:: سيرلانكا :: القصة المُلمه :: والتفاصيل المُمله :: بعيون المهند :: 2011 عدة أجزاء

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَ ـزَوـوفْ ..(~    الله الله الله وش هالزين والطبيعة الخيالية والكشخة بالثوب صور خيال وتعليقات وشرح وافى سلمت وسلمت يمناك وبانتظار الأجزاء المتبقية بشوق

يا هلا بك يا عزووف ..
هذي سيرلنكا اللي تذكر ..

وجاري العمل على إخراج الجزء الثاني ...

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجال الرجاجيل    حتى ساهر وصل في سريلنكا....................الله من الدجة لويطبق نظام ساهر في ديرتهم مأخذ راحتك تسبح الفجر ماتبي احد يشوفك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقول ماشفت بغاريث العالمي معك معك اناناس موزوالبيت ...........واخرتها الدافور ........وين راعي الشبح يشوف شغلك بريق على دافور؟؟؟؟

هلا .. هلا .. بك يارجال الرجاجيل ..

عندهم نظام أقوى من ساهرك ... عندهم نقاط تفتيش سرعة متوزين في محل وابن أمه يتجاوز السرعة ..
لا وتطبيق النظام بخصوص الجوال ما يحتاج .. إذا دق جوال رفيقنا وقف على جنب وقام يخرط يقول لو شافوني الشرطة مهوب أطيب لي ..

أما السباحة وقت الفجرية فهو أفضل شيء .. لأن اللي سهران البارح قد خدر ونام .. ولا جاي أحد هالحزة إلا الصاحي ..

والله يخلي لنا الدافور .. ولو أشب ضوء جو لي وعبدوها .. عاد رح رقعها ..

حياك ربي ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شغ‘ـب كوريهَ |    قاعدهـ أدورك من بين ذولي ، الله يعافيك عَ التقرير ~

أفا ..
كل هالشخصية ... وضعت من بين ذولا ..!!

عافاك ربي .. على الحضور ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النادر    ردي متاخر لكن مع العذر لاني ماكنت موجود عافاك الله اخوي المهند على هالتغطيه والله عشنا جو بس وراك ماصورت ابو محمد زين اخبره مايحب التصوير موفق يالغالي بكل مكان تروح له والله يحفظك من العيون الحاره

يا مرحباً بك أخوي أبو عثمان والحمدلله على السلامة ..
أبو محمد ما حصل له صورة واضحة بالحيل .. ولعل في الأجزاء الجايه ندور شيء بيّن ..

الله يوفقنا وإياك ويحفظنا بحفظه ..

مشاء الله تبارك الله وش خليت وش ماخليت

الله لايضرك ياالمهند

من جد استمتعت معك بهذا التقرير الاكثر من رائع

وبنتظار الجزاء الثاني باحر من الجمر

تقيم لموضوعك الرائع كما عوتنا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توليب2    مشاء الله تبارك الله وش خليت وش ماخليت الله لايضرك ياالمهند من جد استمتعت معك بهذا التقرير الاكثر من رائع وبنتظار الجزاء الثاني باحر من الجمر تقيم لموضوعك الرائع كما عوتنا

يا مرحباً بك يا توليب ..

الأروع هو هذا الحضور وهذه الدعوات..

بارك الله فيك ..

مرحباً بكم مجدداً وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير ...

كنا قد توقفنا في كاندي وخرجنا من مركز الأحجار الكريمة .. وكانت الوجهة هذه المرة نحو الحديقة الملكية وجولة خفيفة داخل مركز المدينة التجاري ..

** تزودنا بالوقود .. بعد أن مسكنا سرا مع التك تكات والدبابات ..



** جولة سريعة داخل البلد .. وللتزود بالحاجيات الضرورية.



** طريق المشاه ... والاحترام الكبير للمارين ..



** وصلنا الحديقة الملكية .. حديقة كاندي .. وهنا بوابة الدخول .. وقد تجمهر عندها الزوار ..



** اليوم إجازة المسلمين لثاني أيام عيد الفطر المبارك ..وقد انتهزوها فرصة لزيارة الحديقة والتي كان رسم الدخول إليها بمبلغ 33 ريال للشخص الواحد ...



** عند قطع التذكرة ... تحصل على خريطة إرشادية لأبرز معالم الحديقة .. والتي ستأخذ من وقتك ما يزيد عن الثلاث ساعات مشياً على الأقدام .. متفكراً في ملكوت الخالق عز وجل ..



