|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
27 / 06 / 2014, 52 : 08 PM | #50061 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
المحكمة العليا لم تتلقَّ أي شهادة برؤية هلال رمضان حتى الآن
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: علمت "سبق" أن المحكمة العليا لم تتلقَّ أي شهادة برؤية هلال رمضان حتى الساعة 7:40 من مساء اليوم الجمعة. وقالت مصادر "سبق": إن المحكمة العليا بصدد الإعلان الرسمي خلال ساعة من الآن في حال عدم تلقيها أي شهادة ، بأن يوم غد السبت هو المتمم للثلاثين من شهر شعبان، وأن يوم الاحد أول أيام شهر رمضان المبارك للعام الجاري 1435هـ . |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 54 : 08 PM | #50062 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
غداً متمم لشهر شعبان والأحد غرة رمضان
7:39 م - 27 يونيو 2014 <LI style="DISPLAY: none" class=views>517 الرياض – الوئام : تعذر رؤية هلال شهر رمضان بعد غروب شمس اليوم الجمعة 29 شعبان في عدد من مناطق المملكة. وسيكون غدًا السبت _بإذن الله_ هو المتمم للثلاثين من شهر شعبان، وسيكون يوم الأحد هو غرة شهر رمضان المبارك |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 56 : 08 PM | #50063 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
غداً المتمم للثلاثين من شعبان والأحد أول الشهر الكريم
المحكمة العليا لم تتلقَّ أي شهادة برؤية هلال رمضان حتى الآن 11 عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: علمت "سبق" أن المحكمة العليا لم تتلقَّ أي شهادة برؤية هلال رمضان حتى الساعة 7:40 من مساء اليوم الجمعة. وقالت مصادر "سبق": إن المحكمة العليا بصدد الإعلان الرسمي خلال ساعة من الآن في حال عدم تلقيها أي شهادة ، بأن يوم غد السبت هو المتمم للثلاثين من شهر شعبان، وأن يوم الاحد أول أيام شهر رمضان المبارك للعام الجاري 1435هـ . |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 01 : 09 PM | #50064 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
بالفيديو ..التجارة: 45% من النفايات في رمضان بقايا طعام
6:36 م - 27 يونيو 2014 <LI style="DISPLAY: none" class=views>61 الرياض - الوئام - محمد الحربي : عرضت وزارة التجارة والصناعة -عبر فيديو نشرته على صفحتها الرسمية، اليوم، على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”- تقريرًا عن بعض الإحصائيات المرتبطة بشهر رمضان المعظم. أوضح التقرير أن 80% من الأغذية المرتبطة بالشهر الفضيل غير صحية، وأن 45% من النفايات هي بقايا طعام؛ نظرًا لزيادة استهلاك المواد الغذائية للضعف خلال الشهر الكريم. وجهت الوزارة عددًا من النصائح للمواطنين، جاء على رأسها تجنب الاستهلاك العشوائي والحرص على إعداد قائمة بالمشتريات وفقًا للحاجة، مع تجنب التسوق في أثناء فترات الصيام؛ لأن الجوع والعطش يدفعان المرء إلى شراء الكثير من الأغذية التى قد تكون زائدة على حاجته. كما طالبت بالإفطار على بضع تمرات وضرورة تجنب التخمة والموازنة في وجبة السحور؛ لأنها مهمة وتنعكس على صحة الصائم خلال فترات الصيام في أثناء النهار. رابط الخبر بصحيفة الوئام: بالفيديو ..التجارة: 45% من النفايات في رمضان بقايا طعام |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 06 : 09 PM | #50065 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
