المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

انا ذاك البعيد اللي يموت ولا يعيش اقصاه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وانا هذا القريب اللي مبعثر بينه وبينه


انا (صوت السكون) اللي سمع غنج الصدى واغواه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بكى حتى بكى حتى بكى من حسرته عينه


عسى صبح الوضوح ليا سرى ليل الغموض وتاه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،يجي مثل الضرير اللي يمد الشوف بـ/ يدينه..!!

{جيتني نادم من الدنيا تصيح
ما تنام الليل وأدري ما , ربحت!
شوف وش سوى عنادك ؟ يا جريح
لا [ مريحني ] .. ولا حتى إسترحت !
من فتحت الباب .. جاني منه ريح ..
طرت من إيدي وأشوف إنك ( فرحت ) !!

لا تصدق .. كل من جاك ب مديح ..
من عدوي , ياما والله إنمدحت ..!

شمعة الفرحه من أخطائك ..- تسيح !
( الغرق ) محتوم لك .. مهما سبحت !!

منظر الفرقا .. ترى جدا [ قبيح ] !!
مو نصحتك ؟ ليه يعني ما إنتصحت !!

صرت في وصلك عن عيوني شحيح ..
إنعمت عين الوصل ..وينك !سرحت ؟!

إعترف في غلطتك ..خلك صريح ..
لا تكابر ب الخطا دامك جرحت !!

كان ودك في فراقي . . تستريح ؟
بسمع الموضوع كامل لو سمحت !

خنتني! وشلون ؟! علمني الصحيح !
وين عني رحت / عني وين رحت ؟
كنت أظنك ..من عيوني ما تطيح
لين في عيني ..إرتفع غيرك ,و ..طحت !!

أمنتك الله لآ يطول [ غيابك ]
وش تنفع الدنيا بليآ وجودك !


يمكن [ غيآبيٌ ] مآ يسبب عذآبك"
لكن [ عذآبيٌ ] يآعذآبيٌ صدودك !

[ غآآآآآآليٌ ] وتبقى غآليٌ في غيآبك
لكن يزيدك من غلآتك وجودك

عزاه صرنا نلتقي مثل الأغراب..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،عقب الغلا كلن بوجه يصدي..

لاصار غدر السنين اشكال والواني
،،،،، غصب تـموت القلــوب ودمـها فيـها

وانا زماني سرى والنـوم ماجــاني ،
،،،، والنفس دايـم تحن لـذكر مـاضــيها

مـن راح وآبـعـد خطـوتـه عــن آخطـايـه

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،انسـاه .. وأعـدّه مـن حسـاب الامــوات

آعتبرهآآ ذگريآتَ ♡
والغلاء اللي فآآت مآتَ
خخلهآ تبقى - معزھہ
للعيون ا̄لسآهرآت
گكل ۆآحد في / طريقة
يعتبر حبھہ صديقهہ
ابتدينآ - انتهينآآ !!
والخييال أصبح حقيقة

ليتِكْ تِجِي و تْشُوْف حَالِي لِيَا غِبْتْ
مَيّت و لَكِنْ بيْنَ الأنْفَاسْ ×عَايْشْ×
تآكِلْنِي الضِيقَة مِنَ السَبْت للسَبْتْ
و أصِيْر لِوصَالِك مَعَ المُوتْ ×طَايْشْ×

اللقا صعب و احسآسك غفير
و الظروف تردّني خلف و شقآ
وان بغيت الصدق يالحلم الأخير
هو متى وجه اللقآء يلقى لقآء

إذا ضاقت علي نفسي من :
غرابيل دنياي !
رفعت راسي للسماء وناديت
.................... يآربي