|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
07 / 06 / 2014, 49 : 09 PM | #401 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
مرافعة أمام سمو وزير التربية والتعليم
جابر الخالدي ألو، نعم، جهز نفسك، لماذا ؟ هناك مطعم سنتعشى فيه الليلة، ولكني، لم يمهلني إكمال كلامي : أنا عند الباب، احتملت شماغي على كتفي وخرجت مسرعا، ومضينا وبعد دقائق وقفنا أمام مطعم باكستاني، ثم نزلنا ودخلنا تزكم أنوفنا روائح البهارات ويستمطر دمعنا غاز الفلفل الطيار، وجلست مع صديقي على مضض، ثم تناولت بضع لقيمات مع حوالي ( ثلاثة ) لترات ماء وعلبة (ديو) ذات حجم عائلي، ثم عدت للمنزل وسط عطاس وسعال وارتباك أمني جيوهضمي متلبك، وألقيت بجسدي على أقرب مسطح مفروش قابلني، وأسلمت روحي لباريها من غير أذكار فاغراً فمي مع شهيق وزفير عاليين سمعت إيقاعهما ( الشخيري ) على بعد ساعتين نوميتين، وذهبت خلالها لكأس العالم، ورقعت شق الأوزون وغيرت موقع ( مثلث برمودا) ونقلت خط الاستواء، وعرفت موضع (الأحول الدجال) ! وخضت غمار محاكمة أمام سمو سيدي وزير التربية والتعليم ممثلاً للزملاء والزميلات في التعليم العام، ضد أخطبوط بـ ( خمس أرجل ) وعشرة جيوب، وببدلات سكن وعلاج وتنقل فضفاضة يمثل معلم التعليم الجامعي لدينا، ولفت نظري ثوبي القصير وجسدي المنهك بأدواء السكر والضغط والفشل، والمثقل بزبر الديون، ومعاول التقسيط، وفؤوس البقالات، وأزاميل التكاليف المعيشية والصحية، وبأورام السكن الخبيثة، ومما قلته : سيدي القاضي : أنا أعمل في اليوم سبع ساعات كحصص أصلية وانتظار وفي أماكن نائية لا أراها على خريطة الوطن بالعين المجردة!!، وأزاول مهنتي السامية في أماكن كعلب الصلصة القديمة ،أقف فينطح رأسي السقف، وأتمدد فتخرج قدمي إلى حيث لا أراها، وقد أنفعل فأقع جثة هامدة لعدم وجود هواء يساعدني على التنفس، وأقطع المسافات على ظهر عربة نقل خنثى بين القاطرة البخارية والسلحفاة !! ينقطع صوتي وأنا أصيح وأوجه وأعاتب، وتتشنج أصابعي وهي تحمل الأقلام الملونة تكتب وتمسح، أرسم بسمة وأمسح دمعة، وأوقد شمعة، لطفل بالكاد تجاوز السادسة والوزارة تلزمني بمداراته ومراعاته فأمثل له وبكل إخلاص دور الأب والأم، فأصلح زراره وأراعي مشاعره وأزامله مراهقاً مندفعاً في متوسطته وثانويته محتملاً سوء أخلاقه وفورة غضبه، وأحياناً أتعرض لطعنه ولطمه ولكمه ولا أقوى على حمل عصا أهش عليه بها، بل أسلمه أمري حتى يطرحني أرضاً وعندها يتم نقلي وربما فصلي، أما هو فيوقف أسبوعا في بيته مرتاحاً حتى يستعيد قواه ثم يعود مجدداً، فيما ألملم ما بقي من معالم وجهي، وأتوجه لمدرسه أخرى، وقد أصاب بمرض نفسي أهلوس خلاله فأسير كالمجنون مردداً : واحد اثنين يخزي العين !! وأمضي تلاحقني مناشير الديون تقطع أوصالي وتهجر عيالي وتحرمني نوم الليالي، ويداهمني المشرفون فيسدحون ويذبحون!! سيدي القاضي : أما هذا الأخطبوط فيذهب بكامل هندامه فارداً مراكبه الفارهة وسط مدن حضارية فصولها مدن حالمة، يضغط الأزرار، ويعزف الأوتار، ويسير وسط شباب سبق لنا تهذيبهم وصقلهم، فيبدو ملكاً بين أفراد حاشيته، ثم يقف ساعة أو ساعتين يتحدث في قاعات لجمالها تحاكي عارضات الأزياء في إحدى ضواحي لندن أو باريس، ثم يعود لمنزله الذي تكفلت به الجامعة، وقد يتوجه للمستشفى حيث يجد الاهتمام المنقطع النظير لأن المستشفى تتبع أصلاً جامعته أو المعالج في الحقيقة زميله، وفي نهاية الشهر تتسابق عشرات الألوف إلى جيبه فهو دائم البسمة، رقيق النسمة، جلده ناعم، ووجه مشرق ومناخه ممطر صباح مساء. سيدي القاضي : نسيت القول بأنني بين مطرقة وسندان الحرمان من نسبة بدل نائي نتيجة شكوى من قبل منسوبي وزارة الأوقاف وهيئة الأمر بالمعروف يطلبون منحهم ( 20 أو 30 % ) أسوة بنا، و( إنا لله وإنا إليه راجعون ) !!. وقبل أن أكمل مرافعتي ضرب سمو القاضي الكريم بيده على صدره قائلا : ستجد مني يا بني كل خير، فنسبتك لن تنقص بل تزيد وستمنح بدل سكن وعلاج ،واستمع لحكمي، وهنا صاح سموه : محكمة، وصحوت على وقع المطرقة ، |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