طلعات جوية لطائرات اميركية من دون طيار فوق بغداد
27/06/2014 - 7:41 م واشنطن (أ ف ب) قال مسؤول اميركي رفيع المستوى الجمعة ان "بضع" طائرات من دون طيار اميركية تحلق فوق بغداد لحماية القوات الاميركية والدبلوماسيين الاميركيين في العاصمة العراقية اذا تطلب الامر ذلك. وقال المسؤول، الذي طلب عدم التصريح عن اسمه، لوكالة فرانس برس "بدأنا ذلك خلال الساعات ال48 الماضية"، ما يؤكد تقارير اعلامية سابقة، الا انه اوضح ان هذه الطائرات غير مكلفة بتوجيه ضربات تستهدف الجماعات الاسلامية المتطرفة |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 18 : 09 PM | #50066 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
كان قائدها منشغلاً بالجوال ويسير بسرعة جنونية فاستقرت بـ"البركس"
بالصور.. نجاة أفراد "تفتيش الأفلاح" عقب اقتحام مركبة طائشة غرفتهم علي العرجاني - سبق - الأفلاج: نجا أفراد نقطة تفتيش أمن طرق محافظة الأفلاج، عصر اليوم الجمعة؛ وذلك عقب اقتحام سيارة طائشة من نوع "كورولا" غرفة الأفراد التي يقيمون بها أثناء عملية التفتيش لتستقر المركبة بـ"البركس"، وذلك أثناء انشغال قائد المركبة بالجوال. وفي التفاصيل، فوجئ أفراد نقطة تفتيش أمن طرق محافظة الأفلاج بسيارة من نوع كورولا تسير بسرعة جنونية وترتطم بالغرفة التي يقيمون بها وتستقر المركبة بـ"البركس". وعلمت "سبق" من مصدر أمني بأن قائد المركبة مواطن يبلغ من العمر -٢٧ عاماً- قادماً من الشمال باتجاه الجنوب وكان يسير بسرعة عالية ومنشغلاً عن القيادة بالهاتف النقال، ولم يسيطر على السيارة عند مشاهدته النقطة حتى ارتطم بها واستقر بالغرفة، مشيراً بأن جميع أفراد النقطة وقائد المركبة، لم يتعرضوا لأي أذى - ولله الحمد. وأكد المصدر، بأن مرور الأفلاج استلم الحادث بحكم الاختصاص. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 27 : 09 PM | #50067 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
بحضور ولي العهد والأمير مقرن بن عبدالعزيز
خادم الحرمين يستقبل "كيري" لبحث مستجدات الساحة الدولية واس- جدة: استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- اليوم الجمعة، وزير الخارجية الأمريكي جون كيري والوفد المرافق له، وذلك بقصره بجدة. ونقل خادم الحرمين الشريفين في بداية الاستقبال تحياته وتقديره للرئيس الأمريكي باراك أوباما، وجرى بعدها بحث تطورات الأحداث في المنطقة إضافة إلى مجمل المستجدات على الساحة الدولية . حضر الاستقبال ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ووزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية عادل بن أحمد الجبير والسفير الأمريكي لدى المملكة جوزيف ويستفول . |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 32 : 09 PM | #50068 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
خياط : الصائم لا يسخط ولا يساب أحدًا أو يشاتمه
