سويعات الاصيل ؛؛ أطياف

آلموت طريق سنسير عليه جميعاًً ،
لـ كن نسأل الله آن يحسن خاتمتنا .. ويرزقنا الآخلاص في العمل ،
رحيل الغالينْ مؤلم لكن آلعزاء خآتمتهم الحسنة .. وآن نسال الله أن يكون ملتقانا جنة الخلد التي لآفراق فيها .. ولاتعب .. ولانصب ،
اللهم آرحمهآ .. وآغفر لها .. وآرزقها الفردوس الآعلى من الجنة .. وإجعل قبرها روضة من ريآض الجنة ،

آللهم آآمين ،

‏

امس ؛ فجعنا بخبر كان مؤلماً ؛؛ رحل ابوناصر !!

رحل رجل لا يمكن ان تتعامل معه الا و تحبه ؛ تتفق او تختلف ؛؛ هو يجبرك على ان تحبه

رحمك الله يا ابوناصر ؛؛

اخر ما قام به من عمل يبشرنا بشارة خير عنه ؛؛ نسأل الله ان يجعله من المقبولين ؛؛ و ان يتغمده برحمته و ان يجمعنا و اياه في جنات النعيم

رحمك الله ؛؛ و اعان ذويك و محبيك على مصيبة فقدك

انا لله و انا اليه راجعون

الثلاثاء ؛ 26 / شوال 1436 هـ

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توأم الجود    امس ؛ فجعنا بخبر كان مؤلماً ؛؛ رحل ابوناصر !! رحل رجل لا يمكن ان تتعامل معه الا و تحبه ؛ تتفق او تختلف ؛؛ هو يجبرك على ان تحبه رحمك الله يا ابوناصر ؛؛ اخر ما قام به من عمل يبشرنا بشارة خير عنه ؛؛ نسأل الله ان يجعله من المقبولين ؛؛ و ان يتغمده برحمته و ان يجمعنا و اياه في جنات النعيم رحمك الله ؛؛ و اعان ذويك و محبيك على مصيبة فقدك انا لله و انا اليه راجعون الثلاثاء ؛ 26 / شوال 1436 هـ

ونعم الاخ ابو ناصر رحمه الله
زاملته خلال الفتره المتوسطه رحمه الله وعرف باخلاقه وطيبة قلبه
وحبه للخير .
هذه الدنيا وهذا هوحالها ومصيرنا واحد والله اسال ان يجعل قبره روضة من رياض الجنه
وان يرزق اهله الصبر والسلون
واعزي نفسي واعزي الجميع فيه

الملك الذي حذر العالم ؛؛ فرنسا تعاني!!



كلمة قالها ملك الانسانية الملك عبدالله قبل وفاته ؛؛ ان لم يتحرك العالم لمحاربة الارهاب فسوف يصل الى اوربا و سيلحق بامريكا

اختصر هذا الملك جزء كبير من المستقبل بناء على خبرة رجل حارب الارهاب

الارهاب ليس حل لأي شي ؛؛ لا جهاد ولا حتى حق ولا شي

الارهاب يعني العداوة ؛؛؛ كيف تبغي التغيير من شخص تعلن له ( انت عدوي ) !!

قتل ؛؛ في ارض الامن !! ليش ؟


رحمك الله يا ملك سبق زمانه

3 / صفر / 1437

15 نوفمبر 2015

الاحد

العالم كله يعيش حالة ليست مستقره ؛؛ فصديق اليوم ؛ قد يكون عدوك غدا ؛؛ و العدو قد يمسي الصديق الصدوق

نعم هذا واقع العالم الان ؛؛ دول تتبادل الادوار ؛؛؛ و تتغير اماكنها

تبقى ؛ السعودية ؛ و دولها الصديقة الصادقة معها هي ذات الموقف الثابت ؛؛

اما انا و انت ؛؛

فلسنا نملك القدرة على تغيير هذا العالم

لكننا نملك القدرة على ان نغير انفسنا و ننمي الفكر و نخدم الدين و نبني وطن نبقى و نعيش فيه ؛؛

انت ؛؛ قبل ان تقرر ان تتدخل في امور اكبر من امكانياتك ؛ و من نواياك ؛؛ هل استطعت ان تتعامل مع نفسك دينيا

الاسلام خمسة اركان ؛؛ هل قمت بها كامله

بيتك ؛ امك ؛ ابوك ؛ اهلك ؛؛ هل قمت بالواجب نحوهم ؟

هل حافظت على رصيدك من الحسنات ؟

هل تصدقت ؟

هل كفيت اذاك عن الغير ؟

هذه هي المطلوبة منك !! قم بها ؛؛ و ستجد نفسك مشغولا باعمال ( تدخلك الجنة ) بعد رحمة الله

الاثنين ( 12 / 6 / 1437 )
21 / 3 / 2016 )

(المجزل ؛ جميل)

يوم السبت ؛ لم يكن يوما عاديا في تاريخ تمير الرياضي ؛ فالمجزل صنع المجد و صعد للممتاز ؛ صار جميل ؛

المجزل تاهل ؛ و انتهت الانجاز ؛؛ و بقي الاهم ؛؛ و هو الحضور المشرف في جميل ؛ لا يجب ان يكون المجزل محطة ؛ بل يجب ان يكون رقماً صعباً ؛ يقف امام الكبار و يحرجهم ؛ و يسقط غيره من فرق الوسط ؛؛ فالقاع ليس لنا ؛؛

الادارة اجتهدت و عملت ؛ و اللاعبون قدموا الجهد و التعب و التضحية ؛؛ لكن الصعود ليس غاية ؛ بل وسيلة لصنع اسم لمدينة تمير ؛

الاثنين ( 18 / 7 / 1437 هـ )
... ( 25 / 4 / 2016 م ) ...