09 / 06 / 2014, 05 : 01 AM | #402 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
تويتر) سُلطة المهمّشَين10:49 م - 8 يونيو 2014
<LI style="DISPLAY: none" class=views>49 حسن الشمراني منذ انتشار وسائل التواصل الاجتماعي بشكل عام وموقع (تويتر) بشكل خاص والاهتمام بها في تزايد مستمر، سواء كان ذلك من قِبل الأشخاص العاديين أو من قبل المنظمات والمؤسسات المختلفة، ولعل الشيء اللافت للنظر هو أن السعوديين يعدُّون من أكثر دول العالم استخدامًا لموقع (تويتر) على وجه الخصوص، وذلك حسب بعض الدراسات المختصة، حيث أوضحت دراسة أجراها قسم الإحصائيات في موقع (بيزنس إنسايدر) وتم نشرها في موقع (الجزيرة نت) أن السعودية تتصدر دول العالم في نسبة المستخدمين النشطين لموقع (تويتر)، مقارنة بحجم مستخدمي الإنترنت، حيث بلغت النسبة 41%، كما أشارت دراسة أخرى أجرتها شركة (واي توداي) المتخصصة بالتسويق الإلكتروني ونشرتها صحيفة (الحياة) بتاريخ 16 مارس 2014م إلى أن (4) من كل (10) مستخدمين للإنترنت في السعودية يملكونحسابًا في (تويتر) وأشارت الدراسة إلى أن عدد مستخدمي هذا الموقع في السعودية بلغ نحو (7) ملايين مستخدم. وبالنظر إلى هذا الوجود المكثف والتفاعل النشط للمغرد السعودي عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، فإننا نجد أنه قد أفرز عديدا من الأفكار والرؤى المختلفة والصادمة أحيانًا، كما أظهر عديدًا من الإشكاليات والسلبيات التي يعاني منها المجتمع السعودي، مما جعل بعض الحسابات على هذا الموقع الشهير يبذل كل الجهد في محاولة منها لاستغلال مثل هذه السلبيات، وبغض النظر عن بعض الحسابات المتعلقةبالتعارف وتدوين الخواطر على موقع (تويتر)، فإننا نجد أن هناك عديدا من الحسابات اتخذ من موقع (تويتر) ساحة للصراعات الفكرية والعقدية والسياسية. ولقد أصبح موقع (تويتر) بمثابة السُلطة شبه المطلقة بيد المهمشين، بحيث أصبح المواطن العادي يمثل وكالة أنباء متحركة، يرصد كل ما تراه عيناه أو تسمعه أذناه، كما حرص البعض على الاستفادة من هذا الموقع في نقل معاناته الخاصة ومتطلباته العاجلة، دون الخوف من مقص الرقيب أو الرجوع إلى رأي رئيس التحرير، بحيث أصبحت شكواه ومعاناته تُبثَّان كما هما، عبر هذا الموقع، لتصل إلى طاولة المسؤول مباشرة، دون رقابة أو مواربة. ولعل من المؤسف حقًّا أنه ورغم كل هذا الاكتساح الكبير للمغردين السعوديين لموقع (تويتر) فإننا ما نزال نشهد غيابًا ملحوظا لعديد من مؤسسات المجتمع الفكرية والصحية والخدمية وكذلك العديد من الوزارات ذات العلاقة بالشأن المحلي عن فتح حسابات لها من خلال هذا الموقع، وحتى إن وجِدَ بعض الحسابات فإنها عبارة عن حسابات مهملة، وتفتقر إلى عديد من عوامل النجاح ومن أهمها التحديث والمتابعة المستمرة. ومما لا شك فيه فإن هذا الغياب من قبل تلك الجهات عن المشاركة في هذا الموقع التفاعلي، وعدم المساهمة في تزويد المواطن بالمعلومة الصحيحة والموثوقة سيكون له انعكاساته السلبية التي قد تؤدي إلى انصراف المغردين إلى استقاء المعلومة من مصادر أخرى مجهولة، والتي تفتقر إلى أدنى درجات المصداقية والموثوقية. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
10 / 06 / 2014, 09 : 01 AM | #403 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الخليج والعرب بعد السيسي..!!
