|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

وقال صلى الله عليه وسلم:
((من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل))
أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب فضل التهليل برقم 5925، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب فضل التهليل والتسبيح برقم 2693.

ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَِ

لما شكا اليه صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد الارق علُمه
( اللهم رب السموات وما أظلُت , ورب الارضيين وما أقلُت , ورب الشياطين وما أضلُت , كن لي جارأ من شر خلقك
اجمعين أن يفرط عليُ أحد منهم أو أن يطغى , عز جارك وتبارك اسمك ) .
فقالهن فنام .
ولمٌا شكا اليه زيد بن ثابت ذلك قال له قل ( اللهم غارت النجوم وهدأت العيون وأنت حيُ قيوم لا تاخذك سنة ولا نوم
يا حيُ ياقيوم أهدىْ ليلي وأنم عيني )
فقالها فأذهب الله عنه ذلك
من خواص سورة عمً , من طال عليه السهر يقرؤها ويكرر قوله تعالى ( وجعلنا نومكم سباتأ )

وقال صلى الله عليه وسلم:
((من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل))
أخرجه البخاري في كتاب الدعوات، باب فضل التهليل برقم 5925، ومسلم في كتاب الذكر والدعاء، باب فضل التهليل والتسبيح برقم 2693.

وقال صلى الله عليه وسلم (إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة)
صحيح ابن خزيمة

عَنْ طارِقِ بنِ أَشْيَمَ ، رضِيَ اللَّه عَنْهُ ، قالَ : كَانَ الرَّجلُ إِذا أَسْلَمَ عَلَّمَهُ النَّبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم الصَّلاةَ ، ثُمَّ أَمَرَهُ أَنْ يَدعُوَ بهَؤُلاءِ الكَلِمَاتِ : « اللَّهُمَّ اغفِرْ لي ، وَارْحمْني ، واهْدِني ، وعافِني ، وارْزُقني » رواهُ مسلمٌ .

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
( إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام،
ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار. )

بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ في الأرض و لا في السماء وهو السميع العليم

الدعاء عند رؤية مبتلى

الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضّلني على كثير ممن خلق تفضيلاً

عن النُّعْمانِ بْنِ بشيرٍ رضِي اللَّه عنْهُما ، عَنِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ : « الدُّعاءُ هوَ العِبَادةُ » . رواه أبو داود والترمذي وقالا حديث حسن صحيح