7:06 م - 27 يونيو 2014 <LI style="DISPLAY: none" class=views>35 مكة - الوئام : تناول خطيبا المسجدين الحرام والنبوي في خطبة اليوم سماحةَ ويسر الإسلام، وكذا تعاليمه الحنيفة، بجانب الاستعداد والاستفادة القصوى من رمضان المبارك. أكد فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام بمكة المكرمة، الشيخ الدكتور أسامة بن عبد الله خياط، أن أخذ النفوس باليسر وتربيتها على السماحة والنأي بها عن العنت والمشقة هو طابع الإسلام الذي اتسم به وافترق به عن غيره، مبينًا أن مظاهر اليسر تجلَّت في الصوم، عبر الأمر بتعجيل الفطر بمجرد غروب الشمس وتأخير السحور وامتداد وقته إلى أذان الفجر، وكذا في التجاوز عمن أكل أو شرب ناسيًا لصومه فلا قضاء عليه ولا كفارة، والترخيص للمريض والمسافر في الفطر رفعًا للحرج عنهما ودفعًا للعنت، وإباحة الفطر للحائض والنفساء مع القضاء، والترخيص للحامل والمرضع في الفطر مع القضاء، والترخيص للرجل الكبير والمرأة الكبيرة، إلى غير ذلك من مظاهر اليسر الكثيرة المتجلية بالصوم وغيره من العبادات بعيدًا عن رهبانية المترهبين ونزعات الماديين. وقال فضيلته، في خطبة الجمعة اليوم في المسجد الحرام بمكة المكرمة: “إن المسلم ليذكر وهو يستقبل شهر رمضان بالفرحة الغامرة والأمل في اغتنام فرصته بالظفر بأوفى المكاسب والحظوة بأعلى الدرجات في روضات الجنات لدى رب الأرض والسموات، إنه ليذكر مع ذلك أن الصوم كسائر العبادات التي كتبها الله على عباده فريضة ذات أهداف رفيعة ومقاصد سامية تستشرف لنهوضها النفوس المؤمنة والقلوب المطمئنة رغبةً في نوال الخير وتطلعًا لعظيم أجر وجميل موعود وعد الله به الصائمين، فإن المرء بحكم بشريته وما رُكِّب فيه من دوافع وما جُبل عليه من غرائز قد تنحرف به عن الجادة وتحيد به عن سواء السبيل، وقد تكون مثبطة له عن اللحاق بركب عباد الله المخلصين وإدراك قوافل الصالحين والأخذ بنصيب وافر من التكمل الذاتي والسمو الروحي..”. وتابع: “إنه بحكم ذلك في حاجة إلى وسيلة صالحة تأخذ بيده وترقى به إلى ما يريده الله منه من صلاح واستقامة، فكانت الوسيلة الناجحة هي الصوم؛ إذ هو الباعث الأقوى في إحداث انقلاب وتحوُّل في النفسيات من السيئ إلى الحسن ومن الحسن الى ما هو خير وأحسن منه، وهو تحوُّل عام يشمل الناس في دنياهم فيحمل الأكثر على الاتجاه نحو حياة أفضل يتجلى فيها الخير والصلاح وسداد المسلك والاستمساك بخِلال التقوى ومجانبة الصبوة ما استطاع إلى ذلك سبيلًا، فإذا ما درج المرء على هذا التحول الكريم شهرًا كاملًا نشأت عنده العادة الحميدة في حب الخير وعشق أساليب الفضيلة؛ فإن العادة تنشأ بالتكرار”. واستطرد الشيخ أسامة خياط قائلًا إن شهرًا كاملًا يسلك العبد فيه أقوم المسالك وأرفع مناهج الطهر سوف يكون له أقوى تأثير على نظمه بعد انقضاء شهر الصيام، إذ يصبح هذا المنهج الرشيد عادةً لازمةً له، وتلك هي التقوى المنشودة التي يجب أن تكون مصاحبة للعبد وخلقًا من أخلاقه يُعِدُّه الصوم لها إعدادًا خاصًا في شهر رمضان، فيبقى مقيمًا على عهدها لا ينحرف عنها أو ينصرف إلى مزالق الرذيلة, لافتًا النظر إلى أن تهيئة النفوس بالتقوى هدف بارز من أهداف الصوم، بل إنها المحور الذي يدور عليه الصوم ويتعلق به، مبينًا أن صوم لا تلامسه التقوى ولا تخالط