صالح المسلم شاهد العالم أمس التحوُّل التاريخي في قلب العالم العربي (مصر) وهي تنجو بالديمقراطية إلى بر السلام، وكيف تسلم الرئيس المنتخب (عبد الفتاح السيسي) كرسي الرئاسة من سلفه المؤقت (عدلي منصور)، وتم توقيع البروتوكول "المعتاد" بمثل هذه المناسبات، وأدى القسم واليمين الدستورية بحضور عدد من زعماء العالم، ونقل ذلك شاشات التلفزيونات العالمية.. وجاء هذا التحول بعد إصرار كبير من الإخوة المصريين على إيقاف نزيف الدم والإرهاب، بدعم من دول عربية صديقة، كانت المملكة العربية السعودية على رأسها؛ إذ إنهما عينان في رأس.. والسعودية تُعتبر من أنجح دول العالم في محاربة الإرهاب والأفكار الضالة، ونجحت بذلك نجاحاً باهراً بفضل السياسات الحكيمة لولاة الأمر. وما خطاب خادم الحرمين الشريفين الشهير لفخامة الرئيس المصري إلا تأكيد لاستمرار الحكومة السعودية في النهج السياسي المعتدل وفقاً لضوابط الشريعة الإسلامية السمحة، التي تدعو إلى التسامح بين الأديان ورفض العنف مهما كان ومما كان.. فالأرض يجب أن يعيش فيها من يحبون السلام، ولا شيء غير السلام، وهذه كانت دعوات خادم الحرمين الشريفين ــ حفظه الله ــ في أكثر من مناسبة. ولو عدنا قليلاً إلى الوراء سنجد أن الدعوة التي أطلقها - حفظه الله - في الحوار بين أتباع الأديان هي أساس الخطوات ونبراسها؛ ليعمَّ السلام والأمن والرخاء هذه المعمورة. وقد جاء الخطاب الملكي بتهنئة الرئيس المصري كرسالة للعالم أجمع "أن هذا النهج" وهذا الأسلوب هو الأنجح والأنجع، ومن ترضاه الشعوب العربية والإسلامية، ومَن يُحِد عن هذا السرب وهذه الخطوط فهو يغرد خارج السرب، وليس له مكان بيننا، ولا بين الأمم التي تدعو للسلام. بالأمس فرح العالم بالرئيس الخامس لمصر بعد ثورة 1952، وكانت فرحة العالمين العربي والإسلامي أكبر بكثير نظراً للاضطرابات التي عاشتها المنطقة، وما زالت تعيشها بعض المناطق.. وجاءت هذه الأفراح بدعوات وابتهالات إلى المولى - عز وجل - أن يسود العالمين العربي والإسلامي الأمن والاستقرار، وأن تحذو بقية الدول العربية والإسلامية ((كتونس وليبيا)) حذو الإخوان في مصر، وأن يتوقف نزيف الدم في سوريا..! بالأمس شهد العالم قفزة نوعية موضوعية بالطريقة السليمة التي تسلم بها الرئيس المصري كرسي الرئاسة، واحتفل الحاضرون معه، وعلى رأسهم سمو ولي العهد، الذي رأس وفد السعودية بوفد كبير لتمثيل المملكة العربية السعودية بهذا الحدث، والوقوف مع الإخوة الأشقاء في مصر ودعمهم ومؤازرتهم.. وليس بغريب على السعودية حكومة وشعباً وقوفها الدائم مع أشقائها في الوطن العربي، ولا حتى الإسلامي، وتأتي مصر على أوليات الهرم؛ لما تمثله من ثقل كبير في العملية السياسية التي تدخل مراحل حرجة في هذا العام نظراً لتفاقم الأحداث هنا وهناك. ومصر هي الثقل المكمل لدول الخليج العربي، وركيزة أساسية في عملية السلام. أملنا برب العباد أن يكون هذا التتويج بداية عودة مصر لعهدها الميمون، وعودة وضعها الطبيعي بين أشقائها العرب، وأن تلعب دورها المحوري في عالمنا العربي والإسلامي، وأن يعمَّ الأمن والاستقرار بلداننا جميعاً. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
12 / 06 / 2014, 46 : 09 PM | #404 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
عاصمة المصائف العربية.. آمال وتطلعات
