هنا كل ما يخص التعليم و مايستجد من تعاميم .. [ وزارة التعليم ] ( عام / ١٤٤٦ هــ )

قياس يعلن نتائج اختبار القدرات العامة




ريما العبدالعزيز ( صدى ) : أعلن المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي “قياس” عن نتائج اختبار القدرات العامة للطلاب والطالبات.
كما أوضح مدير إدارة العلاقات والإعلام والاتصال إبراهيم بن محمد الرشيد، أن الاختبار عقد لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية العامة خلال الفترة 20 محرم 1435هـ وحتى 11 صفر في 190 مقراً موزعة على جميع مدن ومحافظات المملكة.
للاستعلام عن النتائج عبر الرابط التالي:
http://www.qiyas.org/QiyasResult/Pages/ResultsPage.aspx

التربية: الفصل والإبعاد للمتقاعسين عن الدوام




خالد اليوسف ( صدى ) : أقرت وزارة التربية والتعليم خطة إجرائية للحد من غياب المعلمين والمعلمات والتقاعس عن الدوام، خلال الأسابيع التي تسبق الاختبارات أو تلي الإجازات الرسمية، إذ تضمنت 6 عقوبات، منها الفصل والإبعاد عن مزاولة المهنة والحرمان من الترشح للمواقع القيادية.
وعلمت “الوطن” من مصادر مطلعة أن الخطة، التي من المزمع تنفيذها بدءا من الأسبوع الأول من بداية الفصل الدراسي الثاني المقبل، تضمنت 6 عقوبات هي: الحسم من الراتب، وإلغاء طلب النقل، والنقل التأديبي، والحرمان من الترشح للمواقع القيادية، والفصل، والإبعاد عن مزاولة المهنة، بحسب الضوابط المصاحبة لكل حالة.
وأفادت بأن الخطة تضمنت تطبيق الأنظمة والقوانين، التي نصت عليها أنظمة الدولة بحق المتساهلين والمخالفين، وتطبيق الإجراءات التي حددتها الوزارة؛ لمعالجة غياب وتأخر المعلمين والمعلمات على مستويات إدارة المدرسة وإدارات التربية والتعليم والوزارة.
وألمحت إلى أن الخطة اشتملت كذلك على إجراءات أخرى لضمان عدم غياب الطلاب، تتضمن حث أولياء الأمور والمعلمين والمعلمات للطلاب على الحضور خلال أيام الدوام الرسمي، مشددة على أهمية تطبيق الأنظمة الخاصة بمعالجة غياب الطلاب، مطالبة ولي الأمر بالرفع للجهات المسؤولية بأي تقصير يلحظه، حتى يتم معالجته من قبل الجهات المختصة من قبل الوزارة أو إدارات التربية والتعليم.
وبينت المصادر أنه تم تكليف جميع مكونات إدارات التربية والتعليم من مديرين ومساعدين ورؤساء إدارات وأقسام وجميع المشرفين التربويين للقيام بجولات ميدانية في بداية الفصل الدراسي ولمدة 3 أيام للاطمئنان على البداية الجادة، والالتزام بالجدول الدراسي من أول حصة دراسية.

درست لائحة الإجازات والحوافز واختتمت اجتماعاتها



‏ورشة "تحسين جودة التعليم" توصي بنظام يوضح حقوق وواجبات المعلم




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أوصى المشاركون والمشاركات بالورشة الوطنية لتشخيص جودة التعليم، التي نظمتها وزارة التربية والتعليم، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلم (اليونسكو)، واستمرت خمسة أيام متواصلة، واختتمت أعمالها، أمس الخميس، بالتأكيد على إنشاء نظام يوضح ما يجب على المعلم ويحق له، وفق الحقوق الوظيفية، والمالية، والاجتماعية، إضافةً إلى حقوق التأهيل والتدريب، ولائحة الإجازات والحوافز، والمشاركة في صنع القرار.

وفيما يتعلق بالتمويل كإحدى الأدوات التحليلية لنموذج "جي كواف"، أوصت "الورشة" بأهمية بناء منظومة من معايير الصرف قائمة على الأولويات، والجدوى، والأثر المستديم على عمليات التعليم والتعلم، وتخصيص ميزانيات التخطيط، واعتمادها - معاً - بقرار واحد، وفتح آفاق جديدة للصرف توظف الأوقاف والمشاريع الاستثمارية.

