|
مطبخنا كل مايختص بالطبخ المجربة و المنقولة |
|
أدوات الموضوع |
13 / 03 / 2017, 10 : 09 PM | #4821 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
اوضحت إحدي الدراسات ، أن النوم بشعر رطب، به مخاطر كبيرة ، مؤكده انه يجب ان نتخلي عن هذه العادة السيئة. ما هي الأضرار الناجمة عن هذه العادة السيئة؟ يجب بداية تسليط الضوء على ان تعريض فروة الرأس للرطوبة لفترة طويلة يمكن أن يؤدي الى تأجيج فروة الرأس وتهيّجها، وبالتالي ما يتسبب بحكة مزعجة. _آلام الرأس: إن النوم بشعر رطب قد يؤدي الى شعور الإنسان بصداع شديد. يحدث هذا لأن أثناء النوم درجة حرارة الجسم ترتفع، وبالتالي ما يزيد من الرطوبة في الرأس وهذا ما يؤدي الى الشعور بالألم. -تلف الشعر: إن الشعر الرطب معرّض للتلف والتقصف بنسبة أكبر. -العدوى: تحتوي الوسائد على كميات كبيرة من البكتيريا كونها تمتص العرق وخلايا الجلد الميتة والزيوت التي يفرزها الجسم. إن الشعر الرطب ينقل الرطوبة الى الوسادة، وبالتالي ما يتسبب بتناقل البكتيريا. -حكة: إن الشعر الرطب يتسبّب بأنواع مختلفة من الحكة، وذلك بسبب تشكّل الرطوبة في فروة الرأس. -آلام في العضلات: إن التغيّرات في درجات الحرارة لا تتسبب فقط بآلام في العضلات، بل يمكن أن تؤدي أيضاً إلى تشنجات شديدة وحتى شلل في الوجه. هذه العوامل قد تتسبب في نهاية المطاف بشلل المرء وموته. -قشرة الرأس: يمكن أن تؤثّر فروة الرأس الرطبة على وظيفة الغدد الدهنية. وبالتالي ما يتسبب بتغيير مستوى الزيوت في الرأس، ونتيجة لذلك قد يعاني الإنسان من قشرة الرأس أو فروة الرأس الدهنية المفرطة.
|
||
14 / 03 / 2017, 09 : 01 AM | #4822 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
أثناء الحمل تناول المكسرات يقلل من فرص إصابة الأطفال بالحساسية اعداد: أ.د.محمد بن حسن عدار استشاري أمراض النساء والولادة والأورام ذكرت دراسة أمريكية أن تناول المكسرات أثناء الحمل يقلل من فرص إصابة الأطفال بالحساسية. وأشارت الدراسة إلى أن تناول الحوامل للمكسرات يوفر مناعة ضد الحساسية التي قد يعاني منها الأطفال لبعض أنواع الطعام. وأجريت الدراسة، التي نشرت نتائجها في مجلة "طب الأطفال" للجمعية الطبية الأمريكية، على ثمانية آلاف طفل وأمهاتهم وركزت على الحالة الصحية والنظام الغذائي لأفراد هذه العينة. ومع ذلك يرى خبراء أنه من الصعب نصح الحوامل بتناول المكسرات أثناء الحمل، وذلك على ضوء نتائج دراسات أخرى. ويقولون إن النصيحة الطبية الوحيدة التي يمكن إعطاؤها لهن هي عدم تناول المكسرات لمن يعانون حساسية بسببها. وقال الدكتور ليندساي فرازير من مركز دانا فاربر لسرطان الأطفال في بوسطن، ورئيس فريق البحث، إن الأطفال أقل عرضة بمعدل الثلث للإصابة بالحساسية بسبب المكسرات إذا تناولت أمهاتهم المكسرات أثناء الحمل. وتشمل هذه المكسرات الجوز واللوز والفستق والكاجو والجوز الأمريكي والبندق والفول السوداني وغيرها من أنواع المكسرات الطبيعية. ويقول القائمون على الدراسة إن تناول مثل هذه المكسرات قد يقي الأطفال الإصابة بأنواع عدة من الحساسية. وقال الدكتور آدم فوكس، خبير طب الأطفال بأمانة هيئة الخدمات الصحية البريطانية إنه بالرغم من أهمية النتائج التي توصلت إليها الدراسة، فإنها غير حاسمة. وأضاف "لجعل الأمور أكثر وضوحا، هناك أيضا دليل قوي يشير إلى أن الحساسية إزاء المكسرات لا تظهر إلا بعد الولادة، وأن تعرض جلد الرضيع لبروتينات المكسرات هو الأكثر أهمية في الإصابة بالحساسية.
