|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
16 / 07 / 2016, 33 : 09 PM | #41 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
بين القتلى 104 من عناصر القوات المتمردة.. و "يلدريم": إنها لطخة سوداء
|
||
17 / 07 / 2016, 44 : 02 AM | #42 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
خلال خطابه في اسطنبول
أردوغان: لن نستأذن أحدًا فى محاكمة الانقلابيين اسطنبول - الوئام: طالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الولايات المتحدة بقيامها بتسليم محمد فتح الله كولن المتهم بالتخطيط لمحاولة الانقلاب العسكري بالبلاد. وأضاف أردوغان خلال خطابه في اسطنبول :”أننا سلمنا العديد من الإرهابيين لأمريكا ومن ثم فعليها الآن تسلمينا كولن”، مؤكدا أن القوات المسلحة التركية ستقوم بتطهير نفسها وإعادة بناء مؤسساتها. وتابع الرئيس التركي خطابه قائلاً: “أن المحاولة الانقلابية خطط لها من لا يريد لتركيا أن تتقدم وتتطور، تلك المؤامرة تريد إفساد علاقة الجيش والشعب في تركيا، ونحن لا نحتاج لإذن من أي جهة لتقديم الانقلابيين للمحاكمة، ولكننا نحتاج لأن يستمر التلاحم والتعاون بين الشعب التركي”. وأكد أردوغان فصل الآلاف من أعضاء السلك القضائي التركي على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة، وطالب الشعب التركي بالدفاع عن الديمقراطية بالبلاد.
|
||
17 / 07 / 2016, 44 : 02 AM | #43 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
أردوغان استخدم النظام القضائي لتدعيم حكمه
كولن ينفي علاقته بالانقلاب.. ويقول لأردوغان: أصلي من أجلي وأجلك الرياض - الوئام: نفي محمد فتح الله كولن خصم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أي علاقة له بمحاولة الانقلاب التي حدث فى تركيا، وقال “أنفي بصورة قاطعة مثل هذه الاتهامات”. ووجه رسالة إلى الرئيس التركي قائلا: “أقول لأردوغان، وأعرف أنه لن يسمع رسالتي، إنني أصلي من أجلي وأجلك ومن أجل سلام تركيا”. وقال “لا علاقة لي بمحاولة الانقلاب ولا أعرف من هم أتباعي الذين يتحدث عنهم أردوغان.. وفي كل مرة يحدث فيها انقلاب في تركيا يتم اتهامي”. وأضاف فى تصريح خاص لقناة (سكاي نيوز) “لم يكن طلب أردوغان بترحيلي رسميا وكان مجرد أحاديث .. ليس لدى أردوغان اتهامات تقدم لتنفيذ ذلك”، وأشار إلى أن الإدارة الأمريكية لم تتحدث معه حول الوضع في تركيا وليس هناك قناة تواصل. وكشف أن الخلافات والانشقاقات بينه وبين أردوغان بدأت في فترة ولاية الرئيس التركي الثانية حين استخدم الديمقراطية لدعم مشروعه الشخصي، وأضاف “أن أردوغان استخدم النظام القضائي لتدعيم حكمه، وهو يتهمني بدعم أطراف في تركيا لا أعرف عنها شيئا”.