** الأشجار .. أشكال وأنواع .. في تصفيفها وتقليمها ..



** وهي تصلح للمشي وإتقاء حرارة الشمس .. أو زخات المطر ..



** بوابات .. شجرية ..



** تصميم بديع .. لساحات خضراء .. وزهور .. وورود ..



** محاولة بانوررامية .. فاشلة .. لم تظفر بذلك النجاح ..



** عوائل سيرلنكية مسلمة .. أحضرت أطفالها للتمتع بجمال هذه الحديقة ..



** سنجاب .. ولأول مرة أشاهده على الطبيعة .. وقد ارتكز على بيته الذي كونه من جذع الشجرة ..



** شجرة عملاقة .. أثبت ضخامتها الشخص الواقف تحتها .. أبو زياد ..



** وأشجار أخرى عملاقة .. لم يثبت ضخامتها أحد .. !!



** القرود .. وشتان بينها وبين قرودتنا .. تلاعبني بمظلتي الشمسية ..



** قرداً يتدلى من الشجرة ..



** مسار رائع .. وهو يخترق الأشجار ..

** حبال .. تتدلى .. وينك يا ماوكلي !!



** الخفافيش عن قرب .. سبحان من أوجدها ..



** شجرة .. ذات فروع متعددة .. وين اللي يحطبون .. يحطبونها..



** نباتات .. وأشجار .. تدل على عظمة من أوجدها ..



** جسر معلق .. وحصل لنا موقف .. أزعم أنه قد حصل لجميع الخليجين ..!!



** يصف قبل هذا الجسر طابور طويل .. لأنه لا يسمح لأكثر من عشرين شخصاً تقريباً بالمشي على الجسر المعلق خشية سقوطه ... والمغلق في منتصفه .. ويقف على هذا التنظيم رجلي أمن .. وعند مشاهدته لنا دعانا بعد أن غمز لنا بعينه .. فأشار هل ترغبون في الدخول فقلنا نعم .. فأوقف الصف وجعلنا في أوله .. وتجاوزنا بذلك ذلك الطابور الطويل .. إلى داخل الجسر .. وبعد أن انتهينا من التفرج والتأمل في النهر الجاري وبعد دخول أكثر من وفد ورجوعه .. عدنا إلى منطقة الدخول .. وقد قابلنا صاحبنا بابتسامة صفراء .. جعلتنا نقدم له شيء من النقود خفيه .. عفى الله عنا ..!!



** منظر من أعلى الجسر للنهر الجاري ..



** وهناك شيء غريب يستحق المشاهدة ..!!!



** تمساح كبير .. يجول في النهر ..منتظراً إكرامه .. ممن هو فوق الجسر ..



** عدنا لنكمل الدائرة في الحديقة .. منبهرين من أنواع الزهور ..




** أشجار تذهلك بطولها ..




** بحيرة صغيرة .. تحيط بها طيور الماء .. ختمنا بها زيارة الحديقة ..



** خرجنا من الحديقة وبانتظار السواق .. وحصار من المتسولين أطفالاً وعجزا .. !!



** بعد خروجنا من الحديقة .. اتجهنا نحو مسجد للمسلمين والذي يقع بجوار الكلية العربية الرحيمية ..




** هذا هو المسجد .. وهذي هي بوابة دخوله .. جعله الله مناراً ونورا ..



** هنا مكان الوضوء .. وبهذه الطريقة يتوضأون ..



** من داخل المسجد .. والذي تكثر على جنباته المسابح ( السبحه ) هدى الله أهله للطريق المستقيم ..



** رحمك الله .. يا أبا فيصل .. كم من الأجر العظيم يكتب لك .. أحد المصاحف على أحد الأرفف ..



** خرجنا بعد ذلك .. لنتجه إلى فندق الليلة الثانية .. وهنا تجديد اللوحات الإرشادية ..



** والبرنامج اليومي مع الفواكه .. وما تشتهيه النفس من فواكه طازجه .

** وصلنا بحفظ الله .. الفندق الثاني .. وكان الطريق إليه تصحبه بعض الوعورة نظراً لتقطع الطريق .. وهنا جاري التحقيق من أوراق الحجز وتتراوح أسعار الغرفة بين 900 ريال إلى الـ 1200 ريال مع وجبة الفطور ..



** الريسبيشن .. وفيه يتم استقبالك بكل حفاوة .. نحن الآن في فندق ( هونس فولز ) الرائع بكل ما تحمله الكلمة .. من حيث الموقع ..