|
||
14 / 03 / 2017, 12 : 04 AM | #4823 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
دراسة : 10 أطعمة تقي من “زكام” الشتاء وكالات ( صدى ) :تثبت العديد من الدراسات – حول العالم – أن طبقاً غنياً بالفيتامين “د”، أو بمادة الزنك، يعتبر كافياً جداً للوقاية من الأمراض التي يمكن أن يتعرض لها الجسم في فصل الشتاء، حيث إن مادة الزنك تعد من أهم المواد المنتجة للبروتين التي تشكل عاملاً أساسياً لمقاومة فيروس الزكام. ولكن الجسم يحتاج – كذلك – إلى أطباق متوازنة وصحية، تحتوي على مواد غنية بالعديد من الفيتامينات الأخرى التي تعرف بإكسابها الجسم المناعة الكافية؛ لذلك ينصح الأطباء بالإكثار من تناول الحوامض الغنية بالفيتامين “سي”، وبتناول حبوب الأفوكادو الغنية بالبوتاسيوم، وكذلك الموز. كما يعتبر المختصون أن الأسماك الدسمة الغنية بالأوميجا 3 مهمة جداً لتقوية الجسم، ويُنصح بالأطباق التي تحتوي على الكرنب، والثوم، والبصل، والكراث. أما لمقاومة أمراض الحنجرة، فيُنصح بتناول العسل، والزعتر
|
||
14 / 03 / 2017, 35 : 09 AM | #4824 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
أهم 10 اكتشافات طبية
عالم الاكتشافات والبحوث الطبيّة في تطور مستمر، ففي كل يوم يكشف النقاب عن اختراع جديد يقي من أمراض مستعصية أو دراسة تسلّط الضوء على علاج كان يبدو خلال الفترة الأخيرة شبه مستحيل! «سيدتي» اطلعت من البروفيسور رائد السويد على أبرز 10 اكتشافات طبية في خلال السنوات الأخيرة: 1- مضاد حيوي يكافح البكتيريا بأنواعها تمكّن علماء أسبان من تطوير مضاد حيوي ثوري يدعى «بلاتينسينا» يكافح كل أنواع البكتيريا، وذلك لأنه يرتبط بالجرثومة المتسلسلة الفطرية. وأشار الباحثون إلى أن عقار «بلاتينسينا» قادر على التصدي لمجموعة واسعة من البكتيريا المقاومة والتي يصعب القضاء عليها، كالجرثومة العنقودية والمكورة المعوية، علماً أن هاتين الجرثومتين مسؤولتان عن %80 من الالتهابات التي يصاب بها الناس داخل المستشفيات! ويعمل هذا العقار على تعطيل «أنزيم» يشترك في تركيبة الدهون الحمضية في الجراثيم التي تهاجم أنزيمين مختلفين ما يجعله أكثر فعالية أمام ردود الفعل المقاومة. 2- لقاح جديد يقضي على الالتهاب السحائي تمكّن فريق من العلماء من تطوير لقاح جديد ضد البكتيريا المسبّبة للإلتهاب السحائي يبشّر بالقضاء على الوباء الذي اجتاح غرب افريقيا، في خلال القرن الماضي .