ثقب الآوازون

كانت مسامعنا يوم ان كنا صغار و في مرحلة المتوسطة و الثانوية تلتقط كلمة ( ثقب الاوازون ) و كانت مخاطره كبيرة كما يتردد و كنا نعتقد ان الكرة الارضية ستنتقل للدار الاخرة في غضون سنوات بسيطة

هالة اعلامية كبيرة وصلت اسماع الاطفال و الكبار و الشياب و العجائز ؛ و تردد ان ثقب الآوازون سيزداد اتساعا و كل يوم و اخر تخرج دراسة لتؤكد اتساعه و ان العالم يتجه للفناء

فجاة

العالم ينسى الاوازون ؛ العالم يتجاهل ذلك كله

كانت بداية تجاهله ؛ او نسيانه ؛؛ هي مرحلة خروج حمى الوادي المتصدع ؛ الحمى القلاعية ؛ انفلونزا الطيور ؛ جنون البقر ؛ انفلونزا الحنازير ؛ كورونا ؛ فايروس زيكا ( استمرت متوالية )

ربما ان الاعلام الغربي بعد ثقب الاوازون اقتنع تماما ان العالم يجب ان ينتقل من حاله هلع وهمية ؛ الى حالة رعب ملموسة و مؤثرة بشكل مباشر ؛؛ لذلك صرنا من اوازون مثقوب ؛ الى حالات مرضية قاتلة

قرأت في احد التقارير ان هناك تجهيزا لانفلونزا الكلاب ؛؛ و الى ذلك الحين ؛؛ سيبقى العالم في موجات الخنازير و الكورونا و الزيكا ؛ و ربما جنون !!!



الثلاثاء 26 / 7 / 1437
... 3 / 5 / 2016 ...

تعبت يدي

... الشاعر الرائع خالد بن يزيد ؛ في كلمات ابدع في وصف حال المشتاق ؛ ؛؛ حيث قال :

تعبت يدي من كثر ماقدم الساعة ؛؛ ودي تجي قبل الوعد يا منا الروح

كلمات جميلة من ناظم و مبدع صدق احساسه ؛ و ابدع وصفه

في حياتنا امور نشتاق لها قبل موعدها ؛؛ و تختلف من شخص الى اخر ؛ قد تكون صديق ؛ او قريب ؛ او حدث ما ؛ او ميقات يوم معلوم

الحقيقة التي اكاد اجزم بها و ان اختلفت الاراء ؛ ان هناك اشتياق للاجازة لدى الكثيرين ؛ و ايضا لشهر رمضان ؛ و هناك من يستعجل العيد ؛ او الحج

لكن بالتاكيد ان لدينا شعور في ان نصل لعام ( 2030 ) و نتخيل دائما كيف ستكون المملكة في ذلك الوقت ؛ لكن بصراحة لا يشغلني ما ستكون عليه المملكة في ذلك الوقت ليقيني انها بتوفيق من الله في ايدي امينة ؛ لكن ما يشغلني ان كنا من الحيين كيف سنكون نحن !! هل نحن بنفس المبادئ ؛ و القيم ؛ هل سنتخلص من بعض العادات السيئة ؛ و هل سنحافظ على عاداتنا الجميلة ؛ والاهم هل سيصبح العيب فوق الشرع ؛ ام سيكون الشرع عيب ؛ مستقبل يحتاج مزيد من الاهتمام باولويات كالتربية الاسلامية

خميس 5 / 5 / 2016

... 28 / 7 / 1437 ...

الاطلال ؛ ذكريات و ماضي

يحن الكثير للماضي ؛ و يكتبون له القصيدة ؛ و تتلوها القصيدة ؛؛ و الهدف استرجاع ذكريات جميلة او احداث معينة ؛؛ و من اجمل القصائد التي كتبت في الاطلال و في حياة الماضي بجميع تفاصيلها قصيدة الشاعر سعد الخريجي و التي ابدع فيها ؛ حيث ان المتأمل في كلمات القصيدة يلمس احساس صادق لماضي ربما لن يعود

يا ناس ذاك البيت لا تهدمونه
خلوه يبقى للمحبين تذكار



خلوه ؛ حب سنين خلفه ودونه
في داخله قصة مواليف وأسرار



من يعشق الأطلال دمعه يخونه
لا صارت أقدامه على سكة الدار



عش الحمام اللي بعالي ركونه
رمز الوفاء ؛ رمز المحبة ؛ والإصرار



طبعا لا يعلم شاعرنا المبدع ان بيوت الطين هي من تاريخنا الجميل الذي لم نستطع التعايش معه وسط التمدن و الحضارة المزعومة ؛ لذلك سقط بيت الطين ؛ وسقطت معه كثير من القيم و الادبيات ؛؛ هل يعلم ان كثير من مراسم العزاء تحولت الى مهرجان يومي ؛ عفوا ؛؛ تحولت الى بوفيهات مفاطيح ؛


شكرا للقصائد التي تشعرنا ان لنا ماضي ؛ جميل ؛ و ترابط اجتماعي جميل


الاربعاء 4 / 8 / 1437
... 11 مايو 2016 ...

حسم الامور ؛ يلغي كل صراعات فكرية تجاه اي فكرة ؛ احسم امرك عندما تقتنع ؛ فالتردد قاتل

الثلاثاء 10 / 8 / 1437
... 17 / 5 / 2016 ...