: ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ 」 وعَادت ْ¬» تـقَولْ 「

ماذا تعرفينَ عنيَ ؟
....................... أعرف عنكَ !

أعرف عنك أنك الحكاية الحقيقية التي عشتها وتمنيتُ أن لا أغادر أسوارها أبداً !
أعرف عنك أنك الرجل الذي طرق أبواب عمري في أكثر المراحل دفئاً ،
أعرف عنك أن العاطفة امتدت بيني وبينك حتى تحولتَ إلى نصفي الآخرعلى الارض !
أعرف عنك انك طوق النجاة الذي أخفيه لأيام الغرق !
أعرف عنك انك أرض الأمان التي مسحت كل أراضي الخوف من عمري ،
أعرف عنك انك مرحلة حقيقية .. وأمنية حقيقية .. وعاطفة حقيقية .. وفرحة حقيقية ..!

........


........ _30 شعبانَ 1440
" اللهم سلٌم قلوبنا وأرواحنا التي عاثت فيها الشهور إلى مرابِع رمضان "

_





‏كم كانت رائعة الأعياد
حين كان َلي على الأرضَ جدة .. !

‏وإذا ضاقت علي الأيام وجئتكَ !
هل تُعيرني ابتسامة يتسع إثُرهـا قلبي ؟

‏لا تندفع بإتجاه أحد ، ما لم تكن متأكداً أن لمشاعرك قيمة ..!

‏( المحبة ) ، بالها عندي طويل
‏ ما يجوز بشرعها قولة : أفاا .. !
‏لو يميل العمر ، عنّك ما أميل
‏و نورك بصدري ولا ليلة طفا .. !

‏أسوأ ما فعلته يومًـا أنني أردت البقاء مهما يكون الثمنَ !
وأسوأ ما فعل بيّ .. أني تركت لأتفه سببَ ..!

‏
كل شيء بيننا حقيقي و هذا ما يجعلني أحبك حتى لحظتي هذه !

،


‏ رجحتُ الصمت هذه المرة ، لعلك تفهمُ إلى أي حد أزعجني الأمر ..!