ويقي هذا اللقاح الجديد الذي طوّره برنامج التحصين ضد الالتهاب السحائي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية WHO ومعهد «سيروم» الهندي من الإصابة بالنوع A من الالتهاب السحائي. وفي هذا الإطار، ذكر الدكتور نورمان نوح من معهد لندن لأمراض المناطق الحارة والتربية الصحية «أن النتائج الأولية للقاح مشجعة، وإذا أمكن القضاء على هذا النوع من الالتهاب السحائي فسيكون ذلك إنجازاً عظيماً!». تجدر الإشارة إلى أن الالتهاب السحائي هو مرض يصيب الأغشية التي تغطي الدماغ والنخاع الشوكي، كما يصيب السائل الدماغي الذي يحيط بالدماغ والنخاع الشوكي، وقد يسبّب تلفاً حاداً للدماغ ينتهي بوفاة المريض. 3- أوّل مركز لعلاج الأورام بالمورثات بدأ تشغيل أول مركز للعلاج السريري الشامل للأورام بالمورثات والحرارة في الصين يوم 6 يونيو (حزيران) في بكين، وهو المركز الوحيد الذي يتخذ العلاج الجيني أسلوباً رئيسياً لعلاج الأورام في العالم. ويشير رئيس المركز لى دينج قانج إلى أن علاج الأورام بالمورثات «الجينات «يقصد به إدخال جينات «بى 53» المثبطة للسرطان إلى الجسم البشري لتحقيق هدف تثبيط الأورام السرطانية والسيطرة عليها. وطبقاً لما ورد بوكالة الأنباء الصينية «شينخوا»، أوضح قانج أن الأورام الخبيثة هي في طبيعتها نوع من الأمراض الجينية، وأن حدوثها وتطوّرها وانتكاستها تتعلّق بتبدّل الجينات ونقصها. لذا، فإن العلاج الجيني القائم على أساس تغيير المواد الوراثية للخلايا هو علاج جوهري يواجه مباشرة مصادر الأمراض من خلال إدخال مورثات طبيعية أو ذات تأثير علاجي إلى الخلايا المستهدفة في الجسم البشري، ويتميّز بمزايا أكثر شفاء وفعالية وسلامة. 4- طريقة جديدة لعلاج الجيوب الأنفية إبتكر أطباء سنغافوريون تقنيةً جديدةً تمثّل فتحاً جديداً في علاج وجراحة الجيوب الأنفية، وتشمل التقنية التي يطلق عليها اسم «توسيع الجيوب الأنفية جراحياً باستخدام بالون» استخدام منظار داخل أنف المريض، ثم وضع بالون صغير داخله أيضاً، وعندما ينفخ البالون يتّسع حجمه، وبالتالي يؤدي إلى فتح الجيوب الأنفية. وأشار جراح الأنف والأذن والحنجرة في مركز «ماونت إليزابيث الطبي» أدريان ساوراجين، إلى أن هذه الطريقة تسمح بتصريف المخاط وتخفيف الضغط الناجم من الإفرازات التي تتراكم داخل قنوات تصريف المخاط. 5 -عقار جديد لعلاج سرطان الكبد توصّل خبراء علاج السرطان إلى عقار جديد لعلاج سرطان الكبد يحمل اسم «سورافنيب»، وصف بأنه يشكّل إنجازاً كبيراً في علاج هذا النوع من السرطانات الذي يصعب علاجه، ويصيب نصف مليون شخص سنوياً علي مستوى العالم. وقد أكد الباحثون أن النتائج التي تم التوصّل إليها في دراسة دولية أجريت على 602 مريض بحالات متقدمة من سرطان الكبد كانت لافتة للأنظار، ومن المحتمل أن تغيّر الطريقة التي يعالج بها هذا المرض. وفي إطار هذه الدراسة التي بدأت في مارس (آذار) 2005، حصل المرضى إما على قرصين يومياً من عقار «سورافنيب» أو على أقراص غير مؤثرة، وفي المتوسط عاشت المجموعة التي عولجت بهذا العقار من 7 إلى 10 شهور مقارنة بـ 8 شهور لمن تلقوا الأدوية غير المؤثرة