كما خرجت "الورشة" بالتأكيد على إعداد أطر مفاهيمية/ إجرائية للتعلم والعمليات المرتبطة به، وما الذي يلزم لتطبيقه، وتعزيز دافعية المعلم والمتعلم نحو التعلم من خلال مبدأ تكافؤ الفرص، وتطوير بيئات التعليم لتدعم عمليات التعلم، وتطوير الممارسات الإشرافية والرقابية، بحيث تنطلق من مفهوم التعلم، وتدعم ممارساته الصفية، إضافة إلى تعزيز التكامل بين أجزاء النظام لدعم مفهوم التعلم على كل المستويات.

كما أكدت نتائج "الورشة" على انطلاق الرؤية من فلسفة التعليم عند بناء الكفايات الأساسية للمتعلم وفق المهارات العالمية، ومراعاة القيم، والمواطنة، والانطلاق من رؤية مشتركة وموحدة عند بناء المناهج من جميع قطاعات الوزارة، ووضع مناهج مرنة تراعي جميع الفئات، وتلبي الاحتياجات النفسية، والأكاديمية، والاجتماعية، واختيار الكفاءات المتخصصة وفق المناهج لإعدادها، وتعدد مصادر المنهج، والشراكة المجتمعية في تطوير المناهج، إضافة إلى الشراكات المحلية والدولية الداعمة لعمليات التعلم.

وجاء من ضمن النتائج: دمج التقنية، وتوفير بيئة تقنية مناسبة، تمكّن المعلم من التدريس بكفاءة، وتأهيل المعلمين والمشرفين على الكفايات المناسبة من الأداء الجيد، واختيار القيادات من ذوي الكفاءة العالية في مجال المناهج؛ لضمان الجودة، وتلبية المنهج لحاجات المتعلم، وتنمية مهارات الحياة والكفايات الأساسية؛ لتلبية احتياجات سوق العمل، وبناء معايير مجودة وحديثة، ووضع نظام شامل لتقويم المنهج وقياس مخرجاته، وتفعيل نظام المحاسبية.

وأوصى المشاركون بالورشة على أهمية الشراكة المجتمعية، في إعداد الرؤية ووضوحها وشمولها، وإصدار تشريعات وسياسات تضمن حقوق الطلاب، وإشراك أصحاب المصلحة في تطوير نظم التعلم، وإصدار تشريعات وسياسات تضمن التعلم مدى الحياة.

وجاء ضمن الأدوات التحليلية المطروحة للنقاش، أداة الكفايات والفهم الواضح والمشترك لمفهوم الكفايات في عناصر العملية التعليمية في المراحل الدراسية، وتحديد الكفايات المطلوب توافرها في المجتمع التعليمي، وسد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، وتنمية الاتجاهات نحو التعلم مدى الحياة والمنافسة العالمية.

واتفق المشاركون على ضرورة سن الأنظمة والتشريعات والقوانين، التي تكفل التعلم مدى الحياة للجميع، وإكساب المتعلم مهارات التعلم الذاتي، وتوفير مصادر التعلم، والتنويع لفرص التعلم المتاحة، وسن التشريعات والأنظمة لإلزامية التعليم، وضمان إتاحة الفرص؛ لإكمال التعليم من دون عوائق السن أو العمل.

وتناول المشاركون النتائج المتعلقة ببيئة التعلم، من حيث مراجعة وتطوير معايير بيئات التعلم وفق الاحتياجات، والفئات العمرية، والملاءمة الجغرافية، وتأهيل شراكات إنسانية لبناء المدارس وفق المواصفات المعيارية، ووضع تنظيمات تكفل التكامل والتنسيق لمواصفات بيئات التعلم، بما يكفل الملاءمة، والأمن والسلامة، إضافة إلى وضع الحلول المستدامة للصيانة والتطوير والجودة، والمراجعة المستمرة لتجهيزات بيئة التعلم، بما يوافق تطوير التعليم.

