|
عالم الأسرة و الديكور كل مايختص بالاسرة و المقتنيات المنزلية و الديكور والاثاث |
|
أدوات الموضوع |
22 / 06 / 2017, 26 : 06 PM | #421 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
||
23 / 01 / 2018, 47 : 07 AM | #422 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
قصه القاضي العادل والحمارالاصيل |
26 / 01 / 2018, 53 : 04 AM | #423 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
قصة الغزالة والفأر خرج صياد لكي يصطاد فوقعت غزالة في الشبكة فبكت الغزالة وتلفتت يمينا ويسارا فرأت فأر فنادته بصوت منخفض أيها الفأر الصغير في الحجم، الكبير في الشأن أرجوك اعمل لي معروفا فرد الفأر: معروفا؟؟ الغزالة : نعم تقرض بأسنانك شبكة الصياد فأنجو وأحفظ لك الجميل مدي الحياة، ثم مسحت دموعها وقالت: من يفعل الخير لا يعدم جوازيه / لا يذهب العرف بين الله والناس. فرد الفأر: أنا لا شأن لي بالمعروف ولا بالناس ، ولا أريد جائزة من أحد أو مساعدة الغزالة: أرجوك ساعدني ،عندي صغار اريد اطعامهم. الفأر : لا أستطيع مساعدتك فقد نهرني أبي وطلب مني عدم مساعدة أحد. أيتها الغزالة كفي عن الكلام معي ، فأبي نصحني قائلا : لا تعمل العمل الذي لا يعود عليك بمنفعه ثم قفز الفأر يغني (طول عمري عايش لوحدي سعيد وراضي بحالي) فإذا بنسر يهبط ويلتهمه ........... أما الغزالة فأخذت تسبح الله وتدعوه ان يخلصها من أسرها ، وبعد قليل عاد الصياد ومعه احد التجار الذي نزل الي الغزالة ولما رأي دموعها أطلقها وأعطي الصياد ثمنها ...فسجدت الغزالة لله شكرا .... الحمــــدلله ومن هذه القصه نتعلم انه ما استحق ان يولد من عاش لنفسه فقط فيجب علينا مساعدة الاخرين فيقول رسول الله صلي الله عليه وسلم ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا)) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم وقد راينا ان الفأر نال جزاء تخليه عن عمل الخير ومساعدة الاخرين. وثانيا ان ذكر الله والدعاء ينجي من كل هم وشدة ويجب علينا ايضا ان لا ننسي شكر الله في السراء والضراء الحمدلله علي كل حال
|
||
26 / 01 / 2018, 03 : 05 AM | #424 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
الغزال والبومة قصة للاطفال كان الغزال الصغير يلهو ويلعب فابتعد عن قطيع الغزلان حتى نزل الظلام ولم يعد يرى الطريق بوضوح . حاول أن يعود الى قطيع الغزلان فلم يستطع ، سار وسار ........... رأى الثعلب الغزال- فرح كثيراً - وقال في نفسه : هذا الغزال سوف يكون طعامي لأيام . سأل الثعلب الغزال: ماذا تفعل هنا يا صغيري الجميل ؟!! رد الغزال: لقد تُهْت وبسبب الظلام لم أعد أرى الطريق . فقال له الثعلب :لا تقلق ، أنا أساعدك !! انتظرني هنا حتى أعود. ذهب الثعلب بعيدا عن الغزال وحفر حفرة ، همس بصوت منخفض هنا أصيد الغزال وآكله.. رأته البومة الواقفة على غصن الشجرة وسمعت دندنة همسه. طارت البومة مسرعة نحو الغزال وأخبرته بما رأت وبما سمعت .وقالت له: سأعطيك اشارةً في الطريق تعرف بها أنك اقتربت من الحفرة. شكرها الغزال وانتظر الثعلب . عاد الثعلب المكار وقال للغزال: هيا سر أمامي ، فقال له الغزال : كيف أمشي في الأمام وأنا لا أعرف الطريق ولا أراها .!! مشى الاثنان ، كان الثعلب من أمام والغزال خلفه وحلقّت فوقهما في الأعلى البومة ، وما أن وصلا إلى الحفرة حتى سمع الغزال صوت البومة ، فدفع الغزال الثعلب المحتال وأهواه في الحفرة . فرحت البومة ثم قالت للغزال : تعال أدلك على الطريق . بدا الصباح يشع نوره والعصافير تزقزق كما بدأ الغزال برؤية الأشياء بوضوح وعرف أنه اقترب من بيته . شكر الغزال البومة ثانية .. لكن!! ما عادت البومة ترى في النور ولم تعد تستطيع العودة الى غصنها .. اقترح الغزال عليها أن تستريح وبدوره يساعدها في العودة وهكذا كان .. اتفق الاثنان على أن تبقى صداقتهما دائمة فإذا زار الغزال أيضا البومة ليلا ساعدته في العودة ..
