|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

دعاء للوالدين
اللهم/ يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا
دعيت به أجبت,أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك ،

اللهم اشف جميع مرضى المسلمين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اللهم اني عبدك ، ابن عبدك ، ابن امتك ، ناصيتي بيدك ، ماض فيّ حكمك ، عدل فيّ قضائك ، اسالك بكل اسم هو لك ، سميت به نفسك ، اوانزلته في كتابك ، او علمته احد من خلقك ، او استاثرت به

في علم الغيب عندك ، ان تجعل القران ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي )

رواه احمد وصححه الالباني

من قال رضيت بالله ربا,وبالاسلام دينا,ومحمد صلى الله عليه نبيا ورسولا .3 مرات (كان حقا
على الله أن يرضيك في ذلك اليوم..

ماأكرمك يالله*

اللهمَّ اجعلني من المتوكلينَ عليكَ ، الفائزينَ لديكَ ، المقربينَ إليكَ ، يا غايةَ الطالبينَ

يَا بَدِيعَ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ ، يَاذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ،
يَا صَرِيخَ المُسْتَصْرِخِينَ ، يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثِينَ ، يَا كَاشِفَ السُّوءِ ،
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضْطَرِّينَ ،
يَا إِلهَ الْعَالَمِينَ ، بِكَ أُنْزِلُ حَاجَتي ، وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهَا فَاقْضِهَا

عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضِي اللَّه عنْهُ قال : قال رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « منْ قال : أَسْتَغْفِرُ اللَّه الذي لا إِلَهَ إِلاَّ هُو الحيَّ الْقَيُّومَ وأَتُوبُ إِلَيهِ ،
غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ وإِنْ كَانَ قَدْ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ » رواه أبو داود والترمذي والحاكِمُ ، وقال : حدِيثٌ صحيحٌ على شَرْطِ البُخَارِيِّ ومُسلمٍ .

عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم سئل عن صوم يوم عاشوراء ، فقال : ( يكفر السنة الماضية ) وفي رواية : (( … وصيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله ) أخرجه مسلم .

دعاء نزول المطر

(مع نزول)
الأمطار هذه الأيام ولله الحمد على المملكة, والذي نسأل الله عز وجل أن يزيدنا خيراً على خير
أحببت أقول لكم أنه وكما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله :
(عند نزول المطر يقول)
" اللهم‏‎ ‎صيباً نافعاً "
(وبعد نزوله)
" مُطرنا بفضل الله ورحمته "
(وعند شدة الأمطار والخوف منها)
« اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام والظراب وبطون الأودية، ومنابت الشجر »
(وعند هبوب الريح)
« اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها ، وخير ما أرسلت به ، ‏وأعوذ‎‎بك من شرها ،
وشر ما فيها ، وشر ما أرسلت به »
(وعند سماع الرعد)
« سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته »
لأن عبدالله بن الزبير رضي الله عنه
‏ كان ‏ ‏إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال (سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته) ثم يقول إن هذا لوعيد لأهل الأرض شديد.

اللهمَّ اجعلني من المتوكلينَ عليكَ ، الفائزينَ لديكَ ، المقربينَ إليكَ ، يا غايةَ الطالبينَ