** غرفة النوم ..




** وبعضاً من المكسرات .. والمسكرات ..!!



** كان الوصول لهذا الفندق ليلاً .. لذا خلدنا للنوم ..بعد جمع صلاتي المغرب والعشاء .. وبعد الفجر كانت هذه الاطلالة ..



** إشراقة يوم جديد .. وإطلالة صباحية رائعة ..



** جولة تصويرية في ما يحيط بنا .. من مكان .. حتى يعلن المطعم فتح بابه ..



** تكثر العوائل السعودية في هذا الفندق .. فهنا الأطفال حفظهم الله وجعلهم صالحين ..



** مسبح الفندق .. والجو يميل إلى البرودة ومن الخطر السباحة ..



** إلا أن أبا زياد .. لم يتمالك نفسه عندما رأى صفاوة الماء .. ويالله قدرنا نرده ..!!



** بحيرة مائية .. تتكون أسفل الفندق ..



** وهنا البوفيه .. قرع أجراسه .. معلناً بداية الفترة الفطورية .. فلقد أخذ منا الجوع مبتغاه .. حيث لا قهوة صباحية .. ولاتميرات ..



** أصناف متعددة .. ومتميزة .. الكروسانات ..



** البيض .. خير معروف .. وأضمن موجود ..!!




** فاصوليا حمراء .. تمشي الحال ..



** خبز البر .. دوائر صغيرة ..



** مرقة لحم خاثرة ..



** وذي شوربة بحرية ..



** وهذا اللي صفينا عليه .. من كل وجبة قطفة .. !!



** بعد وجبة شهية .. دقينا فيها دق .. يالله لك الحمد .. حلّ وقت جولة رجليه لأجل التهضيم .. في فناء الحديقة ..

** عنقود موز .. أهون شيء عندهم يزرعون الموز .. صورة مقلوبة .. بإمكانك المشاهدة بعد قلب الشاشة ..!!



** مسارات خصصت وضبطت لمن أراد أن يتجول في أرجاء الحديقة ..



** البحيرة .. وقد تم عمل سد لجمعها ولتكون شلالاً سترونه لاحقاً ..



** الجسور .. زادت من جمال الجولة ..



** كثافة عالية من الأشجار والنباتات ..



** شجرة .. الفلفل .. معنقدة ..



** ونحن في فناء الغرفة .. كنا نسمع أصوات حيوانات متوحشة .. فأستنكرنا ذلك الصوت .. ولم نعرف مصدره إلا عندما نزلنا إلى الحديقة .. وحرصتُ كثيراً للذهاب باتجاه الصوت .. فوجدت حظيرة حيوانات .. إنه حيوان الخنزير أجلكم الله ..



** ما إن تقترب من الحظيرة حتى تأتيك نسمات رائحتها النتنه .. ولا غرابة من ذلك .. فجميع شيء ما يؤكل تأكله .. من جميع أنواع القذارات فقط ..!!



** سبحان الله .. حتى رؤيتهن ومشاهدتهن طبعاً بعد اللثام مقززة ..!! فما أصبر آكليها ..!!



** انتاج كبير في هذه الحظيرة .. فقد عزلت الهرافى عن الطليان وهكذا ..!!



** يقع بجوار تلك الحظيرة .. هذا الشلال الرائع ..



** تتفرق على شلالات صغيرة متفرقة ..



** من هنا المصب .. وهذا ارتفاعه بالنسبة لي .



** مما شدنا أيضاً .. وجود طريق جانبي شديد الصعوبة على سالكيه .. فأردنا استكشاف المنطقة .. لنصعد إلى الأعلى .. ونجد هذا الرجل ..




** فأردنا متابعته .. فهو متجه نحو دخان يخرج من فوق الجبل .. وقد حمل معه أخشاباً وأعواداً لاشعالها .. ثم عاد ليحمل ماءً داخل السطل .. !!



** هناك فوق الجيل .. أمةً مجتمعة .. ولم يعرونا اي اهتمام .. فزاد حماسنا للصعود لهم .. ومعرفة ما عندهم ..!!



** وجدنا خادمة .. نذرت على نفسها أن تقرب قرباناً لهذا المعبد .. وقد قامت بتقطيع شيء لم نعرفه ..!!



** هذا هو بوذا .. الصغير .. وقد اصطف عليه ناس لخدمته وتجهيز وجبة الغداء التي دعونا لها في الساعة العاشرة ..



** خادم آخر .. خصص للطبخ .. وتقريب قربان للآلهة .. ومن هنا كان مصدر الدخان ...



** للإحاطة فإن بوذا .. لايأكل اللحم كما يقولون .. فالطبخ كان رزاً وخضار .. القضية والطامة الكبرى عندما سألتهم : كيف لبوذاكم أن يأكل هذا الأكل .. وهو لم يتغير جسمه ولم يكبر .. ؟؟ فلعل علامة الاستفهام تكون سبباً لأن تعيدهم للطريق الصحيح ومراجعة النفس .. على العموم المستفيد الأكبر هناك هو الكلب وبعض الحيوانات حيث تكون له قسمة ( بوذا) عندما يذهبون ويتركون الأكل أمامه .!.!.!