صالح النفيعي مُنحت مدينة الطائف (رفيقة الغيم والمطر) لقب عاصمة المصائف العربية، وهو لقبٌ تستحقه - بلا شك - عطفاً على العمق التاريخي، والمقومات المناخية والطبيعية التي تتمتع بها هذه المدينة الحالمة، إضافة إلى أنها منذ توحيد هذه البلاد على يد الملك عبد العزيز – طيب الله ثراه – وهي مقرٌ للحكومة السعودية خلال فترة الصيف، وهذا أمرٌ – بلا شك – منحها بُعداً سياحياً واستراتيجياً أيضاً. وهنا لستُ بصدد تعداد المزايا الطبيعية والجغرافية لهذه المدينة؛ فهذا أمرٌ يعرفه العامة قبل الخاصة، ويعيه أهالي المدن الأخرى قبل أهالي الطائف أنفسهم. ولن أتحدث عن استحقاقها لهذا اللقب من عدمه؛ لأن هذا الأمر موكل إلى المنظمة العربية للسياحة "وهي أبخص". ما أود الحديث عنه هو إمكانية توظيف هذا اللقب، والانطلاق منه إلى عملية تطويرية شاملة، تقودها الهيئة العامة للسياحة، وتشترك معها الجهات الحكومية والأهلية في التنفيذ. يجب ألا يتوقف لقب عاصمة المصائف العربية عند تدشين الاسم فقط؛ فأهل الطائف ومصطافوها بحاجة إلى فعاليات حقيقية، تجعل من مدينتهم وجهة سياحية دائمة، لا تقتصر على سنوات التدشين فقط، بل تستمر إلى أبعد من ذلك. هناك مجموعةٌ من الأفكار والمبادرات التي تسهم بشكل أو بآخر في تعزيز النمو السياحي في عاصمة المصائف وفي كل مدن السعودية. لماذا لا يتم التنسيق - مثلاً - لإقامة معرضٍ كتاب سنوي، يتزامن مع الإجازة الصيفية كل عام؟ وهو بالتأكيد عامل جذب، يعزز هذا اللقب، ويضيف إليه؛ فالسياحة الثقافية تُعد مطلباً مهماً في عصر اقتصاد المعرفة، وهو فرصة أيضاً لأهالي المدينة، التي تفتقر كثيراً للمكتبات المتطورة، من الأكاديميين والباحثين للحصول على أحدث الكتب والمؤلفات، ولدور النشر للتسويق. لماذا لا يتم الاستفادة من الخبراء في المعاهد ومقار التدريب في تقديم برامج ودورات مجانية في الأماكن العامة والمجمعات، كاحترام أنظمة المرور، وآداب التعامل مع السائح مثلاً؟ يجب ألا نختزل موسم السياحة ولقب عاصمة المصائف العربية في فعاليات سوق عكاظ فقط، والانطلاق منه إلى أسواق عكاظ مصغرة في كل أطراف المدينة. ختاماً، من المهم جداً أن تسعى الهيئة العامة للسياحة، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، إلى تقنين الأسعار، وبخاصة أسعار الفنادق والشقق المفروشة وأماكن التنزه؛ باعتبارها واحدة من أهم القضايا الجوهرية في توطين السياحة الداخلية، وألا يتركوا هذا الأمر خاضعاً لعاملَيْ العرض والطلب، أو أمزجة أصحابها. ومن المهم أيضاً تعجيل وتيرة العمل في المشروعات التنموية القائمة، التي تأخر بعضها كثيراً عن إنجازه في الوقت المحدد. ولا أدل على ذلك من مشروع طريق الملك عبد الله، الذي كان مقرراً الانتهاء منه في 22/ 4/ 1434هـ، أي قبل أكثر من سنة وثلاثة أشهر. ومضة: الاهتمام بالأفراد وتطويرهم اللبنة الأولى لتطوير مجتمعاتٍ بأكملها.. فهل نفعل؟ |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
14 / 06 / 2014, 34 : 01 AM | #405 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
إذا خان الطبيبُ.. من نأمن؟