وهو فارق تصل نسبته إلى %44. من جانبه، قال دكتور جوزيب لوفيت الذي قاد فريق البحث «أن معدّل الصمود في مواجهة المرض لم يسبق تسجيله من قبل قط في جهود علاج سرطان الكبد، ويعدّ إنجازاً كبيراً في التعامل مع هذا المرض». القلب وجد العلماء أن ارتفاع مادة "هيموسيستين" في الدم عن المستوى الطبيعي (12 مايكرومول لكل لتر) تدّل على احتمالية الإصابة بأحد أمراض القلب، لأن ارتفاع هذه المادة إلى مستويات عالية سيؤدّي إلى تدمير الشرايين. ويعتبر هذا المؤشّر عامل خطر مستقل مشابه لما يسبّبه التدخين وزيادة تركيز الكوليسترول والدهون في الدم. ويمكن بسهولة تعديله عن طريق زيادة فيتامين "بي" وحمض الفوليك في الغداء أو اعطائها كمكمّلات غذائية لتعويض النقص الحاصل. بالمقابل، طوّر العلماء طريقة اختبار جديدة للكشف عن الأمراض القلبية والشريانية من خلال فحص الدم.وهي زهيدة التكاليف ولا تستغرق سوى دقائق وتعمل من خلال أخذ بضع قطرات من الدم، ثم تحليل الخصائص المغناطيسية للجزئيات في الدم، عبر استخدام الأمواج الصوتية ذات التردّدات العالية التي يجري تحليلها عن طريق استعمال برنامج كومبيوتر متقدّم جداً قادر عن كشف الأنماط غير الطبيعية للمؤشرات المتعلقة بأمراض القلب! السرطان طوّر العلماء آلة جديدة للتشخيص المبكر لسرطان المثانة تدعى Bladder Cancer، تعمل على تزويد المثانة بمادة حساسة للضوء Photosensiter، ويتبع ذلك تنشيط هذه المادة من خلال تعريضها إلى مصدر ضوئي خاص، فتتجمع المادة الحسّاسة للضوء في الخلايا السرطانية مصدّرةً لوناً أحمر ما يجعلها واضحة تماماً. أمّا بالنسبة لسرطان عنق الرحم فهناك اختبار جديد يعتمد على الحمض النووي DNA ويسمح بتشخيص الفروق بين أنواع الفيروسات وزيادة سرعة التشخيص المبكر. وفي مجال سرطان الرئة، بات الأطباء يلجؤون إلى تقنية جديدة لا تتعدى كونها حقنة في الذراع تتبعها عملية تصوير بسيطة بعد ساعة أو ساعتين من الحقن، وبالاعتماد على التشخيص من مادة "سوماتو ستاتين"، وهي تلعب دوراً هاماً في التمييز بين الأورام الخبيثة والحميدة. الألزهايمر برز اختبار جديد يرتكز على حاسة الشم لتحديد فيما كان إذا المريض مصاباً بهذا المرض، نظراً الى أن مرضى "الالزهايمر" يعانون من ضعف شديد في حاسة الشم. الشريحة الشخصية ينشغل العلماء في تصنيع وتطوير الشريحة الشخصية التي تعتمد على الاختلاف الجيني البسيط لكل إنسان عن غيره من البشر، لتكون بمثابة هوية شخصية، يستفاد منها في معرفة وتوقع كل المشاكل المرضية التي سيصاب بها. الكبسولة الحيوية يسعى العلماء الآن إلى إيجاد صورة مطوّرة من الشرائح الحيوية التي يمكن زراعتها داخل الجسم، لتزويدهم بكل المعلومات الخاصّة بجسم وحالة المريض. وستوضع هذه الشرائح في داخل كبسولة صغيرة للغاية، يحوطها ملفّ هوائي لاستقبال وإرسال الإشارات، ومكثف لخزن الطاقة الكافية لتشغيل الكبسولة والتي تستعمل لتشخيص أمراض عدّة.