آلشآمخ [ وصـفـﮯ ] و للوصف تفسير .. لآضآξ وصف [ آلـعـز ] فينے لقيتـﮧ ..! !

ـ ربااااااااااه..
آإننآإ آلتجأنآ إليك فلآإ تردنآإ خآئبين ..

#






ۉ ٱللّہ ۉ ٱللّہ ۉ ٱللّہ


ٱني مَ خنت ..


‏ ۉلـٱ جرحت ..


‏ ۉلـٱ خدعت ..


طول عُمّريْ مثلّ : ۉردهہ


مَ تشوف إلـا النسيم ≈ ‏

ۈلـٱ تغافلتْ النفۆسَ الليْ تبيّ قرّبي


. . . ‏ۉ بعععتْ


‏ۈ لـٱ طعنتّ الناس حححّححولي


لو بيْ // همٍ عظيم :

*

لكن طعنيْ زماني لين قلت : أبشر وَ طعتّ


ۉ المصيبه گل ططّطعنُھ ،


دايمٍ تآتِيْ :

بِ الصميم

••

بِ الصميم ••

بًآإتسْ ،

[ يٱ شِيڻِـھٱ ڳسْـِړة ٱلخَٱطِړ لٱ چَٺ بَ عِـزْ
ٱلڤـِررح

لَا أَعْلَّمْ مَا أَشّعُرْ بِهْ فِيّ هَذْه ِاللْحَظَّاتْ ’
لَـ رُبَمَا غَصّةْ إِفْتِقَادْ لِـ عَدّمْ وْجُودِكْ بِـ جَانِبْيّ أَلْآَنْ
أَوْجَاعِيْ تَغْمٌرْنِيْ وَصٌورَتُكَ تُحَاصِرٌنِيْ .. وَلَمْ أَعُدْ أَنَّا إِلْاَ بـِ [ وْجٌـــودِكْ ] !

||

أَخْذْتٌكَ جُرْعَةٌ زَائِدّة ؛ فَ مُتْ بِكْ ..
لِهَذّا الْسّبْبْ .. حِيّنَ فَقْدّتُكْ لَمْ أَجِدْ جُرْعّةْ أَسِّدٌ بِهَا حَاجَتّيْ إِلْيَّكْ !
{.. أَدْمَنْتُكَ حَتّىْ الْثٌمَالْهْ !

ممكن سؤال !
. . وخاطري في : اجابه ..
تشفي خفوقٍ من سبابيك " مجروح "
اللي ّ يغيب , ولا يبرر . . غيابه ْ
له حق يشره | لو رجع مالقى روح ..؟َ

في هذه اللحظة وفي الكمّ الهائل
من العالم حولي لم أتذكر الا أنت ..
لآ أريد أحد أن يكون بجواري الاأنت ..

كثثثر الله خَير مَن خذآ آ آ كَ مُني
مبُطِي وأنآ أدور لكك : تَصريفهُ !

گٌكِآإْن آلعقلَ
.. يج’ـبرنّْي انسآإْگٌكِ !
( بدّريْيْ : عِليهٌ ) «

مسسَتعدْ أِنيَّ .. أترگٌهِ ۈٍوً آجيگٌكِ
[ مَ جْ نِ وُ نَ ]

ڪُنتْ منِهمڪَـﮧ !
بَ رش بعِض آلعَطِر عليـﮧَ
وحينهآ منعني غروراً ..!
فِ قآل [ مبْ ڪِذآ يتعَطرونْ ]
رشّني بَ آلعطِر ثمّ ضمِنيْ لـِﮧ بَ عنفَ
وهِو يهمسٌ ليْ
[ ڪِذآ أتعَطر أنآِ ]