d r r / حروف صنعت أجمل [ عبارات ] درر الكلام ....

ثـلاثة أرواح لا تصــلح روح الإنسان إلا بها: - روح الطبيعة في جمالها. - روح المـعبد في طهارته. - روح الـقبر في موعظته.

[[ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) ]] .

لا تـقولوا هذه الكلمة !
ليس صحيحا ما يقوله بعض الناس : ( قطع الأعناق و لا قطع الأرزاق ) . هذه الكلمة معناها باطل يخالف الدين ، لسببين :
1- أن من ظلم إنسانا و كان سببا في قطع طريق الرزق عليه يكون آثما ، و لكن هذا الإثم لا يكون أشد من القتل ! ...
قتل النفس ظلما هو أكبر الذنوب بعد الكفر ، كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم .
فكيف يُقال بعد ذلك إنه أهون من قطع طريق رزق إنسان ؟! هذا واضح أنه باطل .
2- بعض الناس يقول هذه الكلمة عندما يرى مثلا شخصا يغش صاحب العمل أو يُقصر في عمله ، فبدلا من أن يحذر و ينبه صاحب العمل من هذا الموظف يقول : أنا لا أريد أن أقطع رزقه ! لأنه قطع الأعناق و لا قطع الأرزاق .
قائل هذه الكلمة في هذا الموضع خدعه الشيطان ! لأن الذي يجب عليه في مثل هذه الحالة أن يُنكر على هذا العامل أو الموظف الذي يغش في العمل و ينصحه ، فإن لم يقبل الموظف النصيحة و لم يترك فعله المحرم ، وجب عليه أن يُحذر صاحب العمل منه لأن الرسول عليه الصلاة و السلام قال : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ) إلى آخر الحديث . رواه مسلم .

دواءُ القلبِ خمسةُ أشياءَ : قراءةُ القرءانِ الكريمِ بالتَّدبُّرِ وخلاءُ البطنِ وقيامُ اللّيلِ والتّضرُّعُ عندَ السَحَرِ ومُجالسةُ الصّالحِين.

قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مَنْ صَلَّىٰ عَلَيَّ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةِ الجُمُعَةِ مائةَ مرة قَضَىٰ اللَّهُ لَهُ مِائَةَ حَاجَةٍ سَبْعِينَ مِنْ حَوَائِجِ الآخِرَةِ، وَثَلاَثِينَ مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا» أخرجه البيهقي وغيره.
اللَّهُمَّ صَلّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ

اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ
اسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيْمَ وَأَتُوْبُ إلَيْهْ

من قال ( أستغفر اللَّه الذي لا إله إلاَّ هو الحيُّ القيوم وأتوب إليه غَفر اللَّه له ، وإن كان فرَّ من الزحف)

أستغفر الله العَظيم