آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

أمريكا تدرس قدرات حماس المضادة للطائرات

23/07/2014 - 9:05 م

وكالات

قالت

الخارجية الأمريكية اليوم أن يتم حالياً تقييم قدرات حماس الصاروخية المضادة للطائرات، مشيرة أنه لا تأكيد حتى الآن أن حماس أطلقت صواريخ حرارية في المواجهة الدائرة في قطاع غزة.

35 فرقة شاركت في مباشرة الحادث وتم السيطرة عليه بشكل نهائي

إصابة 14 شخصاً في حريق السقالات الخشبية بمشروع توسعة الحرم



فهد المنجومي- سبق- مكة المكرمة: شاركت 35 فرقة إسعافية بالعاصمة المقدسة في مباشرة حريق نشب في السقالات الخشبية لمشروع توسعة الحرم بالجهة الشمالية، وأدى إلى إصابة 14 شخصاً تم إسعاف 11 منهم بموقع الحادث ونقل 3 أشخاص لمستشفى الملك فيصل.

وفي التفاصيل، صرّح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال بمنطقة مكة المكرمة علي عبدالله الغامدي بأن 35 فرقة إسعاف باشرت الحريق بالموقع بالغزة مشروع التوسعة باتجاه الحرم بعد البريد المركزي سابقاً، ووقع الحادث في تمام الساعة ٢١:٠٦، وتم توجيه ١٤ فرقة إسعافية، وعدد 3 فرق من "الميدك"، وعدد 3 دراجات نارية، وعدد ١٥ فرقة من المتطوعين.

وأضاف الغامدي أن الحادث تسبب حتى الآن في إصابة ١٤شخصاً تم نقل 3 منهم إلى مستشفى الملك فيصل، فيما تم إسعاف 11 شخصاً بموقع الحادث، والحريق تم السيطرة عليه الآن.

‏‫ومن جانب آخر، أوضح الناطق الإعلامي بإدارة الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة المقدم صالح العلياني أن عدداً من فرق الإطفاء والإنقاذ وصهاريج المياه عملت على محاصرة الحريق في جزء تقدر إبعاده بـ "20×20" م وقد تم إخماد الحريق وجارٍ أعمال التبريد بعد إنهاء الاشتعال علماً أنه حتى إعداد الخبر لا يوجد أي إصابات في الأرواح ولله الحمد.

وأشار إلى أن لطبيعة المواد المشتعلة دوراً في كثافة أدخنة الحريق والجزء الذي وقع به الحادث معزول تماماً عن المصلين بالمسجد الحرام، وأن مدير عام الدفاع المدني اللواء سليمان بن عبدالله العمرو يتابع الحادث من موقع الحدث وأن الحادث تحت السيطرة وفي مراحله الأخيرة عمليات تبريد فقط.

بالصور والفيديو.. اندلاع النيران في توسعة الحرم المكي




مكة المكرمة ( صدى ) : تباشر فرق الدفاع المدني الآن حادث حريق في سقالات خشبية داخل مشروع توسعة خادم الحرمين الشريفين في المسجد الحرام.
وأكد الدفاع المدني أن التعامل مع الحريق لازال جاريا، ولم ترد أي أنباء حول وقوع إصابات أو وفيات في الحريق حتى الآن.








http://www.slaati.com/2014/07/23/p214405.html

حذرهم من اصطحابهم مرة أخرى إلى الصلاة

إمام مسجد في الرياض يهدد بضرب أبناء المصلين





A+ A A-
​المواطن- عبدالمحسن الحسيني

حذر إمام مسجد بوسط الرياض المصلين من اصطحاب أبنائهم إلى المسجد بسبب الإزعاج والفوضى اللذين يسببونهما أثناء الصلاة، وهددهم بضربهم إذا أتوا بهم إلى المسجد مرة أخرى.
وقال الإمام للمصلين: “لن ترضوا أن أضرب أبناءكم فلا تأتوا بهم للمسجد وإلا سأتصرف معهم تصرفاً ثانياً”.
واستغرب عدد من المصلين تصرف الإمام، وقالوا إنه من المفترض أن تكون النصيحة بشكل لطيف، رافضين أسلوب التهديد.وبين عدد من المصلين أنه من المفترض أن يكون الإمام ذا أخلاق حسنة والرسول محمد صلى الله عليه وسلم خير قدوة لنا.

