●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

تولعـت به وقتٍ مضى عندنا تـذكار ..
احب الحجاز وشـوفة الزين تبريره
الى صار في جده تصير العروس انوار ..
والى غاب عنها غابت انوار هالديره
كــ / الباهي ..

لاجاتني زلة رفيقي .. وآنا أغليه
دمحتها فـي خاطـري مـاسألته
-
وليا حضر ماشاف مني مشاريه
بينت لـه وجـه الرضـا ماعذلته

اعيش مع ذكراك في كل الاوقات ..
مع ذكريات الأمس في كل ليله
كـ / الباهي ..

إشتقتَ لك أكثرِ منُ أول .. وَ حنّيــت !
.. تركتنيِ / وأستوطنَ الھمَ صدري .
يا قسوتكُ - لوِ كنت تدريِ ولا جيت ..!
.. و يَآضيـقتيِ لوِ أنتَ ( مَا كنتَ تدريِ ) !

خير آلآصحآب
إذآ ضحگت لكَ آلدنيآا
لم_يحسدكَ
ۅ إذآ عبست لكَ آلدنيآا
لم_يترككَ

ذكـرت ذيـك الليــالي يـــوم وافـاني
وانا إلى من ذكرته دمعـت عـيـني ..
اول قـريبٍ يـشوف الواحـد الثــاني
واليوم وينـك وانـا يا منيتي ويني ..
كـ / الباهي ..

لا تَشغل البَال بأمر القدَرْ
واسمع حديثي يا قصير النظَرْ
تنحَّ واجلسْ قانعاً وادعاً
وانظر إلى لعبِ القضاء بالبشرْ

يارب عفوك لا تخيب رجانا
عطنا على نياتنا اللي نوينا

ما يجرح القلب إلا غيبتك عني
ولا عتابك يشابه طبعك الهادي ..
أنا اهتني يوم أشوفك أنت متهني
واشوف نور الهنا في طلتك بادي ..
ما يتعب القلب غير الشوق لكني
أصبره بالقصيد وصوتك الشادي ..
ماودي تجرح شعورك كلمة مني
وانته حياتي وعمري ومهجة فوادي ..
ودي تعيش العمر راضي ومتهني
مرفوع راسك عليك العز متبادي ..

الگرَمْ مآهُو بإنگ ː تعطِيٌ الشَيْ ( الگثيرْ )! الگرَمْ ː إنگ تمُّد الشَيْ !! - وُ إنتّ بحآجتَہ