! ! مزاجي ! !

يا . . . . . أنت
لست مِن الذينْ يزرعونْ آلحُزنْ في حياتهمْ وكتاباتهمْ ..!

بل آن الحُزن آجبرنآ عن آلحديث عنه ..!

ولنعلم...!آن للحـــزن لذه تماما كــ لذة الفــــــــــرح

انتي نعم انتي

تعالي نغير بعض المفاهيم !!!

تعالي نعشق !!
فانتي
قصيدة شعر لا يمكن أن تكتمل الا أن نعطيها قمة جممالها
وعذوبتها لآن كل مافيك له طعم ومذاق لآنك امرآة مختلفة
في مقدمتها وأوسطها وخاتمتها !!!

لا أعلم من أين ابدا وبماذا انتهي فكل مافيك حسن
نعم سيدتي انتي مختلفة عن بنات جنسك انتي ملاك الطهر
انتي اختزنتي الجاذبية في كل جزء من جسدك الطاهر رغم
لوعة الحياة احيانآ ورغم مرارتها أحيان أخرى ولكنك تبقين
انتي انتي فـ حضورك له هيبة وغيابك له هيبة والبين البين ايضآ كذلك

ربما ابدا بالعين في حواري البسيط معك واستبيح باقي جسمك بتفضيل
هذا الجزء منك فأنتي كل مافيك نادر ومغاير عن غيرك
فالعين لها لغة خاصة تترجم مابطن داخل القلب من حب وشوق وشغف
وهي بداية حب الشي او عدمة لذا احببتها من اجلك ومن اجلك ومن اجلك
ولن انسى ذلك القروب الفريد في محياك ذلك الثلاثي الخطير الشفتين والفم واللسان
والذي اعطاه الله اوصاف عجيبة وهذا من فضل الله عليك وعلينا فهي ليست ذات
الحجم الكبير ولا الصغير كاملة والكامل الله وكأن العسل يتساقط منها بكل عذوبة
ثم نتدرج قليلآ قليل الى الرقبة ذلك الجزء العجيب فليست ذات طول ولا ذات قصر وانما
بين البين تلك المنطقة الخصبة والتي نستطيع ان نزرع فيها اجود انواع الفل والرياحين وتنتج
ذلك الطعم الجميل وتلك الرايحة التي يعشقها كل رجل بغض النظرعن الآنتماء والعمر
ثم نتدرج لذلك الظهر الجميل وكأنني لا اجد له وصف الا وصف المهره الآصيلة التي يعشقها
فارسها فليست فارعة الطول ولا قصيرة خير الآمور الوسط
ثم ياتي دور البطن وذلك الخصر الذي فيه اتساع نوعآ ما ربما الهبرجر لعب دور في ذلك
ولكن من عادة المحب لايشاهد الا كل حسن في معشوقتة
ثم نرتفع قليلآ لتلك التلال التي حباها الله بوصف عجيب غريب لايستطيع اي كاتب ان يوصفة
ولم يستطيع اي شاعر ان يعطية حقة رغم المحاولات ورغم ورغم فكم اقامت حروب من
اجلة وكم وكم و فيها من المتعة مافيها فهي مصدر غذاء اطفالنا في المستقبل لذا يجب الحفاظ عليها
من عبث العابثين وغزو الغازين والطامعين فيها فهي تعتبر ثروة وطنية لايعادلها شي حتى النفط
وش أقول وش اخلي ان قلت الشعر رغم قصرة الا انه رائق عليك رائق والا المنخار على قولت
الآشوام صاحب الحجم الصغير الجذاب المتغطرس والا والا باقي جسدك .. .؟ يالله ياقلبي سرينا

والحقيقة في الجعبة الشي الكثير ولكن المقام لايسمح بذلك ربما مستقبلآ نتقبل الطرح والميول
ونعطي حرية اكثر للكتاب وهذا الوقت لا اعتقد انه قريب ربما وقت الآبناء بعد ربع قرن





مجرد نسج من الخيال صاحبني ذات لحظة

بقلمي

مدخل . . . . .

الآبيات لاتتعدى كونها مدخل والا الرجال
كلآ فية حقة من الطيب . . . .






اللي ظهر له صيـت والطيـب حاشـه
الزيـر سالـم .. والعطـاوي شليويـح


وألاّ أنت .. راسن ما ندوّر عراشـه
تآقف على روس المراقيـب وتطيـح


من باب ماكل زول زول رجال بعض الرجال تسميتة بهذا الآسم ظلم للآسم
ولمن يحملة لذا ياهذا شخصيآ محدثك رجل يحب الظهور في كل أحوالة فائز
منتصر خاسر مغلوب لايهم المهم هو الحضور ولكن ليس اي حضور لآن الحضور
اذا لم يكن شامخ لايسمى حضور فــ نحن حضورنا بــ فضل الله شامخ مهما كانت
النتيجة فالنصر مطلب والضد خسارة بدون شك ولكن الشي المقزز في الحياة
هو التخفي عند اللقاء وساعة الضيق واستخدام اساليب الطفولة والتي كان البعض
يستخدمها في العصور الوسطى ثم اندثرت مع رحيل اصحابها ولا اريد ذكرهم
لان الطق في الميت حرام والميت هنا ليس كل فعل ماضي ولكن ينطبق على المستقبل
الذي يسلكة خفافيش ليلية تحت غطا يسمى مسن رغم انها تقنية ولكن استخدمها
قلة في غير محلها حيث ربما كانت مناصبهم اخذتهم الى الهلاك لانهم يعتقدون انهم مسئولين
عن خلق الله ولهم الحق في الغيبة والنميمة والبهتان الذي لم يحدث وما كان





مخرج . . . .