|
||
26 / 01 / 2018, 52 : 10 PM | #425 | ||
لِيًت " بُوحِي " كِثرْ..{ صًمتِي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
||
30 / 01 / 2018, 39 : 07 AM | #426 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
قصه الدميه السااحره |
18 / 03 / 2018, 28 : 08 AM | #427 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
ويحكي القمر |
20 / 03 / 2018, 05 : 02 AM | #428 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
بر الوالدين ....للأطفال البر بالوالدين معناه طاعتهما وإظهار الحب والاحترام لهما ، ومساعدتها بكل وسيلة ممكنة بالجهد والمال ، والحديث معهما بكل أدب وتقدير ، والإنصات إليهما عندما يتحدثان ، وعدم التضجر وإظهار الضيق منهما . وقد دعا الإسلام إلى البر بالوالدين والإحسان إليهما ، فقال تعالى : " وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا (23)وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24) " (الإسراء 23 ، 24) ويعتبر الإسلام البر بالآباء من أفضل أنواع الطاعات التي يتقرب بها المسلم إلى الله تعالى ، لأن الوالدين هما سبب وجود الأبناء في الحياة وهما سبب سعادتهم ، فقد سهرت الأم في تربية أبنائها ورعايتهم ، وكم قضت ليالي طويلة تقوم على رعاية طفلها الصغير الذي لا يملك من أمره شيئًا ، وقد شقي الأب في الحياة لكسب الرزق وجمع المال من أجل إطعام الأبناء وكسوتهم وتعليمهم ومساعدتهم على تحقيق أحلامهم ، لذا نلاحظ أن الله تعالى جعل طاعة الوالدين بعد الإيمان به فقال : " وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا (23)" (الإسراء :23) وبلغت وصية الله سبحانه وتعالى بالوالدين أنه أمر الأبناء بالتعامل معهما بالإحسان والمعروف حتى ولو كانا مشركين ، فقال تعالى : " وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (15)" (لقمان : 15) · حقوق الوالدين إذا كان من الطبيعي أن يشكر الإنسان من يساعده ويقدم له يد المساعدة ، فإن الوالدين هما أحق الناس بالشكر والتقدير ، لكثرة ما قدما من عطاء وتفانى وحب لأولادهما دون إنتظار مقابل ، وأعظم سعادتهما أن يشاهدا أبناءهما في أحسن حال وأعظم مكانة .. وهذه التضحيات العظيمة التي يقدمها الآباء لابد أن يقابلها حقوق من الأبناء ومن هذه الحقوق التي وردت في القرآن الكريم : 1- الطاعة لهما و تلبية أوامرهما . 2- التواضع لهما ومعاملتهما برفق ولين . 3- خفض الصوت عند الحديث معهما . 4- استعمال أعذب الكلمات وأجملها عند الحديث معهما . 5- إحسان التعامل معهما وهما في مرحلة الشيخوخة وعدم إظهار الضيق من طلباتهما ولو كانت كثيرة ومتكررة . 6- الدعاء لهما بالرحمة والغفران . · أحق الناس بحسن الصحبة أن أعظم صحبة للإنسان هي صحبة الوالدين ، وهى صحبة يرضى بها الإنسان ربه ويرجو بها حسن الثواب في الآخرة ، ومعنى الصحبة ، هو أن يحاول الإنسان أن يرد الجميل لوالديه ، ويعمل على رعايتهما ، وبخاصة إذا كبرا في السن واحتاجا إلى العون والرعاية . وجاء في الحديث أن رجلا جاء إلى رسول الله -صلى الله عليه و سلم- ، فقال : يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أمك . قال : ثم من ؟ قال : أمك . قال : ثم من ؟ قال : أمك . قال : ثم من ؟ قال : أبوك . (رواه البخارى ومسلم) وقال -صلى الله عليه و سلم- : "إن الله يوصيكم بأمهاتكم (ثلاثا) إن الله يوصيكم بالأقرب فالأقرب " (سنن ابن ماجة – كتاب الأدب – باب بر الوالدين) . · بر الوالدين قبل الجهاد : حرص الإسلام على إكرام الوالدين ورعايتهما ، وجعل ذلك جهادًا يعادل الجهاد في سبيل الله ، فلا يخرج أحد إلى القتال وأبواه أو أحدهما يحتاج إلى عونه . - أتى رجل إلى رسول الله -صلى الله عليه و سلم- يبايعه على الجهاد والقتال ، فسأله النبي -صلى الله عليه و سلم- هل من والديك أحد ؟ قال الرجل : كلاهما حي يا رسول الله ، قال -صلى الله عليه و سلم- : ارجع إلى والديك وأحسن صحبتهما . (البخارى 3004 ، ومسلم 2549) - وفى رواية ثانية أن رجلاً من اليمن هاجر إلى النبي -صلى الله عليه و سلم- يستأذنه في الجهاد ، فقال -صلى الله عليه و سلم- : هل لك أحد باليمن ؟ قال : أبواي ، قال : أذنا لك ؟ قال : لا . قال : فارجع إليهما ، فاستأذنهما ، فإن أذنا لك فجاهد والإ فبرهما (رواه أبو داود 2530) . · بر الوالدين بعد وفاتهما :
لا ينتهي البر بالوالدين بموتهما أو بموت أحدهما ، بل يستمر إلى ما بعد الموت ، فقد روى إن رجلاً جاء إلى رسول الله -صلى الله عليه و سلم- فقال : يا رسول الله هل بقى من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما ؟ قال : نعم الصلاة عليهما ، والإستغفار لهما وإنفاذ عهدهما من بعدهما ، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما ، وإكرام صديقهما (مسند أحمد 3/497) وفى الحديث حث على بر الوالدين في حياتهما وما بعدها ، ويكون ذلك بالاستغفار لهما ، والوفاء بالعهود والمواثيق التي عقداها في حياتهما وإكرام أصدقائهما وصلة أرحامهما . · بر الوالدين ولو كانا غير مسلمين : الأباء هم الأباء مهما اختلفت ديانتهم عن دين أبنائهم يشعرون بالحب والمودة تجاة أبنائهم ، وتربطهم بهم علاقة الدم التي لا يمكن أن تضيع ، وفى الوقت الذي حرص فيه على الإلتزام بالدين الحق دعا إلى بر الوالدين غير المسلمين وعدم عقوقهما ما داما لم يطلبا من أبنائهم ترك الإسلام أو معصية الله تعالىكما جاء في الآية الكريمة : وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (15) (لقمان : 15 ) وقد طلب الرسول -صلى الله عليه و سلم- من أصحابه البر بآبائهم غير المسلمين: تقول أسماء بنت أبى بكر الصديق رضى الله عنه : قدمت على أمي وهى مشركة في عهد رسول -صلى الله عليه و سلم- فاستفتيت رسول الله -صلى الله عليه و سلم- قلت : قدمت على أمي وهى مشركة ، أفأصلها ؟ قال : نعم : صِلى أمك . البخارى 5979 ، مسلم 1003) · أحاديث في الترغيب في بر الوالدين والترهيب من عقوقهما : - قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم-: "رضا الله في رضا الوالد وسخط الله في سخط الوالد " (الترمذى :1899) - قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم-:" ألا أنبئكم بأكبر الكبائر" ، قلنا : "بلى يا رسول الله "، قال رسول الله :" إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ، ووأد البنات "(البخارى:3677) · صور من البر : ضرب لنا صحابة رسول الله -صلى الله عليه و سلم- والسلف الصالح أروع الأمثلة في البر بالوالدين والإحسان إليهما ، ومن ذلك ما يروى من أن "أسامة بن زيد" كان له نخل بالمدينة ، وكانت النخلة تبلغ نحو ألف دينار ، وفى أحد الأيام اشتهت أمه الجمار ، وهو الجزء الرطب في قلب النخلة ، فقطع نخلة مثمرة ليطعمها جمارها ، فلما سئل في ذلك قال : ليس شيء من الدنيا تطلبه أمي أقدر عليه إلا فعلته . وكان "على بن الحسين" كثير البر بأمه ، ومع ذلك لم يكن يأكل معهما في إناء واحد، فسئل : إنك من أبر الناس بأمك ، ولا نراك تأكل معها ؟! فقال : أخاف أن تسبق يدي إلى ما سبقت إليه عينها ، فأكون قد عققتها . ويحكى أن إحدى الأمهات طلبت من ابنها في إحدى الليالي أن يسقيها ، فقام ليحضر الماء ، وعندما عاد وجدها قد نامت ، فخشى أن يذهب فتستيقظ ولا تجده ، وكره أن يوقظها من نومها ، فظل قائمًا يحمل الماء حتى الصباح .
|
||
16 / 04 / 2018, 56 : 11 AM | #429 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|