|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

يقول النبي عليه الصلاة والسلام "ما أهل مهل قط، ولا كبر مكبر قط الا بشر بالجنة"

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :



( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ) رواهُ مسلم

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :



( أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ فِي الْجَنَّةِ هَكَذَا ) وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى وَفَرَّجَ بَيْنَهُمَا شَيْئاً. رواه البخاري

أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

اللهم إني أصبحت أشهد ك و أشهد حملة عرشك ، و ملائكتك و جميع خلقك ، أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك ، و أن محمدا عبدك و رسولك - (

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم :



( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ) رواهُ مسلم

قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ ،
وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ "( رواه البخاري ومسلم ) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .

صلى الله عليه وسلم -يَقُولُ :


( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَعُودُ مُسْلِماً غُدْوَةً إِلاَ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُمْسِيَ،


وَإِنْ عَادَهُ عَشِيَّةً إِلاَ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ، وَكَانَ لَهُ خَرِيفٌ فِي الْجَنَّةِ ) صحيح سنن الترمذي

اللهم إني اعوذ بك ان اشرك بك وانا اعلم، واستغفرك لما لا اعلم

يقول النبي عليه الصلاة والسلام "ما أهل مهل قط، ولا كبر مكبر قط الا بشر بالجنة"