|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
20 / 12 / 2014, 00 : 10 AM | #501 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
20 / 12 / 2014, 01 : 10 AM | #502 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
21 / 12 / 2014, 20 : 07 PM | #503 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
21 / 12 / 2014, 41 : 11 PM | #504 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
22 / 12 / 2014, 22 : 03 AM | #505 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
22 / 12 / 2014, 17 : 10 AM | #506 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الغامدي في مهب الغضب الأعمى! الشيخ أحمد قاسم الغامدي يمر بالأزمة التي مر بها الداعية عائض القرني قبل سنوات بعد فتواه بجواز كشف وجه المرأة، فآثر الشيخ عائض الانزواء والاعتزال وكتب قصيدته “القرار الأخير” التي تتفجر مضامينها عن معاناة وتشظيات الرجل الذي يحاول توخي الوسطية، لكنه اصطدم بتيار عنيف لا يقبل الخروج على رؤاه ولا رؤيته، حتى اضطر للانعزال، ثم عاد مسالما لا يقوى ربما على التفكير في الاختلاف أو نقد بعض التوجهات، وعندما انصاع وأطاع لم يشنعوا عليه سرقة كتاب “العضيدان”. هذا التيار العنيف، والذي يتجاوز ضد خصومه ومخالفيه تعاليم الدين وأدبيات الحوار، يجب ألا يستسلم له الوسطيون الذين استبانوا الحق، فلا قداسة لقول بشر غير قول محمد، صلى الله عليه وسلم، وإذا جمد الدين في رؤية مجتهد في عصر من العصور، فلا حاجة اليوم أن ننشئ كليات شريعة، وتخصصات يفترض بها أن تخرج باحثين ومجتهدين جددا يقدمون في أطروحاتهم آراء تُحترم. قبل سنوات كنت أتابع برنامج “الجواب الكافي” الذي يقدمه محمد المقرن على “قناة المجد”، وكان ضيف الحلقة عضو هيئة كبار العلماء الشيخ عبد الله المطلق، فسأل سائل عن عورة المرأة بين النساء، فرد الشيخ أنها كعورة الرجل بين الرجال، فاستشاط المقرن (مقدم البرنامج) غضبا، وقارع الشيخ وتجاوز في مقارعته حتى قال لا تفتح علينا بابا، وكان الشيخ حليما، فرد عليه بقوله “يا محمد الناس تقرأ، وهذا مدون في الكتب، وسيقرؤونه فيها”. اللافت في هذه الحادثة، أن مقدم البرنامج كان يقول “لا تفتح علينا بابا”، فعلى من تعود (نا) علينا، أيقصد المسلمين بعامة؟ أم يقصد المذهب؟ أم الفرقة؟ أم ماذا يقصد؟ وهل صار دين الله مخصوصا لفئات تتحكم به، وتتعصب لرأي دون آخر؟ المثير أنه في الأسبوع الثاني من البرنامج استضاف المقرن الشيخ عبد العزيز الفوزان، وبسط القضية أمامه في حماسة واستنكار لفتوى المطلق، فشنع الفوزان على الشيخ قوله، وأسهب في رده. فقادني هذا الموقف من مقدم البرنامج إلى البحث عن عورة المرأة بين النساء، ووجدت ما قاله الشيخ المطلق صحيحا لا مراء فيه. لست ضد الاختلاف، أيا كان مصدره، لكن إلى متى ينظر هذا التيار إلى أن المجتمع جاهل، وسيتخلى عن دينه وشرفه وحيائه بمجرد ظهور قول مخالف؟ ولماذا نردد أن “اختلاف العلماء رحمة” لكننا نقتر على عباد الله عندما يكون الاختلاف مخالفا لاجتهادات بعض علمائنا، وننزل أقوالهم منزلة المقدس الذي لا يمس؟ نحن هنا أمام حالة من الفصام التي يجب أن يعيد العلماء النظر فيها، ويبتغون فيها وجه الله والآخرة، وألا يضيقوا على الناس ما اتسع من أمر دينهم، فالحملة التي تشن اليوم على الشيخ الغامدي، وقبلها على الشيخ الكلباني، والشيخ عائض والشيخ ابن منيع، وغيرهم، في اجتهاداتهم تكشف عن وجه قاتم للإقصاء، وأحادية الرؤية، وكأن الله قد اصطفى هؤلاء على عباده، ولا حق للآخرين في الاجتهاد. إذا كان ثلث مجتمعنا يوافق غالبية العالم الإسلامي في إباحة كشف وجه المرأة، فلماذا نشنع على الشيخ أحمد، ولماذا يرى البعض أنفسهم أوصياء على الناس، إن أملوا لهم الحبل قليلا ضاعوا وفسدت الأرض، وهذا بالتمام ما يحدث في منع المرأة من قيادة السيارة، وإباحة مرافقتها للسائق الغريب. يجب ألا يعمي فرح خصوم التيار الديني العلماء، فانتساب الغامدي إلى المؤسسة الدينية، وتصرفه الموافق لدعوات خصومهم فجر الغضب الذي نراه اليوم يتجاوز حدود الدين والعلم والأدب، فقسوا كثيرا على مجتهد رأى ما رأى، ويوافقه الكثيرون داخل الوطن، فليكن الخطاب واعيا، والرد بقال الله وقال الرسول، بعيدا عن تأجيج مشاعر المسلمين. وأقول للشيخ الغامدي، لقد كنت شجاعا عندما فعلت ما قلت ورأيته الحق، ومن ينعتك بالمنافق ربما لم يقرأ “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ” (الصف 2)
|
||
22 / 12 / 2014, 11 : 11 AM | #507 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
إصلاح البيت الخليجي يصفي المياه الراكدة خطوات موفقة وعظيمة قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في سبيل الإصلاح على مستوى الأمة الاسلامية ، والعربية ، والخليجية. الملك عبدالله رمز الإصلاح , فقد سعى وأصلح الكثير من الخصومات التي حدثت في الماضي والحاضر بين كثير من الدول العربية والإسلامية وغيرها من دول العالم. هذا خُلق ملك الانسانية وملك القلوب الطيبة وفقه الله وسدد على دروب الخير خطاه ، وماتم بالأمس القريب من إصلاح البيت الخليجي ، ما هو إلا مثل من بين أمثلة إصلاح ذات البين فيما بين المجتمع الخليجي والذي يعد شعباَ واحداً تربطه روابط كثيرة منها: رابط الدين ، واللغة ، والدم ، والأرض ، والمصلحة ، والمصير الواحد. وها نحن اليوم نحصد ثمار هذا الجهد الموفق بإنعقاد القمة الخليجية في العاصمة الخليجية الشقيقة والتي كادت ان تبتعد عن اخواتها من العواصم الخليجية. فقد استضافت جميع الوفود، بل بدأت بنقطة الخلاف، وأذابت الجليد، بل اتسع الحوار واستوعب أطراف اخرى من خارج دول التعاون الخليجي. دولة مصر الشقيقة والتي تمثل قلب الأمة العربية النابض. وما إصلاح البيت الخليجي الذي قام به والد الجميع الملك عبدالله اطال الله في عمره وحفظ له صحته ، إلا لإعادة بناء البيت العربي ، وهذا خيار استراتيجي – يفرضه الواقع – الذي تعيشه دول الجوار والتدخلات المشبوهة لبعض من الدول والجماعات الإرهابية الحريصة على إشعال نار الفتنة. فقد سعى خادم الحرمين الشريفين الى التوفيق بين دول مجلس التعاون الخليجي والتقريب فيما بين وجهات النظر المختلفة. في ظل ما تتمتع به دول المجلس من نعم كثيرة ومن أهمها الاستقرار ، والأمن ، جعله لزاماً على قادتها الحفاظ على مكتسباتها ونبذ الخلاف والنزاع ، لأنه سيوفر للعدو ارضاً