فيه نفسية الصائم، صوم خواء إنما هو لإسقاط الفريضة بحيث لا يؤمر بإعادتها، لكنه خرج عن نطاق التقوى ولم يدرك حقيقة الصوم وإنما أتى بمظهره وجامعه السلبي, لذا قال سبحانه وتعالى (يأيها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون) فبدأها سبحانه بنداء المؤمنين وختمها بقوله (لعلكم تتقون). وأبان أن بين الإيمان والتقوى أوثق الصلات, إذ الإيمان أساس الخير ومنبع الفضائل، والتقوى روح الإيمان وعماده وسر الفلاح، وفي الجمع بين الإيمان والتقوى في مبدأ الآية وختامها ما يُشعر بأن المقصود بالصوم ما جمع بين منازع الإيمان من الفضائل والتكمُّلات الذاتية والروحية وبين دوافع التقوى من كمال المراقبة لله تعالى والخوف منه والتعلق به وحده والزهد فيما سواه، وبذلك يجمع الصائم بين مظهر الصوم السلبي من الكفِّ عن شهوتَيْ البطن والفرج وبين حقيقته الإيجابية من السير على الفضائل وانتهاج أقوم المناهج وأهدى السبل فلا يسخط ولا يماري ولا يساب أحدًا أو يشاتمه، وذلك ما وجَّه إليه رسول الهدى صلوات الله وسلامه عليه بقوله “الصيام جُنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابَّه أحد أو قاتله فليقل إني صائم”. وشدد فضيلته على أن التقرب إلى الله تعالى بترك المباحات لا يكمل ولا يتم إلا بعد التقرب إليه بترك المحرمات في كل حال من الكذب والظلم والعدوان على الناس في دمائهم وأموالهم وأعراضهم، فمَنِ ارتكب المحرمات ثم تقرب بترك المباحات كان بمثابة مَن يترك الفرائض ويتقرب بالنوافل وإن كان صومه مجزئًا عند جمهور العلماء بحيث لا يؤمر بإعادته, مضيفًا أن ترك حظوظ النفس وشهواتها الأصلية التي جُبلت على الميل إليها مع قدرتها عليه ثم تركته لله عز وجل في موضع لا يطلع عليه إلَّا الله كان ذلك دليلًا على صحة الإيمان. وأشار إمام وخطيب المسجد الحرام إلى أن الصوم ينبه في الصائم ما كمد من عواطف الخير وملكات التكمُّل ويتجه به نحو مسلك تُكبح فيه نفسه الأمَّارة بالسوء وتُلجم فيه خلال الشر ومظاهر الإثم ودوافع الرذيلة، فلا يسخر ولا يشتم ولا يماري إن هيض جناحه أو اعتُدي عليه، وإن الصبر وقوة العزيمة والتضحية في سبيل القيام بالواجب والشفقة والعطف والمواساة والشعور بحاجة المضطر وغير ذلك من خلال الخير وخصال الحمد, هي من روافد الصوم بل هي عماده ونقطة الارتكاز فيه، وبمزايدتها ينأى الصائم كثيرًا عن الهدف الأسمى في التزكية ويكون صومه آليًّا وعبارة عن طقوس تؤدَّى ومظاهر شكلية لا توصل إلى الغاية ولا يكون لها الأثر في التقويم والصقل، ومن ثم يتم إدراك الوسيلة لتحقيق الفرحتين اللتين جاءت بهما البشارة النبوية الكريمة من نبي الله صلوات الله وسلامه عليه بقوله “للصائم فرحتان: فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربه”؛ إذ هما نتيجة الجهد والكدح والمصابرة ومغالبة ميول النفس في سبيل أداء هذه الشعيرة وأخذ النفس بها والقيام بما تفرضه من التزامات. وأوصى فضيلته المسلمين بتقوى الله، فهذا رمضان قد أتاهم شهر بركة وغفران وعتق من النيران يغشاهم الله فيه فيُنزل الرحمة ويحطُّ الخطايا ويستجيب الدعاء. وفي المدينة المنورة تحدث فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ علي بن عبدالرحمن الحذيفي