سويعات الاصيل ؛؛ أطياف

اطياف

البحر ؛ متعه من جماليات الحياة ؛؛ تستمتع بمشاهدته و الجلوس امامه ؛ و استماع صوت امواجه ؛؛

قد يعجبك البحر ؛ و قد تكون من عشاقه ؛ و لكن قد لا ياتي يوم و تغوص في اعماقه !!

ربما اعجبني شيئا لا اعيشه ؛ بل لو عشته قد يكون احد اسباب الهلاك

فالعين تستمتع بما تراه ؛ و العقل يرسم للعين حدود متعتها ؛ لكنه يؤمن تماما ان الاعجاب لا يعني الاقدام

الثلاثاء

27 / 11 / 1437
30 / 8 / 2016

سكر وسط

تقول للعامل سكر وسط ؛ يجي الشاهي السكر ناشب في حوايفه من كثر ما يكب فيه سكر !! اجل لو قلت لك سكر زيادة !! وش بيجي !!

ميزان الحياة ليس بذات القياس ؛ فما اراه انا سكر زيادة قد يراه اخر سكر وسط !! و ما اقوله عن حرارة الجو سيقول غيري غير ذلك !!

لكل منا زاوية يرى الامور من خلالها !! قد يكون الحدث واحد لكن تختلف عقولنا في تفسيره ؛

افضل من ذلك كله ؛؛ دع الشمس تشرق ؛ و انت تستمتع بذلك ؛ و راقب الغروب و انت تنتظر الغد

الخميس 29 / 11 / 1437
... 1 ايلول 2016 ...

صراع

عقلك يا انسان ؛ خلقه الله وقد فطر على الدين و تعاليمه ؛؛ فكل انسان خلق طيب القلب ؛ نظيف الفكر و العقل ؛؛ مستقلا

بعد فترة ؛ يكبر ؛ تدخله التلوثات ويسمع ويبصر مالم يخلق عليه ؛ و تنميه العبادات و السعي في الدنيا ؛؛ تزيد كمية التلوث و التنمية العقلية ؛

عادة ؛ ينتصر الفكر السليم ؛ لكن ؛؛ ان لم يحدث تدخل خارجي ؛ قد يسلم الانسان عقله لصاحب كتاب ؛ او داعية منحرف ؛ او مفكر مختل ؛ او علمانيا منحط

هنا سيعيش في دوامة تنتهي بنهاية خلقته الفطرية السليمة ؛ و قد ينتهي به الحال الى ان يقتل امه ذبحاَ بسكين !!

نهاية

لا تسلم عقلك لغيرك ؛ نعم قد اعجب بفكر او كاتب او داعية ؛ لكن يجب ان تحمل قناعة انه يفكر بعقله و انت تفكر بعقلك ؛ كن مستقل و لا تجعل عقلك مجرد ختم يعتمد كلام هذا او ذاك كلاما صحيحا و مقدسا

الثلاثاء 4 / 12 / 1437
... 6 ايلول 2016 ...

غياب



اليوم فاز منتخبنا الوطني على العراق ؛ و سيلحقها انتصارات اخرى باذن الله ؛ لكن بصراحة لن نشعر بطعم الفوز ان لم تكن قنواتنا السعودية متواجدة مع المنتخب ؛ صحيح كنا ننزعج من اصوات معلقينا النشاز ؛ لكن كنا نشعر معهم بروح الانتماء الوطني ؛ اما الان فانك مجبر ان تتابع مباراة مع معلق لا يحمل حساً وطنياً و لا يتفاعل مع فوز المنتخب

من اهم اسباب غياب الحماس مع المنتخب هو التعايش مع معلق تشعر معه ان المباراة ليست لوطنك




الثلاثاء 4 / 12 / 1437
... 6 ايلول 2016 ...

الحياة ؛ اما هدف ذهبي و بلنتيات



اعجبتني مقارنة ليست الا مجرد تشبية بسيط

الحياة ؛ مثل مباراة كرة قدم تنلعب بخروج مغلوب بنظام الهدف الذهبي ؛ او قد يكون الهدف القاتل للفريق الخاسر ؛ و الهدف الذهبي ( القاتل ) قد ياتي في اي وقت من اشواط المباراة الاضافية ؛ فتنتهي به الحياة اما هدف ذهبي ( جنة ) او هدف قاتل ( خسارة )

تلك مرحلة القوة

اما مرحلة الشيخوخه هي ان يصل بك العمر لمرحلة ركلات الترجيح ؛ يعني تدري انك حول الحرية ؛ بس هاه يمكن تنتهي قبل تكتمل الخمس بلنتيات ؛ او تطول شوي ؛ بس هي منتهيه منتهيه



الثلاثاء 4 / 12 / 1437
... 6 ايلول 2016 ...

كل عام وانت بخير آخي توأم الجود
ونسأل الله آن يعيده علينآ وعلى الجميع بالخير والبركآت وآن يتقبل منا ومنكم صالح آلآعمال ..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراقيه    كل عام وانت بخير آخي توأم الجود ونسأل الله آن يعيده علينآ وعلى الجميع بالخير والبركآت وآن يتقبل منا ومنكم صالح آلآعمال ..

و كل عام و انتي بخير اختي الراقية ؛

اسال الله ان يتقبل منك و ان يمتعنا واياك بايام عامرة بالرخاء و الفائدة ؛ و ان يلحقنا بالعام الهجري الجديد باتم حال

مرورك مميز كشخصك الكريم ؛ بوركتي و بورك قلمك

تحياتي

عام دراسي

بالامس انطلقت صافرة طابور اول يوم من العام الدراسي 37 / 1438 تلاه السلام الملكي ومن ثم بقية اليوم الدراسي ؛ نسأل الله ان يكون عاما متوجاً بتحقيق الطموحات و تغيير النسخة القديمة

لكل بداية بصمة ؛ فضع بصمة تغير نحو الافضل في حياتك العملية و التعليمية ؛ فاجازة مدتها اكثر من 100 يوم كفيلة ان تجعلك قادر ان تنزع كل سلبياتك و تضع مكانها طموحا للتغير

اتوقع اننا امام عام استثنائي جديد ؛ وفقنا الله و اياكم لما فيه خير و تميز

الاثنين 18 / 12 / 1437
.. 19 - ايلول - 2016 ..

فوضى

كل نظام ؛ كل قانون ؛ اثبتت الايام انه فوضى

كل فكرة ؛ كل ادارة ؛ اثبتت التجارب انها فوضى

فقط ؛ الصلاة ؛ الحج ؛ و الطبيعة ؛؛ هي تلك التي تسير وفق نظام بلا خلل

الاحد 24 / 12 / 1437 هـ
... 25 ايلول 2016 ...

ذكريات

كل يوم يمضي سوف تستعيده ذاكرتي ؛ ولو بعد حين ؛؛ فهناك ايام تصنع السعادة في حياتنا رغم رحيلة تلك الايام و كل مافيها

و هناك ايام تبعث وقتا حزينا في القلب ؛ هذا احاول ان لا استعيدها ابدا

فاجعل من ايامك القادمة اياما تبعث السعادة من خلال صناعة يوم جميل في حياتك ؛ يوم فيه عطاء ؛ و فرحة

الثلاثاء 26 / 12 / 1437 هـ
... 27 ايلول 2016 ...