|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
02 / 06 / 2014, 57 : 12 AM | #46771 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
داعية سعودي : «يزيد بن معاوية» يستحق اللعن إلى يوم القيامة !
|
||
02 / 06 / 2014, 04 : 01 AM | #46772 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
بالفيديو.. شاب سعودي يلتقي والدته بعد 30 عاماً من الفراق
|
||
02 / 06 / 2014, 05 : 01 AM | #46773 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
ضبط أكبر كمية «كوكايين» بالشرق الأوسط مرت بميناء جدة ووصلت للعقبة الأردني
|
||
02 / 06 / 2014, 35 : 01 AM | #46774 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
ولي أمرها قدَّم شكويَيْن وطالب بالإنصاف
|
||
02 / 06 / 2014, 45 : 01 AM | #46775 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
التقديم مستمر حتى الرابع والعشرين من الشهر الحالي
|
||
02 / 06 / 2014, 56 : 01 AM | #46776 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
صادرت بعض الأواني التالفة إلى جانب كمية فاسدة من اللحوم والكبدة
|
||
02 / 06 / 2014, 59 : 01 AM | #46777 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
فريق أقنعه بالانتقال للمركز وتم استقباله واستضافته
|
||
02 / 06 / 2014, 16 : 02 AM | #46778 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
ضبطته "الهيئة" بعد ملاحظته يلاحقهن أثناء تسوقهن بمجمع تجاري
|
||
02 / 06 / 2014, 26 : 02 AM | #46779 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
المغدورة غدير .. تعرضت لتمزيق الأحشاء وتهشيم الجمجمة ثم ماتت بوحشية أبها ـ الحسن آل سيدفيما لا تزال جثة القتيلة في ثلاجة الموتى منذ الـ 20 من رجب الماضي؛ تكشَّفت تفاصيل المأساة التي آلت بمصير “غدير” إلى جريمة قتل شنيعة هزَّت المجتمع السعودي. التفاصيل روتها والدة غدير، وشقيقتاها “منار” و”سارة”، وزوج خالتهما، كاشفين عن مقدار عميق من الألم الذي تحوَّلت فيه الشقيقتان إلى “شغَّالتين” في بيوت الناس على أيدي ذويهما، وخضوعهما لتعذيب وتعنيف شرس دون رقيب أو حسيب، وهو شكلٌ سبق للقتيلة “غدير” أن عانته قبل أن تُزوّجَ قسراً، ويُزجّ بحياتها بين فكّي زوجٍ أنهى حياتها بوحشية. وعلمت “الشرق” من مصادرها ان الجهات المختصة طالبت بتشريح جثة “غدير” التي رحلت ضحية تعذيب زوجها لها، في جريمة أصبحت حديث الساحة العامة في المجتمع السعودي. وذلك بعد اتهام أم غدير الزوجَ بقتل ابنتها التي لم تكمل ربيها السابع عشر. وكان تقرير الطب الشرعي قد اوضح ان المغدورة تعرضت لتمزق حاد في الامعاء أدى الى خروج الفضلات داخل بطنها، وقُطعت طحالها، وأصيب بتهشم في الجمجمة وكسر في فقرتين من فقرات الرقبة. وتوفيت “غدير” دماغياً متأثرة بهذه الإصابات، ليتوقف قلبها بعد24 ساعة من الجريمة. ولا يزال الزوج رهن التوقيف