|
||
17 / 07 / 2016, 45 : 02 AM | #44 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
“أردوغان” يرفع شارة “رابعة” أثناء كلمته لمؤيديه
|
||
17 / 07 / 2016, 05 : 03 AM | #45 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
يد أردوغان الضاربة أكدت تقارير إعلامية أن فيدان هو الجندي المجهول الذي تمكن بحكنته من إفشال الانقلاب ضد سلطة الرئيس أردوغان. ووصفه الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” بحافظ أسراره، ويطلق عليه الأتراك يد أردوغان الضاربة، ومعروف عالميا بأنه الرجل الذي تخشاه إسرائيل، حيث شهد جهاز المخابرات التركية في عهدة نقلة نوعية كبيرة، وانتقل من جهاز مترهّل محاط بالخلافات الداخلية من كل اتجاه، إلى جهاز من أقوى وأنجح أجهزة المخابرات في العالم. ويعد “هاكان فيدان” من مواليد عام 1968 في العاصمة التركية “أنقرة”. تلقّى تعليمه في الأكاديمية الحربية التابعة للقوات البرية التركية وتخرّج منها عام 1986، وتم تعيينه بعدها رقيبا في القوات المسلحة التركية. تولّى فيدان مهمة فنّي حواسيب في قسم معالجة البيانات التلقائية التابع للقوات البرية التركية، وأثناء تأديته لمهمة في خارج البلد، حاز على درجة البكالوريوس بجامعة ميريلاند في الولايات المتحدة الأمريكية في العلوم السياسية والإدارة. بعد عودته إلى تركيا حصل على درجة الماجستير من جامعة بيلكنت في فرع العلاقات الدولية، وقام بتحضير بحث الماجستير بعنوان “مقارنة بين نظام الاستخبارات التركي والأمريكي والبريطاني” في عام 1999، أشار فيه إلى حاجة تركيا لشبكة استخبارات خارجية قوية جداً كما حصل على درجة الدكتوراه عام 2006من جامعة بيلكنت، عن بحث بعنوان “الدبلوماسية في عصر المعلومات: استخدام تكنولوجيا المعلومات في التحقق” تم تعيينه مستشارا اقتصاديا وسياسيا في السفارة التركية بأستراليا، بينما تابع دراسته الأكاديمية في معهد الأمم المتحدة لبحوث نزع السلاح، وفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومركز المعلومات والتدريب وأبحاث التحقق في لندن. وفي عام 2003 تولى رئاسة وكالة التنمية والتنسيق التركية واستمر في المهمة حتى 2007، ولم تبقَ في هذه الفترة دولة في أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى والقوقاز والبلقان إلا وقام بزيارتها، وفي نفس الوقت كان مستشارا لرئيس الوزراء السابق أحمد داود أوغلو عندما كان وزيرا للخارجية التركية. وفي عام 2007 عُيّن نائبا لمستشار رئيس الوزراء لشؤون الأمن الدولي والسياسة الخارجية، وكان رئيس الجمهورية الحالي “رجب طيب أردوغان” وقتها رئيسا للوزراء، وفي تشرين الثاني/ أصبح عضوا في المجلس الإداري للوكالة الدولية للطاقة الذرّية. في 17 نيسان 2009 تم تعيين فيدان نائبا لرئيس الاستخبارات “إيمره تانير”، وعقب تقاعد رئيس الاستخبارات تانير، قامت حكومة حزب العدالة والتنمية بتعيين هاكان فيدان رئيسا للاستخبارات في 27 أيار/ مايو من عام 2010 وكان يبلغ من العمر 42 عاما، وبذلك أصبح أصغر شخص يتولى منصب رئاسة الاستخبارات التركية. استطاع فيدان إدخال تعديلات كبيرة في تكوين جهاز المخابرات، وأقنع أردوغان بتجميع جميع أجهزة المخابرات في الخارجية والأمن والجيش تحت جهاز المخابرات العامة، وهو الأمر الذي أزعج الأوساط في الأمن والجيش. في الداخل التركي، يلقّبه الأتراك بيد أردوغان الضاربة، ويصفه أردوغان بأنه حافظُ أسراره، وقد استطاع فيدان عن طريق إدارته لجهاز المخابرات، تنفيذ الأجندة السياسية والإقليمية التي يتبناها أردوغان، فقد كان “فيدان” عنصرا أساسيا في معركته ضد “الكيان الموازي”. كما تزعّم “فيدان” جهود