آلشآمخ [ وصـفـﮯ ] و للوصف تفسير .. لآضآξ وصف [ آلـعـز ] فينے لقيتـﮧ ..! !

[رحمتگ يـآرب ~


لآمن ضآقت آمنحني { وسـآع !
أنت حسبي في آلزمآن آلجآير
وَ . . [ نعم آلوگيل ]
/

إِلَهِيْ ~
[ قَلْبِيْ ] بَيْنَ يَدَيْكْ
إِمْنَحْهُ صَبْرَاً لاَيَنْتَهِيْ ..}

طنش

تعش

تنتعش

لاتنقهر/ ماعلى قلبك امر

ولا تنصدم ان لقيت
أقرب اصحابك’’يحش’’ !!
لا تناقش من يذمكـ
والليـــ حاصل , لايهمك
لو يهمك شفت قلبكـ
من [ همومكـ ]ينفرش !!وقبل كل هذا نسيت !تدريــ لو تعطيــ جروحكــ " وجـهـ "
واللـهــ تبتلشـ !

تعلمـــِت دائماً أن أجترّ مِن خيباتي وخساراتي القوة

وأضع ما أطمح له نِصب عينيّ

وأدعو الله مِراراً وتِكراراً بروح المنكسر

أن يمنحني : ( كُل ما أحلم به وكل ماحُرمت مِنه ) .

- الله كريّم
فَ كمّ مِن حُلم منحني إياه بعد دعوه صادقة

لذلك صِرت أبتسم عندما أُصاب بخيبة

لأني أعلم أن الله يُريدُني أن أتقرب منه أكثر وأدعوه

الله يُحبُني وأنا أُحبُه وهذا يكفي لأشعُر بالقوة بعد كُل خسارة

يومـاً..

قـالـو لـي ((نحسدكـ لع ـدم وجـود الحـزن في قلبـكـ))

فأدركت حينــهـآ ..أني اجيد

((...التمثيل...))
((...التمثيل...))
((...التمثيل...))

تخنقني عبرتي !
وانـآ اردد . .


مشتآقتلـڪ . .


.............مشتآقتلـڪ . .
...................... مشتآقتلـڪ . .
............................... مشتآقتلـڪ . .

http://store1.up-00.com/Oct11/2Yu27797.jpg


اللهم
ـاني اسإلك نفسا مطمئٌنه
تؤمنٌ بلقأئكُـ
ٌوتقنع بعطأئكُـ
ٌوترضىآ بقضائكُـ ُ ٌ

سبـ ح ـآإن الله وبحمدهـ

سبـ ح ـأإن الله العظيــمـ


سبـ ح ـآإن الله وبحمدهـ

سبـ ح ـأإن الله العظيــمـ


سبـ ح ـآإن الله وبحمدهـ

سبـ ح ـأإن الله العظيــمـ

سبـ ح ـآإن الله وبحمدهـ

سبـ ح ـأإن الله العظيــمـ

لمَ يكُن ذاكْ المسَآء عآدياًَ ابداً .. كآنت مشآعِري تفَوحْ برآئحه الزنبق .. كآنْ مسآء مُختلفاً ,
مساءَ سآحِراً مِن بدايتِه .. لم يتوانَ مسآئي بطبعِ تِلك الآبتسآمه الهادئه على مُحيآي ,
ضجيج آستكنْ بدآخِلي .. وكومةَ مشآعَر آصآبَهآ الوَهن مِن طَول المَكوثَ الجآئِر هُنآك ,




ذهبتَ لهَم ,
وكآنتَ البسَمه لآتفآرقنَي ,
وعَدت والدَموع .. لآتبآرحنَي ,




كآنْ الجُرحَ عميقاً جداً .. تعدى حُبي لهمَ بآميآل !
آبكَوني جِداً يـ أماه ,
ابكوني جِداً يـ أماه ,













.
.

گتَبْتَگ دَآخِل /أوَرآقِي / وَلگنْ مَاعَرفِتْ أقَرآگ
....... وَضَآعِتْ لَگ أحَآسِيسْ القَصِيدَه بِ ضَيعْة گتَآبِيّ !

.....