من كثر ماشفت بحياتي من انذال
..............بديت اشك ان النذاله فضيله

بعض العرب لامن تكلم وانا اخوك
.................. ودك تقول بعالي الصوت سقهـا

رااااائع اخووووووووي
وآصصل في مدوونتــك
الله يوفقك ..

إستشارية الصرقعة
حياك الله زاد النور نور
وحضورك شرف لك كاتب

الموت حق وكل نفسٍ تذوقة . مير البلا من ذاق موته ولامات
بدون شك انه حق فــ كم نفس رحلت كانت معنا وكنا معها
وهذه سنة الحياة لاجدال في ذلك .
ومن منطلق رد العطايا والتي لايتسم بها الا أهل المكارم طالعنا
قتل الدبلوماسي السعودي في باكستان منذ عدة أيام القحطاني علية
رحمة الله ونحسبة شهيد واجب دون مهام وطنة والله أعلم حيث امتدت
يد الخدر والخيانة في وضح النهار وظهر الحقد الدفين ليس على المقتول فـ حسب
ولكن على هذه الآرض المباركة والتي كرمها الله انها قبلت المسلمين بــ وجود بيته الحرام
كلنا نموت بدون شك ولكن هناك من يمت ولايعلم به الا اهلة والآقربون حتى ان بعضهم
لايعلم الا بعد فترة من الزمن وهناك من يريد الله به خيرآ ان شاء الله ويموت موتة الآبطال
ويسمع عنة القاصي والداني بل لآجلة ولآجل قضيتة تقف رموز هذه الدولة يدآ بيد مع ذوية
ومع قضيتها وتتابعها على أعلا قمم الدبلوماسية وتوبخ مسئولين تلك الدولة توبيخ حازم ليس
بـ شرط إعلاميآ ولكن واقع ملموس على ارض الحقيقة والحقيقة كل ماقدم لهذا الرجل بعد
الآغتيال اعتبرة وسام شرف لذوية ولهذه القبيلة التي عرفها التاريخ وعرف امجادها وتضحياتها
فـ عندما نجد الرمز الآولى يقوم بالآتصال على والد القتيل ويقدم له واجب العزاء ويواسية ويعدة
ان دم المغدور لن يذهب سدا هذه اللفتة وسام شرف يضعه ليس والدة وانما قبيلتة بأسرها
نعم هنا عندما نجد الراعي قريب من رعيتة نتسابق للذود والموت دون هذا الوطن فحب الملك
لــ شعبة حافز بل اعلا درجات الحوافز والتي نعلم علم اليقين انها مفقودة في كثيرآ من الدول المجاورة
لنا وهذه صفة اتسمت على هذا الشعب من مليك ومواطنين فالحمد لله على هذا .
ولاننسى مواساة وزير الخارجية السعودية لذوي المغدور ونائبة والسفير السعودي في باكستان
وكثيرآ من مسئولي الدول عسكريين ومدنيين وحضور جمع غفير في واجب العزاء
تحدثت مع أحد الآقارب في مدينة الرياض فقال كنت اسير واذا جموع غفيرة حول المسجد الذي تمت الصلاة
فية ولا علم من المتوفي ولكن احسست من الوهلة الآولى أنه مسئول وليس اي مسئول يقول
أختلط العسكري والمدني والكبير والصغير فقلت في نفسي الله يستر شكل المتوفي من مسئولي
هذه الدول وليس اي مسئول ازدحام عجيب لم اشاهدة طوال حياتي في هذا المسجد رغم
تكرار الجنائز ثم دعيت له واكملت مسيري الله أكبر كم من عين بكت علية وهي لاتعرفة
وكم من ايادي رفعت للسماء وهي تدعي له ولاتعرفة من قريب ولامن بعيد بل ان اغلبها
لم تحضر الصلاة ولا العزاء ولكنها قدرة الله التي سخرت الكل يدعي له ويترحم علية
والحقيقة اعجبني حديث والدة عندما قال دون هذه الآرض نموت جميعآ كلمة لايقولها
الا من شعر بأن الناس وقفت معه واحس ان القتيل قتيل الجميع وليس قتيلة او قتيل قبيلة فقط

والحقيقة لا اجد كلمة مدخل ولامخرج تافي بالغرض
الا
وقفة وطن شعب ومليك مع أحد ابناءها


همسة . . . . . .

لم تمت بل سوف تبقى في قلوب محبيك وأقاربك ودولتك
ونترحم عليك رغم عدم معرفتنا بك .

تُجبركَ " الظَّروف " أحياناً على التَّعامُل بقسوةٍ مع منْ تُحبُّ
لأنَّك تُحبُّهُ وتحرصُ عليهِ وتخافُ عليهِ أكثرَ من خوفهِ هُو على نفسِهِ
قد يكونُ هُو بطبيعتهِ يجهلُها , أو لايُدرك حجم عواقِب الأمور ..!
تكون أنتَ المُسيطرَ عليهِ لحظات " طيشِهِ " وَ " لامبالاتِهِ "
وربما كانت قسوتُك
من بابِ الحبِّ الذي تُكنُّه لهُ في داخِل قلبِك ..!

الى حين ميسرة . . . . .

قراءة متواصله لك بلا ملل ’’’’’’