وفاة والدة الامير ممدوح بن عبدالرحمن بن سعود




الرياض ( صدى ) : انقلت الى رحمة الله مساء اليوم الاربعاء صاحبة السمو الملكي الأميرة جواهر بن ناصر بن عبدالعزيز والدة صاحب السمو الملكي الامير ممدوح بن عبدالرحمن بن سعود بن عبدالعزيز ووصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالرحمن بن سعود بن عبدالعزيز ووصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن عبدالرحمن بن سعود بن عبدالعزيز .
وأسرة “صدى” اذ تتقدم بخالص التعازي لأسرة الفيقيد سائلين الله أن يتغمدها بواسع رحمته واسكنها فسيح جناته والهم ذويها جميعا الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون

يؤم المصلين بالجامع الكبير بالخميس وسط حضور كثيف

“الحواشي” يختم القرآن للمرة الثامنة في رمضان





A+ A A-
المواطن- عبدالله الشهراني- عسير

ختم الشيخ أحمد الحواشي إمام الجامع الكبير بمحافظة خميس مشيط القرآن الكريم للمرة الثامنة منذ دخول شهر رمضان المبارك في ظل حضور كبير من المصلين من داخل المنطقة وخارجها للاعتكاف بالمسجد والصلاة مع الحواشي.
يشار إلى أن الشيخ الحواشي يعرف عنه الإطالة في الصلاة بخشوع مهيب يستمر إلى ما قبل صلاة الفجر بقرابة نصف ساعة.

يصلى عليها بعد صلاة العصر في جامع الامام تركي

الديوان الملكي : وفاة الأميرة جواهر بنت ناصر بن عبد العزيز





A+ A A-
المواطن -واس

أعلن الديوان الملكي في بيان أصدره اليوم وفاة الأميرة جواهر بنت ناصر بن عبدالعزيز آل سعود، وسيُصلى عليها ـ إن شاء الله ـ بعد صلاة عصر اليوم الخميس بجامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض .

تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه، وأسكنها فسيح جناته ، و إنا لله وإنا إليه راجعون

بعد الإعلان مسبقاً عن تقديم موعد الصرف

“حافز” يودع مستحقات المستفيدين لشهر رمضان





A+ A A-
المواطن- شريف النشمي

أودع صندوق الموارد البشرية “هدف” قبل قليل مستحقات مستفيدي حافز لشهر رمضان المبارك.
وأعلن المتحدث الإعلامي لصندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” تيسير المفرج في وقت سابق، عن تقديم صرف دفعة شهر رمضان للمستفيدين من برنامج حافز، ليوم الخميس 27 رمضان (حسب تقويم أم القرى) بدلاً من 5 شوال.
وأكد المفرج إعفاء المستفيدين من برنامج حافز من تسجيل الدخول الأسبوعي على الموقع الإلكتروني بمناسبة إجازة عيد الفطر المبارك ولمدة أسبوعين حتى 6 شوال الموافق 2 أغسطس 2014م.
وبين المفرج أن البرنامج سيقوم بإخطار مستفيديه عن فترة الإعفاء من خلال صفحة الدخول على الموقع الإلكتروني.

حراس الأمن تدخلوا واقتادوه إلى مركز "الهيئة"



ثلاث شقيقات يؤدِّبْنَ معاكساً بـ"علقة ساخنة" في سوق الدمام




سبق- الدمام: تلقى شاب في العقد الثالث من العمر، درساً لن ينساه، عندما حاول معاكسة إحدى الفتيات القاصرات بمجمع تجاري معروف بمدينة الدمام؛ حيث تعرض للضرب بالأحذية والركل من قبل شقيقات الفتاة.

جاء ذلك عندما شهد أحد المجمعات التجارية المعروفة بالدمام معركة حامية بين شاب وثلاث شقيقات، بعد محاولته معاكسة شقيقتهن الصغرى، وسط السوق الذي يكتظ بالمتسوقين والمارة.

وهجمت الفتيات على الشاب الذي كان يلاحقهن من مكان لآخر، وأوسَعْنَهُ ضرباً بالأحذية والركل، قبل أن يتدخل حراس الأمن، ويقتادوا الشاب إلى مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

أجبر المزارعين على تغطية أثداء الأبقار..