أردوغان للتوصّل إلى اتفاق مع حزب العمال الكردستاني، في محاولة لإنهاء عقود من الحرب التي دارت في جنوب شرقي البلاد ذات الأغلبية الكردية. يقول عنه “جيمس جيفري”، الذي عمل كسفير للولايات المتحدة في تركيا والعراق: “فيدان هو وجه الشرق الأوسط الجديد”، وتابع قائلا: “علينا أن نعمل معه لأنه يستطيع إنهاء المهام، لكن لا يجب افتراض أنه الصديق الساذج للولايات المتحدة، لأنه ليس كذلك”. بينما يصفه “إيمري أوسلو”، الخبير في شؤون الاستخبارات بأنه “أقوى كثيرا من أي وزير” في فبراير 2015 حدث شيء غير متوقع، حيث تفاجئ الجميع باستقالة فيدان من رئاسة جهاز المخابرات التركية، رغبة منه في المشاركة في الحياة السياسية وترشيح نفسه للانتخابات على قوائم حزب العدالة والتمنية، وكان من أكثر المنزعجين من هذا القرار هو الرئيس أردوغان، حيث أبدى تأسفه من قرار الإستقالة قائلا: “إذا كان جهاز استخبارات الدولة ضعيفا فإنه من غير الممكن أن تقف تلك الدولة بشكل ثابت على قدميها”. وأضاف: “نحن نُدير دولة، وقد عبّرت عن قناعتي حيال هذه القضية من قبل. لقد قمنا بتعيينه في هذا المنصب، وأنا قمت بتعيينه، في هذه الحالة كان عليه أن يبقى في مكانه وأن لا يغادره من دون إذن”. لكن سرعان ما وعى فيدان لأهمية الدور المنوط به، وفي أقل من شهر من تاريخ الاستقالة عاد فيدان ليرأس جهاز المخابرات مجددا، فلم ينته بعد من حربه ضد الكيان الموازي، ولم تتم عملية سلام كاملة مع حزب العمال الكردستاني، بيد أن هناك آراء تقول بأن عودة فيدان لرئاسة جهاز المخابرات سببها أنه لم يتم الاتفاق على من سيخلفه في المنصب. تعود العلاقات بين الاستخبارات التركية والموساد إلى عام 1958، وتعاظمت هذه العلاقات وتطورت في بداية التسعينات لتصبح تعاونا استراتيجيا، حيث تم التوقيع في هذه الفترة على العديد من الاتفاقيات بين تركيا والكيان الصهيوني، حتى وصلت العلاقات لأفضل حال”. في هذه الفترة استطاع الموساد استخدام الأراضي التركية كمنطقة آمنة، فكان عملاء الموساد يستطيعون دخول تركيا والخروج منها لتنفيذ مهامهم، وأهمها الاغتيالات، ولم يخضعوا وقتها لمراقبة جوازات السفر ولا لمراقبة الأمن ولا لمراقبة جمركية على الحدود، ما سهّل على عملاء الموساد عمليات التجسس. لكن الوضع تغيّر مع فيدان، اذ إن جهاز المخابرات أصبح محترفا تشهد كبرى أجهزة الاستخبارات في العالم على نجاعته ونجاح عملياته، ولم يعد أداة سهلة أمام عمليات الموساد. منذ أن بدأ رئيس المخابرات التركية الحالي، هاكان فيدان مهام منصبه في 2010، بدأت الحرب بينه وبين جهاز الموساد الصهيوني، فبعد توليه المنصب مباشرة، حصلت المخابرات التركية على تسجيل صوتي يفيد بأن الموساد يناقش خبر تعيين فيدان في منصبه الجديد. وقال وزير الدفاع الصهيوني وقتها، “إيهود أولمرت” “نخشى من أن يقوم رئيس المخابرات التركي المعيّن بنقل المعلومات لإيران، فهو يعرف الكثير عن أسرارنا، والتفكير بأنه يمكن أن يطلع عليها الإيرانيين، أمر مقلق”. ونشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية عام 2012، تقريرا يشير إلى أن فيدان سرّب معلومات استخباراتية مهمة لإيران بخصوص شبكة تجسس للموساد تعمل داخل إيران، الأمر الذي دفع طهران لتصفية هذه الشبكة بالكامل، لتصبح أقوى ضربة وجّهتها إيران في حرب الاستخبارات الصهيونية الإيرانية بمساعدة فيدان. ويقول مسؤول إسرائيلي كبير “أصبح واضحا لإسرائيل أن فيدان لم يكن عدوّا لإيران” ويقول مسؤولون أمريكيون أن الولايات المتحدة تتجسّس على تركيا، ومن جانبها تقوم الاستخبارات التركية بحملة تجسس مضادة وشرسة ضد السي آي إيه. ويقول مسؤولون آخرون أن فيدان