عادل الماجد كم أخذت منا المستشفيات أموالاً وحالتنا لا تحتاج؟ وكم مرة روّعك طبيب ليستفز جيبك؟ وكم خطأ طبي فاضح نافَحَ معه أطباء عن زميلهم "فزعة له"؟ وكم سافر طبيب إلى بلده سالماً بعد كشْف شهادته المزورة؟ هل الطب في العالم بهذه القسوة وعدم الإنسانية؟ أم في الدول (المتسامحة) مع المتلاعبين في شعوبها فقط؟ طوال سنوات الشكوى من طب الطوام وأهله.. وتكرار الموت والعجز الدائم من خطأ طبي.. واكتشاف شهادات مزوّرة بالجملة.. ما هو أقسى حكم صدر على طبيب أو مستشفى؟ |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
14 / 06 / 2014, 35 : 01 AM | #406 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
لماذا أصبحت المملكة موطناً للأوبئة؟
صالح مطر الغامدي حمى الضنك، إنفلونزا الطيور، كورونا.. وغيرها من الأوبئة التي انتشرت في السنوات الأخيرة في المملكة، لم يُكتشف المسبب الرئيسي لبعضها حتى الآن، إلا ببعض الاجتهادات التي تنقلها وسائل الإعلام هنا أو هناك، وجميعها لا تؤكد ما تذهب إليه. نحن لا نعترض على أقدار الله سبحانه وتعالى، لكن نتساءل عن الأسباب التي جعلت أجواء المملكة قابلة لانتشار الفيروسات أو الميكروبات، بل سرعة انتقالها من مكان إلى آخر. والسؤال الذي يطرح نفسه: هل أصبحت بيئتنا خصبة لانتشار الأمراض التي سببت الهلع والخوف بين المواطنين والمقيمين والزائرين للحرمين الشريفين؟ إن ما تشهده المملكة في هذه السنوات من حركة عمرانية وإنشاء مشاريع كبيرة، ساهمت في تغيير الطبيعة، إضافة إلى العوامل المناخية المتمثلة في البرودة الشديدة في فصل الشتاء والحرارة الحارقة في فصل الصيف، وهطول الأمطار والسيول الجارفة التي تحمل معها المخلفات الكيماوية الضارة وغيرها، التي انتشرت في كل مكان دون وجود رادع لمن يتسبب في رمي تلك المخلفات.. كل ذلك ربما أسهم إلى حد كبير في التأثير على البيئة. لقد توصل فريق بحث دولي إلى أن النشاطات الاقتصادية أو التنموية التي تقوم بها الدول، مثل شق الطرق وبناء السدود وتجفيف منابع المياه وإزالة الأشجار والتوسع في العمران على حساب المزارع.. كل ذلك يعطي الفرصة لتكوين بيئة قابلة للأمراض المعدية التي تصبح فيما بعد أوبئة، منها الملاريا والإيدز وجنون البقر والحمى الصفراء والكوليرا والإنفلونزا ومرض سارس وأنواع الحمى المختلفة، مؤكدين أن هناك أمراضاً ناتجة من التغيير المناخي، وأخرى سببها النشاط البشري الاقتصادي، وهي تؤدي إلى سلسلة من الأحداث التي تتسبب في النهاية إلى ظهور أمراض جديدة. وقد أشار وكيل وزارة الصحة للشؤون الوقائية في تصريح إلى إحدى صحفنا المحلية إلى أن بعض الأمراض تنتقل عن طريق المتسللين إلى داخل المملكة، الذين يحملون أمراضاً وبائية منتشرة في بلدانهم، فينقلونها إلى الأماكن التي يقيمون فيها في المدن والقرى. مبيناً أن أكثر تلك الأمراض المنقولة هي الملاريا الوافدة وحمى الضنك والليشمانيا. إننا في حاجة إلى البحث عن الأسباب التي تؤدي إلى انتشار الأوبئة في بلادنا، والقضاء عليها، فقد مللنا من الأمراض الخطيرة التي أصبحت تستوطن المملكة، وتؤدي إلى الموت، ولم نكن نسمع عنها سابقاً. ومثلما لدينا القدرة على إقامة المشاريع المختلفة، وبميزانيات كبيرة، يجب أن تكون لدينا القدرة أيضاً على المحافظة على بيئة خالية من مسببات الأمراض. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
14 / 06 / 2014, 04 : 03 AM | #407 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
العادات السبع للفاسدين
