•• { أدريْ أنْ قلبـكْ من ْالفرقـا عليـلْ ،‘ ما جرىْ يازيـنْ فيْ اللوحْ أنكتبْ ღ

14 / 01 / 2009, 21 : 02 PM

/
\
/

عــروس فلسطـيـن أنــت غزة
وفـي وصـف غـلاك عجـز اللـسـان

تنافسيـن بطيـب أهلـك كــل طـيـب
وتنافسيـن فـي جمالـك كـل الحـسـان

إن كنـت نـارا عينـي تــراك جـنـة
وإن كنت صحرا فقلبي قد ارتوى من الجنان

قـد كنـت فــي الأمــس دار عــزة
والـيـوم وفــي الـغـد دار الأمـــان

عهـد علـي بـأن لا أنـسـى أرضــك
فكيـف أنسـى ولـي فيهـا شهـيـدان؟

عهـد علـي بـأن أمـوت فـي أرضـك
عهـد علـي سيبقـى وإن طـال الزمـان

14 / 01 / 2009, 37 : 06 PM

عزيزتي شموخ:

أهديك هذه القطعة النثرية البديعة الماتعة ، أرجو أن تنال احسانك ، وأن تكون لك نبراساً كلما هممت بالكتابة ، فإني عندما قرأتها وجدتها خليقة بأن تكون مسطورة في مدونتك الرائعة.

(( أكتب للناس لا لأعجبهم، بل لأنفعهم، ولا لأسمع منهم أنت أحسنت، بل لأجد في نفوسهم أثرا مما كتبت، والناس كما قلت في بعض رسائلي خاصة وعامة: أما خاصتهم فلا شأن لي معهم، ولا علاقة لي بهم، ولا دخل لكلمة من كلماتي في شأن من شئونهم، فلا أفرح برضاهم، ولا أجزع لسخطهم؛ لأني لم أكتب لهم، ولم أتحدث معهم، ولم أشهدهم أمري، ولم أحضرهم عملي، بل أنا أتجنب جهد المستطاع أن أستمع منهم شيئا مما يتعلق بي من خير أو شر؛ لأني راض عن فطرتي وسجيتي في اللغة التي أكتب بها فلا أحب أن يكدرها علي مكدر، وعن آرائي ومذاهبي التي أودعها رسائلي فلا أحب أن يشككني فيها مشكك، ولم يهبني الله من قوة الفراسة ما أستطيع به أن أميز بين مخلصهم ومشوبهم، فأصغي إلى الأول لأستفيد علمه، وأعرض عن الثاني لأتقي غشه، فأنا أسير بينهم مسير رجل بدأ يقطع مرحلة لا بد له أن يفرغ منها في ساعة معينة، ثم علم أن على يمين الطريق التي يسلكها روضة تعتنق أغصانها، وتشتجر أفنانها، وأن على يساره غابا تزأر أسوده، وتعوي ذئابه، وتفح أفاعيه وصلاله، فمضى قدما لا يلتفت يمنة مخافة أن يلهو عن غايته بشهوات سمعه وبصره، ولا يسرة مخافة أن يهيج بنظراته فضول تلك السباع المقعية، والصلال الناشرة، فتعترض دون طريقه: وأما عامتهم فهم بين ذكي قد وهبه الله من سلامة الفطرة، وصفاء القلب، ولين الوجدان، ما يعده لاستماع القول واتباع أحسنه، فأنا أحمد الله في أمره، وضعيف قد حيل بينه وبين نفسه فهو لا يرضى إلا عما يعجبه، ولا يسمع إلا ما يطربه، فأكل أمره إلى الله، وأستلهمه صواب الرأي فيه، حتى يجعل الله له من بعد عسرا يسرا. ))

الأديب الكبير:

مصطفى لطفي المنفلوطي

15 / 01 / 2009, 00 : 08 AM

اقتباس:


	فلا أفرح برضاهم، ولا أجزع لسخطهم؛ لأني لم أكتب لهم، ولم أتحدث معهم، ولم أشهدهم أمري، ولم أحضرهم عملي، بل أنا أتجنب جهد المستطاع أن أستمع منهم شيئا مما يتعلق بي من خير أو شر؛ لأني راض عن فطرتي وسجيتي في اللغة التي أكتب بها فلا أحب أن يكدرها علي مكدر،

/
\
/
آخى الرائع عاشق مطير

صباحك رضا وسعاده

اسعدني تواجدك واعجبتني هذه الكلمآت وجعلتنى ابحر معهآ

كل الشكر لك ولن تفيك حقك

احترآمي لك

16 / 01 / 2009, 35 : 12 PM

/
\
/

اللهم اني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك

وملائكتك وجميع خلقك

بأنك انت الله الذي لاإله إلا انت

وأن محمدا عبدك ورسولك

.

وصباحي غير

بــ / وجودها

الله لايحرمني منها

17 / 01 / 2009, 10 : 03 AM

/
\
/

سئل المذيع "الملك فيصل"

ما هي أكبر أمنيه لديك ؟!

قال : زوال اسرائيل .

(كان وزير خارجية أمريكا الأسبق هنري كيسنجر

في زيارة للملكة في فترة ايقاف

تصدير البترول .. وقبل وصول الوزير الأمريكي

أمر الملك فيصل بإقامة مخيم في الصحراء لاستقباله

وأمر بوضع مجموعة من الغنم ونصب نخلة بالقرب من المخيم ،

وفي ذلك الموقف قال العبارة المشهورة

التي اقضّت مضاجع سياسة امريكا واوربا

نحن كنا ولا نزال بدو وكنا نعيش في الخيام

وغذاؤنا التمر والماء فقط ونحن مستعدون للعودة إلى ما كنا عليه

أما أنتم الغربيون فهل تستطيعون أن تعيشوا بدون النفط؟

نحتاج لفيصل لوضعنا الآن .. أكثر من أي وقت مضــى ..!

17 / 01 / 2009, 25 : 03 AM

قبر وآحد يضم صغار

قبر وآحد يضم صغار

قبر وآحد يضم صغار

قبر وآحد يضم صغار

قبر وآحد يضم صغار

17 / 01 / 2009, 58 : 11 AM

صباح الخير شموخ ..
صباح الفيروسات الي مدري وش تبي ..

الملك فيصل رحمه الله كان ملك إنسان ورجل ذو كلمة ونفوذ عز نظيره صادق في كلامه شجاع في إبداء آرائه وطني في انتمائه مسلم الهوى والعقيدة رحمك الله وأسكنك فسيح جنانه فما جاء ولن يجيء ملك مثلك في هذا الزمان .

تحياتي لك..

17 / 01 / 2009, 40 : 06 PM

/
\
/

مساء النور آخي الطيب

ومساء الفيروسآت الي اعتقد انهآ راحت من عندي

ورحم الله الملك فيصل

وآسعدني توآجدك يالطيب هنآ

لاتحرمنى هالطلهـ

احترآمي لك