●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

حاول تميز في طبوعك وتختار
.............احلى الطبوع اللي لها قدر وثمن
ثلاث تجعل لك مع الناس مقدار
..............اسلوبك وطيبك مع الخلق الحسن

إِمطري يَ عْيوننا ذكرى و حنين ،
واسكبي ماهك على أرض المضى

وانْ خذاك الحِزْن لجراح السنين
قولي للأحلام : ( أقدار و قضا ) !"

سجـه مـع الهاجــوس طبيعـةٍ لي ..!
. طبيعةٍ بامـوت ماجزت عـنـها ..!


أشكي على الخلاق وأرفع له أيدي ..!
لاكـثـرت الأفـكـار يـفــك مـنها ..!

خلوني أكـرم فـي حـيـاتـي وأنا حـي ..!
ولا مـت مـدري جـثـتـي مـن دفـنـها ..!

خـلـقـت بالدنيا وأنا مامعــي شــي ..!
. وبـروح مـنـهـا مـامـعي شـي مـنـها ...!

مـسكـين ياللـي تحسب الواجـد شـوي ..!
والعافـية لــو تنـشــري وش ثمـنـها..!

ياجاهل الـدنيا تـراهـي كـما الـفــي ..!
يامخبل اللـي فـي حياته ][ومـنـها ][ ..!
وان ناحرتلك قامت تروح ][ وتجـي ][ ..؟
مـثـل الذلـول اللــي طـويـلٍ رسنـهـا ..!

وأن دبـرت خـلتك طايـح ومـرمـي ..!

وكـم واحـدٍ لـه حـاجـةٍ ماضمنـها..!

لابـد مانرحـل عـن المـزح والغــي ..!

ونسكــن بـيـوتٍ قـبلنا مـن سكنـها ..!

.النفس مثل الغصن عايش على ][ الـري ][ ..!


ولـولاه كــل الناس عافـت وطـنها ..!

يالله عسى الحسنات تقضي على ][ السي ][ ..!


لاقـربـوا لنفس ذرعــة كـفنـهـا

ما أَجْمَل حكآيآتُ العين في حضورِ الخَجل ..."

أغبى شعور تحس به وأنت طفشآآآآآآن
............لاصرت تشعر بالتعب وأنت فــآضي

ياميت القلب يكتبني ويمحاني
والمطرق اللي على كبدي يحطونه ..
لك وجعةٍ في ضمير الولف تبراني
ماحطها قبلك احدٍ لد بعيونه ..
خليتني فيك لين احترت في شاني
خليت من جاد بالجيه يردونه ..
واغديتني لامعك يازين ترعاني
ولاعلى بعدك انسى الحب وشجونه ..
ياغافي الشوق ياهذيك الاشجاني
لايبست غصون قلبي يبست غصونه ..

على درب الغياب اللي جبر ساقي على الترحال !
جمعت اللي " بقى مني " وجيت انشد عن / وصالك !
تبعتك .. ما تعبت ولا عتبت .. ولا شكيت الحال !
وخذيتك / منك ! لأجل تبقى لي وأنا ابقى لك ..

مثل المطر لاأقبل سااااال معه الرزق والخير
وابرقتله غيوم السهاله
مثل النهر صافي القلب و ذكراه تفسل هموم
النفس وتروي ضماهاا..

نحتسي غصات الالم
...............وليس كل مرار دواء

على بابك وقفت أمـس أبتسـم لـك كنـي أترجـاك
تعيـد اللـي سرقتـه مـن هنـاي إن كنـت قدامـي

مشينـا مـن زمـان .. وقـدر الله ينتهـي ممشـاك
على درب الغياب .. وخطوتـك أسـرع مـن أقدامـي