غـــڷآتِـڪّ مِثل آڷمطر ٺمُـووٺ آڷأرض مِن دونَـہ .. !

،‘

عَندمَآ آقفُ
( آحتَرآمآ لكَ )
عنُدمٍآ آتجًآهَل آخطآئَكَ .!
( آحترًآمُآ لكَ )
عٍندمآ آنصُت لَـ سخَآفآتُ قُولَك
( آحترٌآمَآ لكَ )
عندٌمآ آبتَسُم وآنتَ تمآرٍسَ هوٌآيَة آلكَذٍبَ !!
( آحترٍآمَآ لكَ )

فَـ هذًآ لآ يَعٍنَيَ آنَك تمتُلكٍ مَن آلهيٌبَه وُقوَة آلشَخصيٌه مآيملكٌه غيرٌكَ ..!
ولكنيُ علَى قنَآعهٌ بأَن آحترَآميٌ للغيَر , يَعنيٍ بآلدرجهً آلآولى ٌ
( آحتَرآمآ لنُفسيَ )
وحَينمآ آبتسُم لكٍ وآسٌآلكَ عنَ حٌآلكَ وآمٌد بـَ ُيديَ لمصٌآفحَتكٍ بعدُ آسآءتكُ ليَ !!
لآتعنٍي آن آلحيآٌه لآتمَشيً منُ دونكَ !
بلُ تعنَي شٍيئآ وآَحدآ !
آنًي نشُأت علىَ يدَ !!
رٌجلَ كبيٌر وآمرأه عَظيمَهُ , علمٌونَي آنَ لآ آديرٌ ظهَري بٍـ من ٌجمَعنآ بهمٌ ( عَيَشٍ ومُلَحَ )
فـَ آلسلام لله

ـ

مسـآء الـ

اليوم يوم الجمعة 14\8
لَا تَنْسُون سُورَة الكَهْف ,
إِضْغَطْ هُنَاَ ,
قَاَلَ رَسُول اللهِ صَلَّى’ اَللهُ عَلَيْهِـ وَ سَلَّمـ :
’’مَنْ قَرَأَ سُورَة الكَهْف فِي يَوْمِـ الجُمُعَهـ , أَضَاءَ اَللهُ لَهُـ مِن النُّورِ مَا بَيْنَ الجُمْعَتَيْن’’
,.

" الحَزّنْ النَقيّ " ,، عَذّبٌ أحَيآناً ../
وَ أحيآنآ مَوُجَعْ ,،

وْلّكنَه
كَ [ترّآتيَلْ الملاّئكَة ] يغَسّلُ الرُوحْ لِ تبقَىْ نقيّه..!

يا أكَذّبْ حلّمْ علّمِني أطّيِح وطّآحْ
....................... منْ اللّيِ علّمْ التِربَة تخَونْ الشَيِحْ ..!

لآ شفت لك مجرٍوح . . حآول تدآويه

دآوهـ ولوٍ من باب الإحسان ( دآوهـ ) !
وإن شفت من يبكي . . فـ لاتسأله لييه . . ؟
آلدمع مآ عمرٍه نزٍل من ( فضآوٍه

نسيت كل حاجه إجمعتنا .. ب/ ساعه
............من يوم بان الشر ، وإنزاح .. خيري


طعنات قلبـي ، زوّدتنـي قناعـه :
............ اللّي أحبه .. بكره يحـبّ غيـري !

ودعت جرحك للآبد مالك غلا عندي آبد
مره تجي ومره تصد حيرتتي روح آبتعد

اليوم يا صاحبي رد الخبر عني ما يرخص الغالي إلا كثر غلطاته
جارت علي الليالي واخلفت ظني والحب ماعوض الرجال مافاته

حُلميْ الوحَيد أنْ أصِلْ إلىْ سُلمْ أمَلْ

يَأخُذنيْ إليكْ
يُقربنيْ مِنكْ
يجَمعُنيْ بكْ

رُبمْا يقتلنيْ الفرح حينهْا
وَ لكِنيْ سَ أمُوتْ وَ أنا فِيْ قِمة سعَادتيْ
لأننيْ وَصلتُ أخيراً إلىْ غايتيْ !

حتى المخآليق تشتآق ولو كآنوآ خيول ،
سبحآن ربي إللي خلآ المحبة بين الوجود

يامل قلبٍ كل ماقلت بانسـاك
قامت عروقه تشتبك في بعضها