كان قد أثار مخاوف جمة لدى الأمريكيين حين سرّب للإيرانيين معلومات حساسة جمعتها إسرائيل والولايات المتحدة في ٢٠١٠. وكجزء من الرد على الاعتداءات الإسرائيلة على المسجد الأقصى، شن رئيس الوزراء داود أوغلو هجوما على الكيان الصهيوني وقادته، خلال مؤتمر صحفي بمقر جهاز المخابرات التركية، حضره رئيس الجهاز “هاكان فيدان” ويعتبر هذا المؤتمر الأول من نوعه يظهر فيه فيدان في مؤتمر أمام الصحفيين، إذ لم يسبق أن ظهر هاكان فيدان في مؤتمر صحفي مشترك مع رؤساء الحكومات التركية ولم يسبق أن أُقيم مؤتمر صحفي لرؤساء الوزراء الأتراك من داخل جهاز الاستخبارات. وفسّر البعض أن وقوف هاكان فيدان بجوار داود أوغلو خلال حديثه عن علاقة الاستخبارات بالدولة وعن إسرائيل يمكن اعتباره رسالة مبطّنة لإسرائيل التي تعتبر هاكان فيدان أحد أكبر أعدائها وأخطرهم في المنطقة، وكأنما تهدّد تركيا إسرائيل بالرجل الذي يخيفها. براعة أداء فيدان في جهاز المخابرات، جعلت البعض يذهب إلى أن شخصية “مراد علمدار” الشهيرة في مسلسل وادي الذئاب هي تجسيد واقعي لحياة فيدان. إن أهمية جهاز المخابرات لأي دولة، لا يقل عن أهمية رئاسة الدولة، إن المخابرات هي التي تتولى حماية الدولة من الداخل والخارج، لذا يتعين أن يرأسها الشخص المناسب من حيث البراعة والأمانة، وهو ما يتوفر في فيدان، الذي وصفه رئيس الدولة بكاتم أسراره، وتحتاج تركيا وأي دولة أخرى لأمثال فيدان في كل مؤسساتها، إذ يعد فيدان الضلع الذي يكمل مثلث قوة تركيا مع أردوغان.
|
||
17 / 07 / 2016, 08 : 03 AM | #46 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
كما نصحتهم بمتابعة "حسابات" الوزارة والتزام أماكن إقامتهم وعدم مغادرتها
|
||
17 / 07 / 2016, 43 : 03 AM | #47 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
قارن بين أردوغان والأسد قارن الإعلامي السوري، فيصل القاسم، السبت، بين الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ونظيره السوري، بشار الأسد، مشيدا بما وصفه بالإنجازات التي حققها أردغوان ،” وذلك بعد حالة الفوضى العارمة التي شهدتها تركيا، ليلة الجمعة، بعد محاولة “مجموعة صغيرة بالجيش التمرد” وفقا لرئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، ثم إعلان أردوغان انتهاء محاولة الانقلاب، وعودة سيطرة الحكومة، صباح السبت. وجاء ذلك في سلسلة من المشاركات للقاسم على صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ قال: “ينقلبون على أردوغان الذي جعل من تركيا واحدة من أعظم عشرين اقتصاداً في العالم، بينما يدعمون بشار الأسد الذي قتل وشرّد الملايين من السوريين وحوّل البلاد إلى ركام. هكذا ضباع العالم يدعمون المخربين العملاء وينقلبون على الوطنيين الشرفاء،” على حد تعبيره. كما سخر الإعلامي السوري من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، قائلا: “من المفروض أن يخصموا 90 في المائة من راتب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، فقد انتهى الانقلاب في تركيا قبل أن يعبر عن قلقه،” على حد قوله.
|
||
17 / 07 / 2016, 32 : 09 AM | #48 | ||
تميراوي عريق
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
شكراً على المتابعة والنقل
|
||
17 / 07 / 2016, 39 : 10 AM | #49 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
ياهلا فيك
|
||
17 / 07 / 2016, 42 : 10 AM | #50 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: انقلاب عسكري في تركيا
فتح الله غولن: محاولة الانقلاب في تركيا ربما كانت مفتعلة
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|