وعن عمليات التدريس، جاءت النتائج مؤكدة على إيجاد مفهوم إجرائي لجودة التدريس الفعال، وآلياته، وعملياته، مبني على أحدث الدراسات والأبحاث، وتزويد المعلمين بها، وإيجاد معايير دقيقة وواضحة، وفي ضوء الإجراءات المحددة للحكم على جودة أداء المعلم، وعملية التدريس بما يحقق إحداث تغيير إيجابي في سلوك الطالب، وإيجاد أدلة وأدوات؛ لقياس النتائج (كمؤشرات الأداء)، ومحاكمة الممارسات.

وأوصت نتائج "الورشة" بالعمل على إيجاد خطة إستراتيجية، تستند إلى رؤية واضحة، وآليات، تنفذ على مستوى التعليم العام؛ لدمج التقنية في التعليم، ووضع معايير علمية، وآليات إدارية وتمويلية؛ للتوسع في توفير متطلبات دمج التقنية في التعليم، مثل: (تقنية التعلم المتنقل، والتعلم الإلكتروني، وإيجاد آلية للتنسيق والتكامل بين مختلف الجهات المعنية؛ لتوفير حلول دمج التقنية في التعليم قائمة على الشراكة والتكامل).

لائحة جديدة لإجازات وحوافز المعلمين.. وتفعيل نظام المحاسبية




خالد اليوسف ( صدى ) : تتجه وزارة التربية والتعليم إلى إنشاء نظام يوضح ما يجب على المعلم وما عليه وفق الحقوق الوظيفية المالية الاجتماعية وحقوق التأهيل والتدريب، ولائحة الإجازات والحوافز، والمشاركة في صنع القرار.
جاء ذلك ضمن النتائج التي خرج بها المشاركون والمشاركات في الورشة الوطنية لتشخيص جودة التعليم التي نظمتها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلم (اليونسكو)، والتي اختتمت أعمالها اليوم، بالكثير من النتائج والتوصيات، وذلك على مدى خمسة أيام متواصلة.
وفيما يتعلق بالتمويل خرجت الورشة بأهمية بناء منظومة من معايير الصرف قائمة على الأولويات والجدوى والأثر المستديم على عمليات التعليم والتعلم, وتخصيص ميزانيات التخطيط واعتمادها معاً بقرار واحد, وفتح آفاق جديدة للصرف توظف الأوقاف والمشاريع الاستثمارية.
كما خرجت الورشة بالتأكيد على إعداد أطر مفاهيمية إجرائية للتعلم والعمليات المرتبطة به، وما الذي يلزم لتطبيقه, وتعزيز دافعية المعلم والمتعلم نحو التعلم من خلال مبدأ تكافؤ الفرص، وتطوير بيئات التعلم لتدعم عمليات التعلم، وتطوير الممارسات الإشرافية والرقابية بحيث تنطلق من مفهوم التعلم وتدعم ممارساته الصفية، إضافة إلى تعزيز التكامل بين أجزاء النظام لدعم مفهوم التعلم على كل المستويات.
كما أكدت نتائج الورشة على انطلاق الرؤيا من فلسفة التعليم عند بناء الكفايات الأساسية للمتعلم وفق المهارات العالمية ومراعاة القيم والمواطنة, والانطلاق من رؤيا مشتركة وموحدة عند بناء المناهج من جميع قطاعات الوزارة, ووضع مناهج مرنة تراعي جميع الفئات وتلبي الاحتياجات النفسية والأكاديمية والاجتماعية، واختيار الكفاءات المتخصصة وفق المناهج لإعدادها، وتعدد مصادر المنهج، والشراكة المجتمعية في تطوير المناهج، إضافة إلى الشراكات المحلية والدولية الداعمة لعمليات التعلم.
وجاء من ضمن النتائج دمج التقنية وتوفير بيئة تقنية مناسبة تمكن المعلم من التدريس بكفاءة، وتأهيل المعلمين والمشرفين على الكفايات المناسبة من الأداء الجيد، واختيار القيادات من ذوي الكفاءة العالية في مجال المناهج لضمان الجودة, وتلبية المنهج لحاجات المتعلم وتنمية مهارات الحياة والكفايات الأساسية لتلبية احتياجات سوق العمل, وبناء معايير مجودة وحديثة، ووضع نظام شامل لتقويم المنهج وقياس مخرجاته، وتفعيل نظام المحاسبية.
وأوصى المشاركون بالورشة على أهمية الشراكة المجتمعية في إعداد الرؤيا ووضوحها وشمولها، وإصدار تشريعات وسياسات تضمن حقوق الطلاب، وإشراك أصحاب المصلحة في تطوير نظم التعلم، وإصدار تشريعات وسياسات تضمن التعلم مدى الحياة.
وجاء ضمن الأدوات التحليلية المطروحة للنقاش أداة الكفايات والفهم الواضح والمشترك لمفهوم الكفايات في عناصر العملية التعليمية في المراحل الدراسية، وتحديد الكفايات المطلوب توافرها في المجتمع التعليمي، وسد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل, وتنمية الاتجاهات نحو التعلم مدى الحياة والمنافسة العالمية.
واتفق المشاركون على ضرورة سن الأنظمة والتشريعات والقوانين التي تكفل التعلم مدى الحياة للجميع، وإكساب المتعلم مهارات التعلم الذاتي, وتوفير مصادر التعلم، والتنويع لفرص التعلم المتاحة، وسن التشريعات والأنظمة لإلزامية التعليم، وضمان إتاحة الفرص لإكمال التعليم بدون عوائق السن أو العمل.
وحول عمليات التدريس جاءت النتائج مؤكدة على إيجاد مفهوم إجرائي لجودة التدريس الفعال وآلياته وعملياته مبنى على أحدث الدراسات والأبحاث وتزويد المعلمين بها، وإيجاد معايير دقيقة وواضحة وفي ضوء الإجراءات المحددة للحكم على جودة أداء المعلم وعملية التدريس بما يحقق إحداث تغيير إيجابي في سلوك الطالب، وإيجاد أدلة وأدوات لقياس نتائج (كمؤشرات الأداء) محاكمة الممارسات.
وأوصت نتائج الورشة بالعمل على إيجاد خطة إستراتيجية تستند إلى رؤية واضحة وآليات تنفذ على مستوى التعليم العام لدمج التقنية في التعليم, ووضع معايير علمية وآليات إدارية وتمويلية للتوسع في توفير متطلبات دمج التقنية في التعليم مثل (تقنية التعلم المتنقل، والتعلم الإلكتروني)، وإيجاد آلية للتنسيق والتكامل بين مختلف الجهات المعنية لتوفير حلول دمج التقنية في التعليم قائمة على الشراكة والتكامل

