. وَ آخَذَلُوْنِيّ

بِينْ تقبِيلْ آل غيابْ.وَ بينْ "هزّات آلحنينْ"

يرتعشْ حِسْ آلشمُوخْ وَ يحتِرقْ فيهْ , آلولهْ..!

نگتب شعر مدري علشان نشتآق
و لآ نخفف من مواججع قديمه
أصعب شعور ان جيت تگتب عن فراق
دمعتگ حبر و أوراق حبگ يتيمه

لي ‘

لآ غبت عن عيني رح انشد غرامك
. . . . تلقــاك في قلبي مقلّط ومحشوم ’