في خطبة الجمعة اليوم عن الواجبات التي يجب على كل مسلم معرفتها والإلمام بها, والتي تتعلق بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف التي تعود في مجملها إلى أمور ثلاثة هي: الإحسان إلى النفس وأن ذلك يكون بأنواع العبادات، والإحسان إلى الخلق بأنواع الخير، قال الله تعالى (وأحسنوا إن الله يحب المحسنين)، وكفُّ الأذى عن الناس قال تعالى (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم). وتناول فضيلة الشيخ الحذيفي المسائل المتعلقة بالزكاة مؤكدًا أنها عبادة خالصة لله جعلها في المال حقًا مفروضًا على المسلم لأصحاب الزكاة الثمانية، مبينًا أن المولى جل في علاه فرضها للتكافل الاجتماعي بين المسلمين وأوجبها لقضاء حاجات الفقراء والمساكين، مستشهدًا بقوله تعالى (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصلِّ عليهم إن صلاتك سكن لهم), لافتًا الانتباه إلى أن أداء الزكاة يجتث داءَ الحسد من القلوب ويولد التعاطف والتراحم بين المسلمين ويضمن التكافل الاجتماعي بينهم. وبيَّن فضيلته أن الزكاة ركن من أركان الإسلام وهي مقرونة بالصلاة في كتاب الله وفي سنة النبي صلى الله عليه وسلم, قال الله تعالى (وآتوه من مال الله الذي آتاكم)، كما أن الزكاة تزيد في المال وتنميه ولا تنقصه وتحفظه من الهلكة والآفات قال تعالى (وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين)، وفي الحديث “ما هلك مال في بر ولا بحر إلا بمنع زكاته”، وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “وما منع قوم زكاة أموالهم إلا حبس عنهم القطر من السماء ولولا البهائم لم يُمطروا”، وقال تعالى (والذين هم للزكاة فاعلون). وحذَّر فضيلته مما حذر منه المولى عز وجل من منع الزكاة وعدم إعطائها لمستحقيها, مفيدًا أن مصير مَن منع الزكاة هو الناركما قال تعالى (وويل للمشركين الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون)، وقوله عز من قائل عليم (والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم فتُكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون)، وقول النبي صلى الله عليه وسلم ((ما من صاحب كنز لا يؤدي زكاته إلا مثل له يوم القيامة شجاعًا أقرع فيأخذ بمهزلتيه, يعني شدقيه، فيقول أنا كنزك أنا مالك))، مشيرًا إلى أن الأموال التي تجب فيها الزكاة هي الذهب والفضة أو ما يقوم مقامهما والإبل والبقر وعروض التجارة الأخرى. وخلص إمام وخطيب المسجد النبوي إلى أن على المسلم الحرص كل الحرص على التفقه في أمور دينه، خاصة فيما يتعلق بمسألة الزكاة في هذا الشهر الفضيل، كما أن الواجب عليه أن يسأل أهل العلم عن تفاصيلها ليؤدي حق الله فيها, مشيرًا إلى أن الإنفاق يُضاعَف لاسيما في شهر رمضان على أن يكون إخراجها سرًّا كما جاء في الحديث “صدقة السر تطفئ الخطيئة”, منوهًا فضيلته بأهمية شهر رمضان وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر به أصحابه في آخر شعبان. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 46 : 09 PM | #50069 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
الأهداف التي سجلها لاعبون بدلاء بكل مسابقات كأس العالم