أوضح أن هذا الإجراء معمول به في المركز منذ 5 سنوات



"قياس": إيقاف نتيجة بعض الطلاب للتأكد من نزاهة أداء الاختبار




فهد آل عبدالرحمن- سبق- الرياض: أكد المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي أنه يبذل جهداً كبيراً لتحقيق رسالته المتمثلة في ضمان العدالة وتساوي الفرص بين الطلاب، ومنها التأكد من نزاهة تأدية الطلاب الاختبار وسلامة أدائهم، وتحري الدقة ودراسة حالات تغير الأداء إذا تعدى الحدود الطبيعية.

وبيّن المركز، ردًّا على شكاوى بعض الطلاب الذين ظهرت لهم رسالة بإيقاف درجة اختبار القدرات العامة، أنه خلال السنوات الماضية طوَّر المركز أساليب ووسائل علمية وفنية مبنية على توصيات ودراسات معدة من خبراء في تحليل وتدقيق أداء المختبرين في الكشف عن حالات الغش في الاختبارات.
وأوضح المركز أنه بعد كل اختبار تقوم لجنة فنية متخصصة بعقد اجتماعات عدة للنظر في أداء الطلاب، والتحقيق في بعض الحالات التي يوجد فيها خلل واضح واختلاف في الأداء؛ لذلك تقوم اللجنة بإصدار بعض القرارات، منها إيقاف درجات الطالب؛ إذ يطلب المركز من الطالب إعادة الاختبار مجاناً.

ولفت إلى أن هذه الإجراءات من الممارسات العلمية الدقيقة التي ساهمت في العدالة والإنصاف بين المختبرين.