والتحقيق. الجريمة وقعت في مدينة ابها بحي شمسان. التفاصيل : تمزيقأحشاءالمغدورة غديروتهشيمجمجمتهاوكسررقبتهاوقتلهابوحشية يؤجّر بنات أخيه في خدمة البيوت.. ويأخذ الأجر له أبها ـ الحسن آل سيدفيما لا تزال جثة القتيلة في ثلاجة الموتى منذ الـ 20 من رجب الماضي؛ تكشَّفت تفاصيل المأساة التي آلت بمصير “غدير” إلى جريمة قتل شنيعة هزَّت المجتمع السعودي. التفاصيل روتها والدة غدير، وشقيقتاها “منار” و”سارة”، وزوج خالتهما، كاشفين عن مقدار عميق من الألم الذي تحوَّلت فيه الشقيقتان إلى “شغَّالتين” في بيوت الناس على أيدي ذويهما، وخضوعهما لتعذيب وتعنيف شرس دون رقيب أو حسيب، وهو شكلٌ سبق للقتيلة “غدير” أن عانته قبل أن تُزوّجَ قسراً، ويُزجّ بحياتها بين فكّي زوجٍ أنهى حياتها بوحشية. وعلمت “الشرق” من مصادرها ان الجهات المختصة طالبت بتشريح جثة “غدير” التي رحلت ضحية تعذيب زوجها لها، في جريمة أصبحت حديث الساحة العامة في المجتمع السعودي. وذلك بعد اتهام أم غدير الزوجَ بقتل ابنتها التي لم تكمل ربيها السابع عشر. وكان تقرير الطب الشرعي قد اوضح ان المغدورة تعرضت لتمزق حاد في الامعاء أدى الى خروج الفضلات داخل بطنها، وقُطعت طحالها، وأصيب بتهشم في الجمجمة وكسر في فقرتين من فقرات الرقبة. وتوفيت “غدير” دماغياً متأثرة بهذه الإصابات، ليتوقف قلبها بعد24 ساعة من الجريمة. ولا يزال الزوج رهن التوقيف والتحقيق. الجريمة وقعت في مدينة ابها بحي شمسان القصة الكاملة ومن مسكنها في مدينة أبها سردت أم غدير القصة الكاملة لـ «الشرق»، بادئة بقصتها هي أولاً، حيث قالت «تزوجت وعمري 27 عاماً وأنجبت 3 بنات وولداً (غدير ثم منار وسارة وعبدالرحمن)، بعد وفاة زوجي بقي أطفالي عندي، وعندما بلغت غدير الـ 11 عاماً أُخذت وشقيقتاها دون شقيقهنَّ من قبل أعمامهن وجدهنَّ عنوة، ولم أعد أعرف عنهنَّ شيئاً سوى مما يقوله الناس». قطيعة إجبارية واستمرَّت القطيعة الإجبارية بين الأم وبناتها أربع سنوات، لتأتي بعدها مفاجأة زواج «غدير».. وتقول الأم إنها لم تعلم عن زواجها نهائياً، لكنها علمت ـ لاحقاًـ أن الفتاة زُوِّجت قسراً ولم توقِّع على عقد الزواج. وحسب كلام الشقيقتين «منار» و «سارة» فإن عمةً تولت التوقيع على عقد الزواج بدلاً من غدير التي لم تكن راضية بالزواج. وتكشف أم غدير عن جانب مؤلم يخصُّ وضع الشقيقتين، مشيرة إلى أنهما تعرضتا لصنوف من العذاب والاضطهاد والضرب والشتم، وشمل ذلك «غدير» نفسها التي هربت من أحد أعمامها وتمكنت من الاتصال بزوجها الذي أخذها وعجَّل بانتقال غدير إلى بيت الزوجية مع أهل زوجها. هروب وتؤكد التفاصيل الطفلة «منار ـ 14 سنة» لـ «الشرق»، إذ تقول «بعد انتقالنا إلى السكن عند جدي وأعمامنا ذقنا صنوفاً من العذاب من ضرب وشتم على أتفه الأسباب، وغالباً ما تكون الإهانات دون سبب، وكنا نطبخ وإذا لم يعجبهم الطعام نُضرب ضرباً مبرحاً من صفع على الوجه وركلٍ ورفسٍ، حتى وصلت