"داعش" يضع النقاب على وجوه تماثيل عرض الملابس







الأربعاء 25 رمضان 1435 الموافق 23 تموز (يوليو) 2014


عاجل- (وكالات)
أجبر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروف بـ"داعش" أصحاب المحال التجارية في مدينة الموصل على وضع النقاب على وجوه عارضات الملابس "المانيكان"، ضمن الإجراءات التي يتخذها التنظيم بدعوى "تطبيق الشريعة الإسلامية" في مناطق سيطرته.

ونشر موقع "إن بي سي نيوز"، صورة لأحد المحال التجارية في الموصل وقد تمت تغطية وجوه عارضات الملابس بحجاب أسود، وقالت مواقع إخبارية عالمية أخرى إن قرار داعش شمل الإناث والذكور دون تمييز، بحجة أنّ التماثيل التي تصور هيئة الإنسان بشكل كامل حرام، وأنّ فيها تشبّها بالأصنام"، وفقا لـ"العربية. نت".

ويأتي سلوك "داعش" ضمن العديد من سلسلة الممارسات الغريبة التي يفرضها التنظيم على سكان المناطق التي يسيطر عليها بحجة التقيّد بالشريعة الإسلامية، والتي تبلغ حدًا من الوحشية حينًا، والطرافة في أحيان أخرى، بحيث يصعب تصديقها.

وفي الرقة، شكل داعش كتيبة "الخنساء" النسائية بعد سيطرته على المدينة، وتقودها "أم ريان" تونسية الجنسية، وتنتشر هذه الكتيبة في أنحاء المدينة وتتولى مهمة الكشف عن النساء المنتقبات للتأكد من هوياتهن، كما تمارس رقابة على اللباس الشرعي الذي يفرضه داعش على النساء، وتعتقل كل من لا ترتدي نقابًا أو تضع تحت النقاب أي شكل من أشكال الزينة.

ويصف الناشط معاذ هويدي، مدير تنسيقية شباب الرقة، الممارسات الغريبة لكتيبة "الخنساء"، قائلا "بعض أفراد هذه الكتيبة يحملن عصيًا بأيديهن ويتجولن في الطرقات، لهنّ مهمة واحدة، أن يضربن المرأة على ساقها إن قامت برفع طرف الجلباب بينما تصعد الرصيف أو الدرج إذا ما بان طرف البنطال الذي ترتديه تحت الجلباب".

وأضاف أن بعض أفراد هذه الكتيبة يعملن كخاطبات، إذ يقمن بإخبار مقاتلي داعش على العائلات التي يوجد عندها بنات بسن الزواج، وإذا ما بادر داعشي للزواج من إحدى هؤلاء النسوة يخشى الأب عواقب الرفض غالبًا، وهو ما أدى إلى زيجات فرضت فرضًا، انتهت في بعض الأحيان بانتحار الزوجة، وغالبًا ببقائها وحيدة بعد هجران المقاتل لها بعد عدة ليالٍ".

وفي مدينة "الباب" في ريف حلب الشرقي، نقل ناشطون-فضلوا عدم ذكر أسمائهم- ، أن داعش أغلق محال "الزينة" الخاصة بالرجال في المدينة، بحجة أنها تخالف "القصات الشرعية"، في محاولة لمنع السكان من قص شعر الرأس أو الذقن لما فيه من "تشبّه بالكفار" ومخالفة لتعاليم "الدين الإسلامي"، بحسب معتقدات "داعش".

ويمنع داعش الدخان والأرجيلة في جميع أماكن سيطرته، ويقوم بحرقها في الساحات العامة وفرض "حد" الجلد على المدخنين والمتاجرين بالسجائر، كما أنه يطبق "الحدود" كقطع يد السارق، وصلب "المرتد" إضافة لحادثتي رجم جرت في الأسبوع الماضي في "الرقة" على امرأتين قال "داعش" إنهما زانيتان محصنتان.

ومنع داعش أطباء النسائية من ممارسة عملهم، ودعا النساء في مختلف المدن التي يسيطر عليها للتوجه إلى عيادات خاصة تشرف عليها طبيبات، وأغلق محلات الخياطة النسائية إذا لم يكن العامل أنثى، كما فرض أن تكون البائعة أنثى في محال ألبسة النساء.

وأما في المناطق الريفية، فجرت عدة حوادث فرض فيها مقاتلو "داعش" على المزارعين تغطية أثداء الأبقار، بحجة أنها "فتنة"، إلا أن هذه الحوادث ظلت فردية تناقلها السكان دون أن تفرض على مناطق واسعة أو قرى بأكملها.