27/06/2014 - 6:06 م البرازيل (رويترز ) سجل اللاعبون البدلاء بنهائيات كأس العالم المقامة حاليا في البرازيل 24 هدفا في دور المجموعات فقط وهو أكبر من العدد الاجمالي للاهداف التي سجلها بدلاء في بطولات سابقة حتى نهايتها لتحطم البطولة الحالية الرقم القياسي السابق البالغ 23 هدفا. وحسب بيانات نشرها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) فان 18 في المئة من الاهداف المسجلة بنهائيات البرازيل حتى الان سجلها لاعبون بدلاء. وكانت اعلى نسبة سابقة سجلت في نهائيات 1990 في ايطاليا عندما سجل البدلاء 17.4 في المئة من اجمالي اهداف البطولة (20 من جملة 115 هدفا). وفيما يلي قائمة قدمها الفيفا للاهداف التي سجلها بدلاء في مسابقات كأس العالم منذ بطولة 1970. ولم يكن يسمح بالدفع ببدلاء قبل هذه البطولة. العام الاهداف التي سجلها لاعبون بدلاء (من اجمالي الأهداف) 2014 24 هدفا (من 133 هدفا بنسبة 18.05 %) 2010 15 (من 145 بنسبة 10.34 %) 2006 23 (من 147 بنسبة 15.65 %) 2002 21 (من 161 بنسبة 13.04 %) 1998 14 (من 171 بنسبة 8.19 %) 1994 13 (من 141 بنسبة 9.22 %) 1990 20 (من 115 بنسبة 17.39 %) 1986 11 (من 132 بنسبة 8.33 %) 1982 16 (من 146 بنسبة 10.96 %) 1978 6 (من 102 بنسبة 5.88 %) 1974 5 (من 97 بنسبة 5.15 % ) 1970 5 (من 95 بنسبة 5.26 % ) |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
27 / 06 / 2014, 52 : 09 PM | #50070 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
"الحذيفي": الإنفاق يضاعف ولاسيما في رمضان على أن يكون إخراجها سراً
"خياط": التقرب إلى الله بترك المباحات لا يكمل إلا بعد تجنب المحرمات واس- مكة المكرمة، المدينة المنورة: قال إمام وخطيب المسجد الحرام بمكة المكرمة الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط: إن "أخذ النفوس باليسر وتربيتها على السماحة والنأي بها عن العنت والمشقة؛ هو طابع الإسلام الذي اتسم به، وافترق به عن غيره"، مبيناً أنه "تجلت مظاهر اليسر في الصوم في الأمر بتعجيل الفطر بمجرد غروب الشمس، وتأخير السحور، وامتداد وقته إلى أذان الفجر، وفي التجاوز عمن أكل أو شرب ناسياً لصومه فلا قضاء عليه ولا كفارة، وفي الترخيص للمريض والمسافر في الفطر رفعاً للحرج عنهما ودفعاً للعنت، وفي إباحة الفطر للحائض والنفساء مع القضاء، وفي الترخيص للحامل والمرضع في الفطر مع القضاء، وفي الترخيص للرجل الكبير والمرأة الكبيرة، إلى غير ذلك من مظاهر اليسر الكثيرة المتجلية بالصوم وغيره من العبادات، بعيداً عن رهبانية المترهبين ونزعات الماديين". وقال فضيلته في خطبة الجمعة اليوم في المسجد الحرام بمكة المكرمة: "إن المسلم ليذكر وهو يستقبل شهر رمضان بالفرحة الغامرة والأمل في اغتنام فرصته بالظفر بأوفى المكاسب والحظوة بأعلى الدرجات في روضات الجنات لدى رب الأرض والسموات؛ إنه ليذكر مع ذلك أن الصوم كسائر العبادات التي كتبها الله على عباده؛ فريضة ذات أهداف رفيعة ومقاصد سامية تستشرف لنهوضها النفوس المؤمنة والقلوب المطمئنة؛ رغبة وتطلعاً في نوال عظيم أجر وجميل موعودٍ وعدَ الله به الصائمين، فإن المرء بحكم بشريته وما ركّب فيه من دوافع وما جبل عليه من غرائز؛ قد تنحرف به عن الجادة وتحيد به عن سواء