|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

اللهم إنا نسألك لساناً رطباً بذكرك وقلباً منعماً بشكرك وبدناً هيناً ليناً بطاعتك..

وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام:

((الباقيات الصالحات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله))
أخرجه النسائي، وصححه ابن حبان، والحاكم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.
أخرجه الإمام أحمد في مسند المكثرين، مسند أبي سعيد الخدري برقم 11316.

عن أسماء بنت عميس ، قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
« من أصابه غم ، أو هم ، أو سقم ، أو شدة ، أو ذل ، أو لأواء ، فقال : الله ربي لا شريك له ، كشف ذلك عنه»

اللهم عافني في بدني ، اللهم عافني في سمعي ، اللهم عافني في بصري ، لا إله إلا أنت . اللهم إني أعوذ بك من الكفر ، و الفقر ، و أعوذ بك من عذاب القبر ، لا إله إلا أنت

اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره علانيته وسره

قال صلى الله عليه وسلم:-"ما من أحد يسلم علي إلا رد الله على روحي حتى أرد عليه السلام"

قال صلى الله عليه وسلم :

(( إنما الصبرِ عند الصدمِة الأولى )) رواه البخاري

صلى الله عليه وسلم قَالَ :

( بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) صحيح سنن الترمذي

روى الترمذيّ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله ممّ خلق الخلق ؟ قال: (( من الماء)) قلت : الجنّة ما بناؤها ؟ قال)) :لبنة فضة و لبنة ذهب وملاطها المسك الأذفر وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت , وتربتها الزّعفران ,من يدخلها ينعم لا يبأس , ويخلد لا يموت , ولا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم)).
فالجنة ليست من الدنيا في شيء فبناؤها من الذهب و الفضة و طينها مسك يفوح رائحة عطرة و إذا تعثرت قدمك بشيء و أنت تسير في الجنة – جعلنا الله من أهلها – فلا تظن أبدا أنها حصاة صغيرة و إنما هي لؤلؤة ثمينة و أما التربة فهي زعفران يبهج المقلتين و يسعد الناظرين ...

قال صلى الله عليه وسلم :

(( إنما الصبرِ عند الصدمِة الأولى )) رواه البخاري