خصبة لبث سموم الفرقة ، وشب نار الفتنة – لا سمح الله – مصداقاً لقول الله تعالى: “وأَطِيعُوا الله ورسوله ولا تتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين”. ما قام به خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – قطع على أعدائنا التدخلات المشبوهة في شؤوننا الداخلية واستغلال بعض القضايا والملفات الساخنة وضرب اللحمة الخليجية. ونحن شعب واحد نشأ وترعرع على الحب والاحترام لبعضه البعض يجمعه وحدة الهدف والمصير. هذا الصلح أعاد المياه الى مجاريها، بل جعل قادة مجلس التعاون الخليجي امام تحد صعب لتحقيق أهداف الوحدة الحقيقة وتطبيق ما تم الاتفاق عليه من لوائح وأنظمة وقوانين وتشريعات تصب في مصلحة ابناء المجتمع الخليجي . بل آن الأوان لتذليل الصعوبات وتحقيق الهدف الاسمى وهو وحدة الصف والهدف والمصير فنحن في قارب واحد يحب الحفاظ عليه وصيانته كي يقف صامداً امام امواج البحر العاتية. —- عضو مجلس الشورى
|
||
22 / 12 / 2014, 23 : 11 AM | #508 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
23 / 12 / 2014, 05 : 11 AM | #509 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
|
||
23 / 12 / 2014, 15 : 11 AM | #510 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
استطاعت الكاتبة بدرية البشر عبر برنامجها الإسبوعي أن تجعل أحد فقرات برنامجها قضية رأي عام ليتصدر إسمها وإسم مثير القضية أكثر الكلمات بحثاً عبر المواقع المتخصصة في الرصد. ظهور الدكتور أحمد الغامدي برفقة زوجته كاشفة الوجه عبر قناة mbc تحدث عنها الصغير قبل الكبير،وخاض فيها الجاهل قبل العالم ،وأصبح الموضوع الأكثر إثارة في قروبات الواتساب،ذلك أن المجتمع لدينا لم يعتاد على الخلاف في المسائل الفقهية حتى بات يقف أمام كل مسألة خلافية بالسب والشتم والقذف ولم يُكلف نفسه عناء -الصمت-وهو أيسر الحلول وأسلمها خاصة فيما يخص الدين والشرع. شخصياً،ليس لي الخوض في المسائل الشرعية والخلافية فلها أهلها من ذوي الإختصاص،ولكن ردود الفعل التي صاحبت ظهور الغامدي وزوجته كشفت لنا أننا مجتمع نفتقد لثقافة الحِوار والإختلاف بالرغم من أن الخلاف معهود منذ زمن الرسول الكريم وأصحابه،وله أدابه وأخلاقه،إلا أننا ركنا سيرة الأخيار ولجأنا إلى الصراخ والفوضى والتشنيع والتبديع وكثيراً من السب والشتم لكل من خالفنا الرأي والفكر وكأن تلك الشخص المجتهد الذي له أجر الإجتهاد أجبرنا أن نتبع رأياً فقهياً معيناً!. هاهو إبن عباس وإبن عمر رضي الله عنهم أفتوا بخلاف رأي عمر رضي الله عنه في بعض مسائل الحج، وأفتى حذيفة وغيره من الصحابة رضي الله عنهم بخلاف رأي عثمان رضي الله عنه في إتمام الصلاة بعرفة ومنى ولم يتعرضوا للتشنيع والتهديد والوعيد!. ما ألمنا حقاً في قضية الغامدي أن بعض المشائخ والدعاة ثاروا أيضاً وأخذوا يُمارسون الرد على مخالفهم بتلك الطرق الغوغائية التي انتهجها العوام في حين كنا ننتظر منهم أن يكون لهم موقفاً يتمثل على نهج الرسول الكريم وأصحابه وسلفه الصالح ولكي نتعلم منهم أدب الخِلاف وثقافته!.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 341 ( الأعضاء 0 والزوار 341) | |
|
|
|