السبيل، وقد تكون مثبطة له عن اللحاق بركب عباد الله المخلصين، وإدراك قوافل الصالحين والأخذ بنصيب وافر من التكمل الذاتي والسمو الروحي". وأضاف يقول: "إنه بحكم ذلك في حاجة إلى وسيلة صالحة تأخذ بيده وترقى به إلى ما يريده الله منه من صلاح واستقامة؛ فكانت الوسيلة الناجحة هي الصوم؛ إذ هو الباعث الأقوى في إحداث انقلاب وتحول في النفسيات من السيئ إلى الحسن ومن الحسن إلى ما هو خير وأحسن منه، وهو تحول عام يشمل الناس في دنياهم؛ فيحمل الأكثر على الاتجاه نحو حياة أفضل يتجلى فيها الخير والصلاح وسداد المسلك والاستمساك بخلال التقوى ومجانبة الصبوة ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، فإذا ما درج المرء على هذا التحول الكريم شهراً كاملاً نشأت عنده العادة الحميدة في حب الخير وتعشق أساليب الفضيلة؛ فإن العادة تنشأ بالتكرار". وأكد الشيخ أسامة خياط أن شهراً كاملاً يسلك العبد فيه أقوم المسالك وأرفع مناهج الطهر؛ سوف يكون له أقوى تأثير وأبقاه من حيث يمضي على نظمه بعد انقضاء شهر الصيام؛ إذ يصبح هذا المنهج الرشيد عادة لازمة له، وتلك هي التقوى المنشودة التي يجب أن تكون مصاحبة للعبد، وخلقاً من أخلاقه يعده الصوم لها إعداداً خاصاً في شهر رمضان فيبقى مقيماً على عهدها لا يضير عنها أو ينصرف إلى مزالق الرذيلة". ولفت إلى أن "تهيئة النفوس بالتقوى هدف بارز من أهداف الصوم، بل هو المحور الذي يدور عليه الصوم ويتعلق به، وصوم لا تلامسه التقوى ولا تخالط فيه نفسية الصائم، صوم خواء إنما هو لإسقاط الفريضة بحيث لا يؤمر بإعادتها، لكنه خرج عن نطاق التقوى، ولم يدرك حقيقة الصوم، وإنما أتى بمظهره وجامعه السلبي، ولذا قال سبحانه وتعالى: "يا أيها اللذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون"؛ فبدأها سبحانه بنداء المؤمنين وختمها بقوله: "لعلكم تتقون". وأبان أن "بين الإيمان والتقوى أوثق الصلات؛ إذ الإيمان أساس الخير ومنبع الفضائل، والتقوى روح الإيمان وعماده وسر الفلاح، وفي الجمع بين الإيمان والتقوى في مبدأ الآية وختامها ما يشعر بأن مقصود الصوم ما جمع بين منازع الإيمان من الفضائل والتكملات الذاتية والروحية وبين دوافع التقوى من كمال المراقبة لله تعالى، والخوف منه والتعلق به وحده والزهد فيما سواه، وبذلك يجمع الصائم بين مظهر الصوم السلبي- من الكف عن شهوتي البطن والفرج- وبين حقيقته الإيجابية من السير على الفضائل وانتهاج أقوم المناهج وأهدى السبل، فلا يسخط ولا يماري، ولا يساب أحداً أو يشاتمه، وذلك ما وجه إليه رسول الهدى صلوات الله وسلامه عليه بقوله: "الصيام جنة؛ فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني صائم". وشدد فضيلته على أن "التقرب إلى الله تعالى بترك المباحات لا يكمل ولا يتم إلا بعد التقرب إليه بترك المحرمات في كل حال؛ من الكذب والظلم والعدوان على الناس في دمائهم وأموالهم وأعراضهم، فمن ارتكب المحرمات ثم تقرب بترك المباحات كان بمثابة من يترك الفرائض ويتقرب بالنوافل، وإن كان صومه مجزئاً عند جمهور العلماء بحيث لا يؤمر بإعادته, مضيفاً أن ترك حظوظ النفس وشهواتها الأصلية التي جبلت على الميل إليها مع قدرتها عليه، ثم تركته لله عز وجل في موضع لا يطّلع عليه إلاّ الله؛ كان ذلك دليلاً على صحة الإيمان، ذلك أن الصائم يعلم أن له رباً يطلع عليه في خلوته وقد حرم عليه أن يتناول شهواته المجبول على الميل إليها في الخلوة، فأطاع ربه وامتثل أمره واجتنب نهيه خوفاً من عقابه ورغبة في ثوابه، فشكر الله تعالى له ذلك واختص بنفسه عمله من بين حساب أعماله". وأشار إمام وخطيب المسجد الحرام إلى أن "الصوم ينبه في الصائم ما كمد من عواطف الخير وملكات التكمل، ويتجه به نحو مسلك تقبح فيه نفسه الأمارة بالسوء وتلجم فيه خِلالَ الشر ومظاهر الإثم ودوافع الرذيلة؛ فلا يسخر ولا يشتم ولا يماري إن هيض جناحه أو تعدي عليه، وإن الصبر وقوة العزيمة والتضحية في سبيل القيام بالواجب والشفقة والعطف والمواساة والشعور بحاجة المضطر وغير ذلك من خلال الخير وخصال الحمد؛ هي من روافد الصوم، بل هي عماده ونقطة الارتكاز فيه وبمزايدتها ينأى الصائم كثيراً عن الهدف الأسمى في التزكية ويكون صومه آلياً وعبارة عن طقوس تؤدى ومظاهر شكلية لا توصل إلى الغاية، ولا يكون لها الأثر في التقويم والصقل، ومن ثم يتم إدراك الوسيلة لتحقيق الفرحتين اللتين جاءت بهما البشارة النبوية الكريمة من نبي الله صلوات الله وسلامه عليه بقوله: "للصائم فرحتان؛ فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه"، إذ هما نتيجة الجهد والكدح والمصابرة ومغالبة ميول النفس في سبيل أداء هذه الشعيرة وأخذ النفس بها والقيام بما تفرضه من التزامات". وفي المدينة المنورة تحدث فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي، الشيخ علي بن عبدالرحمن الحذيفي، في خطبة الجمعة اليوم؛ عن الواجبات التي يجب على كل مسلم معرفتها والإلمام بها، والتي تتعلق بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، التي تعود في مجملها إلى أمور ثلاثة هي: الإحسان إلى النفس، وأن ذلك يكون بأنواع العبادات، والإحسان إلى الخلق بأنواع الخير، قال الله تعالى: "وأحسنوا إن الله يحب المحسنين"، وكف الأذى عن الناس. وتناول فضيلة الشيخ الحذيفي المسائل المتعلقة بالزكاة، مؤكداً أنها عبادة خالصة لله، جعلها في المال حقاً مفروضاً على المسلم لأصحاب الزكاة الثمانية، مبيناً أن المولى -جل في علاه- فرضها للتكافل الاجتماعي بين المسلمين وأوجبها لقضاء حاجات الفقراء والمساكين، لافتاً إلى أن أداء الزكاة يجتث داء الحسد من القلوب ويولد التعاطف والتراحم بين المسلمين، ويضمن التكافل الاجتماعي بينهم. وحذر فضيلته مما حذر منه المولى -عز وجل- من منع الزكاة وعدم إعطائها لمستحقيها، مفيداً أن مصير من منع الزكاة هو النار، مشيراً إلى أن الأموال التي تجب فيها الزكاة هي الذهب والفضة أو ما يقوم مقامهما، والإبل والبقر وعروض التجارة الأخرى. وخلص إمام وخطيب المسجد النبوي إلى أن "على المسلم الحرص كل الحرص بالتفقه في أمور دينه، وخاصة فيما يتعلق بمسألة الزكاة في هذا الشهر الفضيل، كما أن الواجب عليه أن يسأل أهل العلم عن تفاصيلها ليؤدي حق الله فيها"، مشيراً إلى أن "الإنفاق يضاعف، ولاسيما في شهر رمضان، على أن يكون إخراجها سراً كما جاء في الحديث: "صدقة السر تطفئ الخطيئة". |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 127 ( الأعضاء 0 والزوار 127) | |
|
|
|