وهي واسطة لدراسة تأثير العمر على "أنزيمات" ووظائف الجسم، بالإضافة إلى تأثير الهرمونات على الجسم، من خلال إعطاء صورة داخلية لهذه التأثيرات. الصيدلية الجينية تقنية جديدة ستدخل إلى عالم الصيدلة متمثّلة بما يسمى بـ "النوكليوتيد" المفرد متعدّد الأشكال التي تقوم على تمييز الفروق الجينية التي تميّز الأفراد في استجابتهم للأدوية! وسيتمّ تحديد الأشكال الجينية المختلفة للأفراد من خلال تحليل جيناتهم، وبالتالي تصميم دواء مناسب لهؤلاء المرضى، أو إيجاد حلول لمن تحدث لديهم آثار جانبية أو عكسية.
|
||
16 / 03 / 2017, 29 : 04 AM | #4825 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
تدخل مكسبات الطعم تقريبًا في جميع الأطعمة التي تناولها اليوم بكميات مختلفة ، قامت العديد من المصانع وشركات الأغذية باحتقار تجارة الغذاء فقامت تصنيع المنتجات الغذائية المعملية كحل بديل لضيق الوقت بسبب الوقت الذي يتم إهداره في تحضير الطعام ولكن هل كل الغذاء صحي بالطبع لا ، تختصر الشركات الغذائية اليوم بتصنيع جملة من المنتجات الغذائية كالمعجنات والرقائق والشوربة سهلة التحضير والمعكرونة وغيرها ، ولكن الأعلى استهلاكًا اليوم في كل الطعام تقريبًا هي مكعبات المرق سواء مرق الدجاج أو مرق اللحوم يتم إضافتها اليوم لكل الأطعمة لإعطاء النكهة المميزة لها ولكن هل تسألت يوميًا هل لهذه المرق أضرار في الحقيقة هي عبارة عن منكهات وهرمونات مع مواد كيميائية ومكسبات طعم قامت جملة من الأبحاث للكشف عن الأضرار التي تسببها تلك المكعبات وكانت النتائج صادمة للغاية :
|
||
22 / 03 / 2017, 42 : 09 AM | #4826 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
صعود الدرج يُغني عن صالات «اللياقة البدنية » أكدّ الخبير الرياضي إنغو فروبوزه أن صعود الدرج يمثل بديلاً جيداً لصالات اللياقة البدنية، إذ يكفي صعود 6 طوابق في اليوم أو 40 طابقاً في الأسبوع، لزيادة قوة تحمل الجسم وتحسين وظائف الجهاز القلبي الوعائي. وأوضح البروفيسور فروبوزه من الجامعة الرياضية الألمانية بمدينة كولونيا، أن التدريب البدني الذي يتم ممارسته أثناء صعود الدرج يعمل على تحفيز القلب على العمل بشكل أقوى، وبالتالي يقل معدل ضربات القلب. وأردف الخبير الرياضي أن التدرب على الدرج يسهم أيضاً في تدريب العضلات، إذ يتم تقوية كل من عضلات الساق وكذلك عضلات المقعدة من خلال صعود الدرج. ولزيادة فاعلية التدريب، ينصح فروبوزه بزيادة سرعة صعود الدرج من وقت لآخر أو صعود درجتين في نفس الوقت، أو بالصعود بساق واحدة، مشددّ على أن هذا الأمر يحتاج لقدر كبير من التركيز لتجنب السقوط والتعرض لإصابات.
|
||
22 / 03 / 2017, 01 : 10 AM | #4827 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الوجبات الغذائية قليلة الدهون تقلل مضاعفات العمليات الجراحية د.عبدالله بن ابراهيم السدحان كشفت دراسة أميركية حديثة عن وجود رابط مؤثر بين محتوى الوجبات الغذائية التي يتناولها المريض قبل إجراء العمليات الجراحية، وبين المضاعفات التي قد تحدث في فترة النقاهة والاستشفاء، مرجحة أن الإكثار من تناول الوجبات الغذائية عالية الدهون في تلك المرحلة يفاقم من فرص التعرض لتلك المضاعفات. حيث أجرى باحثون في مستشفى تعليمي تابع لجامعة هارفارد، تجاربهم لاستكشاف أثر استهلاك الوجبات عالية الدهون على العمليات الجراحية، وحسب الدراسة التي ستنشر في عدد أبريل (نيسان) الحالي لدورية الجراحة الأميركية (Surgery) رجحوا أن خفض استهلاك الوجبات التي تحتوي على نسبة دهون عالية قبل إجراء العمليات الجراحية ببضعة أسابيع، دون الدخول إلى مراحل سوء التغذية، قد يساهم في تقليص مضاعفات ما بعد الجراحة بصورة كبيرة، وبطريقة سهلة وعالية الكفاءة، ويشير العلماء دائما إلى وجود روابط قوية بين البدانة وارتفاع معدلات الإصابة بمضاعفات ما بعد الجراحة، حيث أفادت دراسات سابقة بأن مضاعفات الجراحة وما بعدها (خلال فترة النقاهة) تتناسب طرديا مع زيادة الوزن عن معدلاته الطبيعية، وأن نسبة تعرض البدناء لتلك المخاطر تجاوز 12 ضعفا مقارنة بأصحاب الوزن المعتدل
|
||
22 / 03 / 2017, 36 : 10 AM | #4828 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الوجبات الغذائية قليلة الدهون تقلل مضاعفات العمليات الجراحية د.عبدالله بن ابراهيم السدحان كشفت دراسة أميركية حديثة عن وجود رابط مؤثر بين محتوى الوجبات الغذائية التي يتناولها المريض قبل إجراء العمليات الجراحية، وبين المضاعفات التي قد تحدث في فترة النقاهة والاستشفاء، مرجحة أن الإكثار من تناول الوجبات الغذائية عالية الدهون في تلك المرحلة يفاقم من فرص التعرض لتلك المضاعفات. حيث أجرى باحثون في مستشفى تعليمي تابع لجامعة هارفارد، تجاربهم لاستكشاف أثر استهلاك الوجبات عالية الدهون على العمليات الجراحية، وحسب الدراسة التي ستنشر في عدد أبريل (نيسان) الحالي لدورية الجراحة الأميركية (Surgery) رجحوا أن خفض استهلاك الوجبات التي تحتوي على نسبة دهون عالية قبل إجراء العمليات الجراحية ببضعة أسابيع، دون الدخول إلى مراحل سوء التغذية، قد يساهم في تقليص مضاعفات ما بعد الجراحة بصورة كبيرة، وبطريقة سهلة وعالية الكفاءة، ويشير العلماء دائما إلى وجود روابط قوية بين البدانة وارتفاع معدلات الإصابة بمضاعفات ما بعد الجراحة، حيث أفادت دراسات سابقة بأن مضاعفات الجراحة وما بعدها (خلال فترة النقاهة) تتناسب طرديا مع زيادة الوزن عن معدلاته الطبيعية، وأن نسبة تعرض البدناء لتلك المخاطر تجاوز 12 ضعفا مقارنة بأصحاب الوزن المعتدل
|
||
23 / 03 / 2017, 28 : 09 AM | #4829 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
|
||
23 / 03 / 2017, 57 : 09 AM | #4830 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|
|