●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

آذكرك : وآذكر تفآصيل " الكلام "
. . . . . . . . وآسهرك : يمكن تمر | ومَ تمّر

قلت المـطر . . قالـت من اليـــوم ديمــــه
ما به رعـد . . لا بـرق . . ما غـير هـتان
عشـقٍ جـمع ما بيـن قاعٍ وغـيمه
فـيض على صدر الثـرى دمع الأمزان

قالوا: غريب وقلت:ويـن الغرابـه؟
........................مادام هذا المجتمع كلـه اغـراب

مازال [ المطر ] ينهمر..

ويشتد وقع صوت تلك ,,القطرات على نافذتك

فتصحو من أحلامك..!

وتشعر بضيف ,,يريد ,,دخول غرفتك

تفتح النافذة ,,آذناً لها [ بالدخول ]فتحتويك تلك الرائحه ..الرائعه

التي تغلف,, قلبك [ بالحياة ]


انها "رائحة المطر

يالله انا طالبك مزنٍ شخاتيري
تسقي لنا الارض قاصيها ودانيها

حتى يعم الربيع ويكثر الخيري
والناس ماعاد تطعم في مواشيها

ودي مع البر والربع المساييري
ناخذ لنا سجةٍ والنفس اسليها

ومعلقين الذبايح بالشناتيري
هذي غدانا وهذيك العشا فيها

خل تحكيم الضمير الحـي عاده
وإجتنب ثنتين توقعك بمطب
لا تواعد وانت في ،، قمة سعاده
ولاتقرر وانت في قمة غضب

ﺍﻟـﺤـﻨـﻴـﻦ ؛ ﺃﻥ ﺗـﺒـﺘـﺴـﻢ ﻟـﻤـﺠـﺮﺩ ﻣـﺮﻭﺭ ﺫﻛـﺮﻯ ﻋـﻠـﻰ ﺑـﺎﻟـﻚ ؛ ﻭﺗـﺒـﻜـﻰ ﺑـﻌـﺪﻫـﺎ !

شيئان يحددان من أنت ؛ صبرك : عندما لا تملك شيئا ، وأسلوبك : عندما تملك كُل شيء

بًعٌـض آلَوٌجّوٌهّ حًيَنِ تٌرحًلَ تٌأخِذِ مًعٌهّآ کْلَ آلَحًيَآهّ ،،،

نحنُ لا نُعاتب إلا من أحببنَاهمـ فوق كُل شعُور