وقال إن إجراء إيقاف النتيجة لبعض الطلاب لا يعني إلصاق التهمة بهم، بل هو لا يتعدى التحري والتأكد؛ لذا فالطالب الذي يثق بأدائه لا يزعجه هذا الإجراء بقدر ما يفرحه أنه انتقل أداؤه إلى الأفضل. أما الطالب الذي ارتكب مخالفة فيرى أن الواجب هو عدم التعاطف معه أبداً وإيقافه.

وأضاف بأن هذا الإيقاف مؤقت، ويعطَى الطالب فرصة مجانية لإثبات أدائه.

ولفت إلى أن هذا الإجراء معمول به في المركز منذ خمس سنوات، وأثبتت التجربة أن 40 % فقط هم من لا يستطيعون إثبات مستوياتهم أو قريبة منها.

وأضاف بأنه كان بإمكان المركز تعديل الدرجات التي تنتج من هذه الحالات، وجعلها في الحدود المنطقية قبل أن يعلنها على الطلاب، ودون أن يعرفوا عنها، لكن أمانته وقيمه تمنعه من ذلك.

الفايز: التربية تسعى لتحقيق رؤية ولاة الأمر في الرقي بالتعليم




خالد اليوسف ( صدى ) : أكدت نائب وزير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنات نورة بنت عبدالله الفايز، أن وزارة التربية والتعليم في المملكة تسعى جاهدة لتحقيق رؤية ولاة الأمر للرقي بجودة التعليم، مشيرة إلى أن الوزارة وضعت استراتجية خاصة بتطوير التعليم.
وقالت في تصريح صحفي على هامش مشاركتها في الاجتماع الرابع للجنة التنفيذية للبرنامج العربي لتحسين جودة التعليم الذي نظمت أعماله بالعاصمة التونسية أمس، إن الوزارة بدأت تطبق استراتيجية لتطوير التعليم والعمل على التطوير المهني للمعلمين والمناهج.
ووصفت الفايز البرنامج العربي لتحسين جودة التعليم الذي أطلقته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “الألكسو”، بأنه برنامج متميز وله جوانب إيجابية عديدة لصالح الوطن العربي. وقالت إن البرنامج حدد هدفًا استراتيجياً يتمثل في تجويد عملية التعليم والارتقاء بمخرجاته والالتزام بالمعايير الدولية في هذا المجال.
وكانت اللجنة التنفيذية للبرنامج العربي لتحسين جودة التعليم التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والتعليم قد اختتمت أعمالها بالمصادقة على خطط عملها لعام 2014.

جوائزها تبلغ مليون ريال وتهدف لإبراز المواهب والإبداع



انطلاق الترشيحات لجائزة جدة للمعلِّم المتميِّز بنسختها الثانية




سعود الدعجاني- سبق- جدة: أطلقت الإدارة العامة للتربية والتعليم بجدة الترشيحات لجائزة جدَّة للمعلِّم المتميِّز في نسختها الثانية لجميع مراحل التعليم العام للمدارس الحكومية والخاصة، بنين وبنات.

وتصل قيمة جوائز المسابقة إلى مليون ريال، بواقع 14 جائزة تميُّز للمعلم والمعلمة من الكوادر ذات العطاء الواضح.

وقال المدير العام للتربية والتعليم بجدة عبدالله بن أحمد الثقفي: "تم تخصيص جائزتين لمرحلة رياض الأطفال بواقع 60 ألف ريال لكل جائزة منهما، إضافة إلى تخصيص جائزة لمعلمي الصفوف الأولى والصفوف العليا، وهي موزعة على ثلاث فئات، وتصل قيمتها النقدية إلى 300 ألف ريال".

وأضاف: بالنسبة إلى جوائز معلمي المرحلتين المتوسطة والثانوية، فقد تقرر تخصيص جائزة بقيمة 150 ألف ريال لكل منهما، فيما ستكون جائزة "معلِّم جدة" هي الجائزة الكبرى والأولى، وتبلغ قيمتها 200 ألف ريال.