خالد بن محمد الشبانة برز لعقول الناجحين عادات سبع مشهورة، أطلقها ستيفن كوفي. ويبدو أنه لا يعرف للفساد رموزاً؛ فلم يجمع له سبع عادات. هذه العادات للنجاح تُردَّد دائماً على أنها نبراس للكفاح والنجاح، وتحقيق الطموح والثراء المعرفي والمادي، لكنهم غفلوا عن عادات الفاسدين السبع، التي من صورها: أولها: أن الفاسد لا يصل للمنصب إلا عن طريق فاسدٍ دفعه إليه، أو مجموعة فسدة لمآرب يحققها لهم، فهو يُقاد ولا يقود. ثانيها: أن الفاسد انتهازي، يخطط لمصلحته فقط، في كل خطوة عمل، والمعيار عنده "وش لي من هذا"، وليس له أي ميثاق أخلاقي مع نفسه ولا مع الآخرين؛ فهو نفعي!! ثالثها: أن الموظف الفاسد له شلته الخاصة في الدائرة الوظيفية، تدبج وتغلف شخصيته بالنزاهة، والعمل والإخلاص، وتدفع عنه كلمة السوء، وتغطي فضائح فساده؛ فهو غير منفتح على الجميع. رابعها: أنه يستغل منصبه لتوثيق علاقاته التي تقوم على النفعية الذاتية له بعد مغادرة المنصب؛ فتراه ينفذ وساطات لأفراد دون آخرين، وعلاقات مخفية تكون مع أصحاب المناقصات وغيرهم من المستنفعين؛ فهو صاحب شللية وانحياز. خامسها: أنك تجده من أكثر الموظفين عملاً وكداً ومكثاً في إنجاز أعماله لما يراه من مصلحته، وخوفاً أن يعفى أو يبعد من منصبه؛ فهو جبان، ينطوي على خبث. سادسها: أنه يزرع الفرقة والتفريق بين موظفيه؛ ليشغلهم بذلك، وينفرد بمصالحه؛ حتى لا يراقبوا أداءه وعمله وإنجازه، وفي المقابل يُظهر أيديولوجيته المعبرة عن وطنيته وانتمائه الأجوف المخادع؛ فهو مفرّق ومشتت، لا يجمع ويقرّب. سابعها: أنه يزيّن الكلام، ويراوغ فيه، ويتقلب في مواقفه، ويهتم بألفاظه وسيكولوجية مظهره، لاختراق الوسط الاجتماعي الذي يعمل فيه، ويهتم بحلاوة اللسان وحركات الجسد، وكاريزما قائد مصطنعة؛ حتى ينطلي بطابع تمويهي بين الناس. كما أنه ينمّق التقارير لمديره ومرجعه تستراً على فساده، وتدليساً لرئيسه، وكذباً في أقواله، وتزويراً لمنجزاته "الوهمية"؛ فهو مراوغ، وله وجهان. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
14 / 06 / 2014, 51 : 09 PM | #408 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
العادات السبع للفاسدين
خالد بن محمد الشبانة برز لعقول الناجحين عادات سبع مشهورة، أطلقها ستيفن كوفي. ويبدو أنه لا يعرف للفساد رموزاً؛ فلم يجمع له سبع عادات. هذه العادات للنجاح تُردَّد دائماً على أنها نبراس للكفاح والنجاح، وتحقيق الطموح والثراء المعرفي والمادي، لكنهم غفلوا عن عادات الفاسدين السبع، التي من صورها: أولها: أن الفاسد لا يصل للمنصب إلا عن طريق فاسدٍ دفعه إليه، أو مجموعة فسدة لمآرب يحققها لهم، فهو يُقاد ولا يقود. ثانيها: أن الفاسد انتهازي، يخطط لمصلحته فقط، في كل خطوة عمل، والمعيار عنده "وش لي من هذا"، وليس له أي ميثاق أخلاقي مع نفسه ولا مع الآخرين؛ فهو نفعي!! ثالثها: أن الموظف الفاسد له شلته الخاصة في الدائرة الوظيفية، تدبج وتغلف شخصيته بالنزاهة، والعمل والإخلاص، وتدفع عنه كلمة السوء، وتغطي فضائح فساده؛ فهو غير منفتح على الجميع. رابعها: أنه يستغل منصبه لتوثيق علاقاته التي تقوم على النفعية الذاتية له بعد مغادرة المنصب؛ فتراه ينفذ وساطات لأفراد دون آخرين، وعلاقات مخفية تكون مع أصحاب المناقصات وغيرهم من المستنفعين؛ فهو صاحب شللية وانحياز. خامسها: أنك تجده من أكثر الموظفين عملاً وكداً ومكثاً في إنجاز أعماله لما يراه من مصلحته، وخوفاً أن يعفى أو يبعد من