.•|[ وإنّ ضآق صدّري من هُمومي ~» تَنْفسّتِ ]|•

الطيب دمعه والردي ضحكة حجاج
ونفسك قبل لا تلوم الأيام لـمهـا

لو المراجل طالها كل هراج
رخصة فعايلها وقلة شيمها

الجهل غدراء ليل والحكمة سياج
والخلـق شــاره والمنايـا سهمــها

والضيق سجن البال والسجة إفراج
وأن ضامتك خطوى المقاريد ضمها

لو الرجال تقاس بالبشت والتاج
مانفرق شيوخ العرب من خدمها

ولو كل من تارد بهقوتك هداج
ماشفت كبد ناشفه من وهمها

ناسٍ فرقها وجودها بين الأفواج
وناسٍ تساوى وجودها مع عدمها

وقت يهيج ويصطفق مثل الأمواج
نبـني الأماني والظنون تهدمها

من جرب الحاجة عذر كل محتاج
ناسٍ عطاها الله وناسٍ حرمها

ماعاد يمدي والحكي دونه سياج
لكن تهجى كلمتي وأفتـهمـها

أما تجي بحراج وتروح بحراج
وألا تــثـمـن جيتك وتحشمها

لاتعتمد على (الانسان) فهو مغادر
ولكن اعتمد على ( الله ) فهو القادر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النادر    يحكى انملكا أمر بتربية 10 كلاب وحشية لكي يرمي لها كل وزير يخطئ فتنهشه وتأكله بشـراهة ،،،،،، في احدى الأيام قام أحد الوزراء باعطاء رأي خاطئ لم يعجب الملك، فامر برميه للكلاب فقال له الوزير انا خدمتك 10 سنوات وتعمل بي هكذا!! أمهلني 10 أيام قبل تنفيذ هذا الحكم ، فقال له الملك لك ذلك فذهب الوزير الى حارس الكلاب وقال له أريد ان أخدم الكلاب فقط لمدة 10 أيام فقال له الحارس وماذا تستفيد،فقال له الوزير سوف أخبرك بالأمرلاحقاً فقال له الحارس لك ذلك فقام الوزير بالاعتناء بالكلاب واطعامها وتغسيلها وتوفير جميع سبل الراحة لها ، وبعد مرور 10 أيام جاء تنفيذ الحكم بالوزير وزج به في السجن مع الكلاب والملك ينظر اليه والحاشية فاستغرب الملك مما رآه وهو ان الكلاب جاءت تنبح تحت قدميه فقال له الملك ماذا فعلت للكلاب فقال له الوزير خدمت هذه الكلاب 10 أيام فلم تنس الكلاب هذه الخدمة وأنت خدمتك 10 سنوات فنسيت كل ذلك ، طأطأ الملك رأسه وأمر بالعفو عنه !!!!

جميله جدا القصه ...

سبحان الله


مدونه ثريه اخوي النادر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &بنت تمير&    جميله جدا القصه ... سبحان الله مدونه ثريه اخوي النادر

على الرحب والسعه اختي بنت تمير وسعيد بهالتواجد والتعليق
والله يحييك باي وقت

إذا هاجمك الناس وأنت على حق .. أو قذعوك بالنقد.. فافرح
.. إنهم يقولون لك .. أنت ناجح ومؤثر ..
فالكلب الميت.. لا يُركل ! ولا يُرمى إلا الشجر المثمر !

وٍسٌِِّوٍسٌِِّـِِّة بٌَِيَهٍَ وٍآنْآ يَآ صٍْآحٍّ وٍسٌِِّوٍآسٌِِّيَ
وٍآللـِِّـِِّيَ تُِِّْقٌٍوٍلـِِّـِِّهٍَ هٍَـِِّـِِّوٍ آلليَ خٌِآيَفِْ مًنْـِِّهٍَ

مًـِِّـِِّنْ آلخٌِـِِّوٍآ وٍ آلآلـِِّـِِّمً مًصٍْدًٍٍعًٍٍ رٌٍآسٌِِّـِِّـِِّيَ
مًـِِّنْ آلهٍَمًـِِّـِِّوٍمً آلقٌٍوٍيَـِِّـِِّهٍَ مًـِِّآهٍَـِِّيَ بٌَِِ مًنْهٍَ