وحثَّ مدير عام "تعليم جدة" كل المعلمين والمعلِّمات ذوي التميُّز والإبداع على المشاركة في المسابقة وتقديم ما لديهم من مواهب وإبداعات للمنافسة في الميدان التعليمي والتربوي بجدة.

التربية والتعليم تتجه لتسمية مدارس البنات بأسماء الصحابيات




خالد اليوسف ( صدى ) : تجاوبت وزارة التربية والتعليم مع مقترح تلقته من مواطن بتسمية مدارس البنات الجديدة بأسماء الصحابيات رضي الله عنهن، بدلا عن المسميات الرقمية الحالية.
وأكد مصدر في الوزارة صدور الموافقة على تسمية مدارس البنات الجديدة بأسماء أمهات المؤمنين والصحابيات رضوان الله عليهن أسوة بمدارس البنين، ولتعريف الاجيال بما قدمته الصحابيات خدمة للاسلام ولمجتمعهن.
وكان احد مواطني المدينة المنورة قد رفع مقترحا لسمو وزير التربية والتعليم بذلك قال فيه «نظرا لما للصحابيات وأمهات المؤمنين من فضل كبير ودور هام في خدمة الدين ومجتمعهن، ولما لهن من دور اجتماعي كبير في عصرهن، ولحاجة الاجيال من فتياتنا إلى معرفة هذا الدور الكبير، وحتى يكون لأسماء مدارس البنات معنى وهدف، إسوة بمدارس البنين، أقترح إطلاق أسماء الصحابيات على هذه المدارس بدلا عن نظام الأرقام الحالي». وبعد دراسة المقترح من قبل الوزارة قررت، بحسب «عكاظ»، تطبيقه على المدارس الجديدة، فيما ناشد المواطن سمو وزير التربية بأن يشمل القرار المدارس القديمة أيضا تحقيقا للفائدة.

احتساب انتظام الطلاب ضمن عناصر التقويم




خالد اليوسف ( صدى ) : استبقت وزارة التربية والتعليم عودة الطلاب والطالبات الأسبوع بعد المقبل لمقاعد الدراسة بعد إجازة منتصف الفصلين ووجهت مع آخر يوم دراسي في الفصل الدراسي الأول مديري عموم ومديري إدارات التربية والتعليم بالمناطق والمحافظات بمتابعة مكاتب التربية والتعليم والمدارس لضبط انتظام المعلمين والمعلمات والطلاب من بداية العام الدراسي حتى نهايته، ومتابعة رصد المدارس لانتظام الطلاب يوميا في برنامج «نور» وخصوصا في الأيام المستهدفة (ما قبل الاختبارات وما بعدها – وفي بداية كل فصل دراسي – وما قبل الاختبارات)، ومتابعة انتظام الطلاب والمعلمين والمعلمات لكل إدارة تربية وتعليم من خلال برنامج خاص للمتابعة منبثق من برنامج «نور»، يحدد ترتيب الإدارات في نسب انتظام المدارس في رصد الغياب وانتظام الطلاب في المدارس.
وأكدت الوزارة على المديرين والمديرات والمعلمين والمعلمات بأهمية دورهم وأنهم شركاؤنا في تفعيل الحد من غياب الطلاب، وذلك من خلال الالتزام بالنظام التعليمي والتربوي وصنع مبادرات تربوية متميزة تسهم في بناء الانضباط لدى الطلاب والطالبات.
وأكدت الوزارة أنه سوف يدخل تقرير انتظام الطلاب في نهاية العام الدراسي ضمن عناصر تقويم الأداء لإدارة التربية والتعليم، وسيتم تفعيل نظام المحاسبة لكل من يكون سببا في الإخلال بانتظام الطلاب في المدارس خلال العام الدراسي.

قياس يعلن عن فتح باب التسجيل لاختبار القدرات للطالبات “ورقي”





A+ A A-
المواطن - شريف النشمي

أعلن المركز الوطني للتقويم والقياس فتح باب التسجيل في الفترة الثانية لـ اختبار القدرات العامة للطالبات “ورقي”.
وبيّن المركز أن التسجيل يستمر حتى 21-5-1435هـ، موضحاً أنه يمكن التسجيل من خلال الرابط: http://t.co/KErypmY8tc.