منصبه؛ فهو جبان، ينطوي على خبث. سادسها: أنه يزرع الفرقة والتفريق بين موظفيه؛ ليشغلهم بذلك، وينفرد بمصالحه؛ حتى لا يراقبوا أداءه وعمله وإنجازه، وفي المقابل يُظهر أيديولوجيته المعبرة عن وطنيته وانتمائه الأجوف المخادع؛ فهو مفرّق ومشتت، لا يجمع ويقرّب. سابعها: أنه يزيّن الكلام، ويراوغ فيه، ويتقلب في مواقفه، ويهتم بألفاظه وسيكولوجية مظهره، لاختراق الوسط الاجتماعي الذي يعمل فيه، ويهتم بحلاوة اللسان وحركات الجسد، وكاريزما قائد مصطنعة؛ حتى ينطلي بطابع تمويهي بين الناس. كما أنه ينمّق التقارير لمديره ومرجعه تستراً على فساده، وتدليساً لرئيسه، وكذباً في أقواله، وتزويراً لمنجزاته "الوهمية"؛ فهو مراوغ، وله وجهان. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
16 / 06 / 2014, 53 : 09 PM | #409 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
ماذا يحدث في العراق؟!
أبو لجين إبراهيم كان الأمر مفاجئاً، من المنظور العسكري، أن يتم اجتياح الموصل، وهي من أكبر المدن العراقية مساحة، في غضون ساعات قليلة، من قبل مسلحين يُفترض أن تسليحهم محدود جداً، إذا ما قورن بتسليح وتدريب الجيش العراقي الذي تشكَّل على أيد أمريكية، بعد حل الجيش العراقي في أعقاب الاحتلال الأمريكي في العام 2003م. ما زالت هناك ألغاز تكتنف الحدث، لعل في مقدمتها لغز الجيش العراقي، فجيش صدام حسين تلاشى في لحظة محددة، ومن غير المعروف حتى الآن، على وجه اليقين، ماذا حدث، وكيف تفكك، وجيش "المالكي" لم يصمد ولم يحارب ولم يدافع، ولكنه فرَّ مذعوراً عن بكرة أبيه، وكذا قوات الشرطة في مواجهة مسلحي العشائر. ولغز أجهزة الاستخبارات الأمريكية والغربية، التي لا تغيب عينها عن العراق، هل فشلت في التنبؤ بالمشهد؟، أم استهانت بقدرة المسلحين وكفاءتهم؟، أم إن لها أدواراً أخرى في العراق، شغلتها عن متابعة هذا الحراك الذي باغتها، كما باغت العالم كله من أدناه إلى أقصاه؟ الأمر ذاته ينطبق على الأجهزة الاستخباراتية والأمنية الإيرانية، صاحبة الذراع الطولى في العراق، والداعمة لرئيس الوزراء نوري المالكي، هل فشلت هي الأخرى في التنبؤ بهذا الحراك المسلح الذي يقوِّض مصالحها في العراق، ويُفشل مشروعها الطائفي من الأساس؟ وهل كان المسلحون على هذا القدر من القوة والمقدرة والكفاءة، بحيث يجتاحون مساحات شاسعة من العراق، تساوي في جغرافيتها بعض الدول العربية مجتمعة، في غضون ساعات قليلة، دون أية مقاومة تُذكر؟ ومن أين لهم بهذه القوة، وهذا التخطيط العسكري الاحترافي، الذي لا يتوافر إلا لجيوش منظمة ومدرَّبة، وليس لمجموعة من الثوار أو مسلحي العشائر؟ وأين موقع "الدولة الإسلامية" المعروفة بـ"داعش" من هذا الحراك العسكري، لا سيما وأن أغلب الشهادات الميدانية للسكان والمتابعين، تؤكد أن هذا المكوِّن ليس له وجود كبير على الأرض، وأن السكان استقبلوا المسلحين بحفاوة، باعتبارهم فاتحين، وهذا لا يتحقق في وجود "داعش" المعروفة بتطرفها وبُغض المدنيين لها، خاصة وأن مكوناتها ليست عراقية صرفة. إن الإجابة عن هذه التساؤلات، وفك الألغاز يفتح الباب أمام سؤال أشد خطورة، يتعلق بمستقبل المنطقة كلها، لا سيما دول الخليج العربي، إلى أين يتجه العراق؟ إن التحولات الجارية في العراق قد تضطر إيران إلى سحب جزء من مقاتليها من سوريا، وتدفع بهم إلى بغداد لمساندة المالكي، وهو ما يعني ضعفاً في الجبهة السورية، يسمح للحراك الثوري هناك بتحقيق مكتسبات وانتصارات؛ إذ من المعلوم أن إيران هي القوة الرئيسة التي تقاتل في سوريا ببعد طائفي واضح. وهذه التحولات قد تدفع إلى تعاون أمريكي- إيراني جديد؛ لمواجهة الوافد على الساحة العراقية الذي يبدو أنه عدو مشترك لكلا الدولتين، ومن ثم فإن مصلحتهما تقتضي التعاون المشترك في مواجهته وحصاره والقضاء عليه، قبل أن يبتلع العراق كله، على نحو ما فعلت حركة طالبان في حقبة التسعينيات بأفغانستان. وقد تدفع تلك التحولات ناحية حرب طائفية شرسة، لا تقف عند حدود العراق، خاصة وأن بعض الحسينيات والحوزات تنفث في أوار تلك الحرب؛ بدعوى الحفاظ على المقدسات والعتبات، على نحو ما صنعت في سوريا، وفتحت مقارَّها للتطوع والقتال. إن سيناريو العراق مفتوح على كل الجبهات.. ولا شك أن لكل سيناريو تبعاته وآثاره الإقليمية والدولية. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
18 / 06 / 2014, 12 : 12 PM | #410 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
حافز والقواعد من النساء
9:04 ص - 18 يونيو 2014 <LI style="DISPLAY: none" class=views>649 حسن الشمراني يبدوا أن عجائزنا يتمتعن بقدرات خارقة تفوق قدرات الحاسة السادسة، فلقد بدأ الهمس فيما بينهن حول معونة حافز وأنها سوف تشملهن قريبا، وماهي إلا أشهر قليلة حتى أصدرت وزارة العمل حافز (2) تحت مسمى صعوبة الحصول على عمل، ويشمل من كان عمره مابينالـ(35) و(60) عاما، فعمّ الفرح كل بيت، وعلت الزغاريد وكشفت الابتسامات الممزوجةبالفرح عن بقايا أسنان هَرمَة، ونشرت الفرحة ثوبها الأبيض على تلك التجاعيد العميقة، والتي حفرها الزمن على جباه عجائزنا. ولكن هذا الفرح لم يدُم طويلا، فسرعان ما بددته شروط حافز التعجيزية وتحديثاته المستمرة، والتي قتلت تلك الفرحة في مهدها فغارت الابتسامات في بئر الحسرة وازدادت التجاعيد حزنا على فوات فرصة الحصول على تلك الإعانة. وحيث إن أغلب المنتسبين إلى النسخة الثانية من حافز (2) هن من النساء، وقد يكون من بينهن من هي من مواليد 1375هـ، والبعض قد لا يجدن القراءة والكتابة، وربما منهن من لم تعد تستطيع السير والحركة بشكل سليم، وأصبحت ممن تستحق أن يطلق عليها لقب القواعد من النساء. وأمام هذه السنون الثقيلة التي يئن تحت وطئتها هؤلاء المنتسبون، فإنه يتبادر إلى الأذهان سؤال ملحٌّ ألم يكن يعلم ذاك الذي وضع شروط حافز في نسخته الثانية أن أغلب المنتسبين إلى هذا النظام هم من كبار السن وخصوصا من النساء اللاتي لم يعد بإمكانهن غشيان سوق العمل للبحث عن وظيفة؟ فهن قد أصبحن في سن يصعب معها القيام بأعباء الوظيفة أو تأديتها على الوجه المطلوب، ألم يكن من الأجدى والأنفع لمثل لهؤلاء أن يتم التغاضي عن تلك الشروطالتعجيزية رأفة بهن؟ فهذه الشروط عادة لن تفضي إلى الحصول على وظيفة بل ستساهم في زيادة الإحباط لدى أولئك المنتسبين. لقد كان هؤلاء المنتسبون يأملون في أن تصرف لهم معونة حافز دون أي شروط مسبقة ودون أن يتم إجبارهم على التحديث الأسبوعي، لأن سني عمرهم المتراكمة لم تعد تسمح لهم بأن يمارسوا أو يلتحقوا بأي وظيفة، فاكرموا هؤلاء الكبار عمرا وقدرا وادفعوا لهم معونة حافز ولا تجبروهم على البحث عن عمل فلم يعد في العمر بقية. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
|
|
|