أنا وشقيقتاي إلى أنه لا سبيل إلا الهروب من هذا الجحيم، وتمكنَّا من الهروب عن طريق نافذة في الطابق الثاني، ونزلنا إلى الأرض، ومن ثم ركضنا حتى الشارع العام، وتمكنَّا من السير حتى توقفت لنا سيارة أوصلتنا إلى بيت أمي ونحن لا نريد الرجوع إلى بيت جدي وأعمامي». خادمات في البيوت وتضيف «كنا نعمل في منزل جدي وأعمامنا خادمات.. نقوم بالتنظيف والطبخ والغسيل، ولم يكتفوا بذلك بل أصبحنا نعمل في بيوت الناس خادمات أيضاً، ويأتي أحد أعمامنا ويأخذنا لتنظيف المنازل ويحصل مقابل ذلك على مبالغ مالية، خدمنا في عدد من البيوت نحن الثلاث». زواج القاصرات وتحدثت الشقيقة الثالثة «سارة ـ 15 عاماً» بقولها «كنا خادمات نتعرض للضرب والتعذيب، ويُمنَع عنا التواصل أو السؤال عن أمنا، وبعد هروبنا لم يعد جدنا يقوى على شيء، فأصبح الوضع موكولاً لأعمامنا الذين لم يدخروا وسيلة من وسائل التهديد لإجبارنا على العودة إلى بيتهم، فلم يكن أمامي أنا وأختي منار إلا الزواج ممن يتقدم إلينا، وبالفعل تزوجت من قريبي، وكذلك أختى منار تزوجت، ونحن متزوجتان منذ نحو ثلاثة شهور، وأسأل الله أن يفرِّج علينا، ورغم الزواج تقدم أعمامنا بطلب للجهات المختصة بطلب الحضانة، فهل يحق لهم ذلك ونحن على ذمة زوجَيْنا؟». خطف عبدالرحمن بعد نجاح الشقيقتين في الهرب.. تعرض الصغير «عبدالرحمن» للاختطاف على يد جده وأعمامه حسب زعم أم غدير التي قالت إنهم «ترصدوا له عند المدرسة وأخذوه عنوة، لكن الصغير تمكن من الاتصال بأمه ليخبرها بمكان وجوده.. تضيف «توجهت إلى الجهات الأمنية متهمة جدة وأعمامه باختطافه.. وعندما شعروا بتطور الوضع تركوه، فعاد إلى المنزل». جريمة وكشاهد على تفاصيل ما حدث تحدث لـ «الشرق» زوج شقيقة أم غدير وشقيقتها اللذان وصفا ما فعله زوج غدير فيها بأنها «جريمة في نفس معصومة وغدير هذه طفلة ضعيفة»، مستغربَيْن موقف أهل الزوج الذين يعيشون معه في بيت واحد، ولم يأخذ أحد على يديه رغم سماعهم كل ما يحدث وطريقة اعتدائه على زوجته. الشاهدة الوحيدة وتعود أم غدير للحديث عن علاقة ابنتها القتيلة بزوجها.. قائلة إنها لا تعرف عنه شيئاً سوى أنه عندما تزوجها كان يمر بها للسلام عليها وعلى أشقائها، غير أنه خلال الشهرين الماضيين رفض نهائياً خروجها أو زيارتنا. وهو ما دعا غدير إلى الهروب من المنزل هائمة على وجهها في شوارع مدينة أبها حتى شاهدتها معلمة مع سائقها فأثارتها تصرفات الفتاة في الشارع والالتفاف حولها مما جعلها تتوقف وتسأل عن حالها قبل إيصالها إلى المنزل. ولم تغادر المعلمة حتى تأكدت أنني أمها. وأضافت «اتصلت بزوج غدير وقلت له إنها عندي في البيت ويجب أن تأتي لحل أي خلاف بينكما، وبالفعل وصل الزوج وتم الاتفاق معه بحضور عدد من الأشخاص على عدم حرمانها من زيارتنا، وتناولنا طعام العشاء في بيتي معاً، وعند الساعة التاسعة توجهت غدير مع زوجها إلى بيتهما برفقة شقيقتها منار». التعذيب الأخير وهنا أخذت «منار» زمام الحديث لـ «الشرق» لتروي تفاصيل الليلة الأخيرة في حياة «غدير».. تقول «دخلنا البيت.. حيث كانت غدير تسكن في ملحق ببيت أهله.. وعلى الفور قام بالتلفظ على شقيقتي أمامي، ما دعاها إلى طلب الطلاق، وعندما سمع هذه الكلمة ثار جنونه وقام بإدخالها إلى إحدى الغرف وضربها، وكنت في قلق وتوتر ولا أسمع سوى صوت أختي تستغيث، ورغم سماع الصوت بقوة في البيت.. لم يتدخل أحد، وعندما فرغ من ضربها وتعذيبها قالت له أمه (ذامك ضربتها وصِّلها إلى بيت أمها حتى لا يحل لها شيء عندنا)، غير أنه رفض». تضيف منار «بعد فترة جاءت أم زوج غدير وقالت (خذي أختك واطلعوا ناموا في غرفة غدير)، وفعلاً أخذت أختي، وكانت لا تستطيع النهوض أو السير فحملتها على كتفي وذهبنا غرفتها وكانت طريحة الفراش وتهذي وتبكي وأنا أبكي إلى جوارها، وألقت بنفسها على السرير جثة هامدة». تضيف: «عندما طلع الصباح جاء زوج غدير ولم يلقِ لها بالاً، وقال هيا أذهب بك إلى أمك، وعلى الفور أوصلني إلى بيت أمي وأنا منهارة وخائفة على أختي التي تصارع الموت، وبمجرد وصولي أبلغت أمي بما حدث، فهمَّت بلبس عباءتها وخلال استعدادنا للخروج اتصل زوج غدير ليقول لها (ترى بنتك شنقت نفسها يا تلحقيها ياما تلحقيها).. وغادرنا المنزل وعندما وصلنا شاهدنا سيارة إسعاف الهلال الأحمر في الموقع، حيث قام فريق الإسعاف بمحاولة إنقاذ غدير ولكن دون جدوى، حيث تم نقلها إلى مستشفى عسير المركزي وظلت حتى الساعة الثانية فجراً وتوقف قلبها». هل شنقت نفسها..؟ وترفض أم غدير فرضية الانتحار متهمة زوجها بقتلها.. تقول «هي لم تكن تقوى على الحركة بعد ضربها وخنقها ودعس بطنها..». وتضيف «قيل لنا في التحقيقات أن غدير خُنقت مرتين، مرة باليد، ومرة أخرى بحزام ثوب النوم، وعُثر على عدد من خصلات شعرها في حزام الثوب». وعن شنق نفسها بمروحة الغرفة تقول أم غدير «هذا غير صحيح حيث إن التحقيقات أوضحت أن الذي كان متدلياً من المروحة هو جزء من حزام ثوب النوم، وقد وضع للتمويه على الجهات الأمنية، كما لم يتم العثور على أي آثار في المروحة التي كان الغبار يغطيها، فلو أنها شنقت نفسها لوُجدت آثار في المروحة من يديها أو من آثار حزام ثوب النوم، ولكن الزوج حاول إيهام رجال الأمن بأنها شنقت نفسها ليخفي جريمته». وتضيف أم غدير «عندما اتصلت بالمحقق؛ أوضح أن هناك طلباً لتشريح الجثة بهدف الوصول إلى نتائج أكبر حول موتها.. وسوف نوافق على التشريح في سبيل أخذ حقها والقصاص من قاتلها». (الشرق تفرد مساحات واسعة لقصة غدير في العدد الورقي الصادر اليوم الاثنين)
|
||
02 / 06 / 2014, 32 : 02 AM | #46780 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آخبآر جديدهـ « من الصحف اليومــيه ..(( متجدده يومياً .. «●】
استضافت المنطقة 50 منهم.. لتوثيق المواقع السياحية والتاريخية
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 143 ( الأعضاء 0 والزوار 143) | |
|
|
|