اقوال خالده
القائد خطاب رحمه الله
كلمات وحدها التي تبقى لتبعث الحياة في النفوس بعد ذهاب اصحابها ولفقيدنا كلمات كثيرة رواها بدمه الطيب نذكر طرفا منها:-
من عاش صغيرا مات صغيرا, ومن عاش لامته عظيما مات عظيما.
قاتل عدوك قبل ان يغزوك, فلا ننتظره قبل ان يغزونا, ثم نصيح كما تصيح النساء, بل متى راينا انه قد هم بنا فان كان لنا قدرة اوقفناه حتى لا يتجرأ على بقية بلاد المسلمين.
الى متى ونحن الدعاة نجلس ننتظر العدو, ونعلم انه يجهز العدة لابادتنا حتى يغزونا ويهلكنا, فنقف على المنابر نشكو هتك الاعراض وقتل الانفس واحتلال البلدان .
ان الشيشانيين لا يعرفون لغتكم, ولا ينبغي ان يكون هذا حاجزا بينكم وبينهم, بل اروهم صدق افعالكم.
اخاف ان اموت فطيسا( اي جثة لا قيمة لها) بسرطان او حادث , ولكني اريد ان اموت شهيدا.
ياليت الواحد منا يصنع او يساهم في صنع الحدث بدلا من ان يكون جزءا من الحدث.
ماذا نفرق عن صحابة الرسول, هم بشر ونحن بشر, ناكل كما ياكلون,ونشرب كما يشربون, ولكنهم بشر غيروا مجرى التاريخ, فلابد ان نغير التاريخ , فلابد ان نغير التاريخ كما غيروا حتى نشبههم وان كنا لسنا بمثلهم.
اين القائد؟ القائد هو الذي يعيش في الخنادق وليس من يعيش في الفنادق.
كان جوهر دوداييف يقول:- لماذا لا ياتينا الكثيرون امثال خطاب, فقضيتنا اسلامية.
نحن المذنبون جلسنا في بلادنا ناكل ونشرب وتركنا الشعوب المسلمة تحت ظلم الشيوعية.
رحمك الله رحمة واسعه وادخلك فسيح جناته