آللـِِّيَ تُِِّْخٌِليَ آلرٌٍجًِْل طُْوٍل آلزٍُمًنْ نْآسٌِِّيَ
لـِِّـِِّوٍ آنْ عًٍيَنْـِِّـِِّـِِّهٍَ تُِِّْشًِْـِِّوٍفْ آلقٌٍلبٌَِ مًعًٍمًنْهٍَ


آكَسٌِِّـِِّرٌٍ عًٍلـِِّى دًٍلـِِّة آلرٌٍسٌِِّلآنْ هٍَوٍجًِْآسٌِِّيَ
آمًـِِّرٌٍكَـِِّدًٍهٍَ فْـِِّـِِّـِِّـِِّوٍقٌٍ جًِْمًـِِّرٌٍٍ تُِِّْقٌٍتُِِّْـِِّليَ مًنْـِِّّـِِّـِِّـِِّـِِّهٍَ

آلحٍِّـِِّـِِّقٌٍ عًٍليَهٍَآ آلجًِْمًرٌٍْ مًنْ يَـِِّدًٍ مًحٍّمًَآسٌِِّيَ
يَلعًٍبٌَِ بٌَِـِِّـِِّـِِّيَ آلهٍَآجًِْسٌِِّْ آلليَ مًآمًتُِِّْنْعًٍ مًنَّْهٍَ

عًٍـِِّزٍُ آللهٍَ آنْ آلزٍُمًـِِّنْ يَـِِّآصٍْآحٍّبٌَِيَ قٌٍـِِّآسٌِِّيَ
آقٌٍـِِّـِِّـِِّوٍل مًـِِّـِِّآهٍَـِِّـِِّمًنْـِِّيَ وٍ لآ عًٍـِِّلـِِّـِِّيَ مًـِِّنْـِِّـِِّّهٍَ

وٍآنْآ مًقٌٍآوٍيَ رٌٍجًِْـِِّآلٍ تُِِّْضًٍرٌٍسٌِِّ آضًٍرٌٍآسٌِِّيَ
آقٌٍـِِّـِِّـِِّآوٍيَ آلوٍقٌٍـِِّـِِّـِِّتُِِّْ وٍآلآيَـِِّـِِّآمً تُِِّْـِِّـِِّعًٍطُْنْـِِّـِِّـِِّهٍَ


وٍقٌٍتٍُِِّْ غًـِِّـِِّدًٍآ لـِِّيَ خٌِصٍْيَـِِّمً وٍحٍّـِِّطُْ حٍّرٌٍآسٌِِّيَ
آلـِِّـِِّى تُِِّْبٌَِـِِّـِِّطُْـِِّـِِّـِِّل لـِِّـِِّنْـِِّـِِّآ بٌَِـِِّـِِّـِِّآبٌٍَِ تُِِّْـِِّـِِّـِِّصٍْكَنّْـِِّـِِّـِِّهٍَ

جًِْدًٍآيَ جًِْرٌٍ آلتُِِّْنْهٍَتُِِّْ وٍ آسٌِِّحٍّبٌَِ آنْـِِّـِِّـِِّـِِّفْآسٌِِّيَ
غًدًٍيَتُِِّْ كَنْـِِّيَ مًرٌٍيَـِِّـِِّضًٍٍ يَِلحٍّـِِّـِِّقٌٍ آلـِِّـِِّوٍنْـِِّـِِّـِِّهٍَ

يَـِِّآ حٍّيَـِِّلـِِّة آللهٍَ دًٍمًـِِّوٍعًٍـِِّيَ فْـِِّوٍقٌٍ كَـِِّرٌٍآسٌِِّيَ
آمًـِِّـِِّآلـِِّـِِّيَ آبٌَِـِِّـِِّرٌٍآجًِْ وٍظْـِِّـِِّرٌٍوٍفْـِِّيَ تُِِّْـِِّـِِّهٍَدًٍنْـِِّـِِّـِِّّهٍَ

