. حِـكَآيةُ مِنْ طُـهْـرْ ..! .. عآلميِ الخآصْ

’
بعض آلبششر من طآريهِ !

تجيكِ ( ربكه ) ’

وششلون لآ صآر ككلهِ

. . وآقف [ قبآلك ]

()

- عّنــيده . .



وْاڷڷي بـ رآسي آسوْيـﮧ ,

................. ڷوْ يقوْڷوْن آمَششِي خطوْه ~

آقوْوْل :- مَعليش المَسـافـﮧ بعّ‘ـييده ..

وْڷوْ يقوْڷوْن تعّاڷي يمَيين ,

آقوْوْل :- مَشتهيـﮧ آمَشي سييييده ..

........ وْڷوْ يقوْڷوْن آنتي عّنيده

آقوْوْڷ :- تگفوْن جيبوْآ حـاجـﮧ جديييده ..!

()

كِلْ مَآ طآحَتْ رَمُوشِيْ عَ خَدِيْ ..

قَآلو : تَمنِيْ !

وَ مَآ يجِيْ بَ بآلِيْ غيّر :

[ يَ عِسآنِيْ مَنْ نصيّبه ]

،

-

فينيْ " غـرام " فوقْ محمول صبريْ !
و فينيْ خياآآل فوقْ " تصوير الاحـلام " ,

صبآحيْ [ اسرحلگ ] وَ في ليليْ [ اسريْ ]
وَ إليآ هجع فگريْ " خفـوقْ الهـوىْ " قام !

وَ الله ماليْ غير " الأشواقْ " عذريْ ,
وَ الليْ عرف شوقْ المواليفْ " ما لام "

إسأل نفسي ليه افترقنا تجاوبني انت ادرى با الحال
تكتمني العبره وقول ويننا عن بعضنا وين ذاك الحب كيف اصبح خيال
وتنزل من عيني دمعة مقهورة سكنها الحزن وهمها طال
تسالني ليه فرحتي دايم مكسورة ليه الالم ما يشد من قلبي الرحال .. !

_
لاتقول اصبر اكثر على غيابي انا الصبر ماتحملني من كثر ماصبرت
ذبلت ادموع عيني يااعز احبابي وانت السؤال فيني حسافه استكثرت
خايف على نفسي من بعدك حبيبي وان بغيت الصراحه خايف عليك ..
_

،

عدآإ آإلصبح , وعدآإ آإلليل , وعدآإ آإليوٌ وٌ وٌ م !
وأنا مثلي أنآإ , مِن صبحي أليين الليل ...
أنتظرك ( أتلحف وأتدفى وأتمتم ) أنتظرك أنا ..
... أنتظرك !


صصبآإحكمْ آإنآإ ثمْ آإنآإ ثم آإنآإ . . |






-

لآصرَت ضآيقْ :
....... والنكد مرك فِ يوم
سير على اللي َ يقآل لهآ / " تميرآآويـهَ " . . .




لبى تميـر اششتقت لهـآ -












-

.

-









يمـُه / بَ آلحييَلّ ضمٌينيّ علىَآ آلصُدرَ لآ آطَييَيييييحُ ,
مَآ أقَو و و و وىّآ آلوَقوفُ وَآقصصَىَآ آلضُمآير , جَريُحه !

« قِمّـة آلآلم »
.. عندَمآ تُجبرُ نَفسگ
.......... عَلىْ " كُرهـ " شَخص
........ گآن يَعني لگ
آلعآلمَ بِـ أگمَله ............
.... والٱ‏​‏​‏​‏​صّعَب مِنه عِندَمآ تَتصنّعُ آلكُرهـ
........... و بِدآخلگ " حَنييينٌ " گبيرٌ لَه . . .

.

آإحس رآآسسي مدري كيَفََ
جااي عششان هيك بروح اسسوي ششي اكَـلهَ . .
وارجٍع اكَمل ََ


برب يمكن اطوولََ . .