●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

احتريت الشمس بـ فْصول الغياب
و اقتفيت النور بـ طْوال الدروب !
و ما لقيت إلا بـ سراب الإقتراب
حمرة ٍ تغرق سنا شمسي ’’غروب‘‘
غاب نور الصبح لآحلامي و ذاب
و ناح حلم ٍ ساير الضيم امغصوب
من هتيف اللي دعاني ثم غاب
غصة ٍ ضاقت على احساس امغلوب
و انطويت بـ حيرتي و الإرتياب
أكتبك ( حب ٍ ) و اسمّي بك ذنوب
ما وحيت الـ آااه في قلب ٍ مصاب
ما خذاك الشوق من عتم الهروب

يا وجودي كل ما هب نسناس الشمال "="وجد من حدّه زمانه على اللي ما يبيه

وجد من قفّى وهْو في رجا كلمة تعال.."="وإلتفت من عقب ماْاقفى ولا أحد لدّ فيه

وياعذابي لا دنا الليل من روس الجبال."="وانتهى يوم ٍمن العمر ما عاد أرتجيه..

صباح الغلا المنقي من الشك والتزوير
................صباح الوفا ياروح روحن معذبها
..
غرامك وجور الوقت والبعد والتفكير
................بدنيا العنا كيف اتحاشا مخالبها
..
اطرش لك اشواقي مع الشكر والتقدير
...............لون بسمة فوادي عنا الوقت ناهبها
..
ومع اشواق قلبي شعر ماخانه التعبير
...............بيوته مثل ماجات ماني مرتبها
..
تهلل علي في ساع ماجات بالتقطير
...............وانا صوب صدر الصدر واقف واقربها
..
واحمل عليها الشوق والعذر والتبرير
................مع ونة من قاعة القلب جاذبها
..
مع عبرة فالحلق ما عينت تحرير
.................حجزها الحيا فالحلق والعين تسحبها
..
تحنحنت ما ابغيها تواصل مسير السير
................لكن شوقي الماخوذ للعين راح ابها
..
وجمت بها عيني مثل ما تجم البير
.................لذكراك ياللي عين خلك معاقبها
..
خيالك علي مع كل شبة صباح ايغير
.................وذكراك لا جا الليل جتني ركايبها
..
خيالك مهو بالطب لكنه التخدير
..............وذكراك طرد رقاد عيني مطالبها
..
فلا مصبح مثل العرب طيب وبخير
..............ولاممسي مثل العرب من سبايبها
..
الى جاتك اشواقي ترا تحتها تحذير
.............دخيلك اتحسبها وتحسب عواقبها
..
تراني مقصر واعترف بانقطاعي غير
................تحمل اتجازيني الى زان مظربها

قالت من انت وقلت مجموعة انسان .... من كل ضد وضد تلقين فيني

فيني نـهار ولـيل وافـراح واحـزان .... أضحــك ودمـعي حــاير وسط عـيني

وفيـني بـداية وقـت ونـهـاية ازمــان .... أشتاق بـاكر واعـطي امـسي حـنيـني

واسقي قلوب الناس عشق وظميان ....واهدي حيارى الدرب واحتار ويني

واحــاوم صــقور الهوا حوم نشوان .... واســيل الوديان دمعٍ حــزيني

في عيني اليمنى من الورد بستان .... وفي عيني اليسرى عــجاج السنيني

تهزمني النــجــلا وانــا نــد فرســان .... واخــفي طــعوني والمحــبه تــبــين

امــا عرفتــيـني فلاني بزعــلان .... حـتى انـا تــرانــي ... احـترت فـيني

لا صرت في شاطي البحر تبني بيوتك بالرمل
والبحر مد وموجه بْيوت الرمال يحوسها

به شي يمكن يحتمل وأشياء ماهي تحتمل
مثل الحياه اليا تزايد في الوجيه عبوسها

وختامها ياهاجسي حي على خير العمل
دام الحياه تضيق بي وانا حفظت دروسها

ترى ﺎلوفاء ب قلوبنا ماله أسباب
فطرھ خلقها ﺎلله و صارت طبيعه
ننشدعن ﺎلخلاآن ونعز الأصحاب
و ﺎللي شرآناا ب ﺎلغلاا ما نبيعه

يغلبني ( نْعاسي ) وانا"شوقي " تعدّاه الملام ! ,لازارني ( طيفك ) هنا ؟ أفتّح عيوني .. وانام

إنتزاعل - ليلة عناد - ونروح ،
.................. وانتراضى في تفاصيل الصباح ،
لا عتاب - ولا خلاف - ولا جروح ،
.................... كل زعلنا في ( صباح الخير ) طاح .

لاضــــــــاق صدري وعيني هلت الدمعه *** أروح في وسط بر(ن) وأقعد لحــــــــالي
وأبــــدي همومن سطت بالقلب مجتمعه *** وأقول كـــــــــــــــود الهموم اليوم تنجالي
أشب نــــــــــاري بقاع(ن) كنها الشمعه *** تطرد ظــــــــلام(ن) سوادهـ يهول هوالي
وأشيل صــــــــوت(ن) يبكي تلني سمعه *** مير اني أبكي وحيد(ن) بالخـــــلا الخالي
مـاودي الناس تدري وشي العــــــــــــله *** وأصير مابين حساد(ن) وعـــــــــــــذالي
البارق اللـــــــــــــي لمحته ليلة الجمعه *** يطفي سنا بـــــــــــــارقه بالقاع والجالي
برقه يزيل الهمـــــــــوم وشاقني سمعه *** ومزونه اللي سرت رعــــــــــــاد وخيالي

صباح الغلا المنقي من الشك والتزوير
................صباح الوفا ياروح روحن معذبها
..
غرامك وجور الوقت والبعد والتفكير
................بدنيا العنا كيف اتحاشا مخالبها
..
اطرش لك اشواقي مع الشكر والتقدير
...............لون بسمة فوادي عنا الوقت ناهبها
..
ومع اشواق قلبي شعر ماخانه التعبير
...............بيوته مثل ماجات ماني مرتبها
..
تهلل علي في ساع ماجات بالتقطير
...............وانا صوب صدر الصدر واقف واقربها
..
واحمل عليها الشوق والعذر والتبرير
................مع ونة من قاعة القلب جاذبها
..
مع عبرة فالحلق ما عينت تحرير
.................حجزها الحيا فالحلق والعين تسحبها
..
تحنحنت ما ابغيها تواصل مسير السير
................لكن شوقي الماخوذ للعين راح ابها
..
وجمت بها عيني مثل ما تجم البير
.................لذكراك ياللي عين خلك معاقبها
..
خيالك علي مع كل شبة صباح ايغير
.................وذكراك لا جا الليل جتني ركايبها
..
خيالك مهو بالطب لكنه التخدير
..............وذكراك طرد رقاد عيني مطالبها
..
فلا مصبح مثل العرب طيب وبخير
..............ولاممسي مثل العرب من سبايبها
..
الى جاتك اشواقي ترا تحتها تحذير
.............دخيلك اتحسبها وتحسب عواقبها
..
تراني مقصر واعترف بانقطاعي غير
................تحمل اتجازيني الى زان مظربها