لآ تُِِّْـِِّـِِّآمًـِِّنْ آلوٍقٌٍتُِِّْ مًآ فْيَ وٍقٌٍتُِِّْنْـِِّآ رٌٍآسٌِِّـِِّيَ
لآيَـِِّـِِّـِِّآمً يَـِِّـِِّآمًـِِّـِِّـِِّآ زٍُعًٍيَـِِّـِِّـِِّمًٍ غًيَـِِّرٌٍتُِِّْ ظْنْـِِّـِِّـِِّـِِّهٍَ

شًِْـِِّـِِّوٍفْ آلمًعًٍآليَـِِّـِِّقٌٍ مًنْ دًٍنْيَـِِّآيَ يَبٌَِـِِّآسٌِِّيَ
دًٍنْيَـِِّآيَ وٍآلوٍقٌٍتُِِّْ تُِِّْـِِّآخٌِذٍَنْـِِّيَ عًٍلـِِّـِِّى آلسٌِِّنْة

زمان كثر فيه الشك والانحلال الاخلاقي
والبحث عن هفوات ومصائب الغير
ونطلق سهامنا فرحا بوجود زله على اخ مسلم
ونستعجل بارسالها لغيرنا ..... اي حال وصلنا له
واي تربيه اسسنا عليها ... رحم الله ايام زمان
وايام البساطه والتكاتف والستر .... لعن الله
التقدم والتفتح والذي جعل من احزان ومشاكل
الغير فرح نتغنى بها ونرسلها لغيرنا !!!

يقول الناظم العمري تذكر ** زمان كان راع الطيب يشكر

وذاك المجتمع ما فيه منكر ** وكل كان مشغول بحاله



عسى الله يسقي أيام البساطه ** زمان ما تلوث بالوساطه

وكان الجار بالجار إرتباطه ** وكان الوصل ممدوده حباله



وكانوا في منافعهم سويا ** إذا نادوا بعضهم ما تعيا

ولا من قيل هيا قال هيا ** على درب المكارم والجماله



وكان الشخص يسمع قول عمه ** إذا ناداه حالاً راح يمه

يلبي لو طلب روحه ودمه ** وهذا سلم رواد الشكاله



نهار العيد يلتم الجماعه ** على ضحك وسواليف وطاعه

وزاروا بعضهم في نصف ساعه ** ولو ما يشربون إلا بياله



وكان الغيث ينزل كل ليله ** نرى المطلع علينا سال سيله

وصارت الارض بالخضره جميله ** وشكل العشب من شافه سعى له



وهذي كانت أحوال القدامى ** إذا إستسقوا هطل وبل الغمامه

عليهم يا عرب مني سلامى ** عدد من يذكر الله بإبتهاله



وفي هذا الزمن قل التراحم ** بعد ذاك التواصي والتلاحم

على العصيان يا كثر التزاحم ** إذا أقفا شر جاء شر بداله



كثير الناس يهوون التقاطع ** بعد ما كان نجم الوصل ساطع

برز سيف الحسد مسلول قاطع ** كثير من هجر عمه وخاله



وياكم واحد يحسد قريبه ** على شانه تغانى يا مصيبه

ما وده إخوه يتهنى نصيبه ** تشوفه ينتظر ساعة زواله



وحنا في زمان وضعه أقشر ** تغلب في طباعه داعي الشر

قليل ما تجد لك كلمة أبشر ** فقدها الرجل حتى في عياله



نصلي في السنه عشرين مره ** للإسستقاء ولا هل أي قطره

بلانا من معاصي مستمره ** ترد الخير عنا بأي حاله

يقول أحد العارفين: مصيبتان لم يُسمع بمثلهما تصيبان العبد عند موته يؤخذ ماله كله، ويُسأل عنه كله.

يـا حبّنيـلك دون كــل المخـاليــــــــق
ياللي تسـاوي كل شيء بحـــياتــي

لا شفت زولك ينجلي عني الضـــيق
وإن غبت عن عيني تزيد عبراتـي

دايم عيـونـي من فراقك غواريــــق
وطلعتك ترسم بسمتي في شـــفاتي

الـحـب مفــــتـاح القفـول المغاليــق
وحبك دواي وفرحتـي يا غــــناتــي

أغليك وإللي بل أشافيك باــــــلريق
يا منوتـي دايم محــــقــق مناتـــــي

غـلاك ساقـه رامعي في المعـاليـق
ولـولاه عينـي ما تعدت وطـــــاتــي